أحدث الأخبار مع #كيلووات


رواتب السعودية
منذ 16 ساعات
- سيارات
- رواتب السعودية
تويوتا فاو BZ5 ببطاريات بي واي دي بلايد تخرج من خط الإنتاج
نشر في: 19 مايو، 2025 - بواسطة: علي احمد 2025-05-18T23:57:25+00:00 السيارات – خلال مايو، خرجت سيارة bZ5 الرياضية متعددة الاستخدامات الكهربائية بالكامل من مشروع فاو تويوتا – FAW-Toyota من خط الإنتاج في مصنع مركبات الطاقة الجديدة (NEV) التابع للمشروع المشترك في تيانجين، الصين. وكانت bZ5 أيضًا السيارة رقم 12 مليونًا التي أُنتجت في هذا المصنع. وسيتم الإطلاق الرسمي في يونيو بخيارين بمدى CLTC يبلغ 550 و630 كيلومترًا. وفُتح باب الحجز المسبق الشهر الماضي. يبلغ سعر الطراز القياسي طويل المدى 550 كيلومترًا 18,000 دولار، بينما يبلغ سعر طراز L2 المتقدم لمساعدة القيادة بمدى 550 كيلومترًا أيضًا 22,200 دولار . ومن يناير إلى أبريل من هذا العام، بلغ إنتاج مصنع فاو تويوتا للسيارات الجديدة 35900 مركبة، بزيادة سنوية قدرها 34%. وصُممت سيارة فاو تويوتا استنادًا إلى منصة e-TNGA ، وتبلغ أبعادها 4780/1866/1510 ملم للطول والعرض والارتفاع، وقاعدة عجلاتها 2880 ملم. وتعتمد السيارة على جنوط مقاس 21 بوصة. وتأتي الطاقة من محرك كهربائي أمامي بقوة قصوى تبلغ 200 كيلو وات أي 268 حصان، يتم توفيرهم بواسطة شركة FinDreams التابعة لشركة BYD؛ المتوافقة مع بطاريات BYD Blade المصنوعة من فوسفات الحديد الليثيوم بسعة 65.28 كيلو وات في الساعة و73.984 كيلو وات في الساعة، وهو ما يتوافق مع مدى CLTC يبلغ 550 كم و630 كم على التوالي. ومن حيث السلامة، جُهزت سيارة bZ5 بنظام Momenta 5.0 L2 المتطور لمساعدة القيادة في المناطق الحضرية، والذي يدعمه 33 مستشعرًا، بما في ذلك كاشف ليدار على السقف، وخمسة رادارات بموجات مليمترية، وسبع كاميرات. وصرح المسؤولون أن النظام قادر على توفير أكثر من 30 وظيفة ملاحة في وضع القيادة الآلية، مثل مساعدة الركن الذكية، والركن عن بُعد، ونظام Toyota Safety Sense. علاوة على ذلك، توجد تسعة وسائد هوائية في جميع أنحاء المقصورة الداخلية. وفي مقصورة القيادة، فإن الخلفية الحمراء جريئة، مقترنة بشاشة تحكم مركزية مقاس 15.6 بوصة، ولوحة عدادات LCD كاملة مستطيلة ، وسقف بانورامي بمساحة 1.44 متر مربع. وقال المسؤول عن السقف إنه يمكنه حجب 99.98% من الأشعة فوق البنفسجية و99.3% من الأشعة تحت الحمراء. ويأتي نظام الصوت من ١٠ مكبرات صوت JBL. بالإضافة إلى ذلك، يتوفر نظام التعرف على الوجوه بالذكاء الاصطناعي، ومكالمات فيديو داخل السيارة، وإضاءة محيطية بـ ٢٥٦ لونًا. المصدر: السيارات


