أحدث الأخبار مع #كوادكابتر،


فلسطين اليوم
منذ 4 ساعات
- صحة
- فلسطين اليوم
مستشفى كمال عدوان يخرج عن الخدمة بسبب استهدافه المتكرر من الاحتلال
أعلن الدكتور صخر حمد، مدير مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، عن خروج المستشفى بشكل كامل عن الخدمة، نتيجة الحصار المشدد والاستهداف المتكرر من قِبل الطائرات المسيّرة الإسرائيلية من نوع "كواد كابتر"، والتي تواصل إطلاق النار بشكل مباشر على الطواقم الطبية داخل المستشفى وفي محيطه. وأوضح د. حمد أن الاعتداءات الجوية المتواصلة، إلى جانب قصف المنازل المجاورة للمستشفى، تسببت في خلق بيئة غير آمنة، تُعرض حياة المرضى والمصابين، وكذلك الطواقم الطبية، لخطر جسيم ومباشر. وأكد مدير المستشفى انهيار المنظومة الصحية في شمال قطاع غزة، موجّهًا نداءً عاجلًا إلى المؤسسات الأممية والدولية والمجتمع الدولي للتدخل الفوري، بهدف توفير الحماية للطواقم الطبية العاملة في الميدان، وضمان الحد الأدنى من الاستجابة الإنسانية في ظل الكارثة الصحية المتفاقمة.


فلسطين أون لاين
منذ يوم واحد
- سياسة
- فلسطين أون لاين
تقرير الدفن "ممنوع" أيضًا.. "العالول" يفجع بابنته بلا وداع
غزة/ نبيل سنونو: "وين نهى؟" بهذا السؤال، الذي سقط كالصاعقة، بدأ الغزي شحدة العالول يدرك حجم الفقد. نزح الرجل مع عائلته قسرا على دفعات تحت نيران القصف الإسرائيلي المكثف على بيت لاهيا، الجمعة، وتمكن معظمهم من الوصول إلى محيط المستشفى الإندونيسي، لكن ثلاثة من أبنائه كانوا يهمون باللحاق بهم، بينهم نهى، الطالبة في كلية الهندسة. رد إخوتها عليه: "أُصيبت... بدها إسعاف". سقطت قنبلة إسرائيلية عليها بينما كانت تمر في أرض زراعية تعرف بـ"أرض مسعود". صرخت، ثم خفت صوتها، ولم تتحرك. ومنذ تلك اللحظة، بدأت حكاية أب لا يستطيع حتى أن يودع ابنته، ولا أن يضع يده على جبينها. "ليل الجمعة الماضي، كان ثقيلا على غزة، وخاصة على تقاطع شارع السكة مع المستشفى الإندونيسي في بيت لاهيا حيث نقطن"، يقول العالول لصحيفة "فلسطين" بكلمات مدفوعة بالأسى. كانت المنطقة تتعرض لقصف عنيف من الطائرات والمدفعية الإسرائيلية، ازدادت حدته مع بزوغ الصباح. بين البيوت المتساقطة والطرقات المهجورة، وجد العالول نفسه مجبرا على النزوح مع أسرته. كأن وجعًا واحدًا لا يكفيه. وسط طريق محفوفة بالمخاطر، تلقى العالول "الضربة" مرتين: نزوح قسري تحت النيران، وخبر جاءه من حيث لا يعلم عن استشهاد ابنته بالقنبلة. حاول الإخوة الالتفاف والعودة إليها، لكن كل محاولة كانت تقابل بقصف إسرائيلي أعنف. السماء كانت تغصّ بمسيّرات "كواد كابتر"، والطائرات الحربية لا تفارق الأجواء. المكان تحول إلى منطقة موت مفتوح. "سألنا الإسعاف عن إمكانية التحرك... قالوا الوضع مستحيل". حتى طواقم الإنقاذ لم يتح لها الاقتراب. القذائف صارت تصل المستشفى ذاته، ففر الناس إلى داخله، يطلبون الحياة أو ما يشبهها. فقد العالول أي حيلة وغادر المنطقة مع 14 فردا من العائلة: "أجبرنا على أن نتركها هناك... شيء ما بيوصف، أنك تترك بنتك على الأرض، ولا تقدر حتى تحط يدك عليها". ظن العالول أن الأيام القادمة قد تحمل له فرصة دفن ابنته، أو حتى إشعار إنساني من أحد. لكن مع استمرار الكثافة النارية، لا يزال يصطدم بالعجز عن الوصول إليها. "كلمنا الهلال الأحمر... قالوا: لو كانت جريحة نحاول، أما شهيدة لا. لا تفكروا حتى تقتربوا"، يتابع سرد وجعه. في اليوم الثاني، عرف من اثنين لم ينزحا من المنطقة بعد، أنهما رأيا جثمانها، غطياه برداء بسيط، ثم فرا مجددا تحت وابل النار. في غمرة الحيرة والحزن، سألهما: "في طريقة نجيبها؟ فأجابا: مستحيل. الطائرات ترصد كل حركة، تقذف أي شيء يتحرك". ثلاثة أيام، وجسد ابنته يعلوه الغبار والقهر، وهو لا يملك إلا أن يراها في خياله، تتوسد الأرض وحدها دون أن يمكنه الاحتلال حتى من دفنها لئلا تنهش جثمانها الكلاب. لم يودعها، أو يلمس جبينها، ولم يهمس لها كما كان يفعل في صغرها. حالها في ذلك، كبقية الشهداء الغزيين الذين مارس الاحتلال الجرائم ضدهم في حياتهم وبعد ارتقائهم، وقد تجاوز عددهم الـ50 ألف شهيد منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. "التميز بالشهادة" يطرق حديث نهى، الشاعرة الحنونة، قلب أبيها، ولا يزال يتردد في أذنيه. ولطالما أبدت تأثرها بنجاحه فهو شاعر يحمل في قلبه 23 ديوانا، ومؤلف لـ20 كتاب، ومحاضر وخطيب في المساجد. كانت تقول له: "أريد أن أكون متميزة بين أقراني" لكنها استشهدت دون أن تحتضن أحلامها، وها هو القدر يمنحها التميز بالشهادة، كما يقول والدها مواسيا نفسه. ولم تكن أول فقيدة في أسرة العالول. قبلها، في نوفمبر 2023 وضمن حرب الإبادة الجماعية، استشهدت ابنته مؤتة، نازحة أيضا، حين قصف الاحتلال المبنى الذي لجأت إليه في منطقة الصحابة بغزة. استشهد معها ثلاثة من أبنائها، بينما نجا اثنان وابنة واحدة كانوا قد خرجوا لشحن هواتفهم حينها. وإن لم يكن الحزن كافيا، فإن العالول يعيش وجعا آخر، إذ أسر الاحتلال أحد أبنائه خلال اقتحامه مستشفى كمال عدوان: "كان متزوجا ولديه أربعة أولاد... أخذوه من بيننا". أما بيته في منطقة "المشروع" ببيت لاهيا، فقد دمره الاحتلال بالكامل، كما استهدف منزله الآخر الذي كان يقطن مع أبنائه وأحفاده طابقا شبه مدمر فيه بمنطقة تقاطع السكة مع "الإندونيسي". حتى محلاته التي كان يعمل فيها خبيرا في الأعشاب، أُبيدت، تماما ككل ما كان يبنيه. وبات العالول الآن أسيرا للحزن، يئن من جرحين: أحدهما في الذاكرة، والآخر على التراب، لم يُدفن بعد. المصدر / فلسطين أون لاين


سواليف احمد الزعبي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
المقاومة تضبط أجهزة تجسس بين خيام النازحين
#سواليف ضبط #أمن_المقاومة قبل أيام #أجهزة_تجسس 'إسرائيلية' مزروعة بين #خيام_النازحين في أحد مراكز الإيواء جنوب القطاع، وبحسب ضابط في أمن المقاومة، فإن #مخابرات_الاحتلال قامت بتمويه أجهزة التجسس المضبوطة بأشكال مختلفة، بحيث تظهر كأنها جزء من البيئة المحيطة والطبيعة، وفي الصورة المرفقة عينه من الأجهزة التي تم ضبطها، وهي على شكل #حجر_صخري. ورجح الضابط في أمن المقاومة قيام مخابرات الاحتلال بزرع أجهزة التجسس المضبوطة بواسطة مسيرات من نوع 'كواد كابتر'، في أوقات عدم وجود حركة نشطة للنازحين، داعيًا الجميع إلى عدم العبث بأي أجهزة مشبوهة يتم كشفها والاتصال فورًا بضباط الأمن. وفي هذا السياق، تدعو منصة 'الحارس' أبناء شعبنا إلى التيقظ والانتباه لأي أجسام أو هياكل أو قطع موجودة في محيط الخيام والمنازل أو على أسطحهما، مع ضرورة القيام بجولات تمشيط بين الممرات والأسطح بشكل دوري، للتأكد من خلوها من أي متغيرات مستجدة.


