logo
#

أحدث الأخبار مع #محمد_إسماعيل_خالد

مصر تسترد 20 قطعة أثرية من أستراليا
مصر تسترد 20 قطعة أثرية من أستراليا

صحيفة الخليج

timeمنذ 19 ساعات

  • منوعات
  • صحيفة الخليج

مصر تسترد 20 قطعة أثرية من أستراليا

تسلمت وزارة السياحة والآثار المصرية، الأحد، 20 قطعة أثرية وصلت مصر من أستراليا، بالتنسيق مع وزارة الخارجية والهجرة، وتم إيداع القطع بالمتحف المصري بالتحرير، لترميمها تمهيداً لعرضها في معرض مؤقت. وقال شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، إن استرداد هذه المجموعة يعكس التزام الدولة المصرية، بحماية تراثها الحضاري، وإن هذه الخطوة تأتي بالتزامن مع الاحتفال بمرور 75 عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر وأستراليا، والتعاون الثنائي في مجال حماية التراث الثقافي ومكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية. وأوضح د. محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن هذه القطع كانت معروضة بإحدى صالات المزادات الشهيرة في أستراليا، وعندما تبيّن عدم وجود مستندات ملكية لها، بادرت إدارة الصالة بالتعاون مع السفارة المصرية في كانبرا لإعادتها إلى مصر، لافتاً إلى أن القطع المستردة تعود إلى عصور مصرية قديمة متنوعة، وتضم تماثيل صغيرة، من بينها تمثال أوشابتي، وجزء من تابوت خشبي على هيئة يد بشرية، ورأس أفعى من الخشب، ومسرجة فخارية، ومغازل من العاج، وقطعة من النسيج.

"هُربت إلى أستراليا".. بالصور مصر تستعيد 21 قطعة أثرية
"هُربت إلى أستراليا".. بالصور مصر تستعيد 21 قطعة أثرية

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • منوعات
  • العربية

"هُربت إلى أستراليا".. بالصور مصر تستعيد 21 قطعة أثرية

أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية استعادتها من أستراليا 21 قطعة أثرية كانت خرجت من البلاد بطرق غير شرعية. وقال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار محمد إسماعيل خالد، إن غالبية القطع "كانت معروضة بإحدى صالات المزادات الشهيرة في أستراليا، وعندما تبيّن عدم وجود مستندات ملكية لها، بادرت إدارة الصالة بالتعاون مع السفارة المصرية في كانبرا لإعادتها إلى مصر". كما لفت إلى أن القطع المستردة تعود إلى عصور مصرية قديمة متنوعة، تضم القطع تماثيل صغيرة، من بينها تمثال أوشابتي، وجزء من تابوت خشبي على هيئة يد بشرية، ورأس أفعى من الخشب، ومسرجة فخارية، ومغازل من العاج، وتميمة عين الوجات، وقطعة من النسيج القبطي. ولم تشر السلطات المصرية إلى كيفية حصول التهريب أو تاريخه، وتم إيداع القطع بالمتحف المصري بالتحرير لترميمها تمهيداً لعرضها في معرض مؤقت. وقد ظهرت خلال السنوات الماضية العديد من القطع المسروقة في صالات مزادات دولية أو ضمن مجموعات خاصة في عدد من الدول. وبحسب مسؤولين مصريين، نجحت القاهرة في استعادة نحو 30 ألف قطعة أثرية مهربة خلال العقد الماضي، ضمن جهود مكثفة تبذلها وزارة السياحة والآثار بالتعاون مع وزارة الخارجية وعدد من الشركاء الدوليين.

تفاصيل.. مصر تستعيد 21 قطعة أثرية مهربة من أستراليا
تفاصيل.. مصر تستعيد 21 قطعة أثرية مهربة من أستراليا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ يوم واحد

