أحدث الأخبار مع #لقجع،


الجريدة 24
منذ 2 أيام
- رياضة
- الجريدة 24
استعدادا لمونديال 2030.. المغرب يراهن على جاهزية الرباط وطنجة في الوقت المحدد
يسارع المغرب الخطى لتأهيل بنياته التحتية الرياضية استعدادًا لاحتضان كأس الأمم الإفريقية 2025 وكأس العالم 2030، في إطار ورش وطني كبير يهدف إلى مطابقة أعلى المعايير الدولية، وتعزيز موقع المملكة كوجهة رياضية واستثمارية في المنطقة. ويشرف على هذه المشاريع الضخمة، التي تشمل تحديث الملاعب وتوسيع الشبكات اللوجستية، أطر ومقاولات مغربية بشراكة مع مؤسسات وطنية ودولية، ضمن رؤية تنموية شاملة. وأكد فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن المغرب مقبل على مرحلة حاسمة تستوجب تعبئة شاملة على مختلف المستويات، استعدادًا للاستحقاقات الرياضية الكبرى التي تنتظره خلال السنوات المقبلة. وأوضح لقجع، في لقاء نظّمته الجامعة بشراكة مع الاتحاد العام لمقاولات المغرب بمركب محمد السادس بسلا، أن عدداً من المنشآت الرياضية، التي يتجاوز عمرها ثلاثة أو أربعة عقود، أصبحت في حاجة ماسة للتأهيل، مضيفًا أن وتيرة الإنجاز تشهد تسارعًا ملحوظًا لتحقيق الأهداف في الآجال المحددة. وأشار المسؤول الكروي إلى أن مدينتي طنجة والرباط ستكونان ضمن المدن المستضيفة لنهائيات كأس العالم 2030، مؤكدًا أن الأشغال الجارية تعرف تقدمًا ملحوظًا، وأن المؤسسات المغربية المشرفة على التنفيذ تسير في الاتجاه الصحيح، مع الالتزام التام باحترام الجدول الزمني المحدد لانتهاء الأشغال بحلول يونيو المقبل. واعتبر لقجع أن تنظيم كأس إفريقيا وكأس العالم لا يُعد فقط استحقاقًا رياضيًا، بل يمثل أيضًا فرصة وطنية لتسريع وتيرة المشاريع الكبرى، وتكريس موقع المغرب كقطب اقتصادي وسياحي إقليمي. وصرّح بأن هذا المسار يعكس تميز التجربة المغربية في مجال كرة القدم، ويترجم رؤية ملكية استراتيجية يقودها الملك محمد السادس، الذي جعل من تطوير البنيات التحتية إحدى ركائز النموذج التنموي الجديد. ودعا لقجع، في ختام مداخلته، إلى ضرورة الانخراط الجماعي في هذه الدينامية، خاصة من طرف القطاع الخاص ومغاربة العالم، من أجل إنجاح رهانات 2030، وترسيخ صورة المغرب كبلد قادر على تنظيم أكبر التظاهرات الرياضية العالمية، بفضل كفاءاته الوطنية وإرادته السياسية الواضحة.


