أحدث الأخبار مع #كرونة


مصراوي
منذ 4 أيام
- سياسة
- مصراوي
بموجب "قانون القرءان".. الدنمارك تصدر حكمًا قضائيًا ضد رجلين
كوبنهاجن - (د ب أ) أدانت محكمة دنماركية رجلين للمرة الأولى، اليوم الجمعة، بموجب ما يُعرف بقانون القرآن في الدنمارك. وأصدرت المحكمة الجزئية في جزيرة بورنهولم الواقعة في بحر البلطيق حكما على المحرض اليميني المتطرف راسموس بالودان ومساعد له بغرامات مالية، وذلك لقيامهما بتمزيق صفحات من نسخة إنجليزية من القرآن وترك الكتاب يسقط في بركة ماء موحلة، خلال فعالية سياسية في يونيو 2024 تحت عنوان "هل يتعين علينا حرق القرآن؟" وبموجب الحكم، يتوجب على بالودان السياسي المعادي للإسلام ومساعده دفع غرامة يومية قدرها 1000 كرونة (150 دولارا) لمدة 10 أيام، بما يعادل نحو 1500 دولار لكل منهما. وأنكر الرجلان ارتكابهما لأي مخالفة، ووصفا ما قاما به بأنه عرض فني، وأعلن بالودان، البالغ من العمر 43 عاما، في منشور على منصة إكس فورا أنه سيستأنف الحكم. وقد أدى حرق نسخ من القرآن في السويد والدنمارك خلال صيف 2023 إلى احتجاجات عنيفة جزئيا في دول ذات أغلبية مسلمة وسببت مشاكل دبلوماسية كبيرة للبلدين الاسكندنافيين. وردا على ذلك، أقر البرلمان الدنماركي في نهاية عام 2023 قانونا يجرم "المعاملة غير اللائقة" للكتب ذات "الأهمية الدينية الكبيرة للمجتمعات الدينية المعترف بها". ويُذكر أن بالودان قام باستفزاز المسلمين في الدنمارك والسويد طوال سنوات من خلال حرق نسخ من القرآن وأفعال أخرى، كان يبثها مباشرة على شبكات التواصل الاجتماعي، وقد تم إدانته عدة مرات في قضايا أخرى تتعلق بتلك الأفعال.


