logo
#

أحدث الأخبار مع #لمنظمةالدولالمصدرةللبترول

«أوبك»: استثمارات النفط ضرورية لمواكبة الطلب العالمي المتزايد
«أوبك»: استثمارات النفط ضرورية لمواكبة الطلب العالمي المتزايد

أهل مصر

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أهل مصر

«أوبك»: استثمارات النفط ضرورية لمواكبة الطلب العالمي المتزايد

أكد هيثم الغيص، الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للبترول 'أوبك'، أن الاستثمارات في قطاع وأوضح أن متطلبات الاستثمار التراكمية في القطاع حتى عام 2050 تُقدر بحوالي 17.4 تريليون دولار، بمعدل 640 مليار دولار سنويًا، مما يعكس أهمية ضخ مزيد من الاستثمارات للحفاظ على توازن السوق وتلبية احتياجات المستهلكين. وأوضح هيثم الغيص أن الجزء الأكبر من الاستثمارات المستقبلية في قطاع كما أشار إلى أن قطاعي التكرير والنقل والتخزين سيحتاجان إلى استثمارات بقيمة 1.9 تريليون دولار و1.3 تريليون دولار على التوالي خلال الفترة نفسها. وأكد الغيص أن 'أوبك' تعمل على ضمان استقرار سوق كما شدد على أن المنظمة تولي أهمية خاصة ل الطلب العالمي على النفط بحسب تقرير 'آفاق كما أشار الغيص إلى أن الدول النامية ستشهد ارتفاعًا في الطلب بحوالي 28 مليون برميل يوميًا، في حين ستسجل الدول المتقدمة تراجعًا في الطلب بنحو 10 ملايين برميل يوميًا. أما على المدى القريب، فتشير التوقعات إلى أن نمو الطلب العالمي على التعاون بين المنتجين والمستهلكين أكد الغيص أن 'أوبك' تدرك أهمية الحوار المستمر بين المنتجين والمستهلكين لضمان استقرار السوق وأمن الإمدادات. وأوضح أن القضايا المرتبطة بالطاقة، مثل تقلبات الأسعار، وتغيرات العرض والطلب، والاعتبارات البيئية، تؤثر بشكل مباشر على صناعة دور "أوبك+" في استقرار السوق أشار الغيص إلى أن قرارات منظمة 'أوبك' وتحالف 'أوبك+' منذ عام 2016 ساهمت في دعم استقرار أسواق كما أكد أن استمرار التعاون بين الدول المنتجة يعد عنصرًا أساسيًا في تحقيق الاستقرار وضمان استدامة قطاع الطاقة عالميًا. بهذه الاستثمارات والاستراتيجيات، تسعى 'أوبك' إلى تأمين

ضغط ترامب.. تداعيات عودة حملة "الضغط الأقصى" على إيران؟
ضغط ترامب.. تداعيات عودة حملة "الضغط الأقصى" على إيران؟

مصرس

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

ضغط ترامب.. تداعيات عودة حملة "الضغط الأقصى" على إيران؟

بعد أيام قليلة من وصوله إلى سدة حكم البيت الأبيض، قرر الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" استئناف سياسية العقوبات الصارمة التي اتخذها في فترة ولايته الرئاسية الأولى على إيران، وذلك رداً على التحركات التي قادتها الأخيرة في المنطقة خلال الفترة الماضية، خاصة فيما يتعلق بدعم ما يعرف بجماعات "محور المقاومة" وذلك من أجل شن هجمات ضد الاحتلال الإسرائيلي (حليف أمريكا). ضغط أمريكيوفي هذا الإطار، وقع "ترامب" في 4 فبراير الجاري على مرسوم رئاسي يتضمن توجيهاً "صارماً للغاية" لاستئناف حملة "الضغط الأقصى" ضد إيران، وينص المرسوم على توجيه وزارة الخزانة الأمريكية بفرض "أقصى قدر من الضغط الاقتصادي" على إيران من خلال العقوبات المصممة لشل صادرات النفط في البلاد، ووفقاً للمرسوم، يوجه الرئيس الأمريكي في قراره وزارتي الخزانة والخارجية بتنفيذ حملة "تهدف إلى خفض صادرات النفط الإيرانية إلى الصفر". ورغم هذا المرسوم الذي وصفه الرئيس الأمريكي بأنه "صعب للغايسة" إلا أنه أعلن في الوقت ذاته عن استعداده للاجتماع مع نظيره الإيراني "مسعود بزشكيان" لمحاولة إقناع طهران بالتخلي عما تعتقد الولايات المتحدة أنها جهود لامتلاك سلاح نووي، حيث شدد "ترامب" أن "إيران قريبة جداً من امتلاك سلاح نووي، وأنه لا يمكن أن يسمح لإيران امتلاك سلاح نووي". رد إيرانوقد ردت طهران على المرسوم الأمريكي خاصة فيما يتعلق بفرض عقوبات على النفط الإيراني، أي منع طهران من بيع نفطها إلى دول أخرى، وهو ما حذر منه وزير النفط الإيراني "محسن باك نجاد" في 5 فبراير الجاري، قائلاً، أن "فرض عقوبات أحادية على منتجين كبار من شأنه أن يزعزع استقرار أسواق الطاقة". ولم يكتفي الوزير الإيراني بذلك، بل أنه أبلغ الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) هيثم الغيص أن "نزع الطابع السياسي عن سوق النفط قضية حيوية لأمن الطاقة وفرض عقوبات أحادية الجانب على كبار منتجي النفط والضغط على أوبك من شأنه أن يزعزع استقرار أسواق النفط والطاقة فضلا عن الإضرار بالمستهلكين حول العالم". وبشأن تحذير "ترامب" من برامج إيران النووي، فقد أكد وزير الخارجية الإيراني، "عباس عراقجي"، أن مخاوف واشنطن من برنامج إيران النووي يمكن حلها، مشدداً على رفض طهران لأسلحة الدمار الشامل. ورقة ضغطوحول أسباب القرار الأمريكي، يقول المتخصصين في الشأن الإيراني، أن الرئيس "ترامب" يسعى إلى إرضاء اللوبي الإسرائيلي بالداخل الأمريكي خاصة بعد دعمها له خلال حملته الانتخابية، كما أنه يريد تقديم ما اسموه ب"هدية سياسية" لرئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو" رداً على حالة التصعيد التي وقعت خلال حرب غزة بين إيران وإسرائيل، وأضاف آخرين، أن "ترامب" يريد "طمأنة" بعض دول المنطقة، بشأن مساعيها لاحتواء الخطر الإيراني خاصة بعد تهديدات وكلائها لحركة الملاحة والتجارة العالمية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب.

