أحدث الأخبار مع #لورنس


منذ 16 ساعات
- منوعات
خبراء: استصلاح الأراضي والتشجير ضرورة ملحة
يعد استصلاح الأراضي والتشجير من الممارسات البيئية السليمة، حيث إن استصلاح الأراضي يزيد من مساحات الأراضي المزروعة، والتشجير يحافظ على التربة، وبالتالي فإن استصلاح الأراضي يبرز كحل بديل يمكننا من التعامل مع البيئة بصورة أفضل. وبهذا الصدد اكد الخبير الزراعي المهندس حسين الحبيس بأن مسألة تحويل الأراضي المتدهورة الى مستصلحة، باتت أمرا في غاية الأهمية، من أجل رفع قدرة الدولة على الصمود اقتصاديا، وخلق الوظائف، وتحقيق الأمن الغذائي، والحد من نسب الكربون في الهواء المسبب في احترار الأرض. وشدد الحبيس على أن هذا الأمر لا يمكن أن تنجزه جهة واحدة، بل لا بد من تضافر كافة الجهود من الجهات المختلفة الرسمية وغير الرسمية، لتعزيز الاستدامة والعمل بهذا المجال. وبين ان تعرض الأرض للتدهور في المناطق القاحلة، وشبه القاحلة، والجافة وشبه الرطبة، يؤدي إلى فقدان الحياة النباتية، والتنوع الحيوي بها، ويؤدي ذلك إلى فقدان التربة الفوقية وتدني قدرة الأرض على الإنتاج الزراعي، ودعم الحياة الحيوانية والبشرية وذلك يعني ان جميع فئات المجتمع لها دور في المحافظة والمساعدة على الاستصلاح ايضا. من جهته اكد الناطق الإعلامي الرسمي لوزارة الزراعة لورنس المجالي، أن الوزارة نفذت وما زالت تنفذ جملة من المشاريع لمكافحة التصحر والحفاظ على الثروة الحرجية سواء الطبيعية أم الصناعية، وزيادة رقعتها في المملكة، وذلك من خلال إعادة زراعة الشجيرات الرعوية وإفتتاح مشاتل لإنتاج الرعويات الملائمة ورغم وجود هذه المحاولات المتعددة من وزارتي الزراعة والبيئة، إلا أن الممارسات البشرية، والزحف العمراني والاستثماري ما زال عائقا في تقليص التصحر، كما أن التغير المناخي له تداعيات كبيرة على زيادة رقعة التصحر. وأوضح رئيس اتحاد المزارعين في وادي الأردن عدنان خدام، أن الفكرة والهدف من الاستصلاح هو تحسين غلة زراعة الأراضي وجعلها منتجة، بطريقة مجدية اقتصاديا وإروائيا، فعندما تستصلح الأرض زراعيا، يعني استخدامها في المستقبل بأقل جهد، وكمية مياه، وكلفة، وفي الوقت نفسه إعطاء أكثر إنتاجية. واشار خدام الى ان استصلاح الاراضي يعتبر عملية حيوية لتحقيق الأمن الغذائي، وتلبية احتياجات المجتمع المتزايدة، وتخفيف حدة التحديات البيئية ـ فمع تزايد عدد السكان وندرة الموارد الطبيعية، أصبح تحويل الأراضي غير الصالحة للزراعة إلى أراض خصبة ضرورة ملحة.

