أحدث الأخبار مع #لليونسكو


بوابة ماسبيرو
منذ 2 أيام
- منوعات
- بوابة ماسبيرو
"اليونسكو" تعزز حماية التراث العالمي في أفريقيا
نظمت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) مؤتمرا دوليا في نيروبي بمشاركة ممثلين عن 54 دولة وخبراء من مختلف أنحاء العالم لبحث سبل حماية التراث الثقافي والطبيعي في القارة الأفريقية وذلك في خطوة جديدة نحو تعزيز تمثيل أفريقيا في قائمة التراث العالمي. وشهدت أفريقيا خلال السنوات الأخيرة تطورا ملحوظا في عدد مواقعها المدرجة ضمن قائمة التراث العالمي، حيث ارتفع عدد المواقع من 93 إلى 108 ومع ذلك لا تزال هناك 11 دولة أفريقية غير ممثلة في القائمة. ومن أجل سد هذه الفجوة, أطلقت اليونسكو برنامجا للإرشاد المهني بالتعاون مع صندوقين التراث العالمي الأفريقي وشركاء دوليين لتدريب 60 خبيرا من 46 دولة مع تركيز خاص على الدول غير الممثلة. وأثمر البرنامج عن نتائج مشجعة من بينها تقديم ترشيحات من غينيا-بيساو وسيراليون إلى لجنة التراث العالمي مع وجود سبعة ترشيحات إضافية قيد الإعداد. كما شهدت جهود الحماية تطورا ملحوظا إذ تمت إزالة مواقع مثل مقابر ملوك بوغاندا في أوغندا وحديقة نيكولو-كوبا الوطنية في السنغال من قائمة التراث المعرض للخطر. واعتمد المؤتمر "وثيقة نيروبي حول أصالة التراث" التي تعزز مشاركة المجتمعات المحلية في الحفاظ على التراث وتدعو إلى فهم أكثر شمولا وتنوعا للتراث العالمي. وأكدت المديرة العامة لليونسكو أودري أزولاي أن التراث يجب أن يعود بالنفع الحقيقي على أفريقيا, فيما شدد الرئيس الكيني ويليام روتو على أهمية الطابع المجتمعي والديناميكي للتراث الأفريقي.


وطنا نيوز
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وطنا نيوز
الرواجيح يستقبل سفير جمهورية الصين لدى المملكة ومشاريع مشتركة بعد توقيع الاتفاقية
وطنا اليوم – استقبل رئيس بلدية مادبا الكبرى عارف محمود الرواجيح صباح اليوم سفير جمهورية الصين السيد تشن تشوان دونغ في دار البلدية بحضور الملحق الثقافي في السفارة السيدة شي وي بحضور رئيس قسم أمن السياحة في اقليم الوسط المقدم طلال الرشايدة ومدير معهد الفسيفساء الدكتور أحمد العمايرة وأعضاء المجلس البلدي ومدراء بلدية مادبا. ورحب الرواجيح بسعادة السفير تشن تشوان دونغ واستعرض أبرز المواقع الأثرية في محافظة مادبا. وقال أن مدينة مادبا هي مدينة الابداع والحضارة ، مدينة السلام والوئام بين الأديان. واضاف الرواجيح يقول …اننا نثمن عالياً العلاقات الطيبة التي تربط البلدين الصديقين والتي أرسى قواعدها جلالة الملك عبدالله الثاني