logo
#

أحدث الأخبار مع #للاتحادالروسي

تستعرض شركة Estonia-Russia Ship Elling نغمة أقسى على بحر البلطيق
تستعرض شركة Estonia-Russia Ship Elling نغمة أقسى على بحر البلطيق

وكالة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • وكالة نيوز

تستعرض شركة Estonia-Russia Ship Elling نغمة أقسى على بحر البلطيق

ميلانو-احتجاز روسيا للسفينة المملوكة اليونانية التي غادرت عن إستونيا-بعد أيام من محاولة القوات الإستونية لاعتراض الناقلة المقيدة في روسيا-يشير إلى استعداد موسكو لنشر القوة العسكرية بشكل أكثر صريحًا لحماية ظلها ، وهي عمود حيوي لاقتصادها الحرب. أوقفت روسيا مؤقتًا ناقلة النفط في مياهها الإقليمية يوم الأحد بعد محاولة البحرية الإستونية الأسبوع الماضي لإيقاف غيرها وغير مستجيب جاكوار ناقلة في منطقتها الاقتصادية الحصرية. تم تفسير الانتقام الواضح من قبل المحللين على أنه إشارة إلى استعداد روسيا للدفاع عن عملياتها البحرية السرية بالقوة ، إذا لزم الأمر ، لردع التداخل المحتمل. 'إن روسيا أكثر صريحًا في استخدام القوة العسكرية لحماية أسطولها الظل-باستخدام طائرة في ما يبدو أنه حالة من الطيران المتهور وغير الآمن هو مؤشر واضح على أنه لا يريد أي تدخل في السفن المفيدة بشكل متزايد لاقتصادها الحرب' ، 'سيباستيان برونز ، الباحث البارز في سياسة المعهد في كيل ، ألمانيا في كيل في كيل). في حين أن هذه هي المرة الأولى التي يحمل فيها المسؤولون الروسيون سفينة في المنطقة ، يقول الخبراء إن الحادث جزء من نمط أوسع من السلوك تجاه دولة البلطيق. قال إيفان كليزز ، زميل أبحاث في المركز الدولي المقيم في الإستونيا للدفاع والأمن 'إنه لا يختلف بشكل كبير عن الاتجاهات الأوسع في المواقف الروسية تجاه إستونيا-فهو يعكس فقط الطبيعة متعددة الأوجه للحرب الهجينة الروسية التي تجمع بين القوة العسكرية ، والإنكار المعقولة وحرب المعلومات'. بدأت الحلقة في 13 مايو ، عندما جاكوار انتقل من خلال المياه الإستونية. 'بدأت البحرية في الدعوة لتحديد حالة السفينة والتحقق من علمها – كانت القصد من ذلك توجيهها إلى مرسى للتحقق من ذلك والتأمين' ، رئيس أركان قوات الدفاع الإستونية ، Maj. الجنرال فهور كروس ، قال خلال برنامج إخباري وطني ، كما نقلت ERR. كانت السفينة ، التي يُشتبه فيها أنها جزء من أسطول الظل في روسيا ، قد أبحرت سابقًا تحت علم الجابون حتى تمت إزالة هذا الحق قبل ثلاثة أيام من الموافقة عليها من قبل المملكة المتحدة 'لقد كان مقدرًا للاتحاد الروسي' ، قال اللواء كروس. وفقًا لوزير الخارجية الإستوني ، مارغوس تساهكنا ، قامت البحرية الإستونية بمحاولة أولية غير ناجحة لوقف الناقلة. بعد أن رفضت السفينة اتباع أوامر بتغيير مسارها ، بدلاً من التوجه نحو المياه الروسية التي تصاحبها السفن الإستونية ، وهو نهج طائرة من Sukhoi SU-35 الروسية ، يطير في المجال الجوي الإستوني لمدة أقل من دقيقة. وقال مارغريتا سيمونيان ، رئيس المنفذ الروسي المملوك للدولة RT على X. لقد تكثفت مثل هذه المواقف المحمومة في بحر البلطيق في الأشهر الأخيرة ، حيث أطلقت الناتو بعثة باترول بحرقة البلطيق في يناير بعد سلسلة من حوادث التخريب. لقد أثبت الصعود إلى السفن المشبوهة على الصعيد والتفتيش أنها مسعى متزايد التعقيد ، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى القوانين المختلفة التي تحكم المياه الوطنية مقابل المياه الدولية. أشار برونز إلى أن حادثة 13 مايو تعرض آثارًا استراتيجية أوسع ، حيث يبحث الأوروبيون عن طرق لتحقيق توازن بين اللوائح البحرية أثناء تنفيذ الدفاع الوطني والحيوان. وقال: 'ماذا تفعل البحرية الغربية وحراس الساحل عندما تكون سفن الشحن المستقبلية لأسطول الظل محميًا عن كثب من قبل السفن الحربية الروسية؟ هذه أسئلة صعبة يجب طرحها'. يمنح القانون الدولي دولة الحق في الصعود إلى السفن الأجنبية وفحصها في EZZ للتحقق من الامتثال لأنظمةها. وقال برونز: 'أود أن أحذر أن إستونيا ستكون حذرة من نوع' التصعيد 'لو كانت أكثر قوة – هم أيضًا يسيرون على خط رفيع'. أطلقت روسيا الناقلة اليونانية جرين معجب على 20 مايو ، والتي واصلت رحلتها إلى روتردام ، وفقا ل ERR. إليزابيث جوسلين ملو مراسل أوروبا لأخبار الدفاع. وهي تغطي مجموعة واسعة من الموضوعات المتعلقة بالمشتريات العسكرية والأمن الدولي ، وتتخصص في الإبلاغ عن قطاع الطيران. هي مقرها في ميلانو ، إيطاليا.

