أحدث الأخبار مع #لويزيانا


Economy Plus
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- Economy Plus
وودسايد إنرجي: الطلب العالمي على الغاز سيرتفع 50% حتى 2030
توقعت شركة 'وودسايد إنرجي'، أكبر منتج مستقل للغاز في أستراليا، ارتفاع الطلب العالمي على الغاز الطبيعي بنسبة 50% بحلول عام 2030، مدفوعا بالحاجة إلى مزيج طاقة أكثر موثوقية وأسعار معقولة، في ظل التحول العالمي نحو تقليل الانبعاثات الكربونية. قالت الرئيسة التنفيذية للشركة، ميج أونيل، في تصريحات نقلتها وكالة 'رويترز' على هامش مشاركتها في مؤتمر الغاز العالمي، إن الرسالة التي يتلقاها المنتجون من الأسواق واضحة: 'الدول تسعى إلى تأمين إمدادات طاقة مستقرة خلال مرحلة الانتقال الطاقي، ويعد الغاز عنصرا محوريا في هذا المزيج'. أضافت أن بعض العملاء، بدأوا بالفعل بالتفاوض حول عقود طويلة الأجل تمتد إلى ما بعد عام 2040، في إشارة إلى استمرار دور الغاز في منظومة الطاقة العالمية على المدى البعيد، رغم النمو في مصادر الطاقة المتجددة. سجلت الشركة إيرادات فصلية قدرها 3.3 مليار دولار خلال الربع الأول من عام 2025، بنمو 13% على أساس سنوي. على أساس فصلي، تراجعت الإيرادات بنسبة 5%، نتيجة لانخفاض الإنتاج وتراجع الأسعار، بحسب تقرير نتائج الأعمال الصادر عن الشركة. على صعيد الاستثمارات الاستراتيجية، أوضحت وودسايد أنها استحوذت في عام 2024 على مشروع لإنتاج الغاز الطبيعي المسال في مقاطعة كالكاسيو بولاية لويزيانا الأمريكية مقابل 1.2 مليار دولار، بطاقة إنتاجية إجمالية مسموح بها تبلغ 27.6 مليون طن سنويا. في خطوة توسعية إضافية، أعلنت وودسايد هذا الشهر عن توقيع اتفاقية غير ملزمة مع شركة أرامكو السعودية، تهدف إلى استكشاف فرص التعاون الاستثماري، بما في ذلك احتمال استحواذ أرامكو على حصة في مشروع لويزيانا للغاز الطبيعي المسال. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا


جريدة المال
منذ 4 ساعات
- أعمال
- جريدة المال
توقعات بارتفاع الطلب العالمي على الغاز بنسبة 50% حتى 2030
توقعت شركة 'وودسايد إنرجي'، أكبر منتج للغاز الطبيعي في استراليا، أن يرتفع الطلب العالمي على الغاز بنسبة 50% من الآن حتى عام 2030، بحسب وكالة رويترز. وقالت المديرة التنفيذية ميج أونيل في مؤتمر الغاز العالمي: «الرسالة واضحة جداً ومتسقة، وهي الرغبة في طاقة أكثر موثوقية وبأسعار معقولة للدول في رحلتها نحو صافي انبعاثات صفرية، والغاز هو جزء أساسي من هذا المزيج». وأضافت أن العملاء يرغبون في تأمين توريد الغاز الطبيعي المسال حتى أربعينيات القرن الجاري. وأشارت أونيل إلى أن الزيادة الكبيرة في الطلب على الغاز تعني ضرورة بذل الموردين قصارى جهدهم، وأن وودسايد تستثمر في مشاريع تنافسية من حيث التكلفة، قائلة: «علينا الذهاب إلى حيث يوجد الغاز». وأضافت في إشارة إلى استحواذ الشركة على مشروع الغاز الطبيعي المسال في لويزيانا بقيمة 1.2 مليار دولار العام الماضي: «كان واضحاً جداً أن وجود موقف في حوض الأطلسي سيكون مكملاً لموقعنا في أستراليا». واختتمت أونيل بالقول: «لكن في نهاية المطاف، نحن شركة أسترالية، نستثمر في مشروع سكاربره، ونتوقع أولى شحنات الغاز الطبيعي المسال في النصف الثاني من العام المقبل».