وامبراطور الصين حفظهم الله حيث شهدت تطوراً ملحوظاً خلال الفترة الحالية. وقدم السيد الرواجيح نبذة عن تاريخ بلدية مادبا وأبرز مشاريعها وبعض المشاريع التي سترى النور والتي جاءت بناءاً على خطة استيراتيجة أعدت من خلال اللقاءات مع الأهالي. وعرض الرواجيح الجوائز التي حصلت عليها مدينة مادبا ومن بينها عضويتها في مجلس الحرف العالمي عام 2016 ، عضو في شبكة المدن المبدعة لليونسكو عام 2017/ ، الفوز بلقب عاصمة السياحة العربية عام 2022 / والفوز بجائزة المدينة المتميزة في النظافة بحسب لجنة الصندوق لمركز الملك عبدالله الثاني للتميز ٢٠٢٣. ولفت الرواجيح الى زيارته لمدينة ويفانغ الصينية والتي شارك خلالها بالمؤتمر السنوي للمدينة في شهر ابريل/ نيسان الماضي وكذلك الجهود التي تبذل حالياً لغايات توقيع اتفاقية توأمة بين مدينة مادبا ومدينة جينغدتش المدينة المشهورة في السيراميك وذلك في مطلع شهر أكتوبر تشرين اول القادم والمشاركة في المؤتمر السنوي في المدينة متطلعاً بأن تكون هذه الزيارة هي حجر أساس لتنفيذ مشاريع خدمية وتنموية في مادبا وفتح مشاريع استثمارية في المحافظة مؤكداً أن البلدية ستقدم التسهيلات اللازمة في هذا المجال. وبين الرواجيح في حديثه أن منطقتنا حالياً بظروف إقليمية صعبة وتعيش شعوبها ألم الحرب والتي نؤكد هنا على جهود جلالة الملك عبدالله الثاني الكبيرة المطالبة بضرورة وقوف العالم لوقف الحرب في غزة ونشر السلام في المنطقه والعالم. من ناحيته شكر السفير الصيني في عمان الرواجيح على كرم الضيافة وحسن الاستقبال مؤكداً أن هذه الزيارة تهدف إلى فتح آفاق التعاون المشترك بين الطرفين . وقال السفير دونغ أن مدينة مادبا هي مدينة مميزة وتحظى بتاريخ عريق ولها مكانة في قلوب الكثيريين حول العالم. وأشاد السفير دونغ بالدور الكبير الذي تبذله بلدية مادبا الكبرى وشركائها لوضع مدينة مادبا على خارطة السياحة العالمية مؤكداً أن الزيارة الأخيرة إلى الصين لاقت صدى واسع لفتح آفاق تنفيذ تؤأمة جديدة تنعكس بالايجاب على البلديتين. وقال ان جهود جلالة الملك عبدالله الثاني هي محط تقدير دولي على الصعيد الانساني وأن جلالة الملك نفذ ما لا يستطيع أحد على تنفيذه من خلال المعابر التي أسهمت في إدخال الغذاء والدواء للفلسطينيين. وأكد السفير الصيني أن من حق الشعب الفلسطيني العيش بسلام وان ينعموا به وإن ينالوا حقوقهم المشروعة بإقامة دولتهم. وفي نهاية الزيارة تبادل الطرفان الهداية التذكارية واطلع السفير على القاعة الهاشمية والسوق الريفي التابع للبلدية وزيارة كنيسة الخارطة ومعهد الفسيفساء ومركز الزوار.

