logo
#

أحدث الأخبار مع #لاهور

المفوضية الأممية للاجئين: 110 آلاف لاجئ في باكستان يصنفون أكثر الفئات عرضة للمخاطر
المفوضية الأممية للاجئين: 110 آلاف لاجئ في باكستان يصنفون أكثر الفئات عرضة للمخاطر

الشرق الأوسط

timeمنذ 10 ساعات

  • صحة
  • الشرق الأوسط

المفوضية الأممية للاجئين: 110 آلاف لاجئ في باكستان يصنفون أكثر الفئات عرضة للمخاطر

قال مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إن نحو 110 آلاف لاجئ وطالب لجوء في باكستان، من بينهم 8 في المائة على الأقل من حاملي بطاقات تسجيل اللاجئين، لديهم ملفات توصف بأنها عالية الخطورة، وتتطلب حماية دولية متزايدة، كما يعانون من نقاط ضعف محددة، أو تراكمية قد تؤهلهم لإعادة التوطين. ضابط شرطة يراقب طفلاً يتلقى قطرات لقاح شلل الأطفال خلال حملة تطعيم من منزل إلى منزل في بيشاور مقاطعة خيبر بختونخوا باكستان 26 مايو 2025 (إ.ب.أ) وأفادت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، في أحدث نشرة معلوماتية لها عن برنامج باكستان لإعادة التوطين، بأن هذا البرنامج نشط منذ ثمانينات القرن الماضي، وقد غادر الآن أكثر من 20 ألف لاجئ من الفئات الضعيفة إلى دول ثالثة لإعادة توطينهم بحثاً عن الأمان وبداية حياة جديدة، وفقاً لما ذكرته صحيفة «دون» الباكستانية. وأشارت المفوضية الأممية إلى أن «إعادة التوطين تعد عملية فريدة من نوعها كونها الحل المستدام الوحيد الذي يشمل نقل اللاجئين من بلد اللجوء إلى بلد ثالث». وتشمل الفئات ذات الأولوية الناجين من العنف، والنساء والفتيات المعرضات للخطر، والأطفال المعرضين للخطر، والأشخاص الذين يعانون من حالات طبية خطيرة. وفي المقابل، حذر الاتحاد الدولي للصليب الأحمر والهلال الأحمر من أن الأزمة الإنسانية في أفغانستان -التي تشمل الفقر المدقع، وانعدام الأمن الغذائي، ونظاماً صحياً متداعياً- تتفاقم بسبب التدفق الكبير للعائدين، والذي يعود في الغالب إلى خطة باكستان بشأن ترحيل الأجانب المقيمين بها بصورة غير مشروعة. غطت طالبات المدارس أنفسهن بأوشحة في نهاية حصصهن الدراسية في يوم صيفي حار في لاهور 26 مايو 2025 حيث أعلنت حكومة الولاية عن عطلة صيفية مبكرة للمدارس بسبب ارتفاع درجات الحرارة (أ.ف.ب) وحذر الاتحاد الدولي للصليب الأحمر والهلال الأحمر من أن «هذا التدفق الكبير من المواطنين الأفغان زاد الضغط على بنية تحتية هشة بالفعل في أفغانستان، مما يعقد جهود تقديم الخدمات الأساسية للمحتاجين».

الصين تختبر قوتها العسكرية في المواجهة بين الهند وباكستان
الصين تختبر قوتها العسكرية في المواجهة بين الهند وباكستان