  • منوعات
  • سكاي نيوز عربية

تفاصيل.. مصر تستعيد 21 قطعة أثرية مهربة من أستراليا

وقال محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر ، إن معظم القطع كانت معروضة في إحدى صالات المزادات الشهيرة بأستراليا، مشيرا إلى أنه عند تبيّن عدم وجود مستندات تثبت ملكيتها، بادرت إدارة الصالة بالتعاون مع السفارة المصرية في كانبرا إلى إعادتها. وتشمل القطع المستردة مجموعة متنوعة من الآثار، من بينها تمثال أوشابتي، وجزء من تابوت خشبي على هيئة يد بشرية، ورأس أفعى مصنوع من الخشب، ومسرجة فخارية، ومغازل من العاج، وتميمة على شكل عين الوجات، بالإضافة إلى قطعة من النسيج القبطي. ولم تكشف الوزارة عن تفاصيل عملية التهريب أو توقيتها. وقد ظهرت خلال السنوات الماضية العديد من القطع المسروقة في صالات مزادات دولية أو ضمن مجموعات خاصة في عدد من الدول. وبحسب مسؤولين مصريين، نجحت القاهرة في استعادة نحو 30 ألف قطعة أثرية مهربة خلال العقد الماضي، ضمن جهود مكثفة تبذلها وزارة السياحة والآثار بالتعاون مع وزارة الخارجية وعدد من الشركاء الدوليين. وفي سياق متصل، أشار شعبان عبد الجواد، مدير عام الإدارة العامة لاسترداد الآثار والمشرف على الإدارة المركزية للمنافذ الأثرية، إلى أنه قبل ست سنوات تسلمت السفارة المصرية في أستراليا الجزء الرابع والأخير من لوحة حجرية تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد، كانت قد اكتشفتها بعثة إيطالية، ثم اختفى جزء منها خلال عملية جرد عام 1995، قبل أن يُعاد ثلاثة أجزاء إلى مصر من سويسرا في عام 2017.

مصر تستعيد 21 قطعة أثرية من أستراليا (صور)
مصر تستعيد 21 قطعة أثرية من أستراليا (صور)

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • منوعات
  • روسيا اليوم

مصر تستعيد 21 قطعة أثرية من أستراليا (صور)

وبحسب بيان لوزارتي الخارجية والآثار، "فقد نجحت السفارة المصرية في كانبرا والقنصلية العامة في سيدني، بالتعاون مع الجهات الأسترالية المعنية، في استعادة 21 قطعة أثرية كانت معروضة في إحدى صالات المزادات، بالإضافة إلى جزء من جدارية خاصة بالمدعو "سشن نفر تم"، والتي كانت ضمن مقتنيات جامعة ماكواري، فضلا عن مسمار أثري يعتقد أنه يعود إلى أحد التوابيت الملكية". وأوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن القطع كانت معروضة بإحدى صالات المزادات الشهيرة في أستراليا، وعندما تبين عدم وجود مستندات ملكية لها، بادرت إدارة الصالة بالتعاون مع السفارة المصرية في كانبرا لإعادتها إلى القاهرة، لافتا إلى أن القطع المستردة تعود إلى عصور مصرية قديمة متنوعة وتضم تماثيل صغيرة، من بينها تمثال أوشابتي، وجزء من تابوت خشبي على هيئة يد بشرية، ورأس أفعى من الخشب، ومسرجة فخارية، ومغازل من العاج، وتميمة عين الوجات، وقطعة من النسيج القبطي. وأشار إلى أن بعض القطع تم تسليمها إلى القنصلية المصرية العامة في سيدني، من بينها جزء من لوحة أثرية تخص المدعو 'سشن نفر تم'. وقد تم اكتشاف هذه اللوحة سابقا بواسطة البعثة الإيطالية، وكانت مكسورة إلى أربعة أجزاء، اختفى بعضها خلال عملية جرد عام 1995، قبل أن يُعاد ثلاثة أجزاء منها إلى مصر عام 2017 من سويسرا، في حين تم تسليم الجزء الرابع مؤخرا من قبل متحف ماكوري في أستراليا، فور تأكيده أن هذا الجزء ينتمي للوحة ذاتها. ونوه بأن وفدا من المجلس تسلم القطع الأثرية من مقر وزارة الخارجية المصرية، وتم إيداع القطع بالمتحف المصري بالتحرير لترميمها تمهيدا لعرضها في معرض مؤقت. وقال وزير السياحة والآثار المصري شريف فتحي، إن استرداد هذه المجموعة يعكس التزام الدولة المصرية، بجميع مؤسساتها، بحماية تراثها الحضاري الفريد، مشيدا بالتعاون المثمر بين وزارتي السياحة والآثار والخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج، والذي كان لهما الدور الرئيسي في تحقيق هذا الإنجاز. وأضاف أن هذه الخطوة تأتي بالتزامن مع الاحتفال بمرور 75 عاما على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر وأستراليا، ما يعكس عمق التعاون الثنائي والتنسيق المشترك بين البلدين في مختلف المجالات، لاسيما في مجال حماية التراث الثقافي ومكافحة الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية، ويؤكد التزام الجانبين بإعادة الممتلكات الثقافية إلى موطنها الأصلي وفقا للاتفاقيات والمعاهدات الدولية. فيما ذكرت وزارة الخارجية، أن الجهود الحثيثة التي بذلتها البعثات الدبلوماسية المصرية المعتمدة في استراليا، متمثلة في السفارة في كانبرا والقنصليتين العامتين في كل من سيدني وملبورن، أسفرت عن تزايد إقبال المواطنين الاستراليين لإعادة القطع المصرية الأثرية التي بحوزتهم بصورة طوعية، وذلك استنادا للحملة التي أطلقتها البعثات الدبلوماسية المصرية في استراليا خلال الأعوام الماضية. المصدر: RT وافقت الحكومة المصرية على إقامة معرض للآثار المصرية القديمة في هونج كونج، يضم 250 قطعة أثرية من تلك المعروضة في المتاحف داخل مصر. استردت السلطات المصرية مجموعة نادرة من القطع الأثرية من الولايات المتحدة الأمريكية خرجت من البلاد بطرق غير مشروعة وذلك بعد جهود مضنية استمرت على مدار 3 سنوات. كشفت بعثة أثرية مصرية عن بقايا تحصينات عسكرية ووحدات سكنية للجنود بموقع تل أبو صيفي في شمال سيناء، كما عثرت على خندق يشير إلى إمكانية وجود قلعة أخرى بالمنطقة. تداول عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، صورا لمسلة أثرية بمعبد الكرنك في محافظة الأقصر "مسلة حتشبسوت"، وتظهر بها "شروخ"، مع مزاعم بخطورتها، لكن مصدرا بالمعبد نفى ذلك. تمكنت بعثة أثرية مصرية يابانية مشتركة من العثور على مجموعة من المصاطب والمقابر والدفنات الأثرية التي يرجع تاريخها لعصور مختلفة في مصر القديمة.