الدستور
منذ يوم واحد
- منوعات
- الدستور
خبراء: استصلاح الأراضي والتشجير ضرورة ملحة
عمان - إسراء خليفات يعد استصلاح الأراضي والتشجير من الممارسات البيئية السليمة، حيث إن استصلاح الأراضي يزيد من مساحات الأراضي المزروعة، والتشجير يحافظ على التربة، وبالتالي فإن استصلاح الأراضي يبرز كحل بديل يمكننا من التعامل مع البيئة بصورة أفضل. وبهذا الصدد اكد الخبير الزراعي المهندس حسين الحبيس بأن مسألة تحويل الأراضي المتدهورة الى مستصلحة، باتت أمرا في غاية الأهمية، من أجل رفع قدرة الدولة على الصمود اقتصاديا، وخلق الوظائف، وتحقيق الأمن الغذائي، والحد من نسب الكربون في الهواء المسبب في احترار الأرض. وشدد الحبيس على أن هذا الأمر لا يمكن أن تنجزه جهة واحدة، بل لا بد من تضافر كافة الجهود من الجهات المختلفة الرسمية وغير الرسمية، لتعزيز الاستدامة والعمل بهذا المجال. وبين ان تعرض الأرض للتدهور في المناطق القاحلة، وشبه القاحلة، والجافة وشبه الرطبة، يؤدي إلى فقدان الحياة النباتية، والتنوع الحيوي بها، ويؤدي ذلك إلى فقدان التربة الفوقية وتدني قدرة الأرض على الإنتاج الزراعي، ودعم الحياة الحيوانية والبشرية وذلك يعني ان جميع فئات المجتمع لها دور في المحافظة والمساعدة على الاستصلاح ايضا. من جهته اكد الناطق الإعلامي الرسمي لوزارة الزراعة لورنس المجالي، أن الوزارة نفذت وما زالت تنفذ جملة من المشاريع لمكافحة التصحر والحفاظ على الثروة الحرجية سواء الطبيعية أم الصناعية، وزيادة رقعتها في المملكة، وذلك من خلال إعادة زراعة الشجيرات الرعوية وإفتتاح مشاتل لإنتاج الرعويات الملائمة ورغم وجود هذه المحاولات المتعددة من وزارتي الزراعة والبيئة، إلا أن الممارسات البشرية، والزحف العمراني والاستثماري ما زال عائقا في تقليص التصحر، كما أن التغير المناخي له تداعيات كبيرة على زيادة رقعة التصحر. وأوضح رئيس اتحاد المزارعين في وادي الأردن عدنان خدام، أن الفكرة والهدف من الاستصلاح هو تحسين غلة زراعة الأراضي وجعلها منتجة، بطريقة مجدية اقتصاديا وإروائيا، فعندما تستصلح الأرض زراعيا، يعني استخدامها في المستقبل بأقل جهد، وكمية مياه، وكلفة، وفي الوقت نفسه إعطاء أكثر إنتاجية. واشار خدام الى ان استصلاح الاراضي يعتبر عملية حيوية لتحقيق الأمن الغذائي، وتلبية احتياجات المجتمع المتزايدة، وتخفيف حدة التحديات البيئية ـ فمع تزايد عدد السكان وندرة الموارد الطبيعية، أصبح تحويل الأراضي غير الصالحة للزراعة إلى أراض خصبة ضرورة ملحة.

سرايا الإخبارية
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- سرايا الإخبارية
الزراعة لـ "سرايا": الأضاحي المستوردة بـ 200 دينار والبلدية تصل لـ280
سرايا - محمد النواطير - قال الناطق باسم وزارة الزراعة، لورنس المجالي،إن أسعار الاضاحي المستوردة تتراوح بين 200 و220 دينارًا للرأس. وبين المجالي بتصريحات لسرايا، أن أسعار الاضاحي البلدية تتراوح بين 240 و280 دينارًا للرأس، وذلك بحسب النوع والعرض والطلب. وتوقع المجالي أن تستقر الأسعار مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، مبينًا أن الأسعار ستكون قريبة من العام الماضي مع ارتفاع طفيف، تبعًا لحجم العرض والطلب. وكان قرر وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات وقف تصدير اناث الاغنام (العبر) إلى السعودية اعتباراً من 31-5-2025.

سرايا الإخبارية
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سرايا الإخبارية
مواطنون يشكون من ارتفاع أسعار الخراف الحيّة مع قرب عيد الاضحى .. والزراعة توضح
سرايا - خاص - شكا مواطنون من الارتفاع الملحوظ في أسعار الخراف الحيّة مع اقتراب عيد الأضحى، مشيرين إلى أنهم باتوا ضحية لاحتكار بعض التجار، وقرارات حكومية لا تخدم مصلحة المستهلك. وقال مواطنون في تصريحات لـ"سرايا"، إن بعض التجار يعمدون إلى تصدير الخراف إلى الخارج، فيما يقوم آخرون باحتكار بيعها داخل السوق المحلي، بهدف رفع الأسعار تدريجيًا كلما اقترب العيد، مستغلين ضعف الرقابة وغياب البدائل أمام المواطنين. وأضافوا أن فتح باب الاستيراد والتصدير من قبل وزارة الزراعة لم يسهم في كسر الأسعار كما كان مأمولًا، بل زاد من معاناة المواطن وخلق حالة من التخبّط في السوق، حيث لم تنعكس وفرة المعروض على الأسعار النهائية سواء في الحي أو في محلات الجزارة. وأشار عدد من أصحاب محال القصّابة إلى أنهم أيضًا باتوا متضررين من هذه السياسات، حيث يُجبرون على شراء الخراف بأسعار مرتفعة من التجار، ما يُحملهم تكلفة إضافية تنعكس في النهاية على المستهلك، وسط مخاوف من تراجع القدرة الشرائية للمواطنين خلال فترة العيد. من جانبه، أوضح الناطق باسم وزارة الزراعة، لورنس المجالي، في تصريحات لـ"سرايا"، أن ارتفاع أسعار اللحوم المستوردة يعود إلى عوامل عالمية، مشيرًا إلى أن كميات الخراف الحية المتوفرة في السوق الأردني تفوق حاجة الاستهلاك المحلي بنسبة 20%. وأضاف المجالي أن أسعار الخراف الرومانية المستوردة تتراوح اسعارها بين 200 و220 دينارًا للرأس، مرجعًا هذا الارتفاع إلى ارتفاع تكاليف الاستيراد عالميًا. وتوقع المجالي أن تستقر الأسعار مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، مبينًا أن الأسعار ستكون قريبة من العام الماضي مع ارتفاع طفيف، تبعًا لحجم العرض والطلب. كما أشار إلى أن أسعار الخراف البلدية تتراوح حاليًا بين 240 و280 دينارًا للرأس، وذلك بحسب النوع والعرض والطلب.


