أحدث الأخبار مع #لقاح


الرياض
منذ 3 أيام
- صحة
- الرياض
المملكة توفر 25 ألف جرعة من لقاح الحمى الشوكية لحجاج سوريا
وفّر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية (25 ألف) جرعة من لقاح الحمى الشوكية للحجاج السوريين بناء على احتياج وزارة الصحة بالجمهورية العربية السورية، وجار تطعيم الحجاج تمهيدًا لوصولهم للديار المقدسة سالمين خلال الأيام القليلة المقبلة - بمشيئة الله -. وعبرت وزارة الصحة السورية عن شكرها وامتنانها الجزيلين لهذا التجاوب السريع مع احتياج الوزارة، مبينة أن ذلك غير مستغرب على المملكة العربية السعودية وقيادتها الحكيمة من خلال ذراعها الإنساني مركز الملك للإغاثة الذي دأب على إمداد الشعب السوري بكافة احتياجاته العاجلة. ويأتي ذلك امتدادًا لحرص المملكة ممثلة بالمركز على دعم الدول والشعوب الشقيقة والصديقة وتزويدها بكل ما يلزم من الأدوية والمستلزمات الطبية.


الرياض
منذ 3 أيام
- صحة
- الرياض
«سلمان للإغاثة» يوفر 25 ألف جرعة من لقاح الحمى الشوكية للحجاج السوريين
وفّر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية (25 ألف) جرعة من لقاح الحمى الشوكية للحجاج السوريين بناء على احتياج وزارة الصحة بالجمهورية العربية السورية، وجار تطعيم الحجاج تمهيدًا لوصولهم للديار المقدسة سالمين خلال الأيام القليلة المقبلة - بمشيئة الله -. وعبرت وزارة الصحة السورية عن شكرها وامتنانها الجزيلين لهذا التجاوب السريع مع احتياج الوزارة، مبينة أن ذلك غير مستغرب على المملكة العربية السعودية وقيادتها الحكيمة من خلال ذراعها الإنساني مركز الملك للإغاثة الذي دأب على إمداد الشعب السوري بكافة احتياجاته العاجلة. ويأتي ذلك امتدادًا لحرص المملكة ممثلة بالمركز على دعم الدول والشعوب الشقيقة والصديقة وتزويدها بكل ما يلزم من الأدوية والمستلزمات الطبية.


إيلي عربية
منذ 3 أيام
- صحة
- إيلي عربية
إرشادات جديدة للقاحات كوفيد-19 يجب معرفتها
في خطوة تمثل تحوّلاً كبيراً في التعامل مع فيروس كوفيد-19، أعلنت الحكومة الفيدرالية الأميركية منذ أيام عن تغييرات جذرية في طريقة تقييم وتوصية اللقاحات السنوية، ما يعكس تطوّراً في فهمنا للفيروس واستجابتنا له في مرحلة ما بعد الجائحة. تحديثات مهمة على سياسة التلقيح منذ عام 2023، أوصت الجهات الصحية الأميركية بالحصول على جرعة سنوية من لقاح كوفيد-19، مشابهة لآلية تحديث لقاح الإنفلونزا الموسمي. إلا أن التحديث الجديد يقضي بضرورة إجراء دراسات إضافية على فعالية اللقاحات الجديدة، ولكن فقط في مجموعات معينة من السكان. لمن يعتبرون في دائرة الخطر المرتفع بالنسبة للفئات الأكثر عرضة لتطوّر مضاعفات شديدة من كوفيد-19، مثل كبار السن