اليمن الآن
منذ 5 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
وثائق سرية تكشف تورط الاستخبارات الغربية في تزويد إسرائيل بمعلومات لاغتيال فلسطينيين
قالت صحيفة "الغارديان" البريطانية في تقريرها الأخير إن وثائق رُفعت عنها السرية حديثاً تكشف عن تحالف سري بين وكالات الاستخبارات الغربية، والذي زوّد إسرائيل بمعلومات حيوية أدت إلى تعقب وقتل فلسطينيين يُعتقد أنهم متورطون في هجمات شهدتها أوروبا الغربية في أوائل السبعينيات. وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الدعم جاء دون أي نوع من الرقابة البرلمانية أو من السياسيين المنتخبين، مما يثير تساؤلات حول المساءلة القانونية والأخلاقية لتلك العمليات. وتناول التقرير الحملة الإسرائيلية للاغتيالات التي نفذها جهاز "الموساد"، التي تزامنت مع الهجوم الفلسطيني على دورة الألعاب الأولمبية في ميونيخ عام 1972، والذي أسفر عن مقتل 11 رياضياً إسرائيلياً. وقد قُتل ما لا يقل عن أربعة فلسطينيين في عواصم أوروبية مثل باريس وروما وأثينا، إضافة إلى ستة آخرين في مواقع مختلفة في باقي العقد. وأوضح التقرير أنه تم العثور على أدلة تدعم تعاون أجهزة الاستخبارات الغربية مع المهمات الإسرائيلية في برقيات مشفرة في الأرشيف السويسري، حيث كانت الدكتورة أفيفا غوتمان، مؤرخة في جامعة أبيريستويث، من أوائل الباحثين الذين اطلعوا على مواد نظام الاتصالات السري المعروف باسم "كيلووات". وتم إنشاء هذا النظام عام 1971 لتبادل المعلومات بين 18 جهاز استخبارات غربي، بما في ذلك إسرائيل، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، وفرنسا. وقد احتوت البرقيات على معلومات استخباراتية دقيقة، بما في ذلك تفاصيل حول مخابئ وأماكن آمنة، وتحركات الأفراد الذين يعتبرون خطرين، بالإضافة إلى تقارير عن تكتيكات الجماعات الفلسطينية المسلحة. وأكدت غوتمان أن المعلومات كانت دقيقة للغاية وتربط الأفراد بهجمات معينة، ما يجعلها ذات فائدة كبيرة. وأضافت أن المسؤولين الغربيين قد لا يكونوا على علم في البداية بعمليات القتل، إلا أن تقارير إعلامية لاحقة وآثار أخرى تشير بقوة إلى ما كانت تفعله إسرائيل، بما في ذلك مشاركة نتائج تحقيقاتهم مع الموساد، الذي يُرجّح أنه كان وراء تلك الاغتيالات.


وكالة نيوز
منذ 5 أيام
- سياسة
- وكالة نيوز
وثائق سریة: استخبارات غربیة زودت 'الموساد' بمعلومات لتعقب فلسطینیین وقتلهم- الأخبار الشرق الأوسط
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أنّ 'هذا الدعم قُدّم من دون أي رقابة من البرلمانات أو السياسيين المنتخبين'. ولفت التقرير إلى أنّ حملة الاغتيالات الإسرائيلية، التي نفّذها الموساد (جهاز الاستخبارات الخارجية الرئيسي في إسرائيل)، جاءت في أعقاب الهجوم الذي شنّه مسلحون فلسطينيون على دورة الألعاب الأولمبية في ميونيخ في أيلول/سبتمبر 1972، والذي أدّى إلى مقتل 11 رياضياً إسرائيلياً. كما قُتل ما لا يقل عن أربعة فلسطينيين تربطهم 'إسرائيل' بـ 'الإرهاب' في باريس وروما وأثينا ونيقوسيا، وستة آخرين في أماكن أخرى خلال بقية العقد.ألهمت هذه العملية، التي أطلق عليها البعض اسم 'عملية غضب الله'، فيلم 'ميونيخ' للمخرج ستيفن سبيلبرغ عام 2005. وأشار التقرير إلى أنه وُجدت أدلّة على دعم أجهزة استخبارات غربية للمهمة الإسرائيلية في برقيات مشفّرة عُثر عليها في الأرشيف السويسري، من قِبل الدكتورة أفيفا غوتمان، مؤرّخة 'الاستراتيجية والاستخبارات' في جامعة أبيريستويث.وتمّ تداول آلاف من هذه البرقيات عبر نظام سري لم يكن معروفاً حتى ذلك الحين، يُسمى 'كيلووات'، وفق التقرير، والذي أُنشئ عام 1971 للسماح لـ18 جهاز استخبارات غربي، بما في ذلك 'إسرائيل' والمملكة المتحدة والولايات المتحدة وفرنسا وسويسرا وإيطاليا وألمانيا الغربية، بتبادل المعلومات. وقد تضمنت البرقيات معلومات استخباراتية خام تتضمن تفاصيل عن مخابئ ومركبات آمنة، وتحركات أفراد رئيسيين يُعتبرون خطرين، وأخباراً عن التكتيكات التي تستخدمها الجماعات الفلسطينية المسلّحة، وتحليلات. وقالت غوتمان، أول باحثة اطلعت على مواد 'كيلووات': 'كانت المعلومات دقيقة للغاية، تربط الأفراد بهجمات محددة، وتقدم تفاصيل من شأنها أن تكون ذات فائدة كبيرة'. وأضاف: 'ربما في البداية، لم يكن المسؤولون الغربيون على علم (بعمليات القتل)، ولكن بعد ذلك، ظهرت تقارير صحافية كثيرة وأدلة أخرى تشير بقوة إلى ما كان الإسرائيليون يفعلونه'، مؤكّداً 'حتى أنهم كانوا يشاركون نتائج تحقيقاتهم الخاصة في الاغتيالات مع الموساد، وهو الجهاز الذي يُرجّح أنه هو من قام بها'. /انتهى/