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- سياسة
- اليوم السابع
10سجناء يهربون من "فتحة" خلف المرحاض فى مدينة نيو أورليانز الأمريكية
تمكن عشر سجناء من الهروب من أحد سجون مدينة نيورأورليانز الأمريكية عبر فتحة خلف المرحاض، مما أدى إلى حملة استنفار واسعة فى ولاية لويزيانا للقبض عليهم وعرض مكافأة كبيرة لمعلومات تؤدى إلى الوصول إليهم. وقالت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية إن المسئولين الأمريكيين قد عرضوا فى البداية مكافأة قدرها 5 آلاف دولار عن كل سجين لمن يدلى بمعلومات تؤدى إلى القبض على سبعة لا يزالوا هاربين، فيما كثفت وكالات إنفاذ القانون بحثها الموسع عنه الرجال بعد هروبهم وقال عميل الإف بى أى جوناثان ترامب فى مؤتمر صحفى، الأحد، إن سبعة من الرجال العشرة الذين هربوا يوم الجمعة لا يزالوا طلقاء، ورفع مكتب التحقيقات الفيدرالية المكافأة إلى 10 آلاف دولار عن كل سجين وقال إنه يعتقد أن بعض العامة ربما يساعدون الرجال، وأن السلطات ستلقى القبض على من يساعدهم أو يحرضهم. وتراوحت أعمار السجناء من 19 إلى 42 عاما، ويواجهون مجموعة مختلفة من الاتهامات منها القتل والعنف الأسرى والهجوم. وحدد الإف بى أى مكأفاة 5 آلا دولار إضافية مقدمة من مكتب الكحول والتب والأسلحة النارية والمتفجرات وألفى دولار من حملة "مانعى الجريمة". وقال متحدث باسم شرطة ولاية لوزيانا الأمريكية إن الوكالة لم تستطع تقديم تفاصيل عن حجم وهدف التحقيق لأسباب أمنية. وأضاف المتحدة أن قوة عمل من مختلف الوكالات تجوب المنطقة بحثا عن الهاربين الباقين. وفى بيان أخر، قال مدعى عام ولاية لويزيانا ليز موريل إن الأولوية الأساسية لمكتبها تظل استعادة السجناء وحماية العامة وتأمين موظفي المنشأة ومبناها والعمل على استقرارها. وحذر مسئولو شركة نيو أورليانز من أن الهاربين خطرين، لكنهم طالبوا الجمهور بعدم الذعر، وقالوا إن الرجال تمكنوا من الهروب من مركز العدالة بأورلينز بسبب "أقفال معيبة" وقال حاكم الولاية إن الحادث ثد يكون أكبر هروب من السجن فى تاريخ الولاية ولم يكن ينبغي أن يحدث على الإطلاق. وتقول أسوشيتدبرس إن مسئولي السجن لم يعلموا بهروب السجناء إلا بعد ساعات. بدأت العملية المعقدة عند الساعة 12:23 بعد منتصف ليل الجمعة، حين نجح السجناء في خلع باب زنزانة منزلقة، ثم انتقلوا إلى زنزانة أخرى وقاموا بنزع المرحاض، كاشفين بذلك عن فتحة تؤدي إلى ممر خلفي داخل المنشأة. وترك السجناء رسالة على الحائط قالوا فيها "إنها سهلة..هه" ومن هناك، استخدم السجناء بطانيات لتسلق سياج شائك وتجنب الأسلاك الشائكة، قبل أن يعبروا الطريق السريع المجاور ويختفوا في أحد الأحياء السكنية القريبة.