مراكش الآن
منذ 4 أيام
- رياضة
- مراكش الآن
لقجع: تنظيم الأحداث الرياضية رافعة للتنمية بإمكانيات استثمارية مهمة
أكد رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، الثلاثاء بالرباط، أن تنظيم الأحداث الرياضية يعد رافعة للتنمية توفر إمكانيات اقتصادية واستثمارية مهمة. وأوضح لقجع، في كلمة خلال جلسة 'الاستثمار في الرياضة'، في إطار أشغال 'مؤتمر النمو العالمي 2025″، الذي ينظمه معهد 'أماديوس' على مدى يومين، أن المغرب، تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، يهدف إلى جعل الأحداث الرياضية 'لحظات تاريخية تمكن من مستقبل مزدهر'. كما استعرض مختلف التظاهرات الرياضية الكبرى التي ستحتضنها المملكة ما بين 2025 و2030 بداية بكأس إفريقيا للأمم للسيدات (من 5 من 26 يوليوز 2025)، وكأس العالم لكرة القدم للسيدات لأقل من 17 سنة (17 أكتوبر – 8 نونبر 2025)، وكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للكبار (21 دجنبر 2025 – 18 يناير 2026)، مسجلا أن 'المغرب سيستمر في احتضان الأحداث الرياضية إلى غاية كأس العالم 2030'. وأبرز لقجع، الذي يشغل أيضا منصب الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، أن الأحداث الرياضية الكبرى تفرض تطوير البنيات التحتية من طرق ومطارات وفضاءات لكرة القدم، لافتا إلى أن ذلك يمثل إمكانيات استثمارية بمليارات الدولارات. وتابع لقجع بأن هذه الإمكانيات الاستثمارية تلامس أيضا مجالات أخرى مثل اللوجيستيك والسياحة وتعزيز قدرات الإيواء، مشيرا إلى أن المغرب يحرص على التوزيع العادل للاستثمارات والقيمة المضافة لهذه الأحداث الرياضية على كافة التراب الوطني. وأردف قائلا 'في ما يتعلق بالاستثمارات نمتلك مشاريع شاملة لها امتدادات في مجالات ومهن مختلفة، ما يتيح لجميع الفاعلين الاقتصاديين، بما فيها المقاولات الناشئة والشركات متعددة الجنسيات من خلق جزء من القيمة المضافة'، مبرزا 'علاوة على أهمية هذه الأحداث، فإنها ستسمح بالاندماج بين المقاولات ومجال الأعمال'. وفي ما يخص كأس العالم 2030، الذي ستحتضنه المملكة بشكل مشترك مع كل من إسبانيا والبرتغال، قال السيد لقجع 'نعتبر كأس العالم هذه بمثابة كأس عالم إفريقيا، إذ سيتمكن الشباب في جنوب وشمال المتوسط من تبادل التجارب والتعايش في ما بينهم، وكذا العمل سويا'. وحسب لقجع، يطمح المغرب، تحت القيادة المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من خلال كأس العالم 2030، إلى إحداث 'فضاء للتقدم والتنمية الجماعية التي ترسخ منطق التعاون جنوب-جنوب'. من جهتها، أكدت رئيسة الجامعة الملكية المغربية لكرة الطائرة، والاتحاد الإفريقي للعبة، بشرى حجيج، أن 'الرياضة تشكل رافعة مهمة للتنمية الاقتصادية'، مسلطة الضوء على إمكانيات النهوض الاقتصادي التي توفرها المنظومة الرياضية من خلال خلق فرص الشغل التي تحيط بالمجال مثل السياحة والفندقة والبناء والتسويق وأيضا التكنولوجيات الحديثة. وشددت على أنه علاوة على تعبئة الاستثمارات الضخمة وخلق موارد اقتصادية كبيرة، أصبحت الرياضة عامل للتماسك الاجتماعي والتنمية الاقتصادية والثقافية، مبرزة دور الدبلوماسية الرياضية كقوة ناعمة تساهم في إشعاع البلاد. من جانبها، أكدت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالتعاون الدولي