ما هي الأسلحة النووية التي تمتلكها روسيا إذا قررت ضرب أوكرانيا؟
ما هي الأسلحة النووية التي تمتلكها روسيا إذا قررت ضرب أوكرانيا؟

الجزيرة

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • الجزيرة

ما هي الأسلحة النووية التي تمتلكها روسيا إذا قررت ضرب أوكرانيا؟

في تصريح للرئيس الأميركي السابق جو بايدن في أكتوبر/تشرين الأول 2022 قال: "لم نواجه احتمال وقوع كارثة هائلة من هذا النوع منذ عهد كينيدي وأزمة الصواريخ الكوبية ، إنه (بوتين) لا يمزح عندما يتحدث عن الاستخدام المحتمل للأسلحة النووية أو الأسلحة البيولوجية أو الكيميائية، لأن أداء جيشه، ضعيف للغاية". جاء هذا التصريح في سياق مخاوف غربية واضحة من استخدام الروس للسلاح النووي خلال الحرب مع أوكرانيا، ولذلك كان دعم حلف الناتو لأوكرانيا محسوبا خطوة بخطوة، بهدف واحد وهو عدم استثارة الروس لأي رد فعل نووي. لكن الأمر لا يقف عند حد الحرب الأوكرانية، فقد كان السلاح النووي طوال الوقت أهم وسيلة للتفاوض لدى الروس. تاريخ طويل للخوف لفهم أعمق لتلك النقطة يمكن أن نتأمل وثيقة من 6 صفحات نشرتها الحكومة الروسية في الثاني من يونيو/حزيران 2020 تحدد منظورها بشأن الردع النووي، وعنونت رسميا المبادئ الأساسية لسياسة الدولة للاتحاد الروسي بشأن الردع النووي، وفيها يعتبر التهديد الروسي بالتصعيد النووي أو الاستخدام الفعلي الأول للأسلحة النووية هو سلوك من شأنه أن يؤدي إلى "خفض تصعيد" النزاع بشروط تخدم روسيا. لكن في هذا السياق، تعتبر روسيا الأسلحة النووية وسيلة للردع حصرا، وتضع مجموعة من الشروط التي توضح تلك النقطة، فيكون الحق في استخدام الأسلحة النووية ردا على استخدام الأسلحة النووية أو أنواع أخرى من أسلحة الدمار الشامل ضدها أو ضد حلفائها، أو هجوم من قبل الخصم على المواقع الحكومية أو العسكرية الحساسة في الاتحاد الروسي، والذي من شأنه أن يقوض أعمال رد القوات النووية، أو العدوان على الاتحاد الروسي باستخدام الأسلحة التقليدية عندما يكون وجود الدولة نفسه في خطر. على الرغم من أن هذا يعد تخفيفا لسياسة روسيا النووية المتعلقة بالردع، إلا أنه لا يزال مراوغا ويمكن أن تستخدم أي من تلك الشروط لتعني أي شيء على الأرض. في الواقع، يرى العديد من المحللين والعلماء في هذا النطاق -من الجانب الأميركي والأوروبي- أن روسيا -ومن قبلها الاتحاد السوفياتي – طالما اتبعت عقيدة تدمج الأسلحة النووية في التدريبات العسكرية الخاصة بها، ما يشير إلى أنها قد تعتمد بشكل أكبر على الأسلحة النووية، يظهر هذا بوضوح في تقارير تقول إن التدريبات العسكرية لروسيا بدت كأنها تحاكي استخدام الأسلحة النووية ضد أعضاء الناتو. لهذه العقيدة تاريخ طويل متعلق بأن السلاح النووي هو أفضل الطرق في حالات الضعف، فحينما تراجع الاتحاد السوفياتي سياسيا وعسكريا خلال الحرب الباردة ، ثم مع انهياره، كان الضامن الوحيد بالنسبة للروس هو السلاح النووي، بحيث يمثل أداة ردع رئيسة. لكن إلى جانب كل ما سبق، هناك سبب إضافي