مصراوي
منذ 5 أيام
- علوم
- مصراوي
محطة طاقة شمسية ضمن مشروعات تخرج كلية التكنولوجيا بجامعة حلوان- تفاصيل
افتتح الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، مشروع تخرج الدفعة الخامسة برنامج تأهيل معلمين بكلية التكنولوجيا والتعليم، وهو عبارة عن محطة للطاقة الشمسية المتصلة بالشبكة بقدرة 10 كيلووات، وذلك وفقًا لأفضل الممارسات والمعايير الفنية لضمان الأداء الأمثل وتقليل الأعطال، كما يمكن التحكم وقراءة مخرجات المحطة من جهد وتيار وقدرة من أي مكان عن طريق تطبيق موبايل تم إعداده لهذا الغرض. ورافق رئيس الجامعة خلال افتتاح مشروع محطة الطاقة الشمسية الدكتور حسام رفاعي، نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، والدكتور وائل إبراهيم، القائم بعمل عميد كلية التكنولوجيا والتعليم، والدكتور محمد عبد الفتاح، وكيل الكلية لشؤون التعليم والطلاب، وبحضور المشرف على المشروع الدكتور محمد محمود جودة، وممثل عن طلاب الدفعة الخامسة برنامج تأهيل المعلمين، ولفيف من السادة الضيوف. ويأتي هذا المشروع في ظل التحديات البيئية والاقتصادية التي يواجهها العالم اليوم، حيث تتبنى المؤسسات التعليمية دورًا رياديًا في دعم الاستدامة والتحول نحو الاقتصاد الأخضر. ومن هذا المنطلق، تسعى جامعة حلوان إلى ترسيخ مفهوم الجامعة الصديقة للبيئة من خلال مبادرات وخطط استراتيجية تهدف إلى تقليل الأثر البيئي وتعزيز الاستخدام الأمثل للموارد. ويتكون مشروع الطاقة الشمسية لطلاب برنامج تأهيل المعلمين من: 1- عدد 18 لوحًا شمسيًا بقدرة 560 وات لكل لوح، لتكون القدرة الكلية 10.08 كيلووات. 2- إنفرتر من النوع (On grid Inverter) بقدرة 10 كيلووات. 3- أنظمة حماية تتمثل في قواطع تيار مستمر وقواطع تيار متغير وفيوزات. 4- عداد رقمي وجهاز تحكم Zero feed in. 5- لوحة حماية شاملة تحتوي على مراوح تهوية عن طريق حساس حراري. 6- كابلات توصيل التيار المستمر وكابلات التيار المتغير 7- مجموعة موصلات من النوع MC4. 8- وشاسية معدنى مجلفن.


البوابة
منذ 5 أيام
- علوم
- البوابة
محطة شمسية بأيادٍ طلابية.. مشروع تخرج مبتكر بجامعة حلوان
افتتح الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، مشروع تخرج الدفعة الخامسة برنامج تأهيل معلمين بكلية التكنولوجيا والتعليم، وهو عبارة عن محطة للطاقة الشمسية المتصلة بالشبكة بقدرة 10 كيلووات، وذلك وفقًا لأفضل الممارسات والمعايير الفنية لضمان الأداء الأمثل وتقليل الأعطال، كما يمكن التحكم وقراءة مخرجات المحطة من جهد وتيار وقدرة من أي مكان عن طريق تطبيق موبايل تم إعداده لهذا الغرض. محطه الطاقة الشمسية ورافق رئيس الجامعة خلال افتتاح مشروع محطة الطاقة الشمسية الدكتور حسام رفاعي، نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، والدكتور وائل إبراهيم، القائم بعمل عميد كلية التكنولوجيا والتعليم، والدكتور محمد عبد الفتاح، وكيل الكلية لشؤون التعليم والطلاب، وبحضور المشرف على المشروع الدكتور محمد محمود جودة، وممثل عن طلاب الدفعة الخامسة برنامج تأهيل المعلمين، ولفيف من الضيوف. ويأتي هذا المشروع في ظل التحديات البيئية والاقتصادية التي يواجهها العالم اليوم، حيث تتبنى المؤسسات التعليمية دورًا رياديًا في دعم الاستدامة والتحول نحو الاقتصاد الأخضر. ومن هذا المنطلق، تسعى جامعة حلوان إلى ترسيخ مفهوم الجامعة الصديقة للبيئة من خلال مبادرات وخطط استراتيجية تهدف إلى تقليل الأثر البيئي وتعزيز الاستخدام الأمثل للموارد. مكونات المشروع ويتكون مشروع الطاقة الشمسية لطلاب برنامج تأهيل المعلمين من: 1- 18 لوحًا شمسيًا بقدرة 560 وات لكل لوح، لتكون القدرة الكلية 10.08 كيلووات. 2- إنفرتر من النوع (On grid Inverter) بقدرة 10 كيلووات. 3- أنظمة حماية تتمثل في قواطع تيار مستمر وقواطع تيار متغير وفيوزات. 4- عداد رقمي وجهاز تحكم Zero feed in. 5- لوحة حماية شاملة تحتوي على مراوح تهوية عن طريق حساس حراري. 6- كابلات توصيل التيار المستمر وكابلات التيار المتغير 7- مجموعة موصلات من النوع MC4. 8- وشاسية معدنى مجلفن. ويعد هذا المشروع تماشيًا مع رؤية مصر 2030 لتحقيق التنمية المستدامة، حيث تلعب الجامعات دورًا محوريًا في نشر الوعي البيئي، وتخريج كوادر قادرة على قيادة التغيير نحو مستقبل أكثر استدامة.