الشرق الأوسط

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

الصين تختبر قوتها العسكرية في المواجهة بين الهند وباكستان

‏قبل إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، عن وقف كامل لإطلاق النار بين الهند وباكستان، قالت الهند إنها دمّرت نظام دفاع جوي في مدينة لاهور الباكستانية؛ مما أثار تكهنات بأنه صيني الصنع. وذكرت نيودلهي أن الهجوم جاء رداً على محاولات باكستانية لاستهداف مواقع عسكرية هندية باستخدام طائرات مسيّرة وصواريخ، وأنها حيّدت هذه التهديدات عبر شبكة الدفاع الجوي المتكاملة لديها. كما أشارت إلى أنها استهدفت أنظمة رادار ودفاع جوي في مواقع متعددة داخل باكستان. من جانبها، نفت باكستان شن أي هجوم على منشآت هندية، ووصفت الاتهامات بأنها لا أساس لها. ومع ذلك، فإنها لم تنفِ أو تؤكد تدمير النظام الدفاعي في لاهور. وأوضح وزير الإعلام الباكستاني، محمد عطا الله تارار، أن سلاح الجو لم يتكبد أي خسائر، رغم تأكيد الهند على تنفيذها ضربات دقيقة. هذه المواجهات جاءت بعد هجوم إرهابي في كشمير الهندية أودى بحياة 26 سائحاً، ردت عليه الهند بقصف داخل الأراضي الباكستانية، أدى إلى مقتل أكثر من 30 شخصاً وتصعيد التوتر الحدودي. وفق وسائل إعلام هندية، فإن النظام الدفاعي المستهدف هو «HQ9»، وهو نظام صيني متطور للدفاع الجوي بعيد المدى. ويتألف النظام من رادارات متقدمة، ومراكز قيادة، وأنظمة اعتراض متعددة الطبقات، صممته الصين لحماية أجوائها وحلفائها من التهديدات الجوية المعقدة، مثل الطائرات الحربية والصواريخ والطائرات المسيّرة. وأفادت تقارير بأن الهند استخدمت طائرات مسيّرة انتحارية إسرائيلية من طراز «هاربي» لتدمير النظام؛ مما يعكس تعاوناً تكنولوجياً بين الهند والدول الغربية وإسرائيل. المواجهة تلك كشفت عن ملامح صراع غير مباشر بين أنظمة التسليح الشرقية ونظيرتها الغربية، فقد باتت باكستان تعتمد بشكل متنامٍ على الأسلحة الصينية، في حين تسعى الهند إلى تنويع مصادرها، مع استمرار اعتمادها على روسيا إلى حد ما، وتوجهها إلى فرنسا، وإسرائيل، والولايات المتحدة؛ لتحديث ترسانتها. فالهجوم الذي استهدف نظام «HQ9» الصيني قد يمثل اختباراً عملياً غير مسبوق لقدرات السلاح الصيني في ساحة معركة فعلية بمواجهة تكنولوجيا غربية متقدمة. وقد استغلت باكستان الطائرات الصينية المقاتلة «J10C» خلال الاشتباك، وقال نائب رئيس الوزراء الباكستاني، محمد إسحاق دار، الذي يشغل أيضاً منصب وزير الخارجية (عُيّن في هذا المنصب يوم 28 أبريل/ نيسان 2024، بعد فترة طويلة ظل فيها المنصب شاغراً منذ عام 2013، ويُعدّ من الشخصيات السياسية البارزة في حزب «الرابطة الإسلامية الباكستانية - جناح نواز»، وقد شغل سابقاً منصب وزير المالية في حكومات عدة)، إن هذه الطائرات أسقطت 3 طائرات «رافال»، (يقال إن العدد وصل إلى 5)، هندية، فرنسية الصنع. غير أن هذا الادعاء لم يُدعّم بأدلة موثوقة، واكتفى المسؤولون بالإشارة إلى ما يُتداول عبر وسائل التواصل. في المقابل، أكدت مصادر استخباراتية فرنسية أن إحدى طائرات الـ«رافال» قد أُسقطت بالفعل، وأن تحقيقاً جارياً لتحديد العدد الدقيق. وتُظهر بيانات «معهد استوكهولم لأبحاث السلام» أن 81 في المائة من واردات باكستان العسكرية جاءت من الصين خلال السنوات الخمس الماضية؛ مما يعكس مدى تبعية إسلام آباد الدفاعية لبكين. وفي المقابل، تلقت باكستان 63 في المائة من صادرات الصين العسكرية في المدة من 2019 إلى 2024؛ مما يجعلها الشريك الدفاعي الأكبر لبكين. وقد دمجت باكستان نظامَ «HQ9P»؛ النسخةَ المطورةَ من «HQ9»، ضمن قدراتها الدفاعية الجوية منذ عام 2021. هذه المعركة التقنية بين الأنظمة الشرقية ونظيرتها الغربية أثارت اهتمام المحللين، خصوصاً بشأن فاعلية الأنظمة الصينية في مواجهة أدوات الغرب. وأشارت مانغاري ميلر، من «مجلس العلاقات الخارجية الأميركي»، إلى أن نجاح الطائرات الإسرائيلية أو الفرنسية في تدمير نظام صيني يعدّ إحراجاً محتملاً لبكين، ومصدر قلق لباكستان. وأضاف سكوت جونز، من «مركز ستيمسون»، أن هذه الاشتباكات تقدم فرصة نادرة لتقييم الأداء الواقعي للأسلحة الصينية، خصوصاً في بيئة مواجهة مع أدوات متقدمة ذات مصادر غربية وروسية. ويرى مراقبون أن الصين ستحلل بدقة الأضرار التي لحقت بنظامها الدفاعي «HQ9P» لتحديد نقاط الضعف في الرادار، وقدرات الاعتراض والمقاومة الإلكترونية؛ مما قد يدفع بها إلى تطوير الجيل المقبل من منظوماتها الدفاعية. فمثل هذه المواجهات تُعدّ مختبراً ميدانياً نادراً للتقنيات العسكرية، وتمنح الدول المصنّعة فرصة لتقييم مدى تفوقها أو تأخرها مقارنةً بالخصوم، خصوصاً أن الأنظمة الغربية أصبحت تعتمد بشكل كبير على دمج الذكاء الاصطناعي وتقنيات الحرب الإلكترونية الحديثة. في المحصلة، تسلط هذه المعركة الضوء على اشتباك غير مباشر بين الصين والغرب، عبر وكلائهما في جنوب آسيا؛ مما يعزز فكرة أن الصراعات الإقليمية لم تعد مجرد نزاعات ضيقة، بل ساحات اختبار عالمية بين أنظمة تسليح تتنافس على النفوذ والهيبة في الأسواق الدولية وميدان المعركة.