أو من يعانون من ضعف في الجهاز المناعي أو أمراض مزمنة كداء السكري والربو والاكتئاب وحتى قلّة النشاط البدني، فإن العملية لن تتغير كثيراً. ستستمر الجهات المختصة بالموافقة على اللقاح وفق البيانات المناعية المعتادة، ولن يُطلب من الشركات المصنعة إجراء دراسات إضافية كل عام. وبحسب الأطباء، فإن هذه الفئة واسعة للغاية وتشمل ما بين 100 إلى 200 مليون أميركي، وهي الفئة التي تحقق أفضل توازن بين الفائدة والمخاطر. ومع ذلك، ستظل شركات اللقاح مطالبة بمتابعة سلامة اللقاح بعد طرحه في الأسواق، كما قد تُطلب دراسات إضافية إذا طرأ تغيير جذري على الفيروس. الأشخاص خارج دائرة الخطر أما الأفراد الذين لا يُصنّفون ضمن الفئات عالية الخطورة، فستُفرض عليهم شروط أكثر صرامة للموافقة على الجرعات السنوية الجديدة. ستُلزم الشركات المنتجة بإجراء تجارب سريرية تستمر لستة أشهر تشمل الفئة العمرية بين 50 و64 عاماً، لقياس مدى فاعلية اللقاح في تقليل الأعراض، ودخول المستشفى، والوفيات مقارنة بمن لم يتلقوا اللقاح. قد يؤدي ذلك إلى رفع تكلفة تطوير اللقاح، وربما تُنقل هذه التكاليف للمستهلكين في النهاية. اللقاح أم المناعة الطبيعية؟ بحلول أبريل 2025، لم يحصل سوى 23% من البالغين في الولايات المتحدة على الجرعة الأحدث من اللقاح، وهو ما يُعتبر مؤشراً على تراجع ثقة الناس باللقاحات الحالية. كما أن تكرار الإصابة بكوفيد-19 لدى العديد من الأشخاص قد وفّر لهم نوعاً من الحماية الطبيعية، ما يثير تساؤلات حول مدى ضرورة الجرعة السنوية في هذه الحالة. ولكن رغم غياب الدراسات المفصلة على هذه الفئات، فإن خبراء الصحة العامة يرون أن انخفاض معدلات دخول المستشفيات والوفيات يعكس دوراً إيجابياً للتطعيمات والمناعة المجتمعية المتراكمة.


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- صحة
- اليوم السابع
دراستان تثبتان فوائد غير معروفة للقاح الهربس.. كيف يجنبك أمراض أخرى
توصلت دراستان حديثتان إلى أن لقاح القوباء المنطقية أو الهربس ، كما يُعرف بهذا الاسم، قد يحد من خطر الإصابة بالخرف ومشكلات القلب أيضًا. ووجدتا فى العينة البحثية لديهم فرصة أقل بنسبة 1.8% للإصابة بالخرف مقارنة بأقرانهم الذين لم يحصلوا على هذا اللقاح. نُشرت الأبحاث في مجلة القلب الأوروبية في أوائل شهر مايو الحالي، وتناولها تقرير مفصل نشر في موقع هيلث الطبي. آلية عمل اللقاح وقالت الأبحاث إن من تلقى لقاح علاج الهربس أو القوباء المنطقية كان لديهم خطر أقل بنسبة 23% بشكل عام من الإصابة بالمشكلات القلبية والأمراض الوعائية الكبرى، مثل النوبات القلبية وكسور القلب، وذلك بسبب قدرة اللقاح على تهدئة الالتهاب الذي من شأنه أن يصاحب العدوى لدى المريض. وعن