البوابة
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
كارثة إنسانية.. تصعيد دموي بقطاع غزة وحصار ميداني في نابلس
تشهد الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتحديدًا قطاع غزة والضفة الغربية، موجة جديدة من التصعيد الإسرائيلي الدموي، اتسمت باستهداف مكثف للبنية السكنية والمدنية وبتكتيكات ميدانية شديدة التعقيد، تطرح أسئلة ملحة حول مستقبل الوضع الإنساني والأمني في المنطقتين. شهد قطاع غزة، فجر اليوم الجمعة، تصعيدًا عنيفًا من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، أسفر عن استشهاد 9 مواطنين، من بينهم نساء وأطفال، إلى جانب وقوع عدد من الجرحى، في قصف طال مناطق سكنية مكتظة بالمدنيين في وسط وشمال القطاع. ووفقًا لمصادر محلية، فإن طائرات الاحتلال شنت غارات على منزل في محيط النادي الأهلي بحي الشيخ رضوان شمال غرب مدينة غزة، ما أدى إلى سقوط عدد من الشهداء والمصابين. وفي بيت لاهيا، استهدفت الغارات أراضي زراعية، في تكرار لسياسة تدمير البنية الزراعية كمصدر من مصادر الصمود الشعبي. كما شملت الغارات الجوية مناطق في حي الزيتون وحي التركمان شرق مدينة غزة، باستخدام طائرات استطلاع من نوع "كواد كابتر"، مما يؤكد تعمّد الاحتلال استخدام أساليب استهداف دقيقة ضمن بيئات مدنية. ومن أخطر الهجمات التي وثّقتها المصادر، قصف منزل المواطن خليل أبو زينة في مخيم البريج وسط قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد سبعة من أفراد العائلة وسكان المنزل، من بينهم خليل أبو زينة، وزوجته نعمة، وابنهما أحمد، إلى جانب إسلام دهبش، والمُسنة هدى فايد، بالإضافة إلى شهيدين آخرين لم تُعرف هويتهما بعد نتيجة تهشم الأجساد. وامتد القصف المدفعي إلى مناطق شرق مخيم البريج وشمال مخيم النصيرات، مستهدفًا أطراف المناطق السكنية والبنية التحتية للبلدات، بما في ذلك شبكات الطرق والخدمات الأساسية. وفي جنوب القطاع، وتحديدًا في خان يونس، شنت طائرة مروحية غارة على شقة سكنية في حي الشيخ ناصر، مما أسفر عن إصابة ثلاثة مدنيين، بينهم سيدة ورضيع، في مشهد مأساوي يتكرر يوميًا. كما أُصيبت أم وطفلاها في غارة استهدفت منزلًا في منطقة الشحايدة شرق بلدة عبسان الكبيرة، فيما طال القصف أيضًا أطراف حي المنارة جنوب خان يونس. أما في رفح، فقد قامت قوات الاحتلال بتفجير مربعات سكنية كاملة في منطقة مصبح شمال المدينة، في ما يبدو كجزء من استراتيجية ممنهجة لتدمير الأحياء السكنية وتهجير سكانها قسرًا. وبحسب إحصاءات طبية رسمية، ارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الأخيرة إلى 38 شهيدًا، 9 منهم ارتقوا منذ فجر اليوم فقط، في مؤشر على تصعيد جديد يُنذر بتدهور إنساني وأمني أكبر. الاحتلال يحاصر منزلاً في مخيم بلاطة في تصعيد ميداني جديد، حاصرت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الجمعة منزلاً عند مدخل مخيم بلاطة شرقي نابلس، شمال الضفة الغربية، ضمن عملية عسكرية مفاجئة أثارت حالة من التوتر في المنطقة. وذكرت مصادر محلية أن وحدة إسرائيلية خاصة تسللت إلى محيط المخيم، وبدأت عملية الحصار لمنزل يقع على مشارفه، قبل أن تلتحق بها تعزيزات عسكرية من آليات وجنود الاحتلال، في خطوة تشير إلى عملية مداهمة مخطط لها مسبقًا. وبحسب الشهود، فرضت قوات الاحتلال طوقًا أمنيًا شاملاً على المخيم، حيث أغلقت جميع مداخله