والفرانكفونية في جمهورية الكونغو الديمقراطية والنائب الرابع لرئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، بيستين كازادي، أن الرياضة تفرض نفسها كصناعة عالمية حقيقية، لافتة إلى أن القارة الإفريقية لا تستفيد بالشكل المطلوب من الثروة التي يحدثها القطاع الرياضي. وسجلت، في هذا الصدد، أن المغرب يعد نموذجا في جذب الاستثمارات الرياضية في القارة الإفريقية، مضيفة أن 'المملكة تستثمر بشكل كبير في كرة القدم للسيدات، وهو قطاع يساهم في التنمية، وفي رياضة الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة من أجل إدماجهم الاجتماعي والاقتصادي'. وأبرزت كازادي أهمية الاستثمار في مراكز التكوين وفي البنيات التحتية الرياضية، مردفة أن الاستثمار في التكنولوجيا الرياضية يقدم إمكانيات اقتصادية واعدة، يجب استثمارها في إفريقيا 'الشابة والمبتكرة'. وسلطت الضوء على دور الاستثمارات الخصوصية والعمومية في إحداث فرص الشغل وفي التنمية الاقتصادية، مؤكدة على أهمية التعاون جنوب – جنوب من أجل جعل الرياضة ركيزة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في إفريقيا. ويعرف 'مؤتمر النمو العالمي 2025' مشاركة أزيد من 600 شخص من أزيد من 50 بلدا، من بينهم وزراء ومسؤولون حكوميون رفيعو المستوى، ورؤساء مؤسسات مالية دولية وإقليمية، وممثلون عن القطاع الخاص، ومستثمرون مؤسساتيون، فضلا عن خبراء رفيعي المستوى. ويهدف هذا المؤتمر إلى البدء في تحليل معمق للديناميات الجيو-اقتصادية الجديدة التي تعيد صياغة قواعد التجارة الدولية وتؤثر في استقطاب الاستثمارات الأجنبية.


زنقة 20
منذ 4 أيام
- رياضة
- زنقة 20
لقجع : تنظيم الأحداث الرياضية رافعة للتنمية بإمكانيات استثمارية مهمة ومستقبل مزدهر
زنقة 20. الرباط أكد رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، اليوم الثلاثاء بالرباط، أن تنظيم الأحداث الرياضية يعد رافعة للتنمية توفر إمكانيات اقتصادية واستثمارية مهمة. وأوضح السيد لقجع، في كلمة خلال جلسة 'الاستثمار في الرياضة'، في إطار أشغال 'مؤتمر النمو العالمي 2025″، الذي ينظمه معهد 'أماديوس' على مدى يومين، أن المغرب، تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، يهدف إلى جعل الأحداث الرياضية 'لحظات تاريخية تمكن من مستقبل مزدهر'. كما استعرض مختلف التظاهرات الرياضية الكبرى التي ستحتضنها المملكة ما بين 2025 و2030 بداية بكأس إفريقيا للأمم للسيدات (من 5 من 26 يوليوز 2025)، وكأس العالم لكرة القدم للسيدات لأقل من 17 سنة (17 أكتوبر – 8 نونبر 2025)، وكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للكبار (21 دجنبر 2025 – 18 يناير 2026)، مسجلا أن 'المغرب سيستمر في احتضان الأحداث الرياضية إلى غاية كأس العالم 2030'. وأبرز السيد لقجع، الذي يشغل أيضا منصب الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، أن الأحداث الرياضية الكبرى تفرض تطوير البنيات التحتية من طرق ومطارات وفضاءات لكرة القدم، لافتا إلى أن ذلك يمثل إمكانيات استثمارية بمليارات الدولارات. وتابع السيد لقجع بأن هذه الإمكانيات الاستثمارية تلامس أيضا مجالات أخرى مثل اللوجيستيك والسياحة وتعزيز قدرات الإيواء، مشيرا إلى أن المغرب يحرص على التوزيع العادل للاستثمارات والقيمة المضافة لهذه