الدستور
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
رئيس بلدية مادبا الكبرى يستقبل سفير جمهورية الصين في بلدية مادبا
مادبا -الدستور- احمد الحراوي استقبل رئيس بلدية مادبا الكبرى عارف الرواجيح سفير جمهورية الصين تشن تشوان في دار البلدية بحضور الملحق الثقافي في السفارة شي وي بحضور رئيس قسم أمن السياحة في اقليم الوسط المقدم طلال الرشايدة ومدير معهد الفسيفساء الدكتور أحمد العمايرة وأعضاء المجلس البلدي ومدراء بلدية مادبا. و رحب الرواجيح بالسفير تشن تشوان دونغ مستعرضا أبرز المواقع الأثرية في المحافظة مشيرا إلى أن مدينة مادبا هي مدينة الابداع والحضارة ، مدينة السلام والوئام بين الأديان واضاف الرواجيح بأننا نقدر العلاقات الطيبة التي تربط البلدين والتي أرسى قواعدها جلالة الملك عبدالله الثاني وامبراطور الصين حفظهم الله وقد شهدت تطورا ملحوظاً خلال الفترة الحالية . وقدم الرواجيح نبذة عن تاريخ بلدية مادبا وأبرز مشاريعها وبعض المشاريع التي سترى النور والتي جاءت بناءا على خطة استيراتيجة أعدت من خلال اللقاءات مع الأهالي وعرض الرواجيح الجوائز التي احتلت عليها مدينة مادبا منها عضويتها في مجلس الحرف العالمي عام 2016 عضو في شبكة المدن المبدعة لليونسكو عام 2017/ الفوز بلقب عاصمة السياحة العربية عام 2022. / الفوز بجائزة المدينة المتميزة في النظافة بحسب لجنة الصندوق لمركز الملك عبدالله الثاني للتميز وأشار الرواجيح الى زيارته إلى مدينة ويفانغ للمشاركة بالمؤتمر السنوي للمدينة في شهر ابريل نيسان والجهود التي تبذل لغايات توقيع اتفاقية تؤامة بين مدينة مادبا ومدينة جينغدتش المدينة المشهورة في السيراميك في مطلع شهر أكتوبر 2025/10 نهاية العام الحالي والمشاركة بالمؤتمر السنوي في المدينة متطلعا بأن تكون هذه الزيارة هي حجر أساس لتنفيذ مشاريع خدمية وتنموية في مادبا وفتح مشاريع استثمارية في المحافظة ، والبلدية ستقدم التسهيلات اللازمة وتحدث الرواجيح بأن منطقتنا تمر في هذه الأيام بظروف إقليمية صعبة وتعيش شعوبها ألم الحرب والتي نؤكد هنا على جهود جلالة الملك عبدالله الثاني الكبيرة المطالبة بضرورة وقوف العالم لوقف الحرب في غزه ونشر السلام في المنطقه والعالم بدوره شكر السفير الرواجيح على حفاوة الاستقبال مؤكدا بأن هذه الزيارة هي تهدف إلى فتح آفاق التعاون المشترك بين الطرفين . واضاف السفير تشن تشوان بأن مدينة مادبا هي مدينة مميزة وتحظى بتاريخ عريق ولها مكانه في قلوب الكثيريين حول العالم . وأشاد السفير تشن بالدور الكبير الذي تبذله البلدية وشركائها في وضع مدينة مادبا على خارطة السياحة العالمية وبأن الزيارة الأخيرة إلى الصين قد لاقت صدى واسع لفتح آفاق تنفيذ تؤامة جديدة تنعكس بالايجاب على البلديتين. واكد السفير أن جهود جلالة الملك عبدالله الثاني هي محط تقدير دولي على الصعيد الانساني وبأن جلالة الملك عبدالله قد نفذ ما لا يستطيع أحد على تنفيذه من خلال المعابر التي أسهمت في إدخال الغذاء والدواء للفلسطينيين. وبين السفير تشن بأن من حق الشعب الفلسطيني العيش بسلام وان ينعموا به وإن ينالوا حقوقهم المشروعة بإقامة دولتهم . وفي نهاية الزيارة تبادل الطرفان الهداية التذكارية واطلع السفير على القاعة الهاشمية والسوق الريفي التابع للبلدية وزيارة كنيسة الخارطة ومعهد الفسيفساء ومركز الزوار .