جفرا نيوز
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- جفرا نيوز
الاردنيون يستعدون لنحر الاضاحي رغم ارتفاع اسعارها..!
جفرا نيوز - يترقب المسلمون حول العالم موعد عيد الأضحى المبارك لعام 1446 هـ/ 2025 م، إحدى أهم المناسبات الدينية التي تجمع بين أداء فريضة الحج والاحتفال بعيد الاضحى المبارك، وعليه بدأ مربو المواشي والذين يرغبون بعرضها للأضاحي الاستعداد لهذه المناسبة. وبهذا الصدد، قال رئيس جمعية مربي المواشي زعل الكواليت انه يتوفر حاليا حوالي 450 ألف رأس من المواشي البلدية و150 ألف رأس من الرومانية، مضيفا أن هذه الأعداد كافية لتلبية الطلب خلال العيد. واكد الكواليت أن أبرز التحديات التي تواجه المربين هي استمرار الجفاف للعام الخامس على التوالي، ما يزيد التكاليف نتيجة الاعتماد الكلي على الشعير والنخالة بدلا من المراعي الطبيعية التي كانت تخفف الأعباء في السنوات الربيعية، مشيرا إلى أن نقص الأعلاف يشكل المشكلة الأكبر حاليا حيث أن الكمية المتوفرة (20 كيلو للأم وابنها) وهي كمية غير كافية، الأمر الذي يؤدي الى ارتفاع الأسعار. وتوقع الكواليت ارتفاع أسعار الأغنام هذا العام بنحو نصف دينار للكيلو غرام الواحد مقارنة بالعام الماضي، مبينا ان السبب في ذلك يعود إلى تضاعف أجور النقل في بلدان المنشأ، إضافة إلى قرار أستراليا وقف تصدير الأغنام الحية وتحويل صادراتها إلى اللحوم فقط حفاظا على مواشيها، مشيرا الى أن سعر الأضحية البلدية قد يكون أكثر بنصف دينار للكيلو من الرومانية، ما قد يدفع المواطنين إلى تفضيل البلدي. وفيما يتعلق بسلامة اللحوم، أكد الكواليت أن الحضائر المرخصة من الأمانة وتخضع لمتابعة وزارة الزراعة تضمن جودة الأضاحي وسلامتها للمستهلكين. من جهة أخرى بين الناطق الاعلامي الرسمي لوزارة الزراعة لورنس المجالي ان وزارة الزراعة تتابع الامور عن كثب حيث قامت الوزارة بعدة جولات وتبذل جهدها في التعامل مع شحنات الأضاحي من مناشئ مختلفة وذلك أستعدادا لعيد الأضحى المبارك وتوفر الأضاحي بالجودة والكميات والأسعار المناسبة. وأشار المجالي الى ان العمل يسير وفق استراتيجية واضحة وميسرة لرفع كفاءة الخدمات البيطرية والتحسين الدائم في مستوى الوضع البيطري بهدف رفع صادرات الاغنام للأعوام القادمة والبناء على مؤشرات التحسن الحالية في الصادرات. وبين المجالي ان الوزارة قامت بوضع خطة ترقيم الكتروني للمواشي بشكل يضمن تنظيم قطاع الثروة الحيوانية، مؤكدا ان الوزارة ومن خلال الخطة الوطنية للزراعة المستدامة تعمل على ايجاد ثلاثة مستشفيات بيطرية في الإقليم الثلاثة ستخدم قطاع الثروة الحيوانية وهذا سينعكس ايجابا على المستوى البيطري للأردن عالميا وحصر ومعالجة اي امراض وهذا يحقق الحفاظ على صحة الانسان والحيوان خاصة أن هناك امراضا كثيرة مشتركة بين الانسان والحيوان، مشيرا الى تطوير القطاعات الحيوانية المختلفة من الدواجن والاستزراع السمكي وهي قطاعات تشكل اليوم رافدا للاقتصاد الوطني والامن الغذائي.