أهم يدفع بعض المحللين للاعتقاد أن روسيا تضع استخدام السلاح النووي في منطقة الإمكانية، وهو متعلق بتحديث سريع وكثيف للترسانة النووية. الثالوث النووي أجرى الاتحاد السوفياتي أول تجربة تفجيرية نووية في 29 أغسطس/آب 1949، أي بعد 4 سنوات من استخدام الولايات المتحدة للقنبلة الذرية ضد اليابان في الحرب العالمية الثانية ، اختبر الاتحاد السوفياتي نسخته الأولى من القنبلة النووية الحرارية عام 1953، ومنذ ذلك الحين نما المخزون السوفياتي من الرؤوس الحربية النووية بسرعة، بشكل خاص خلال الستينيات والسبعينيات وبلغ ذروته عام 1986 بحوالي 40 ألف رأس حربي نووي. بحلول الستينيات، كانت روسيا قد طورت ثالوثا من القوات النووية مثل الولايات المتحدة الأميركية: الصواريخ الباليستية العابرة للقارات "آي سي بي إم إس" (ICBMs)، والصواريخ الباليستية التي تُطلق من الغواصات "إس إل بي إم إس" (SLBMs)​​، والقاذفات الثقيلة المجهزة بأسلحة نووية. وتسمى هذه المجموعة من أدوات الحرب بالأسلحة النووية الإستراتيجية، أي تلك التي تتمكن من الضرب على عدو يبتعد عن الدولة مسافة كبيرة (الضرب عن بعد). على مدى أكثر من نصف قرن، انخرطت روسيا في اتفاقات ومعاهدات تخفّض من أعداد الرؤوس الحربية النووية الخاصة بها، لذلك منذ الثمانينات انخفضت أعداد الرؤوس الحربية الروسية إلى حوالي 6 آلاف فقط، لكن في مقابل هذا الخفض في الأعداد اهتمت روسيا بسياق آخر يقابله، وهو تحديث الترسانة بالكامل. في ديسمبر/كانون الأول 2020، أفاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن الأسلحة والمعدات الحديثة تشكل الآن 86% من الثالوث النووي لروسيا، مقارنة بنسبة 82% في العام السابق، وأشار إلى أنه يتوقع أن يرتفع هذا الرقم إلى 88.3% خلال عام واحد، وصرح أن وتيرة التغيير في جميع المجالات الحاسمة للقوات المسلحة سريعة بشكل غير عادي اليوم، مضيفا: "لو قررت التوقف لثانية واحدة، ستبدأ في التخلف على الفور". ذراع روسيا الطويلة يبدو هذا جليا في نطاقات عدة. على سبيل المثال، تواصل روسيا حاليا سحب صواريخها المتنقلة من طراز "توبول" (Topol) بمعدل 9 إلى 18 صاروخا كل عام، لتحل محلها الصواريخ الباليستية العابرة للقارات من النوع "يارس-24" (RS-24). اختبرت روسيا يارس لأول مرة عام 2007 وتم اعتماده من قبل قوات الصواريخ الإستراتيجية الروسية عام 2010، وبدأ إنتاجه خلال نفس العام. واعتبارا من عام 2016، تتضمن الترسانة الآن ما يزيد على 147 صاروخا من هذا النوع، منها 135 يمكن أن يوضع منصة متحركة (عربة مكونة من 16 عجلة) و12 منصة ثابتة. مدى يارس يصل إلى 12 ألف كيلومتر (هذا يساوي عرض دولة مثل مصر 12 مرة)، ويمكن أن يحمل 6 -10 رؤوس نووية بقوة تتراوح بين 150- و500 كيلوطن لكل منها، والصاروخ السابق توبول كان يحمل رأسا حربيا واحدا. كذلك صمم يارس للتهرب من أنظمة الدفاع الصاروخي حيث يقوم بمناورات أثناء الرحلة ويحمل شراكا خداعية وبالتالي لديها فرصة لا تقل على 60-65% لاختراق الدفاعات المضادة، وتؤهل