حضرموت نت
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
تحذير من كارثة بيئية تهدد أرخبيل سقطرى ومخاوف من خروجه من قائمة التراث العالمي
: اخبار اليمن| حذر المهندس أحمد سعيد سليمان السقطري، المختص البيئي ونقطة الاتصال الوطنية لاتفاقية الأراضي الرطبة 'رامسار'، من مخاطر جسيمة تهدد مستقبل أرخبيل سقطرى، داعيًا إلى تضافر الجهود المحلية والدولية لمنع خروجه من قائمة التراث العالمي. وقال السقطري في بيان رسمي: 'نمر اليوم بمرحلة بالغة الحساسية، في ظل التحديات البيئية والميدانية التي تواجه الأرخبيل، وفي مقدمتها ضعف إنفاذ القوانين البيئية، والتوسع العمراني العشوائي، إلى جانب تراجع قدرات الرقابة البيئية'. وأضاف: 'إن التقييم القادم لليونسكو قد يكون نقطة فاصلة، قد تفضي إلى نتائج كارثية إذا لم يتم التعامل معه بمسؤولية وطنية عالية، وهو ما يفرض على السلطات المعنية وفريق التقييم الدولي العمل بمشاورات ميدانية شفافة مع أبناء سقطرى ومختصيها البيئيين'. وأكد السقطري أن 'سقطرى بحاجة إلى حماية استثنائية في هذه المرحلة الحساسة، لا إلى قرارات تزيد من هشاشتها'، مشددًا على أن خروجها من قائمة التراث العالمي سيكون خسارة دولية لا يمكن تعويضها. وطالب السقطري السلطة المحلية والحكومة بتبني خطة طوارئ عاجلة تتضمن تجميد الأنشطة الاستثمارية الجديدة، وتعزيز الرقابة البيئية، وتقييم المشاريع القائمة وفقًا للوائح المحلية والدولية، بالإضافة إلى تجديد الالتزام الرسمي بخطة إدارة الموقع كتراث عالمي. وختم تصريحه بالقول: 'إن حماية سقطرى مسؤولية جماعية، وعلى الجميع أن يتحملها بما يليق بأهمية هذا الإرث الإنساني والطبيعي الفريد'.


اليمن الآن
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
تحذير من كارثة بيئية تهدد أرخبيل سقطرى ومخاوف من خروجه من قائمة التراث العالمي
حذر المهندس أحمد سعيد سليمان السقطري، المختص البيئي ونقطة الاتصال الوطنية لاتفاقية الأراضي الرطبة "رامسار"، من مخاطر جسيمة تهدد مستقبل أرخبيل سقطرى، داعيًا إلى تضافر الجهود المحلية والدولية لمنع خروجه من قائمة التراث العالمي. وقال السقطري في بيان رسمي: "نمر اليوم بمرحلة بالغة الحساسية، في ظل التحديات البيئية والميدانية التي تواجه الأرخبيل، وفي مقدمتها ضعف إنفاذ القوانين البيئية، والتوسع العمراني العشوائي، إلى جانب تراجع قدرات الرقابة البيئية". وأضاف: "إن التقييم القادم لليونسكو قد يكون نقطة فاصلة، قد تفضي إلى نتائج كارثية إذا لم يتم التعامل معه بمسؤولية وطنية عالية، وهو ما يفرض على السلطات المعنية وفريق التقييم الدولي العمل بمشاورات ميدانية شفافة مع أبناء سقطرى ومختصيها البيئيين". وأكد السقطري أن "سقطرى بحاجة إلى حماية استثنائية في هذه المرحلة الحساسة، لا إلى قرارات تزيد من هشاشتها"، مشددًا على أن خروجها من قائمة التراث العالمي سيكون خسارة دولية لا يمكن تعويضها. وطالب السقطري السلطة المحلية والحكومة بتبني خطة طوارئ عاجلة تتضمن تجميد الأنشطة الاستثمارية الجديدة، وتعزيز الرقابة البيئية، وتقييم المشاريع القائمة وفقًا للوائح المحلية والدولية، بالإضافة إلى تجديد الالتزام الرسمي بخطة إدارة الموقع كتراث عالمي. وختم تصريحه بالقول: "إن حماية سقطرى مسؤولية جماعية، وعلى الجميع أن يتحملها بما يليق بأهمية هذا الإرث الإنساني والطبيعي الفريد".