فلسطين أون لاين
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- فلسطين أون لاين
أكبر صندوق سياديّ في العالم ينسحب من شركة إسرائيليَّة
ترجمة خاصة/ فلسطين أون لاين أعلن صندوق الثروة السيادية النرويجي، الأكبر في العالم، أنه باع جميع أسهمه في شركة باز للتجزئة والطاقة الإسرائيلية لأن الشركة تملك وتدير البنية التحتية التي تزود المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة بالوقود، بحسب رويترز. وتُعد هذه الخطوة الثانية للصندوق خلال أقل من عام بعد انسحابه من شركة 'بيزك' الإسرائيلية للاتصالات لنفس الأسباب. وكان سحب الاستثمارات، الذي أعلن عنه أمس، هو الثاني من نوعه الذي يقوم به الصندوق بعد أن تبنت هيئة مراقبة الأخلاقيات التابعة له في أغسطس/آب تفسيرا أكثر صرامة للمعايير الخاصة بالشركات التي تساعد عمليات إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وكان هذا هو القرار الأحدث الذي اتخذته مؤسسة مالية أوروبية بقطع الروابط مع الشركات الإسرائيلية أو تلك التي لها علاقات بالدولة منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023. وتأتي هذه الخطوة في ظل حملة مكثفة في الدولة الاسكندنافية لسحب استثمارات الصندوق بالكامل من الشركات الإسرائيلية. وكانت أول عملية سحب من هذا النوع من الاستثمارات من شركة الاتصالات الإسرائيلية بيزك في ديسمبر/كانون الأول. ويعمل الصندوق، الذي يمتلك 1.5% من الأسهم المدرجة في 9 آلاف شركة على مستوى العالم، بموجب المبادئ التوجيهية التي وضعها البرلمان النرويجي. بلغت قيمة استثمارات الصندوق 22 مليار كرونة (2.10 مليار دولار) في 65 شركة مدرجة في بورصة تل أبيب بنهاية عام 2024، وفقًا لبياناته الخاصة. ومثلت هذه الاستثمارات 0.1% من إجمالي استثمارات الصندوق. وتعتبر شركة "باز" أكبر مشغل لمحطات الوقود في إسرائيل، ولها تسع محطات في الضفة الغربية المحتلة. وفي توصيته بسحب الاستثمارات، قال مجلس الأخلاقيات التابع للصندوق: "من خلال تشغيل البنية التحتية لتزويد المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية بالوقود، يساهم باز في استمرارها". وأضافت أن "المستوطنات أقيمت في انتهاك للقانون الدولي، وأن استمرارها يشكل انتهاكا مستمرا له". قالت أعلى محكمة تابعة للأمم المتحدة العام الماضي إن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية والمستوطنات هناك غير قانوني ويجب سحبه في أقرب وقت ممكن، في حكم رفضته إسرائيل ووصفته بأنه "خاطئ بشكل أساسي" ومن جانب واحد. وصوتت نقابة العمال النرويجية القوية يوم الجمعة لصالح مقاطعة إسرائيل اقتصاديا بشكل كامل. ويقول المشاركون في الحملة إن الحكومة يجب أن تصدر تعليمات للصندوق بسحب استثماراته من الشركات الإسرائيلية بنفس الطريقة التي أصدرت بها تعليماتها بسحب استثماراتها من الشركات الروسية بعد ثلاثة أيام من شن روسيا غزوها الكامل لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022. وتقول الحكومة إنه من الأفضل ترك هيئة الرقابة الأخلاقية التابعة للصندوق تعمل وفقًا للمبادئ التوجيهية الأخلاقية المتفق عليها في البرلمان. ويقول الناشطون إن الهيئة تعمل ببطء شديد.


الزمان
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الزمان
صندوق النروج السيادي يستبعد شركة إسرائيلية
اوسلو (أ ف ب) – أعلن بنك النروج أن صندوق الثروة السيادية النروجي، وهو الأكبر في العالم، استبعد شركة إسرائيلية تزود المستوطنات غير الشرعية في الأراضي الفلسطينية المحتلة بالوقود. ويدير الصندوق أصولا تقدر قيمتها بنحو 1,62 تريليون يورو. وأعلن البنك المركزي النروجي الذي يدير الصندوق مساء الأحد عن بيع حصته في مجموعة باز للتجزئة والطاقة الإسرائيلية. وقال مجلس الأخلاقيات التابع للبنك، وهو هيئة استشارية تقدم المشورة الاستثمارية للصندوق، إن باز تملك وتدير محطات وقود في تسع مستوطنات يهودية في الضفة الغربية وتزودها بالوقود. وقال المجلس إن العديد من هذه المستوطنات تم بناؤها 'في عمق الأراضي الفلسطينية المحتلة وهي متصلة بإسرائيل عبر طرق مخصصة' للمستوطنين فقط. وأضاف أن شركة باز، ومن خلال تشغيل هذه البنى التحتية، 'تساهم في استمرارية' المستوطنات، وهو ما يوجد 'خطرا غير مقبول يتمثل في مساهمة الشركة في انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان في أوقات الحرب أو النزاع'. أقيمت هذه المستوطنات في انتهاك للقانون الدولي. ويرى المجلس أن شركة باز تساهم في انتهاك القانون الدولي. في نهاية كانون الأول/ديسمبر 2024، استحوذ الصندوق النروجي على 0,49% من أسهم الشركة بقيمة 72,8 مليون كرونة (6,28 مليون يورو) حينها. ولا يعلن البنك المركزي النروجي عن قراراته بشأن سحب الاستثمارات إلا بعد بيع حصصه. ويعد الصندوق السيادي الذي يستثمر عائدات الدولة النروجية من النفط والغاز أكبر مستثمر فردي في العالم. وهو يمتلك حصصا في ما يقرب من 8800 شركة في 71 دولة، وهو ما يمثل 1,5% من القيمة السوقية العالمية.