الأحداث الرياضية على كافة التراب الوطني. وأردف قائلا 'في ما يتعلق بالاستثمارات نمتلك مشاريع شاملة لها امتدادات في مجالات ومهن مختلفة، ما يتيح لجميع الفاعلين الاقتصاديين، بما فيها المقاولات الناشئة والشركات متعددة الجنسيات من خلق جزء من القيمة المضافة'، مبرزا 'علاوة على أهمية هذه الأحداث، فإنها ستسمح بالاندماج بين المقاولات ومجال الأعمال'. وفي ما يخص كأس العالم 2030، الذي ستحتضنه المملكة بشكل مشترك مع كل من إسبانيا والبرتغال، قال السيد لقجع 'نعتبر كأس العالم هذه بمثابة كأس عالم إفريقيا، إذ سيتمكن الشباب في جنوب وشمال المتوسط من تبادل التجارب والتعايش في ما بينهم، وكذا العمل سويا'. وحسب السيد لقجع، يطمح المغرب، تحت القيادة المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من خلال كأس العالم 2030، إلى إحداث 'فضاء للتقدم والتنمية الجماعية التي ترسخ منطق التعاون جنوب-جنوب'. من جهتها، أكدت رئيسة الجامعة الملكية المغربية لكرة الطائرة، والاتحاد الإفريقي للعبة، بشرى حجيج، أن 'الرياضة تشكل رافعة مهمة للتنمية الاقتصادية'، مسلطة الضوء على إمكانيات النهوض الاقتصادي التي توفرها المنظومة الرياضية من خلال خلق فرص الشغل التي تحيط بالمجال مثل السياحة والفندقة والبناء والتسويق وأيضا التكنولوجيات الحديثة. وشددت على أنه علاوة على تعبئة الاستثمارات الضخمة وخلق موارد اقتصادية كبيرة، أصبحت الرياضة عامل للتماسك الاجتماعي والتنمية الاقتصادية والثقافية، مبرزة دور الدبلوماسية الرياضية كقوة ناعمة تساهم في إشعاع البلاد. من جانبها، أكدت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالتعاون الدولي والفرانكفونية في جمهورية الكونغو الديمقراطية والنائب الرابع لرئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، بيستين كازادي، أن الرياضة تفرض نفسها كصناعة عالمية حقيقية، لافتة إلى أن القارة الإفريقية لا تستفيد بالشكل المطلوب من الثروة التي يحدثها القطاع الرياضي. وسجلت، في هذا الصدد، أن المغرب يعد نموذجا في جذب الاستثمارات الرياضية في القارة الإفريقية، مضيفة أن 'المملكة تستثمر بشكل كبير في كرة القدم للسيدات، وهو قطاع يساهم في التنمية، وفي رياضة الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة من أجل إدماجهم الاجتماعي والاقتصادي'. وأبرزت السيدة كازادي أهمية الاستثمار في مراكز التكوين وفي البنيات التحتية الرياضية، مردفة أن الاستثمار في التكنولوجيا الرياضية يقدم إمكانيات اقتصادية واعدة، يجب استثمارها في إفريقيا 'الشابة والمبتكرة'. وسلطت الضوء على دور الاستثمارات الخصوصية والعمومية في إحداث فرص الشغل وفي التنمية الاقتصادية، مؤكدة على أهمية التعاون جنوب – جنوب من أجل جعل الرياضة ركيزة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في إفريقيا. ويعرف 'مؤتمر النمو العالمي 2025' مشاركة أزيد من 600 شخص من أزيد من 50 بلدا، من بينهم وزراء ومسؤولون حكوميون رفيعو المستوى، ورؤساء مؤسسات مالية دولية وإقليمية، وممثلون عن القطاع الخاص، ومستثمرون مؤسساتيون، فضلا عن خبراء رفيعي المستوى. ويهدف هذا المؤتمر إلى البدء في تحليل معمق للديناميات الجيو-اقتصادية الجديدة التي تعيد صياغة قواعد التجارة الدولية وتؤثر في استقطاب الاستثمارات الأجنبية.