خواتم ذهبية ومعدنية لثالوث الكرنك في متحف الأقصر
خواتم ذهبية ومعدنية لثالوث الكرنك في متحف الأقصر

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • منوعات
  • صحيفة الخليج

خواتم ذهبية ومعدنية لثالوث الكرنك في متحف الأقصر

افتتح د. محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر، معرضاً أثرياً مؤقتاً تحت عنوان «حلي الكرنك» في متحف الأقصر. يضم المعرض مجموعة من الحلي الذهبية التي تعود إلى بداية الأسرة السادسة والعشرين، وكشف عنها مؤخراً داخل إناء فخاري محفوظ بحالة جيدة، خلال أعمال البعثة الأثرية المصرية-الفرنسية المشتركة، التابعة للمركز المصري الفرنسي لدراسة معابد الكرنك، والمجلس الأعلى للآثار، شمال معبد الكرنك. وأكد د. محمد إسماعيل خالد أهمية المعرض في إلقاء الضوء على أحد أهم الاكتشافات الأثرية الحديثة في الكرنك، في إطار مشروع تطوير وتوسعة المتحف المفتوح. وأشار إلى أن المعروضات تسهم في إلقاء مزيد من الضوء على الأنشطة الدينية والحرفية التي كانت تجرى داخل معابد الكرنك خلال العصر المتأخر. وتضم القطع المعروضة خواتم ذهبية ومعدنية، وتمائم صغيرة مصنوعة من الذهب تمثل ثالوث الكرنك المقدس: آمون، وموت، وخونسو، بالإضافة إلى بروشات معدنية، وتمائم مجسمة لمعبودات على هيئة حيوانات، ومئات الخرزات بعضها مطلي بالذهب. ومن أبرز المعروضات خاتم مصنوع من حجر الشست الأخضر منقوش عليه نص احتفالي بعيد رأس السنة يمجّد المعبود آمون، وآخر ذهبي يحمل اسم الإلهة موت، مرفقاً بلقب يشير إلى مواكب النيل، وقطعة ذهبية صغيرة تظهر إلهة على هيئة لبؤة يُعتقد أنها سخمت أو موت، المرتبطتان بالكرنك. وأوضح د. عبد الغفار وجدي، مدير عام آثار الأقصر ورئيس البعثة المصرية الفرنسية من الجانب المصري، أن هذه المجموعة تُعد إضافة علمية بالغة الأهمية، مشيراً إلى أن الكشف كان شمال معبد الكرنك في منطقة تنقيب واعدة كشفت البعثة فيها عن مبانٍ ضخمة من الطوب اللبن، يُعتقد أنها كانت ورشاً أو مخازن لخدمة المعبد أو أماكن العبادة المحيطة به. وأضاف أن أعمال البعثة المصرية-الفرنسية، التي بدأت في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، كشفت عن ملامح منطقة اقتصادية وحرفية نشطة شمال معبد الكرنك، وأن الحلي المكتشفة تُعد مؤشراً على وجود ورشة متخصصة لصناعة المجوهرات، ما يدعم فهماً أعمق لطبيعة النشاط الاقتصادي والديني في الموقع خلال العصر المتأخر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store