وكالة الأنباء اليمنية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة الأنباء اليمنية
صندوق الثروة السيادي النرويجي يبيع جميع أسهمه في شركة باز الإسرائيلية بسبب توريدها الوقود للمستعمرات
أوسلو-سبأ: أعلن صندوق الثروة السيادي النرويجي، وهو الأكبر في العالم، أنه باع جميع أسهمه في شركة باز الإسرائيلية للتجزئة والطاقة، لامتلاكها وإدارتها البنية التحتية لتوريد الوقود للمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة. وتعد هذه الخطوة هي الثانية من نوعها بعد أن اعتمد مجلس الأخلاقيات التابع للصندوق في أغسطس الماضي تفسيرا أكثر صرامة لمعايير الأخلاق للشركات التي تدعم عمليات الكيان الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وسبق أن تخارج الصندوق من شركة بيزك الإسرائيلية للاتصالات في سبتمبر الماضي. وقفزت قيمة صندوق الثروة النرويجي، أكبر الصناديق السيادية في العالم إلى مستوى قياسي بلغ 20 تريليون كرونة (1.8 تريليون دولار)، لتزيد إلى المثلين في خمس سنوات فقط بفضل إيرادات النفط والغاز وارتفاع أسواق الأسهم. وأُنشئ الصندوق عام 1996 ليكون وعاء ادخاريا لأوقات الأزمات، ويملك نحو 1.5% من جميع الأسهم المدرجة على مستوى العالم، وقد نما حجمه ليقارب أربعة أمثال الناتج المحلي الإجمالي السنوي للنرويج، وهو ما يتجاوز بكثير التوقعات الأصلية. وقيمة الصندوق مماثلة في الحجم للناتج المحلي الإجمالي السنوي لأستراليا، وهي دولة يبلغ عدد سكانها خمسة أضعاف مثيله في النرويج.


وكالة خبر
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة خبر
صندوق الثروة السيادي النرويجي يبيع جميع أسهمه في شركة باز الإسرائيلية بسبب توريدها الوقود للمستعمرات
أعلن صندوق الثروة السيادي النرويجي، وهو الأكبر في العالم، أنه باع جميع أسهمه في شركة باز الإسرائيلية للتجزئة والطاقة، لامتلاكها وإدارتها البنية التحتية لتوريد الوقود للمستعمرات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة. وتعد هذه الخطوة هي الثانية من نوعها بعد أن اعتمد مجلس الأخلاقيات التابع للصندوق في آب/ أغسطس تفسيرا أكثر صرامة لمعايير الأخلاق للشركات التي تدعم عمليات إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وسبق أن تخارج الصندوق من شركة بيزك الإسرائيلية للاتصالات في أيلول/ سبتمبر. وقفزت قيمة صندوق الثروة النرويجي، أكبر الصناديق السيادية في العالم إلى مستوى قياسي بلغ 20 تريليون كرونة (1.8 تريليون دولار)، لتزيد إلى المثلين في خمس سنوات فقط بفضل إيرادات النفط والغاز وارتفاع أسواق الأسهم. وأُنشئ الصندوق عام 1996 ليكون وعاء ادخاريا لأوقات الأزمات، ويملك نحو 1.5% من جميع الأسهم المدرجة على مستوى العالم، وقد نما حجمه ليقارب أربعة أمثال الناتج المحلي الإجمالي السنوي للنرويج، وهو ما يتجاوز بكثير التوقعات الأصلية. وقيمة الصندوق مماثلة في الحجم للناتج المحلي الإجمالي السنوي لأستراليا، وهي دولة يبلغ عدد سكانها خمسة أضعاف مثيله في النرويج.