ذلك، قال باسكال جلدستيزر، الحاصل على دكتوراة في الطب والأستاذ المساعد للرعاية الصحية الأولية بجامعة ستانفورد، إن اللقاحات تحدث تأثيرات على الجهاز المناعي قد تتجاوز تحفيز استجابة الأجسام المضادة المحددة التي صُممت من أجل القضاء عليها، بل إنها لها تأثيرات مناعية أكبر وأشمل في علاج أمراض أخرى مثل القلب والخرف أيضًا. القوباء المنطقية وأهمية اللقاح والقوباء المنطقية هي العدوى الشهيرة لفيروس الهربس النطاقي، ينشط هذا الفيروس النطاقي في الأجسام لاحقًا على شكل طفح جلدي مؤلم ومثير للحكة في الجانب الأيمن أو الأيسر من الجسم. احتمالية الإصابة بهذه المشكلة ولهذا السبب يُوصى بإعطاء لقاح القوباء المنطقية لجميع البالغين الذين تزيد أعمارهم على الـ50 بشكل خاص، بالإضافة للأصغر سنًا الذين يعانون من ضعف المناعة، وهو ما أوصت به مراكز السيطرة على الأمراض. نتائج الدراسات وأظهرت البيانات الصحية التي شملت دراسة من الدراستين، كان متوسط أعمار المشاركين فيها حوالي 63 عامًا، تمت متابعتهم لأكثر من سبع سنوات، وقد حصلوا على اللقاح بالفعل، أن معدل الإصابة بالخرف لديهم كان مختلفًا وأقل بكثير من أقرانهم الذين لم يتلقوه. وصرح الدكتور جليد ليسترز، كبير مؤلفي الدراسة، بأنه تم رصد فائدة كبيرة وفعالية كبيرة للقاح مرتبطتان بانخفاض مستوى الإصابة بالخرف، حيث تنضم الدراسة لمجموعة متنامية من الأبحاث التي تشير إلى أن الفيروسات التي تدخل إلى النظام العصبي قد تكون مرتبطة بظهور بعض المشكلات الإدراكية في المستقبل، خاصة الفيروس النطاقي الذي يظل كاملًا في الجسم ويؤثر على وظائف المخ وتلف الأعصاب. فوائد اللقاح وأظهرت الدراسة انخفاضًا في معدل الإصابة بالخرف للذين تلقوا اللقاح بالفعل. وكان خطر الإصابة بالخرف منخفضًا بشكل واضح لدى الرجال الذين تقل أعمارهم عن 60 عامًا، وأظهرت البيانات أن الفوائد الوقائية كانت في أقوى حالاتها بعد عامين أو ثلاثة من التطعيم. وقال قيونج مين لي، مؤلف الدراسة والباحث في المركز الطبي لجامعة كيونج فسيول، إن الجسم قد يستغرق وقتًا لبناء استجابة قوية مناعية خاصة بعد الحصول على اللقاح. وأوضح أن اللقاحات تعمل على منع الإصابة بالنوبات القلبية و السكتات الدماغية وأيضًا الإصابة بالخرف، وهو ما أوضحته الدراسات بشكل واضح. أهمية التطعيم حيث تشير نتائج الدراسات سالفة الذكر إلى أن فوائد لقاح القوباء المنطقية قد يتجاوز مجرد فكرة الوقاية من العدوى، ليصل حد الوقاية من الأمراض. وما أشارت إليه بيانات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها أن حوالي 26% فقط من البالغين الذين أعمارهم كانت في حوالي الـ50 حصلوا على هذا اللقاء وكانوا في وقاية من المشكلات سالفة الذكر.