طنجة نيوز
منذ 4 أيام
- رياضة
- طنجة نيوز
لقجع يُحدد موعد انتهاء أشغال ملعب طنجة الكبير
كشف فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، عن اقتراب موعد انتهاء الأشغال الجارية بملعبي طنجة الكبير والرباط. وأوضح لقجع، خلال مداخلة له على هامش المؤتمر العالمي للنمو المنعقد بالرباط، أن وتيرة الأشغال تسير بشكل متقدّم، مشيرًا إلى أن الملعبين سيكونان جاهزين في غضون ثلاثة إلى أربعة أسابيع. وأضاف أن عملية التأهيل تشمل جميع الجوانب التقنية واللوجستيكية، بهدف توفير ظروف مثالية لاحتضان المباريات والفعاليات الكروية الكبرى. ويُذكر أن ملعب طنجة، إلى جانب عدد من الملاعب الوطنية، سيحتضن مباريات هامة في إطار نهائيات كأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030.


حدث كم
منذ 4 أيام
- رياضة
- حدث كم
كرة القدم لأقل من 20 سنة.. فوزي لقجع يبرز الدور الأساسي للتتويج بالألقاب في تكوين اللاعبين
أبرز رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، اليوم الثلاثاء، على الدور الأساسي للانتصارات والتتويج بالألقاب في تكوين اللاعبين. وقال السيد لقجع، خلال استقبال نظم على شرف المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة، الذي حصل على المركز الثاني في كأس إفريقيا للأمم لهذه الفئة بمصر، بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة، إن 'الظفر ببطولة يساهم في التكوين ويندرج في إطار مسار تكوين اللاعبين'. وهنأ السيد لقجع الفريق الوطني على الظفر ببطاقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم، مشيرا إلى أن ثقافة الفوز تكتسب من الفئات الدنيا. وأضاف أن اللاعبين يجب أن يتحلوا بنفس العقلية سواء في المباريات الودية أو الرسمية، مردفا أن 'اللاعبين عليهم التحلي بثقافة الفوز ليكونوا جاهزين بدنيا وذهنيا خلال كأس العالم القادمة وتقديم أفضل المستويات'. وفي ما يتعلق بالمردود العام، قال السيد لقجع إن الجمهور المغربي كان ينتظر الكثير من المنتخب الوطني لهذه الفئة، مضيفا 'في بعض المباريات كانت العناصر الوطنية تقدم أداء في المستوى المنشود وفي أخرى لم يرق إلى سقف التطلعات'. وخلص إلى أن الهدف النهائي يتمثل في تطور مستوى المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة وبلوغ عناصره الفريق الوطني الأول. من جانبه، قال مدرب المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة، محمد وهبي، إن اللاعبين المغاربة أظهروا مستويات متميزة رغم الإحباط بعدم التتويج، مضيفا أن هذا ليس الوقت المناسب للحسرة، بل يجب الاستعداد بشكل جيد للمونديال. وتابع 'سنمنح اللاعبين بعض الوقت من أجل الراحة، وستتم استعادة لاعبين آخرين. فالتطلعات كبيرة في كأس العالم، وهذا يعني أنه يجب اختيار أفضل اللاعبين'. من جهته، قال عميد المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة، معاذ الضحاك، إن الفريق كان يطمح إلى التتويج باللقب، لكن العناصر الوطنية تركز الآن على المشاركة في كأس العالم. وأضاف: 'يجب طي صفحة المشاركة في كأس إفريقيا للأمم والتفكير في التعويض في المونديال المقبل بالشيلي'. وكان المنتخب الوطني انهزم في نهائي كأس إفريقيا لكرة القدم لأقل من 20 سنة أمام نظيره الجنوب إفريقي بهدف دون رد يوم الأحد الماضي بالقاهرة. وكان المركز الثالث من نصيب المنتخب النيجيري، عقب تفوقه في مباراة الترتيب، على المنتخب المصري، بركلات الترجيح (4-1) بعد نهاية المباراة في وقتها الأصلي بالتعادل (1-1). وتأهلت منتخبات المربع الذهبي لكأس إفريقيا للأمم لهذه الفئة إلى كأس العالم التي ستقام بالشيلي ما بين 27 شتنبر و19 أكتوبر من العام الجاري. ح/م