logo
#

أحدث الأخبار مع #مخيمات

غارات إسرائيلية تقتل 44 فلسطينياً في غزة
غارات إسرائيلية تقتل 44 فلسطينياً في غزة

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

غارات إسرائيلية تقتل 44 فلسطينياً في غزة

غزة ـ (أ ف ب) أعلن الدفاع المدني الفلسطيني الثلاثاء مقتل 44 فلسطينياً بينهم أطفال، في غارات جوية شنتها الطائرات الإسرائيلية على مناطق متفرقة في قطاع غزة. وأوضح أن طواقم الدفاع المدني نقلت 15 قتيلاً، وعدداً من المصابين أغلبيتهم من الأطفال إثر قصف طائرات حربية لمحطة للوقود غرب مخيّم النصيرات«في وسط قطاع غزة. وأشار إلى نقل 12 قتيلاً وعدد من المصابين جراء استهداف من الطيران الإسرائيلي منزلاً في دير البلح وسط قطاع غزة. كما أفاد بنقل 8 قتلى على الأقل وعدد من المصابين إلى المستشفى المعمداني، في استهداف لمدرسة موسى بن نصير التي تؤوي آلاف النازحين في حي الدرج وسط مدينة غزة (شمال)، متحدثاً عن إصابة الغرف الصفية المزدحمة بالنازحين مباشرة. وفي مخيم جباليا في شمال قطاع غزة، قتل تسعة أشخاص بينهم «عدد من الأطفال» جراء غارة جوية استهدفت منزلاً، وفقاً للمتحدث باسم الدفاع المدني. ونوّه بصل «لا يزال عدد من المفقودين تحت الأنقاض لا تستطيع طواقم الدفاع المدني الوصول إليهم بسبب القصف الإسرائيلي المتكرر في شمال قطاع غزة، وفي خان يونس ورفح» بجنوب القطاع. ومنذ بدء الحرب التي اندلعت بعد هجوم مباغت شنته حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، بلغ عدد القتلى الفلسطينيين في قطاع غزة 53486 وفقاً لحصيلة أوردتها الاثنين، وزارة الصحة التابعة لحماس.

الرئيس اللبناني: المخيمات الفلسطينية بها سلاح "ثقيل" وسنبحث ذلك مع "أبومازن"
الرئيس اللبناني: المخيمات الفلسطينية بها سلاح "ثقيل" وسنبحث ذلك مع "أبومازن"

جريدة المال

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • جريدة المال

الرئيس اللبناني: المخيمات الفلسطينية بها سلاح "ثقيل" وسنبحث ذلك مع "أبومازن"

كشف الرئيس اللبناني جوزيف عون، أنه ينتظر زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس لبحث ملف سلاح المخيمات الفلسطينية في لبنان، مشيرًا إلى أن هناك سلاحًا ثقيلًا داخل بعض تلك المخيمات، قائلا: حذرنا حماس من عدم التلاعب بالساحة اللبنانية، وسنتخذ إجراءات تصاعدية ضد كل من يعبث بأمن واستقرار البلاد. قال الرئيس اللبناني جوزيف عون، خلال لقاء مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج كلمة أخيرة على قناة أون، أن التواصل مع حزب الله يتم من خلال رسائل عبر أشخاص، وذلك في إطار موضوع السلاح. أضاف: حزب الله ليس لديه خيار سوى القبول بمفهوم الدولة، مشددًا على أنه من حق الحزب المشاركة السياسية لكن السلاح يجب أن يكون بيد الدولة فقط، وعلى الحزب أن يقتنع بأن الدولة هي التي تحمي الجميع، وأن وحدة لبنان هي الضمان الحقيقي، قائلًا:'قرار الحرب والسلم حصري بيد الدولة، وعلى حزب الله الاقتناع بذلك. وأكد الرئيس اللبناني أن مبدأ حصرية السلاح يشمل السلاح اللبناني وغير اللبناني، قائلًا:'حصرية السلاح تشمل سلاح حزب الله وسلاح المخيمات الفلسطينية، متسائلا: هل السلاح الفلسطيني في المخيمات قادر على تحرير فلسطين؟ أم يستخدم في التقاتل الفلسطيني أو الفلسطيني – اللبناني؟.

