أحدث الأخبار مع #كبلر


البورصة
منذ 6 أيام
- أعمال
- البورصة
ارتفاع أسعار النفط مع التفاؤل بآفاق الطلب من الهند
ارتفعت أسعار النفط خلال تعاملات اليوم الخميس، وسط تقييم الأسواق لتزايد الطلب من ثالث أكبر مستورد ومستهلك للنفط في العالم، بعدما طلبت المصافي الهندية أكثر من 10 شحنات من الخام الروسي الأسبوع الماضي. وصعدت أسعار العقود الآجلة لخام 'برنت' القياسي تسليم يوليو بنسبة 0.1% أو ما يعادل 7 سنتات إلى 64.98 دولار للبرميل. فيما ارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام 'نايمكس' الأمريكي تسليم يوليو بنسبة 0.2% أو 12 سنتًا عند 61.69 دولار للبرميل. وأظهرت بيانات تتبع السفن من 'كبلر' أن واردات الهند من النفط الخام الروسي ستصل إلى ما يقارب 1.8 مليون برميل يوميًا في مايو، وهو أعلى مستوى لها في 10 أشهر، ومن المتوقع أن يستمر الطلب القوي حتى يوليو، حسبما نقلت 'رويترز'. يأتي هذا بعدما قال وزير الخارجية العماني أمس الأربعاء، إن الجولة الخامسة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة ستُعقد في روما يوم 23 مايو.


الميادين
منذ 6 أيام
- أعمال
- الميادين
"بلومبرغ": واردات الهند من النفط الروسي تلامس أعلى مستوياتها في 10 أشهر
توقّعت وكالة "بلومبرغ" الأميركية، أن تسجل واردات الهند من النفط الروسي في شهر أيار/مايو أعلى مستوى لها في آخر 10 أشهر، بعد الحصول على المزيد من الخام من الموانئ الشرقية مع إعادة بناء سلاسل التوريد بعد العقوبات الأميركية الشاملة. واشترت الهند 1.98 مليون برميل يومياً من روسيا حتى الآن هذا الشهر، حيث شكل خام الأورال معظم الكمية، وفقاً لشركة كبلر. وتستمر الواردات في الارتفاع بعد أن انخفضت إلى أدنى مستوى لها في 14 شهراً في شباط/فبراير الماضي، حيث أدت العقوبات الأميركية إلى تعطيل تجارة النفط الروسية. اليوم 14:31 اليوم 11:15 وانضمت منذ ذلك الحين، المزيد من ناقلات النفط غير الخاضعة للعقوبات إلى تجارة النفط، وعملت مصافي النفط الهندية مع التجار وشركات الشحن ووسطاء آخرين للحفاظ على تدفق النفط الروسي الأرخص. وبلغ متوسط حجم النفط الخام من الموانئ الشرقية، بما في ذلك ميناء إسبو، 225 ألف برميل يومياً حتى الآن في أيار/مايو، وهو ما سيزيد بنحو 60% عن الشهر الماضي إذا استمر هذا الاتجاه طوال الشهر، وفقاً لبيانات "كبلر". وأشارت الوكالة الأميركية إلى أنّه "من المقرر حالياً تحميل 10 شحنات من ميناء إسبو في حزيران/يونيو متجهة إلى الهند، وهو ما سيقترب من رقم قياسي". وكان وزير البترول والغاز الطبيعي الهندي، هارديب سينغ بوري، قد أعلن أنّ بلاده عرضت على روسيا فرصة التنقيب عن النفط والغاز في مساحة تبلغ 200 ألف كيلومتر مربع من أراضيها ضمن الحوض الرسوبي.