ضغط ترامب..  تداعيات عودة حملة "الضغط الأقصى" على إيران؟
ضغط ترامب..  تداعيات عودة حملة "الضغط الأقصى" على إيران؟

البوابة

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البوابة

ضغط ترامب.. تداعيات عودة حملة "الضغط الأقصى" على إيران؟

بعد أيام قليلة من وصوله إلى سدة حكم البيت الأبيض، قرر الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" استئناف سياسية العقوبات الصارمة التي اتخذها في فترة ولايته الرئاسية الأولى على إيران، وذلك رداً على التحركات التي قادتها الأخيرة في المنطقة خلال الفترة الماضية، خاصة فيما يتعلق بدعم ما يعرف بجماعات "محور المقاومة" وذلك من أجل شن هجمات ضد الاحتلال الإسرائيلي (حليف أمريكا). ضغط أمريكي وفي هذا الإطار، وقع "ترامب" في 4 فبراير الجاري على مرسوم رئاسي يتضمن توجيهاً "صارماً للغاية" لاستئناف حملة "الضغط الأقصى" ضد إيران، وينص المرسوم على توجيه وزارة الخزانة الأمريكية بفرض "أقصى قدر من الضغط الاقتصادي" على إيران من خلال العقوبات المصممة لشل صادرات النفط في البلاد، ووفقاً للمرسوم، يوجه الرئيس الأمريكي في قراره وزارتي الخزانة والخارجية بتنفيذ حملة "تهدف إلى خفض صادرات النفط الإيرانية إلى الصفر". ورغم هذا المرسوم الذي وصفه الرئيس الأمريكي بأنه "صعب للغايسة" إلا أنه أعلن في الوقت ذاته عن استعداده للاجتماع مع نظيره الإيراني "مسعود بزشكيان" لمحاولة إقناع طهران بالتخلي عما تعتقد الولايات المتحدة أنها جهود لامتلاك سلاح نووي، حيث شدد "ترامب" أن "إيران قريبة جداً من امتلاك سلاح نووي، وأنه لا يمكن أن يسمح لإيران امتلاك سلاح نووي". رد إيران وقد ردت طهران على المرسوم الأمريكي خاصة فيما يتعلق بفرض عقوبات على النفط الإيراني، أي منع طهران من بيع نفطها إلى دول أخرى، وهو ما حذر منه وزير النفط الإيراني "محسن باك نجاد" في 5 فبراير الجاري، قائلاً، أن "فرض عقوبات أحادية على منتجين كبار من شأنه أن يزعزع استقرار أسواق الطاقة". ولم يكتفي الوزير الإيراني بذلك، بل أنه أبلغ الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) هيثم الغيص أن "نزع الطابع السياسي عن سوق النفط قضية حيوية لأمن الطاقة وفرض عقوبات أحادية الجانب على كبار منتجي النفط والضغط على أوبك من شأنه أن يزعزع استقرار أسواق النفط والطاقة فضلا عن الإضرار بالمستهلكين حول العالم". وبشأن تحذير "ترامب" من برامج إيران النووي، فقد أكد وزير الخارجية الإيراني، "عباس عراقجي"، أن مخاوف واشنطن من برنامج إيران النووي يمكن حلها، مشدداً على رفض طهران لأسلحة الدمار الشامل. ورقة ضغط وحول أسباب القرار الأمريكي، يقول المتخصصين في الشأن الإيراني، أن الرئيس "ترامب" يسعى إلى إرضاء اللوبي الإسرائيلي بالداخل الأمريكي خاصة بعد دعمها له خلال حملته الانتخابية، كما أنه يريد تقديم ما اسموه بـ"هدية سياسية" لرئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو" رداً على حالة التصعيد التي وقعت خلال حرب غزة بين إيران وإسرائيل، وأضاف آخرين، أن "ترامب" يريد "طمأنة" بعض دول المنطقة، بشأن مساعيها لاحتواء الخطر الإيراني خاصة بعد تهديدات وكلائها لحركة الملاحة والتجارة العالمية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store