أحدث الأخبار مع #لافيا


يلا كورة
منذ 5 أيام
- رياضة
- يلا كورة
أكثر من عامين.. لافيا يواصل الغياب عن قائمة بلجيكا في تصفيات كأس العالم
يواصل اللاعب روميو لافيا الغياب عن قائمة منتخب بلجيكا في تصفيات أوروبا المؤهلة إلى منافسات كأس العالم 2026، ما لم يتغير منذ أكثر من عامين كاملين. منتخب بلجيكا يخوض مباراتين أمام مقدونيا الشمالية وويلز، في أسبوع فيفا المقبل، ضمن تصفيات كأس العالم، إذ يحل ضيفًا على الأولى في 6 يونيو، قبل أن يستضيف الأخيرة في 9 من الشهر ذاته. غياب لافيا عن قائمة بلجيكا أعلن المنتخب البلجيكي عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي، إكس، اليوم الثلاثاء، القائمة التي استدعاها المدرب رودي جارسيا في أسبوع فيفا المقبل. وشهدت قائمة منتخب بلجيكا انضمام الأسماء البارزة، أمثال تيبو كورتوا وكيفن دي بروين وروميلو لوكاكو. 𝐁𝐚𝐜𝐤 𝐢𝐧 𝐚𝐜𝐭𝐢𝐨𝐧. 🔱 — Belgian Red Devils (@BelRedDevils) May 20, 2025 واستمر غياب لافيا عن قائمة بلجيكا، رغم استعادته المستوى المعهود عنه مع تشيلسي، إذ شارك في آخر 4 مباريات بالدوري الإنجليزي ضد إيفرتون وليفربول ونيوكاسل ومانشستر يونايتد على الترتيب. وتعود المشاركة الوحيدة لروميو لافيا مع منتخب بلجيكا إلى 28 مارس 2023، عندما ظهر لمدة 10 دقائق فقط في مباراة الفوز على ألمانيا وديًا، بثلاثة أهداف لهدفين.


يلا كورة
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- يلا كورة
عزز آمال تشيلسي في التأهل الأوروبي.. كيف استعاد بالمر ثقته بنفسه أمام ليفربول؟ (تحليل)
سرق النجم الإنجليزي كول بالمر لاعب نادي تشيلسي، الأضواء من نادي ليفربول أبطال الدوري الإنجليزي الممتاز الجدد. وقاد بالمر تشيلسي للفوز على ليفربول (3-1)، أمس الأحد، ضمن منافسات الجولة 35 من الدوري الإنجليزي الممتاز. وسجل كول بالمر ركلة جزاء لصالح تشيلسي في الدقائق الأخيرة من المباراة ليقتل أحلام الريدز في العودة بالنتيجة خلال قمة الجولة 34 من "بريميرليج". نتيجة ضخمة تمنح تشيلسي فرصة التأهل لدوري أبطال أوروبا فاز تشيلسي على حامل اللقب ليتقدم بثلاث نقاط على نوتنجهام فورست صاحب المركز السادس في السباق نحو إنهاء الموسم ضمن المراكز الخمسة الأولى، ورغم أن صعوبة مبارياتهم تعني أن الطريق إلى التأهل لدوري أبطال أوروبا لا يزال ضيقا، فإن هذه النتيجة تشكل دفعة قوية. ولو كان فريق إنزو ماريسكا قد خسر كما توقع الكثيرون، لكان على حافة الهاوية، مدركاً أن الهزيمة أمام نيوكاسل يونايتد في نهاية الأسبوع المقبل قد تقضي على آماله في إنهاء الموسم ضمن المراكز الخمسة الأولى. وبدلاً من ذلك، لدينا الآن إمكانية مثيرة تتمثل في تقاسم نيوكاسل وفورست وتشيلسي جميعهم برصيد 63 نقطة قبل عطلة نهاية الأسبوع المقبل، مما يمنحنا دوريًا مصغرًا يتضمن مواجهتين مباشرتين. يسافر تشيلسي إلى نيوكاسل يوم السبت، ويستضيف فورست في الجولة الأخيرة، وتتجه الأنظار الآن إلى فورست الذي سيواجه كريستال بالاس يوم الاثنين. ولا