طفل باكستاني يجمع حطام طائرة مسيّرة ويعرضه للبيع
طفل باكستاني يجمع حطام طائرة مسيّرة ويعرضه للبيع

رؤيا نيوز

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • رؤيا نيوز

طفل باكستاني يجمع حطام طائرة مسيّرة ويعرضه للبيع

في ظل التصعيد العسكري المتصاعد بين الهند وباكستان، شهدت بعض المدن الباكستانية مشاهد غير معتادة، وثّقتها مقاطع فيديو تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي، تُظهر مدنيين — بينهم أطفال — وهم يجمعون حطام طائرات هندية مسيّرة سقطت مؤخرًا، ويعرضونها للبيع في الأسواق المحلية. في أحد المقاطع اللافتة التي انتشرت على نطاق واسع، يظهر طفل يحمل جزءًا من طائرة مسيّرة من طراز 'هاروب' (Harop)، وهي طائرة هجومية انتحارية تُعرف بدقتها العالية في ضرب الأهداف. ويبدو الطفل في الفيديو كأنه يستعد لبيع هذا الجزء ضمن سوق شعبي. وفي مقطع آخر، يُشاهد عدد من المدنيين وقد جلسوا على الأرض وهم يعرضون قطعًا من حطام الطائرات للبيع، محددين السعر بنحو 10 آلاف روبية باكستانية (ما يعادل حوالي 36 دولارًا) للكيلوغرام الواحد، حسب ما ورد في المنشورات المنتشرة عبر منصات التواصل. وفي حادثة منفصلة أثارت اهتمامًا وجدلاً، رُصد شاب في مدينة لاهور يفر على دراجة نارية حاملاً قطعة من طائرة مسيّرة هندية أسقطت في حي سكني راقٍ. ويُسمع في المقطع صوت رجل يقول إن الشاب ثبّت القطعة فوق خزان وقود الدراجة قبل الهرب، في حين أُلقي القبض على مرافقه دون استعادة الجزء المنهوب. كما أظهرت مقاطع أخرى شبانًا يلتقطون صورًا تذكارية وهم يحملون أجزاء من الطائرات المسيّرة، وكان من بينهم جندي باكستاني ظهر مشاركًا في تلك اللحظات. تأتي هذه الأحداث بعد أيام من تصاعد التوتر بين الدولتين النوويتين، إثر الهجوم الذي وقع في 22 أبريل/نيسان في منطقة كشمير الخاضعة للإدارة الهندية، وأسفر عن مقتل 26 شخصًا، ما دفع بالأوضاع نحو مزيد من التصعيد العسكري والاشتباكات الحدودية.