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- صحة
- اليوم السابع
دراساتان تثبتان فوائد غير معروفة للقاح "الهربس".. كيف يجنبك أمراض أخرى
توصلت دراستان حديثتان إلى أن لقاح القوباء المنطقية أو الهربس ، كما يُعرف بهذا الاسم، قد يحد من خطر الإصابة بالخرف ومشكلات القلب أيضًا. ووجدتا فى العينة البحثية لديهم فرصة أقل بنسبة 1.8% للإصابة بالخرف مقارنة بأقرانهم الذين لم يحصلوا على هذا اللقاح. نُشرت الأبحاث في مجلة القلب الأوروبية في أوائل شهر مايو الحالي، وتناولها تقرير مفصل نشر في موقع هيلث الطبي. آلية عمل اللقاح وقالت الأبحاث إن من تلقى لقاح علاج الهربس أو القوباء المنطقية كان لديهم خطر أقل بنسبة 23% بشكل عام من الإصابة بالمشكلات القلبية والأمراض الوعائية الكبرى، مثل النوبات القلبية وكسور القلب، وذلك بسبب قدرة اللقاح على تهدئة الالتهاب الذي من شأنه أن يصاحب العدوى لدى المريض. وعن ذلك، قال باسكال جلدستيزر، الحاصل على دكتوراة في الطب والأستاذ المساعد للرعاية الصحية الأولية بجامعة ستانفورد، إن اللقاحات تحدث تأثيرات على الجهاز المناعي قد تتجاوز تحفيز استجابة الأجسام المضادة المحددة التي صُممت من أجل القضاء عليها، بل إنها لها تأثيرات مناعية أكبر وأشمل في علاج أمراض أخرى مثل القلب والخرف أيضًا. القوباء المنطقية وأهمية اللقاح والقوباء المنطقية هي العدوى الشهيرة لفيروس الهربس النطاقي، ينشط هذا الفيروس النطاقي في الأجسام لاحقًا على شكل طفح جلدي مؤلم ومثير للحكة في الجانب الأيمن أو الأيسر من الجسم. احتمالية الإصابة بهذه المشكلة ولهذا السبب يُوصى بإعطاء لقاح القوباء المنطقية لجميع البالغين الذين تزيد أعمارهم على الـ50 بشكل خاص، بالإضافة للأصغر سنًا الذين يعانون من ضعف المناعة، وهو ما أوصت به مراكز السيطرة على الأمراض. نتائج الدراسات وأظهرت البيانات الصحية التي شملت دراسة من الدراستين، كان متوسط أعمار المشاركين فيها حوالي 63 عامًا، تمت متابعتهم لأكثر من سبع سنوات، وقد حصلوا على اللقاح بالفعل، أن معدل الإصابة بالخرف لديهم كان مختلفًا وأقل بكثير من أقرانهم الذين لم يتلقوه. وصرح الدكتور جليد ليسترز، كبير مؤلفي الدراسة، بأنه تم رصد فائدة كبيرة وفعالية كبيرة للقاح مرتبطتان بانخفاض مستوى الإصابة بالخرف، حيث تنضم الدراسة لمجموعة متنامية من الأبحاث التي تشير إلى أن الفيروسات التي تدخل إلى النظام العصبي قد تكون مرتبطة بظهور بعض المشكلات الإدراكية في المستقبل، خاصة الفيروس النطاقي الذي يظل كاملًا في الجسم ويؤثر على وظائف المخ وتلف الأعصاب. فوائد اللقاح وأظهرت الدراسة انخفاضًا في معدل الإصابة بالخرف للذين تلقوا اللقاح بالفعل. وكان خطر الإصابة بالخرف منخفضًا بشكل واضح لدى الرجال الذين تقل أعمارهم عن 60 عامًا، وأظهرت البيانات أن الفوائد الوقائية كانت في أقوى حالاتها بعد عامين أو ثلاثة من التطعيم. وقال قيونج مين لي، مؤلف الدراسة والباحث في المركز الطبي لجامعة كيونج فسيول، إن الجسم قد يستغرق وقتًا لبناء استجابة قوية مناعية خاصة بعد الحصول على اللقاح. وأوضح أن اللقاحات تعمل على منع الإصابة بالنوبات القلبية و السكتات الدماغية وأيضًا الإصابة بالخرف، وهو ما أوضحته الدراسات بشكل واضح. أهمية التطعيم حيث تشير نتائج الدراسات سالفة الذكر إلى أن فوائد لقاح القوباء المنطقية قد يتجاوز مجرد فكرة الوقاية من العدوى، ليصل حد الوقاية من الأمراض. وما أشارت إليه بيانات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها أن حوالي 26% فقط من البالغين الذين أعمارهم كانت في حوالي الـ50 حصلوا على هذا اللقاء وكانوا في وقاية من المشكلات سالفة الذكر.