يزال بإمكان أستون فيلا التسلل عبر منتصف الترتيب، ولكن بطريقة أو بأخرى، فإن فريق ماريسكا هو الذي سيقرر مصير سباق هذا العام. لافيا وبالمر يسيطران على المباراة لتعزيز الآمال في نهاية قوية سوف يدعم تشيلسي نفسه بعد هذه المباراة، ولكن ليس بسبب الأداء في حد ذاته؛ فمباراة مملة من البداية إلى النهاية ضد فريق ليفربول الذي تغير كثيرًا لا تعد بالضرورة دليلاً على ما هو قادم، لكن أداء بالمر وروميو لافيا يبشر بالخير في الربع النهائي. توج بالمر أداءه الرائع في خط الوسط بتسجيله ركلة جزاء أنهت مسيرة من 18 مباراة بدون أهداف في كل المسابقات. وكانت تلك اللحظة بمثابة فرصة سانحة للشعور بالارتياح، حيث سمحت لصانع ألعاب تشيلسي بإعادة اكتشاف الشجاعة التي أفلتت منه لفترة طويلة. وكان استثنائيا في الشوط الثاني على وجه الخصوص، حيث لعب كرات ذكية، وتمكن من المراوغة بين الخطوط، ومحاولة تنفيذ تسديدات جريئة لاستحضار ذكريات اللاعب الذي أحبه مشجعو تشيلسي. كان لدى بالمر عدد أكبر من التسديدات (5)، وخلق المزيد من الفرص (4)، وكان لديه أكبر عدد من اللمسات في منطقة جزاء المنافس (8) من بين جميع لاعبي تشيلسي. خريطة لمسات بالمر ضد ليفربول كان لافيا أيضًا قائدًا في الملعب، كانت تمريرته الذكية التي اخترقت خط المرمى هي التي خلقت المساحة أمام الهدف الافتتاحي الذي صنعه بيدرو نيتو وسجله إنزو فينانديز. كان لافيا يواصل التألق ويغلق هجمات ليفربول، ويستعيد الكرة، ويقدم أداءً مميزًا جعل الزوار يحلمون بما كان يمكن أن يحدث. انتشرت أنباء واسعة عن اهتمام ليفربول بلافيا في صيف 2023. لافيا الذي عانى من الإصابات منذ رحيله عن ساوثامبتون، بدأ يُظهر لنا السبب، غادر من هنا وسط تصفيق حار من الجمهور. خط وسط ليفربول المتفكك يحدد شكل المباراة بعد تبديل سلوت قال أرني سلوت للصحفيين بعد المباراة: "يمكنك أن تتوصل إلى كل التكتيكات الموجودة في العالم، لكن الشدة هي التي تصنع الفارق". وهذا تقييم عادل لكيفية شعور ليفربول بالأمور، وخاصة في خط الوسط، حيث بدا الأبطال سلبيين ومنفصلين بفضل تغييرات سلوت. لم ينجح هارفي إليوت وكيرتس جونز وواتارو إندو في التعامل مع الموقف بشكل جيد، مما ترك مساحات كبيرة أمام لافيا وبالمر للسيطرة. وبالعودة إلى صورة الهدف الافتتاحي أعلاه، فإن لاعبي خط وسط ليفربول خارج مواقعهم، مما يترك مساحة لبالمر بمجرد اختراق لافيا للخطوط. ربما كانت هذه العيوب متوقعة، ففي نهاية المطاف، أجرى ليفربول ستة تغييرات، وبدا الفريق بعيدًا عن مستواه إلى حد كبير حتى موجة من اللعب في اللحظات الأخيرة بعد دخول أليكسيس ماك أليستر ودومينيك سوبوسلاي وكونور برادلي الرائع إلى أرض الملعب. وأصبحوا الفريق الرابع فقط في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز الذي يخسر أول مباراة في الدوري بعد تتويجه بالبطولة. فرحة تشيلسي أقل تفاؤلاً بالطبع. لكن إذا أشار اليوم إلى عودة بالمر إلى قمة مستواه، فقد ينهي فريق ماريسكا الموسم بفوز كبير.