رويترز: إلغاء قرار إغلاق 32 مطارا في الهند
رويترز: إلغاء قرار إغلاق 32 مطارا في الهند

أخبار السياحة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار السياحة

رويترز: إلغاء قرار إغلاق 32 مطارا في الهند

ألغت الهند اليوم الاثنين، إخطارا للطيارين بإغلاق 32 مطارا بموجب تعليمات من القوات الجوية، وفق وكالة 'رويترز'. وتم الاتفاق يوم السبت على وقف إطلاق النار، بعد أن تبادلت الهند وباكستان، الخصمان اللدودان، إطلاق النار بصورة مكثفة لمدة أربعة أيام، وهو الأسوأ منذ ما يقرب من 30 عاما. ولم ترد أي تقارير عن وقوع انفجارات أو قذائف خلال الليل، بعد بعض الانتهاكات التي وردت في مستهل تطبيق وقف إطلاق النار، إذ قال الجيش الهندي إن ليلة الأحد كانت أول ليلة هادئة في الأيام القليلة الماضية على طول الحدود، على الرغم من أن بعض المدارس لا تزال مغلقة. وكانت الهند قد ألغت نحو 100 رحلة جوية من وإلى مطار دلهي اليوم الأحد، وفقا لأحد المصادر. وعززت الإجراءات الأمنية، وإغلاق 32 مطارا على الأقل في الأجزاء الشمالية والغربية من البلاد بشكل مؤقت في ضوء الصراع بين الهند وباكستان. من جهة أخرى، وعلى الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار بين باكستان والهند والاستعادة الرسمية لعمليات المجال الجوي، فقد تم إلغاء نحو 150 رحلة جوية في جميع أنحاء باكستان يوم الأحد، طبقا لما أكدته مصادر في سلطات الطيران. وتسببت عمليات الإلغاء في تعطيل عشرات الرحلات الداخلية والدولية، حيث أشارت سلطات الطيران إلى استمرار حالة عدم اليقين المستمر والقيود اللوجستية كأسباب رئيسية، حسب صحيفة 'ذا نيشن' الباكستانية. ومن بين الرحلات المتضررة عشر رحلات مقررة للحجاج، بما في ذلك ثلاث رحلات مغادرة من لاهور، واثنتان من إسلام آباد، وواحدة من ملتان، ما أثار مخاوف بشأن الركاب المسافرين للحج. وأدى تبادل إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة على المنشآت العسكرية في البلدين إلى مقتل نحو 70 شخصا. وساعدت جهود دبلوماسية وضغوط من الولايات المتحدة في التوصل لوقف إطلاق النار بعد أن بدا أن النزاع آخذ في التوسع على نحو مقلق. لكن بعد ذلك بساعات فقط شهد الشطر الهندي من كشمير، حيث يتركز معظم القتال، قصفا مدفعيا.

باكستان: إلغاء 150 رحلة جوية وسط حالة عدم اليقين بعد اتفاق وقف إطلاق النار مع الهند
باكستان: إلغاء 150 رحلة جوية وسط حالة عدم اليقين بعد اتفاق وقف إطلاق النار مع الهند

أخبار السياحة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبار السياحة

باكستان: إلغاء 150 رحلة جوية وسط حالة عدم اليقين بعد اتفاق وقف إطلاق النار مع الهند

باكستان: إلغاء 150 رحلة جوية وسط حالة عدم اليقين بعد اتفاق وقف إطلاق النار مع الهند على الرغم من اتفاق وقف إطلاق النار بين باكستان والهند والاستعادة الرسمية لعمليات المجال الجوي ، تم إلغاء نحو 150 رحلة جوية في جميع أنحاء باكستان اليوم الأحد، طبقا لما أكدته مصادر في سلطات الطيران. وتسببت عمليات الإلغاء في تعطيل عشرات الرحلات الداخلية والدولية، حيث أشارت سلطات الطيران إلى استمرار حالة عدم اليقين والقيود اللوجستية كأسباب رئيسية، حسب صحيفة ذا نيشن الباكستانية اليوم الأحد. ومن بين الرحلات المتضررة عشر رحلات مقررة للحجاج، بما في ذلك ثلاث رحلات مغادرة من لاهور، واثنتان من إسلام آباد، وواحدة من ملتان، مما أثار مخاوف بشأن الركاب المسافرين للحج. ويواصل مسؤولو المطارات وشركات الطيران مراقبة الوضع، ومن المتوقع صدور تحديثات أخرى في وقت لاحق من اليوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store