حين يصبح الهدم بداية جديدة.. نازحو الشمال السوري يعودون لديارهم
حين يصبح الهدم بداية جديدة.. نازحو الشمال السوري يعودون لديارهم

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • منوعات
  • الجزيرة

حين يصبح الهدم بداية جديدة.. نازحو الشمال السوري يعودون لديارهم

دمشق-"انتهت تلك الرحلة البائسة وحان وقت العودة"، بهذه الكلمات وصف محمد العمار سنوات تهجيره التي قضاها في مخيم الجزيرة بمنطقة أطمة في ريف إدلب الشمالي، بعد أن هدم خيمته، وحزم أمتعته، وعاد إلى بلدته في سهل الغاب في ريف حماة الغربي. تضم منطقة أطمة، الواقعة على الحدود السورية التركية، مئات المخيمات، يقطنها مئات آلاف النازحين، وقد بدأ العديد منهم بالمغادرة والعودة إلى منازلهم بعد تحرير مناطقهم من نظام الأسد. يقول العمار للجزيرة نت "مرت هذه الأيام علينا بقسوة، إنها ذكرى مؤلمة لا أتمناها حتى في المنام، كنت أشاهد أطفالي يرتجفون برداً كل شتاء، ويحترقون تحت سقف الخيمة الذي كان يشتعل نارًا في الصيف دون حول لي ولا قوة". ويضيف، أنه قرر هدم الخيمة لتبقى أثرًا لمعاناة المهجرين، رغم أنه كان قد طوَّرها قبل سنتين من النايلون إلى البناء الإسمنتي والطوب، لتخفف عنهم حر الشمس في تلك المناطق الخالية من الأشجار، ولكن دون جدوى. أطلال النزوح وفي مشهد يوحي بواقع جديد بعد تحرير المناطق وسقوط النظام، بدت العديد من المخيمات في ريف إدلب الشمالي خالية من ساكنيها، وتحولت إلى مساحات يشوبها الصمت والفراغ، وتشهد على واحدة من أقسى فصول النزوح السوري. إعلان وعند مدخل أحد المخيمات القريبة من بلدة قاح، تتناثر الخيام الممزقة، وأدوات الطبخ البسيطة، وملابس الأطفال التي لا تزال معلقة على حبال الغسيل المهترئة. يقول أحمد ديب، مدير مخيم، غادر نصف سكانه بمنطقة سرمدا في ريف إدلب الشمالي "رغم مغادرة معظم القاطنين، بقيت آثارهم واضحة في كل زاوية في المخيم". ويضيف للجزيرة نت، "داخل بعض الخيام يمكن رؤية الفراش المهترئ ولعب الأطفال المحطمة وكتبهم المدرسية التي تركوها خلفهم على عجل، بعد أن جاء قرار الرحيل سريعا بعد التحرير، أو ربما اضطراريا، دون قدرة على حمل الذكريات أو الممتلكات، فقد سئم الناس من عيشة الخيام". ورغم أن كثيرا من الأهالي -يواصل ديب- ربما لم تكن بيوتهم جاهزة، لكنهم قرروا نصب خيام مؤقتة داخل منازلهم المدمرة في قراهم، مفضلين حياة الريف على البقاء في المخيم، لعلهم يستطيعون استصلاح أراضيهم الزراعية، خاصة في ظل انعدام فرص العمل في المخيمات. أسباب البقاء ورغم هذا الإخلاء، لا يزال كثير من الأفراد والعائلات يقيمون في المخيمات لأسباب متعددة، منها غياب الخدمات الأساسية في مناطقهم، وتدمير منازلهم، وغياب المراكز الطبية، إضافة إلى الخشية من مخلفات الحرب. تقول عائشة النجار، وهي إحدى المعلمات المهجّرات منذ 6 سنوات، إنها اتخذت قرارا بعدم العودة إلى قريتها حاليًا لأسباب عدة، أهمها ارتباطها بعملها في التدريس، وعدم ترميم المدارس في قريتهم بعد. وتضيف أن الشوق للعودة يقض مضاجعهم، وأن الاجتماع مع الأقارب والأصدقاء حلم، لكن العودة في ظل غياب الكهرباء والمياه والمدارس والنقاط الطبية هي "انتحار" لأي عائلة، لأنه لا توجد مقومات للحياة. من جهته، يقول أيهم العبد الله، وهو مهجر من ريف إدلب الشرقي: إن العمل يحول دون عودة قسم كبير من النازحين، وإن الذين فتحوا مصالح تجارية ودفعوا أموالاً خلال سنوات النزوح في مناطق الشمال السوري لا يمكن أن يتركوها فوراً ويعودوا إلى مناطقهم ليجلسوا دون عمل. ويضيف للجزيرة نت، أن الحل الأمثل لتشجيع النازحين والمهجَّرين على العودة، هو إطلاق مشاريع لترميم منازلهم، وتشغيل عجلة الاقتصاد من مستثمرين لتنشيط الحركة التجارية في المناطق المدمرة. دعم العودة وفي السياق، أطلق نشطاء وإعلاميون سوريون مبادرة وطنية باسم "عودتهم حق"، تهدف إلى دعم عودة المهجَّرين والنازحين داخليًا إلى قراهم ومناطقهم الأصلية، خصوصا في شمال سوريا. وتسعى الحملة إلى تسليط الضوء على معاناة المهجرين في المخيمات، والمطالبة بتوفير الظروف المناسبة لعودتهم الكريمة والآمنة. وقال الإعلامي السوري محمد الفيصل، أحد المشاركين في الحملة، إن هدفها إعادة المهجرين إلى قراهم، مع التركيز على المناطق المتضررة من خلال المطالبة بترميم المدارس والمساجد والمراكز الصحية، مشيرًا إلى أن الحملة تسعى أيضًا إلى حشد الدعم الشعبي والإعلامي لقضية المهجرين. وتعمل الحملة -حسب الفيصل- على إنتاج مقاطع فيديو توعوية تُبرز معاناة المهجَّرين، وتنظيم فعاليات ميدانية في مناطق مثل إدلب و دمشق ، بهدف رفع الوعي وتشجيع المشاركة المجتمعية.

الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على طولكرم ومخيميها
الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على طولكرم ومخيميها

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على طولكرم ومخيميها

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم الـ110 على التوالي، فيما يستمر العدوان لليوم الـ97 على مخيم نور شمس، وسط تصعيد ميداني وهدم للمنازل. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) اليوم الجمعة، بأن جرافات الاحتلال هدمت يوم أمس، مزيدا من المباني السكنية في مخيم نور شمس تمركزت في محيط مسجد أبو بكر الصديق وسط المخيم. ولفتت إلى أن الاحتلال هدم خلال الأسبوع الماضي 20 مبنى بما تضمه من شقق سكنية، إضافة إلى نسف منازل أخرى. وأشارت إلى أن عمليات الهدم وقعت في حارات المنشية والمسلخ والجامع والعيادة والشهداء، ضمن خطة الاحتلال لهدم 106 منازل وبنايات سكنية في مخيمي طولكرم ونور شمس. وشددت قوات الاحتلال صباح اليوم من إجراءاتها على مدينة طولكرم خاصة من خلال إقامة الحواجز على مداخلها، وخلق أزمات مرورية خانقة على مداخلها، كما تواصل قوات الاحتلال الدفع بآليات عسكرية على مدار الساعة نحو المدينة ومخيميها. كما يستمر الاحتلال في الاستيلاء على المنازل والمباني السكنية في شارع نابلس، والحي الشمالي المجاور، محولا إياها إلى ثكنات عسكرية، بعد إجبار السكان على الإخلاء القسري، فيما تواصل الآليات العسكرية تمركزها في المنطقة، علماً أن بعض هذه المباني لا تزال خاضعة لسيطرة الاحتلال منذ أكثر من شهرين. وأسفر عدوان الاحتلال وتصعيده المتواصل على مدينة طولكرم ومخيميها عن استشهاد 13 مواطنا، بينهم طفل وامرأتان إحداهما حامل في الشهر الثامن، بالإضافة إلى إصابة واعتقال العشرات، وإلحاق دمار شامل في البنية التحتية والمنازل والمحال التجارية والمركبات التي تعرضت للهدم الكلي والجزئي والحرق والتخريب والنهب والسرقة. كما تسبب العدوان في حركة نزوح قسري لأكثر من 4200 عائلة من مخيمي طولكرم ونور شمس، تضم ما يزيد عن 25 ألف مواطن، وتدمير فاق 400 منزل بشكل كامل، و2573 بشكل جزئي، إضافة إلى إغلاق مداخلهما وأزقتهما بالسواتر الترابية، ما حولهما إلى مناطق معزولة خالية من مظاهر الحياة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store