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- الإمارات اليوم
أميركا.. الترفيع في مكافأة القبض على مساجين فارين من سجن "نيو أورليانز"
رفع المسؤولون الأميركيون من قيمة مكافأة القبض على سبعة مساجين فروا من سجن في نيو أورليانز، تمكنوا من الهرب عبر فتحة خلف مرحاض. وقال العميل الخاص بمكتب التحقيقات الاتحادي الأميركي (إف بي آي) جوناثان تراب في مؤتمر صحفي، الأحد، إن 7 من الرجال العشرة مازالوا طلقاء وأن مكتب التحقيقات يعرض 10 آلاف دولار مكافأة مقابل كل سجين بدلا من 5 آلاف دولار التي كان قد أعلن عنها سابقا. وقال إنه يعتقد أن أفرادا من العامة ربما يساعدون الرجال الهاربين. وتتراوح أعمار الفارين بين 19 و 42 عاما ويواجهون مجموعة متنوعة من التهم بما في ذلك الاعتداء المشدد والاعتداء المنزلي والقتل. وجاء الإعلان في الوقت الذي دخلت فيه ما لا يقل عن 12 وكالة إنفاذ قانون اليوم الثالث من البحث. ومكافأة مكتب التحقيقات الاتحادي تضاف إلى مكافآت قدرها 5 آلاف دولار يقدمها مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات والفي دولار من منظمة مكافحة الجريمة في الولايات المتحدة. وقال متحدث باسم شرطة ولاية لويزيانا إن الوكالة غير قادرة على تقديم تفاصيل حول نطاق وهدف التحقيق لأسباب أمنية. وأضاف المتحدث أن فرقة عمل متعددة الوكالات تمشط المنطقة بحثا عن الهاربين المتبقين.


الرياض
منذ يوم واحد
- أعمال
- الرياض
مُصدّرو الغاز يواصلون مشروعاتهم رغم مخاوف الحرب التجارية
يخطط مصدرو الغاز الطبيعي المسال الأمريكيون لزيادة إنتاجهم وصادراتهم رغم مخاوف الحرب التجارية. وكان قرار شركة وودسايد إنرجي الشهر الماضي بالمضي قدمًا في منشأة تصدير الغاز الطبيعي المُسال في لويزيانا هو الخطوة الأولى في خطة لتوسيع طاقة شحن الغاز الطبيعي المُسال الجديدة في الولايات المتحدة، والتي ستبلغ أكثر من 90 مليون طن. وتخطط الشركات للموافقة هذا العام على الرغم من حالة عدم اليقين بشأن الحرب التجارية للرئيس دونالد ترمب، وفقًا لبيانات الشركات والمحللين. وأعلن ترمب أنه يريد توسيع إنتاج وصادرات الطاقة الأمريكية بشكل كبير، ورفعت إدارته تجميد تصاريح تصدير الغاز الطبيعي المسال الجديدة، معلنة حالة طوارئ في مجال الطاقة. وقال محللون ومطورون إن الحرب التجارية قد عقّدت بناء محطات جديدة، وخاصة الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب بنسبة 25 % على الفولاذ والألمنيوم اللذين يُستخدمان بكثافة في منشآت الغاز الطبيعي المسال. ويخشى البعض من أن يؤدي هذا في نهاية المطاف إلى رفع أسعار صادرات الغاز الطبيعي المسال الأمريكية، مما يدفع العملاء إلى البحث عن بدائل أرخص. ومع ذلك، لا يزال ما لا يقل عن سبعة مشروعات مقترحة للغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة في مراحل مختلفة من التطوير، حيث صرح مالكوها أنهم يعتزمون اتخاذ قرار استثماري نهائي في العام 2025، وفقًا لتقارير الأرباح الأخيرة ومكالمات المحللين. وتشمل خمسة من هذه المشروعات السبعة توسعات لمنشآت قائمة. أما المشروعان الآخران فهما في مواقع جديدة لا تتوفر فيها بنية تحتية قائمة مثل مرافق الموانئ، وتشمل شركة إنرجي ترانسفير، التي افتتحت محطة جديدة