التقنية "ميرف" (MIRV) هذا الصاروخ لحمولة صاروخية تحتوي على العديد من الرؤوس الحربية، كل منها قادر على أن يستهدف هدفا مختلفا. ويصيب يارس الهدف بدقة تكون في حدود 100-150 مترا من نقطة الهدف فقط، كما أن إعداد الصاروخ للإطلاق يستغرق 7 دقائق، وبمجرد أن تكون هناك حالة تأهب قصوى، يمكن لصواريخ يارس مغادرة قواعدها عبر السيارات التي تجري بسرعة 45 كيلومترا في الساعة، ثم العمل في مناطق الغابات النائية لزيادة قدرتها على التخفي. إله البحار أحد الأمثلة التي يُستشهد بها على نطاق واسع أيضا هي "ستاتوس-6" (Status-6) المعروف في روسيا باسم "بوسايدون" (Poseidon) (إله البحار)، وهو طوربيد طويل المدى يعمل بالطاقة النووية والذي وصفته وثيقة حكومية روسية بشكل صارخ بأنه يهدف إلى إنشاء "مناطق التلوث الإشعاعي الواسع التي قد تكون غير مناسبة للنشاط العسكري أو الاقتصادي أو أي نشاط آخر لفترات طويلة من الزمن"، السلاح مصمم لمهاجمة الموانئ والمدن لإحداث أضرار عشوائية واسعة النطاق. بدأ السوفيات تطوير هذا السلاح عام 1989 ولكن توقف الأمر بسبب انهيار الاتحاد السوفياتي ونهاية الحرب الباردة وكذلك مع سياسات نزع السلاح النووي. ومع ذلك، عادت روسيا لتطوير هذا السلاح، وفي عام 2015 تم الكشف عن معلومات حول هذا السلاح عمدا من قبل وزارة الدفاع الروسية. وبحسب ما ورد من معلومات عنها، يبلغ مدى هذه المركبة 10 آلاف كيلومتر، ويمكن أن يصل إلى سرعة تحت الماء تصل إلى 200 كيلومتر في الساعة). هذا أسرع بكثير من قدرة الطوربيدات الحربية المعتادة على السفر. علاوة على ذلك، من المخطط أن يعمل بوسايدون على أعماق تصل إلى ألف متر؛ مما يجعل من الصعب اعتراضها، بل ويعتقد أنه يمكن لهذه القطعة التقنية المرعبة أن تعمل تحت صفائح الجليد في القطب الشمالي، هنا يصعب جدا اكتشافه والاشتباك معه. ومن المقرر أن يبدأ بوسايدون في العمل الفعلي داخل الترسانة النووية الروسية خلال أعوام قليلة. نار من توبوليف قاذفة القنابل الإستراتيجية فوق الصوتية ذات الأجنحة متعددة الأوضاع "توبوليف تي يو-160" كانت أيضا واحدة من مكونات أحد أطراف الثالوث النووي التي تم تطويرها مؤخرا. وعلى الرغم من أن هناك العديد من الطائرات المدنية والعسكرية الأكبر حجما إلا أن هذه الطائرة تعد الأكبر من حيث قوة الدفع، والأثقل من ناحية وزن الإقلاع بين الطائرات المقاتلة. ويمكن لكل طائرة من هذا الطراز حمل ما يصل إلى 40 طنا من الذخائر، بما في ذلك 12 صاروخ كروز نوويا يتم إطلاقها من الجو. وبشكل عام، يمكن أن تحمل القاذفات من هذا النوع أكثر من 800 سلاح. كانت هذه الطائرة آخر قاذفة إستراتيجية صممت من طرف الاتحاد السوفياتي، إلا أنها لا تزال تستخدم إلى الآن. أضف لذلك أن هناك برنامجين محدثين متميزين لتطوير الطائرة توبوليف يتم تنفيذهما في وقت واحد: برنامج أولي يتضمن "تحديثا عميقا" لهيكل الطائرة الحالي لدمج محرك من الجيل التالي، بالإضافة إلى إلكترونيات طيران جديدة وملاحة ورادار حديث يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وبرنامج آخر يتضمن دمج أنظمة مماثلة في هياكل جديدة تماما للطائرة. وفي الثالث من نوفمبر/تشرين الثاني 2020 أعلنت روسيا أن أحدث نسخة من توبوليف تي يو-160 (يسميها الناتو بلاك جاك) قد انطلقت من كازان مدعومة بمحركات "إن كيه-32-02" (NK-32-02) الجديدة، مع قوة دفع تبلغ 55 ألف رطل، ويعد هذا المحرك أكبر وأقوى محرك تم تركيبه على الإطلاق في طائرة عسكرية. استغرقت الرحلة الأولى للقاذفة المحدثة مع المحركات الجديدة ساعتين و20 دقيقة، وسافرت على ارتفاع 6 آلاف متر، المحرك الجديد يرفع نطاق الطائرة بحوالي ألف كيلومتر. يارس وبوسايدون وتحديثات قاذفة القنابل توبوليف هي أمثلة قليلة من حالة كبيرة من التطوير تمر بها الترسانة النووية الروسية، إلى جانب ذلك تعمل روسيا على تنويع نطاق التطوير، فهي لا تعمل فقط على السلاح النووي الإستراتيجي (الذي يضرب العدو البعيد)، بل أيضا هناك خطوات واسعة في تطوير السلاح النووي اللإستراتيجي (التكتيكي)، وهو إصطلاح يشير إلى الأسلحة النووية التي صممت لاستخدامها في ميدان المعركة مع وجود قوات صديقة بالقرب وربما على أراض صديقة متنازع عليها. مخزون روسيا من بين مخزون الرؤوس الحربية النووية الروسية، هناك ما يقرب من 1600 رأس حربي إستراتيجي جاهز للضرب، حوالي 800 رأس منها على الصواريخ الباليستية العابرة للقارات، وحوالي 624 على الصواريخ الباليستية التي تُطلق من الغواصات، وحوالي 200 في قاذفات القنابل الإستراتيجية. إلى جانب ذلك يوجد حوالي 985 رأسا حربيا إستراتيجيا آخر في المخزن، وحوالي 1912 رأسا حربيا غير إستراتيجي (تكتيكي). بالإضافة إلى المخزون العسكري للقوات العملياتية، هناك حوالي 1760 من الرؤوس الحربية المتقاعدة ولكنها ما زالت سليمة إلى حد كبير تنتظر التفكيك وإعادة التشغيل، ما يجعل إجمالي المخزون حوالي 6 آلاف- 6300 رأس حربي، علما أن هذه فقط هي أرقام تقديرية، حيث لا تعلن الدول عن العدد الحقيقي لرؤوسها الحربية النووية. إذن الخلاصة أن برامج التحديث النووي الروسية، مع زيادة عدد وحجم التدريبات العسكرية، والتهديدات النووية الصريحة التي تلقي بها ضد دول أخرى (فما حدث في حالة أوكرانيا 2022 ليس جديدا)، والعقيدة الروسية المتعلقة بالسلاح النووي؛ كلها أمور تسهم جميعها في دعم حالة من عدم اليقين بشأن نوايا روسيا النووية. ويرى المحللون أن روسيا أبعد ما تكون عن استخدام السلاح النووي حاليا، لسبب واحد وهو أن الجيش الروسي مستقر نسبيا ولا يواجه أية تهديدات وجودية في الحرب الحالية، ومن ثم نشأت فكرة تقول إن الحرب في وجود "السلاح النووي" ممكنة، لكن في سياق ألا تزيد مساحة المعارك، والضرر المتعلق بها، عن حد معين يضع الروس في توتر. لكن على الجانب الآخر، "فعدم اليقين" كان هدف الروس الدائم في كل الأحوال، لأنه -في حد ذاته- سلاح ردع رئيسي بالنسبة لهم، وعلى الرغم من أن الأوكرانيين تلقوا المساعدات، إلا أن الروس واصلوا تقدمهم في سياق "قبة" حماية سببها الأساسي هو السلاح النووي.