أرقام
منذ 6 أيام
- أعمال
- أرقام
واردات الهند من النفط الروسي تتجه لتسجل أعلى مستوى في 10 أشهر
تتجه واردات الهند من النفط الخام الروسي نحو تسجيل أعلى مستوى لها في 10 أشهر، رغم تشديد العقوبات الغربية على أسطول الظل للحد من قدرة موسكو على تمويل حربها ضد أوكرانيا. وبحسب بيانات شركة "كبلر"، اشترت الهند حوالي 1.98 مليون برميل يوميًا من النفط الروسي، شكّل خام الأورال النسبة الأكبر منها، مواصلة الارتفاع بعدما سجلت أدنى مستوى في 14 شهرًا خلال فبراير. كما استوردت الهند خام سوكول من شرق روسيا للمرة الأولى منذ أكتوبر، حيث تسعى نيودلهي للحفاظ على إمدادات النفط الروسي الرخيصة، وفقًا للبيانات التي نقلتها وكالة "بلومبرج". وبلغ متوسط حجم النفط المنقول عبر الموانئ الروسية الشرقية نحو 225 ألف برميل يوميًا منذ مطلع مايو، وهو ما يزيد بنسبة 60% على المستوى المسجل في أبريل.


الاقتصادية
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
"كبلر" العالمية تتوقع فائضا في المعروض النفطي خلال النصف الثاني و2026
توقعت شركة "كبلر" العالمية المتخصصة في بيانات الشحن الدولي تسجيل فائض في المعروض النفطي خلال النصف الثاني من هذا العام وفي 2026 بالكامل، مستندة إلى تراجع تحالف "أوبك+" عن التخفيضات الطوعية للإمدادات وحجم طلب المصافي، الذي جاء دون المتوقع في عديد من الاقتصادات الرئيسية. تؤدي هذه التطورات إلى إطالة أرصدة مخزونات الخام والمكثفات بشكل كبير في العامين الجاري والمقبل، مع تداعيات من المرجح أن تمتد إلى ما هو أبعد من الأساسيات القريبة الأجل وتصل إلى عملية تشكيل الأسعار نفسها، بحسب ما ذكرته الشركة في تقرير. كان تحالف "أوبك+" قد قرر استعادة الإنتاج تدريجيا بعد تخفيضات طوعية سابقة بحجم 2.2 مليون برميل يوميا. وأبقت "أوبك" على توقعات نمو الطلب العالمي خلال العامين الجاري والمقبل عند 1.3 مليون برميل يوميا في تقرير مايو، دون تغيير عن توقعات أبريل. ذكر تقرير "كبلر" أن الاستجابة لزيادة الإمدادات، التي تزامنت مع تحسن إنتاج الدول غير الأعضاء في التحالف مثل كندا والبرازيل والصين، تعمل على تحويل الميزان بشكل ملموس نحو الفائض في النصف الثاني من هذا العام على أن تستمر طوال العام المقبل. إمدادات النفط الإضافية تختبر قدرة السوق على استيعابها بينما تضع توقعات "كبلر" في حساباتها بعض المخاطر الجيوسياسية المتعلقة بحجم المعروض في السوق، يشير التقرير إلى أن الإمدادات الإضافية الناتجة عن زيادة الإنتاج من داخل "أوبك+" وخارجه ما زالت تختبر قدرة السوق على استيعابها. أحد أهم المخاطر الجيوسياسية على المعروض يتمثل في إمدادات إيران وفنزويلا، التي يقدر حجم خسارتها بنحو 670 ألف برميل يوميا بحلول هذا العام، وفقا للتقرير. لكن على الرغم من هذا، أشارت "كبلر" إلى تضخم مخزونات النفط العالمية خلال الأسابيع الماضية، وهو ما يجعلها ترى أن ميزان السوق يميل نحو اتجاه الهبوط، خاصة مع اصطدام إستراتيجية "أوبك+" للإمدادات بالمرونة الأمريكية والإيرانية. وارتفع حجم الصادرات الكندية، خاصة إلى آسيا، مع تدفقات قوية مدعومة بإنتاج قوي من الرمال النفطية وزيادة سعة خط أنابيب "TMX"، بحسب التقرير، الذي أشار أيضا إلى نمو الصادرات البرازيلية، على الرغم من أن إمدادات "أوبك+" الإضافية قد تحل محل بعض التدفقات في المستقبل. إنتاج أمريكا النفطي يميل إلى هبوط طفيف يشير تقرير "كبلر" إلى تحول إنتاج الخام الأمريكي من المنطقة المحايدة صوب هبوط طفيف، ليظل مستقرا حول مستوى 13.5 مليون برميل يوميا، وسط تقلبات الأسعار وخفض الإنفاق الرأسمالي. ومن المتوقع أن ينحسر خطر انخفاض الإنتاج بمقدار 120 ألف برميل يوميا بحلول نهاية العام، بحسب التقرير. في الوقت ذاته، تواصل الناقلات التعامل بحذر مع حركة النفط في البحر الأحمر، على الرغم من وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين. في الصين، تسود حالة من التفاؤل بشأن إنتاج النفط المحلي، على الرغم من ضعف أسعار الخام وتوقعات الطلب الضعيف، وفقا لما ذكرته "كبلر" في تقريرها. كذلك تتزايد واردات الهند من النفط الروسي، مع انضمام مزيد من الناقلات إلى أسطول شحن النفط لروسيا. خفضت "أوبك" هذا الشهر توقعات نمو المعروض النفطي من خارج "أوبك+" إلى 0.8 مليون برميل يوميا خلال العامين الجاري والمقبل، ليكون أقل بنحو 100 ألف برميل يوميا عن تقديرات الشهر الماضي، مبينة أن أغلب النمو سيأتي بقيادة الولايات المتحدة وأمريكا اللاتينية.