ومخارجه، مانعةً حركة السكان والسيارات، ما أدى إلى شلّ الحياة اليومية في المنطقة. وفي تطور مقلق، أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أنها تلقت بلاغًا بوجود فتاة مصابة داخل المنزل المحاصر، غير أن قوات الاحتلال منعت طواقم الإسعاف من الوصول إلى موقع الإصابة، ما يزيد من مخاطر تدهور حالتها الصحية. تأتي هذه المداهمة في سياق متكرر من عمليات الاقتحام الإسرائيلية المتصاعدة لمخيمات الضفة الغربية، خاصة مخيم بلاطة، الذي شهد مرارًا مواجهات دامية واقتحامات عنيفة، ويُعد من أكثر المناطق كثافة سكانية وتوترًا في نابلس. العملية تعكس استمرار سياسة العقاب الجماعي التي تنتهجها قوات الاحتلال، ليس فقط عبر الحصار والاقتحام، بل أيضًا من خلال تعطيل وصول الخدمات الطبية، ما يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني الذي يوجب حماية المدنيين وتسهيل عمل الفرق الطبية أثناء النزاعات.


البوابة
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
تصعيد دموي جديد.. 9 شهداء بينهم أطفال ونساء في سلسلة غارات إسرائيلية على غزة
شهد قطاع غزة، فجر اليوم الجمعة، تصعيدًا عنيفًا من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، أسفر عن استشهاد 9 مواطنين، من بينهم نساء وأطفال، إلى جانب وقوع عدد من الجرحى، في قصف طال مناطق سكنية مكتظة بالمدنيين في وسط وشمال القطاع. ووفقًا لمصادر محلية، فإن طائرات الاحتلال شنت غارات على منزل في محيط النادي الأهلي بحي الشيخ رضوان شمال غرب مدينة غزة، ما أدى إلى سقوط عدد من الشهداء والمصابين. وفي بيت لاهيا، استهدفت الغارات أراضي زراعية، في تكرار لسياسة تدمير البنية الزراعية كمصدر من مصادر الصمود الشعبي. الغارات الجوية كما شملت الغارات الجوية مناطق في حي الزيتون وحي التركمان شرق مدينة غزة، باستخدام طائرات استطلاع من نوع "كواد كابتر"، مما يؤكد تعمّد الاحتلال استخدام أساليب استهداف دقيقة ضمن بيئات مدنية. ومن أخطر الهجمات التي وثّقتها المصادر، قصف منزل المواطن خليل أبو زينة في مخيم البريج وسط قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد سبعة من أفراد العائلة وسكان المنزل، من بينهم خليل أبو زينة، وزوجته نعمة، وابنهما أحمد، إلى جانب إسلام دهبش، والمُسنة هدى فايد، بالإضافة إلى شهيدين آخرين لم تُعرف هويتهما بعد نتيجة تهشم الأجساد. وامتد القصف المدفعي إلى مناطق شرق مخيم البريج وشمال مخيم النصيرات، مستهدفًا أطراف المناطق السكنية والبنية التحتية للبلدات، بما في ذلك شبكات الطرق والخدمات الأساسية. وفي جنوب القطاع، وتحديدًا في خان يونس، شنت طائرة مروحية غارة على شقة سكنية في حي الشيخ ناصر، مما أسفر عن إصابة ثلاثة مدنيين، بينهم سيدة ورضيع، في مشهد مأساوي يتكرر يوميًا. كما أُصيبت أم وطفلاها في غارة استهدفت منزلًا في منطقة الشحايدة شرق بلدة عبسان الكبيرة، فيما طال القصف أيضًا أطراف حي المنارة جنوب خان يونس. أما في رفح، فقد قامت قوات الاحتلال بتفجير مربعات سكنية كاملة في منطقة مصبح شمال المدينة، في ما يبدو كجزء من استراتيجية ممنهجة لتدمير الأحياء السكنية وتهجير سكانها قسرًا. وبحسب إحصاءات طبية رسمية، ارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الأخيرة إلى 38 شهيدًا، 9 منهم ارتقوا منذ فجر اليوم فقط، في مؤشر على تصعيد جديد يُنذر بتدهور إنساني وأمني أكبر.