للغاز الطبيعي المسال بطاقة 16.5 مليون طن سنويًا في بحيرة تشارلز، ومنشأة كومنولث إل إن جي المقترحة بطاقة 9.5 ملايين طن سنويًا في كاميرون، وكلاهما في لويزيانا. من بين الشركات التي يُتوقع أن توافق قريبًا على بناء منشآت تصدير إضافية، أكبر شركتين مُصدرتين للغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة، هما تشينير إنرجي، وفينتشر جلوبال. وقال الرئيس التنفيذي لشركة شينيير، جاك فوسكو، يوم الجمعة الماضي، خلال مكالمة أرباحها، بأن الشركة في طريقها للموافقة هذا العام على توسعة مصنعها في كوربوس كريستي، تكساس، والمسمى بمشروعي الإنتاج المتوسطين 8 و9، بطاقة إنتاجية تبلغ 5 ملايين طن سنويًا. وأضاف فوسكو أن هيئة تنظيم الطاقة الفيدرالية أصدرت "تصريحًا لخطي الإنتاج المتوسطين 8 و9، وهي إحدى الخطوات الرئيسة المتبقية قبل قرار الاستثمار النهائي المتوقع في وقت لاحق من هذا العام". ويشير "قرار الاستثمار النهائي" إلى القرار النهائي. فيما صرح الرئيس التنفيذي لشركة فينشر جلوبال، مايك سابيل، خلال مكالمة أرباح يوم الثلاثاء، بأن الشركة تهدف إلى الموافقة على مشروع سي بي2، الذي تبلغ طاقته الإنتاجية 28 مليون طن سنويًا في لويزيانا، وهو أكبر مصنع منفرد للغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة، في "منتصف هذا العام". وفي الأسبوع الماضي، أعلنت الشركة أنها تلقت الدراسة البيئية التكميلية النهائية لمصنع سي بي2. كما حصلت الشركة على تصريح تصدير غير خاضع لاتفاقية التجارة الحرة، مما يسمح لها بالتصدير إلى مجموعة واسعة من الأسواق. وصرح سابيل في مؤتمر الأرباح: "هذا تصريح أساسي قبل قرار الاستثمار النهائي للمرحلة الأولى من المشروع، والمتوقع صدوره في منتصف هذا العام". وقال إن زيادة الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم وغيرها قد ترفع تكلفة مشروع سي بي2 بنحو 1 %". من جهتها، أعلنت شركات كومنولث للغاز الطبيعي المسال، وبورت آرثر للغاز الطبيعي المسال، ونيكست ديكيد عن عدة صفقات توريد طويلة الأجل في عام 2025، مما يعزز الزخم التجاري نحو قرارات الاستثمار النهائية التي وعدت باتخاذها هذا العام. وقال جيفري مارتن، الرئيس التنفيذي لشركة سيمبرا، بأن شركته تهدف إلى اتخاذ قرار استثمار نهائي هذا العام بشأن المرحلة الثانية من منشأتها في بورت آرثر، لكنها ستتحلى بالصبر لضمان بيئة اقتصادية مواتية على المدى الطويل. وأضاف: "قد يؤثر عدم اليقين في البيئة الاقتصادية الكلية على توقيت تطوير المنتجات". ومنذ عام 2021، واجهت جميع مشروعات الغاز الطبيعي المسال الأمريكية قيد الإنشاء تقريبًا ارتفاعًا في الأسعار أو تجاوزات في التكاليف بسبب اضطرابات سلسلة التوريد، ونقص العمالة، وارتفاع تكاليف الاقتراض، وعوامل أخرى. وصرح أليكس مونتون، مدير أبحاث الغاز والغاز الطبيعي المسال العالمية في شركة رابيدان إنرجي جروب الاستشارية، بأن سعر مشروع الغاز الطبيعي المسال في لويزيانا التابع لشركة وودسايد ارتفع بنسبة 31 %، وارتفع سعر مشروع ريو غراندي التابع لشركة نيكست ديكيد بنسبة 29 %، وارتفع سعر المرحلة الأولى من مشروع بورت آرثر بنسبة 18 % مقارنةً بالأرقام الأصلية قبل قرار الاستثمار النهائي. وأشار مونتون، إلى أن