تعليق على قرار حظر الشطرنج في أفغانستان
تعليق على قرار حظر الشطرنج في أفغانستان

أخبار ليبيا

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

تعليق على قرار حظر الشطرنج في أفغانستان

وقال ألكسندر تكاتشيف المدير التنفيذي للاتحاد الروسي للشطرنج:'من المؤسف جدا اتخاذ مثل هذا القرار في أفغانستان، وآمل أن يكون قرارا متسرعا ويتم التراجع عنه من قبل السلطات المحلية. أنا بالتأكيد أعارض الحظر بشكل قاطع'. وكان أركادي دفوركوفيتش رئيس الاتحاد الدولي للشطرنج، علق سابقا على الحظر المفروض في أفغانستان، مشيرا إلى أن المنظمة ستبدأ مشاورات مع الجهات المعنية للعمل على إلغاء هذا القرار. يذكر أن السلطات الأفغانية أعلنت الأحد الماضي عن حظر لعبة الشطرنج، مبررة القرار بـ'دواع دينية'. حيث اعتبرت الجهات الرسمية أن الشطرنج يُصنف كنوع من ألعاب القمار، ويتعارض مع التعاليم الدينية المعتمدة في البلاد. ويأتي هذا الحظر في سياق سلسلة من القيود المفروضة على الأنشطة الرياضية والثقافية في أفغانستان. المصدر: RT

تعليق على قرار حظر الشطرنج في أفغانستان
تعليق على قرار حظر الشطرنج في أفغانستان

ملاعب

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ملاعب

تعليق على قرار حظر الشطرنج في أفغانستان

اضافة اعلان علق الاتحاد الروسي للشطرنج على قرار حظر الشطرنج في أفغانستان، وقال إنه من المؤسف جدا اتخاذ مثل هذا القرار.وقال ألكسندر تكاتشيف المدير التنفيذي للاتحاد الروسي للشطرنج:"من المؤسف جدا اتخاذ مثل هذا القرار في أفغانستان، وآمل أن يكون قرارا متسرعا ويتم التراجع عنه من قبل السلطات المحلية. أنا بالتأكيد أعارض الحظر بشكل قاطع".وكان أركادي دفوركوفيتش رئيس الاتحاد الدولي للشطرنج، علق سابقا على الحظر المفروض في أفغانستان، مشيرا إلى أن المنظمة ستبدأ مشاورات مع الجهات المعنية للعمل على إلغاء هذا القرار.يذكر أن السلطات الأفغانية أعلنت الأحد الماضي عن حظر لعبة الشطرنج، مبررة القرار بـ"دواع دينية".حيث اعتبرت الجهات الرسمية أن الشطرنج يُصنف كنوع من ألعاب القمار، ويتعارض مع التعاليم الدينية المعتمدة في البلاد.ويأتي هذا الحظر في سياق سلسلة من القيود المفروضة على الأنشطة الرياضية والثقافية في أفغانستان.

تعليق على قرار حظر الشطرنج في أفغانستان
تعليق على قرار حظر الشطرنج في أفغانستان

أخبارنا

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

تعليق على قرار حظر الشطرنج في أفغانستان

أخبارنا : علق الاتحاد الروسي للشطرنج على قرار حظر الشطرنج في أفغانستان، وقال إنه من المؤسف جدا اتخاذ مثل هذا القرار. وقال ألكسندر تكاتشيف المدير التنفيذي للاتحاد الروسي للشطرنج:"من المؤسف جدا اتخاذ مثل هذا القرار في أفغانستان، وآمل أن يكون قرارا متسرعا ويتم التراجع عنه من قبل السلطات المحلية. أنا بالتأكيد أعارض الحظر بشكل قاطع". وكان أركادي دفوركوفيتش رئيس الاتحاد الدولي للشطرنج، علق سابقا على الحظر المفروض في أفغانستان، مشيرا إلى أن المنظمة ستبدأ مشاورات مع الجهات المعنية للعمل على إلغاء هذا القرار. يذكر أن السلطات الأفغانية أعلنت الأحد الماضيعن حظر لعبة الشطرنج، مبررة القرار بـ"دواع دينية". حيث اعتبرت الجهات الرسمية أن الشطرنج يُصنف كنوع من ألعاب القمار، ويتعارض مع التعاليم الدينية المعتمدة في البلاد. ويأتي هذا الحظر في سياق سلسلة من القيود المفروضة على الأنشطة الرياضية والثقافية في أفغانستان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store