شفق نيوز
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- شفق نيوز
وفد أمريكي يحذر هونغ كونغ من تسهيل تصدير النفط الإيراني إلى الصين
شفق نيوز/ أفادت مصادر مطلعة، يوم السبت، بأن وفداً من وزارة الخزانة الأمريكية التقى، في نيسان/ ابريل الماضي، مع ممثلي عدد من بنوك هونغ كونغ لتحذيرهم من تسهيل تصدير النفط الإيراني إلى الصين. ونقلت وكالة "بلومبرغ" عن تلك المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها نظراً لسرية الموضوع، أن الاجتماع جرى في 7 نيسان/ أبريل الماضي، قبل نحو شهر من فرض واشنطن عقوبات على تسع مؤسسات غير مصرفية بتهمة التورط في مثل هذه التعاملات. وأوضحت المصادر أن الوفد الأمريكي كان برئاسة جيسي بيكر، نائب مساعد وزير الخزانة لشؤون آسيا، وطلب من البنوك اتخاذ خطوات تحد من تدفق الأموال التي تدعم شحنات النفط الإيراني وغيرها من التعاملات غير القانونية. كما شدد الوفد، وفقاً للمصادر، على ضرورة تجاوز الشركات الواجهة لكشف المالكين المستفيدين النهائيين، والإبلاغ عن المعاملات المشبوهة التي أُجريت بعملات غير الدولار. وحضر الاجتماع ممثلون عن بنوك "إتش.إس.بي.سي هولدنجز"، و"ستاندرد تشارترد"، و"بنك أوف تشاينا هونغ كونغ"، بحسب المصادر. وتعد الصين أكبر مشتر لصادرات النفط الإيرانية، ووفقا لمنصة "كبلر" لتتبع السلع، تم تسليم ما يقرب من 6.1 ملايين طن من النفط الخام الإيراني إلى مصافي التكرير المستقلة الصينية في أبريل/ نيسان، وفي العام الماضي، استوردت الصين 75 مليون طن، لكن وفقا لبيانات الجمارك الرسمية، لا تستورد الصين النفط الإيراني. وذكرت "بلومبرغ" أن شركات مسجلة في هونغ كونغ معروفة بمساعدتها لإيران في بيع نفطها إلى الصين. وأشارت المصادر إلى أن زيارة هونغ كونغ تبعتها زيارة أخرى إلى ماليزيا، ثم إلى سنغافورة، حيث أبلغ مسؤولو الخزانة الأمريكية القطاعين المالي والبحري بتوقع تصاعد الضغوط على صناعة النفط الإيرانية والمشترين الصينيين للخام الإيراني.