هذه الزيادات تضررت بشكل كبير قبل أن يفرض ترمب الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم. وحتى لو ألغى البيت الأبيض كليًا الرسوم الجمركية المتبادلة الخاصة بكل دولة، فإن رسوم الـ25 % على الصلب والألمنيوم، بالإضافة إلى الضريبة الشاملة بنسبة 10 %، ستظل سارية، مما يضغط على تكاليف بناء الغاز الطبيعي المسال، وفقًا لمونتون. وقال أناتول فيين، المدير التجاري لشركة شينيير، بأن الشركة وعدت بالحفاظ على انضباط رأس المال، وستضمن بيع أكثر من 90 % من طاقتها الإنتاجية قبل قرار الاستثمار النهائي. في المقابل، صرحت شركة وودسايد بأنها منحت الموافقة المالية لمحطة الغاز الطبيعي المسال في لويزيانا، بعقود بيع طويلة الأجل لمليون طن سنويًا فقط. ولا تزال مشروعات الغاز الطبيعي المسال الأمريكية جذابة، وفقًا لإيرا جوزيف، خبير سوق الغاز الطبيعي المسال وباحث أول في مركز سياسة الطاقة العالمية بجامعة كولومبيا. وأضاف جوزيف: "من الواضح أن عدم وجود عملاء لا يعيق التمويل المحتمل لهذه المشروعات كما كان في السابق".في وقت، توقعت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية عدم تأثر صادرات الغاز الطبيعي المسال الأمريكية بالسياسة التجارية، وتوقعت أن تُسهم التحولات الأخيرة في السياسة التجارية في ضعف نمو الطلب على النفط حتى العام 2026، لكنها تتوقع ألا تتأثر صادرات الغاز الطبيعي المسال الأمريكية "إلى حد كبير" بهذه التطورات. ومن المتوقع أن تنمو صادرات الغاز الطبيعي المسال الأمريكية مع استمرار مرونة الطلب العالمي على الوقود. وأضافت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أن عقود الغاز الطبيعي المسال المرنة التي تسمح للمشترين بإعادة بيع أو إعادة توجيه الشحنات إلى دول أو أسواق مختلفة ستساعد أيضًا في جعل الصناعة أكثر مرونة في مواجهة اضطرابات السياسة التجارية.إلى ذلك، يعكف الاتحاد الأوروبي على وضع خطط لوقف واردات الغاز الروسي بنهاية العام 2027. وصرح مسؤولون من الاتحاد الأوروبي، بأن الاتحاد سيبدأ في إنهاء واردات الوقود الأحفوري الروسي بحلول نهاية هذا العام، والتخلص التدريجي من العقود القائمة مع موسكو بحلول نهاية العام 2027. وكان الاتحاد قد حدد هدفًا غير ملزم لإنهاء واردات الوقود الأحفوري الروسي بحلول العام 2027 بعد غزو موسكو الشامل لأوكرانيا العام 2022. وأفاد المسؤولون، بأن خطة مفوضية الاتحاد الأوروبي تتضمن التزامًا باقتراح حظر في يونيو على صفقات استيراد الغاز الروسي الجديدة والعقود الفورية بحلول نهاية العام 2025. وستقدم المفوضية أيضًا اقتراحًا قانونيًا لحظر واردات الغاز والغاز الطبيعي المسال الروسي بموجب العقود القائمة بحلول نهاية العام 2027. وتحتاج المقترحات القانونية إلى موافقة البرلمان الأوروبي وأغلبية معززة من دول الاتحاد الأوروبي. ولا يزال حوالي 19 % من غاز أوروبا يأتي من روسيا، عبر خط أنابيب ترك ستريم وشحنات الغاز الطبيعي المسال. وهذا أقل بكثير من نسبة 40 % تقريبًا التي كانت روسيا تزود بها أوروبا قبل العام 2022. لكن المشترين الأوروبيين لا يزالون مرتبطين بعقود "استلم أو ادفع" مع شركة غازبروم، والتي تُلزم من يرفضون تسليم الغاز بدفع ثمن معظم الكميات المتعاقد عليها.