أحدث الأخبار مع #مسلحون


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- سياسة
- صحيفة الخليج
9 قتلى في هجوم لـ«بوكو حرام» الإرهابية في نيجيريا
كانو - أ ف ب أسفر هجوم شنه إرهابيون الخميس، على قرية في شمال شرق نيجيريا عن مقتل تسعة أشخاص على الأقل، وفق ما ذكر مسؤول محلي. وقال راوا غانا مودو، المسؤول السياسي لمنطقة ديكوا في ولاية بورنو التي تشهد أعمال عنف، إن مقاتلين من جماعة «بوكو حرام» الإرهابية دخلوا قرية غاجيبو سيرا، وأطلقوا النار على السكان، واشتبكوا مع جماعة مسلحة مناهضة تقاتل إلى جانب الجيش. وأضاف مودو، أن «مقاتلي بوكو حرام أردوا تسعة أشخاص»، بينهم مدنيان من الجماعة المسلحة، وأصابوا آخرين. وأشار إلى أن قوات جاءت من بلدة ديكوا المجاورة ساعدت على طرد المسلحين من القرية، مؤكداً مقتل عشرة من المهاجمين. والجمعة، أعلن الجيش النيجيري أنه قتل 16 مسلحاً حاولوا مهاجمة قاعدة عسكرية في دامبوا، بولاية بورنو أيضاً. وتمكنت القوات النيجيرية مدعومة من سلاح الجو من صد المسلحين، بعد ساعتين. وولاية بورنو هي معقل «بوكو حرام» التي أدّى تمرّدها المستمر منذ 15 عاماً إلى سقوط أكثر من 40 ألف قتيل، ونزوح مليوني شخص في المنطقة الواقعة في أكبر دولة إفريقية من حيث عدد السكّان.


صحيفة الخليج
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
الجيش الباكستاني يعلن حصيلة ضحايا المواجهات الأخيرة مع الهند
باكستان ـ (أ ف ب) أعلن الجيش الباكستاني الثلاثاء مقتل 40 مدنياً و11 عسكرياً الأسبوع الماضي خلال أخطر مواجهة منذ عقود بين الهند وباكستان. وأفاد في بيانه عن «مقتل 40 مدنياً بينهم سبع نساء و15 طفلا وإصابة 121 شخصاً بجروح بينهم عشر نساء و27 طفلاً»، مضيفا أن «11 عسكريا قتلوا وأصيب 78 بجروح». وجرى الاتفاق على وقف القتال بين الهند وباكستان، بعد أربعة أيام من هجمات بالصواريخ والطائرات المسيَّرة والمدفعية أسفرت عن مقتل 60 شخصا على الأقل ونزوح الآلاف من كلا الجانبين. وعاد الهدوء إلى الحدود بين الهند وباكستان، بعد يومين من دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ الذي أنهى أخطر مواجهة عسكرية بين الجارتين النوويتين منذ عقود. بدأت الأزمة الأخيرة عندما أطلق مسلحون النار على 26 سائحاً، في الشطر الهندي من كشمير.


الشرق الأوسط
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
مسلّحون يقتلون 23 شخصاً في وسط نيجيريا
قتل مسلّحون 23 شخصاً في أربع هجمات منفصلة في ولاية بينو، وسط نيجيريا، وفق ما أفاد مسؤول في الصليب الأحمر، الأحد، في أحدث اضطرابات عنفية تشهدها المنطقة. وقال سكرتير الصليب الأحمر في ولاية بينو أنتوني أباه في تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية: «أكدت تقارير ميدانية مقتل 23 شخصاً على الأقل في هجمات مختلفة».


البيان
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
الهدوء يسود الحدود الهندية الباكستانية
ساد الهدوء عند الحدود بين الهند وباكستان الأحد، بعد ساعات على تبادل الطرفين الاتهامات بخرق هدنة تم التوصل إليها بوساطة واشنطن وضعت حدا لأعنف مواجهة بينهما منذ العام 1999. وقال ضابط باكستاني رفيع في مظفر آباد للصحافيين شرط عدم الكشف عن هويته "لم يتم إبلاغنا بأي حادث مسلح منذ صباح اليوم". وعاد الهدوء إلى بلدة بونش الهندية (شمال غرب) التي تضررت بشدة جراء القصف الباكستاني وأعيد فتح سوقها. وقال بائع الفاكهة سهيل أنجوم (15 عاما) لوكالة فرانس برس "أشعر بسعادة بالغة. آمل أن نتمكن من العودة إلى العمل وأن يستمر الهدوء". وعلى مدى أربعة أيام، تبادلت الدولتان الجارتان قصفا مدفعيا وهجمات بمسيّرات وصواريخ، الأمر الذي أثار مخاوف من تطوّر الوضع إلى حرب شاملة بين القوتين النوويتين ودفع العديد من العواصم الأجنبية للدعوة إلى ضبط النفس. بدأ التوتر في 22 أبريل عندما شهد الشطر الهندي من كشمير هجوما نفذه مسلّحون قتلوا خلاله 26 شخصا في موقع سياحي. والأربعاء، نفذت الهند ضربات على العديد من المدن الباكستانية مؤكدة أنّها دمّرت فيها "معسكرات إرهابية"، الأمر الذي أثار دوامة من الهجمات والهجمات المضادة. وبحسب تقديرات غير نهائية صادرة عن البلدين ولا يمكن التحقق من صحتها، أسفرت المعارك منذ الأربعاء عن مقتل 60 مدنيا من الجانبين. وقوبل الإعلان عن وقف إطلاق النار بارتياح في مختلف عواصم العالم. لكن عددا من الخبراء رأوا أن مستوى التوتر بين البلدين ما زال مرتفعا فيما يعد الوضع الميداني هشا. وحذّر المحلل لدى مجموعة الأزمات الدولية برافين دونتي من أن "أي تقدّم إيجابي في العلاقات الثنائية لم يتحقق منذ العام 2019". ولفت إلى أن الوضع سيبقى "متوترا وصعبا".


الشرق الأوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
فصائل فلسطينية في غزة توسع إعدامات المتخابرين مع إسرائيل
ازدادت خلال الأسابيع الماضية عمليات قام بها مسلحون من أجنحة عسكرية لفصائل فلسطينية مختلفة في غزة، بإعدام مشتبه فيهم بالتخابر لصالح الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، شملت تقديم معلومات حول شخصيات قيادية ونشطاء ومنازلهم وغيرها من الأهداف التي قصفتها إسرائيل وتسببت بمقتل وإصابة العديد منهم. ورصد مراسل «الشرق الأوسط» إعدام ما لا يقل عن خمسة فلسطينيين مشتبه بهم في الأيام الثلاثة الماضية في مدينة غزة وحدها، ما بين إطلاق نار وشنق، تم العثور على جثامينهم في ظروف مختلفة. وقالت مصادر ميدانية لـ«الشرق الأوسط» إن هناك عملاً أمنياً مكثفاً من الأجهزة الأمنية والاستخباراتية التابعة للأجنحة العسكرية للفصائل الفلسطينية، بهدف ملاحقة من يعتقدون أنهم متخابرون، ثم يتم التحقيق معهم قبل اتخاذ أي إجراء ضدهم، بما في ذلك الإعدام أو وضعهم تحت الإقامة الجبرية أو فرض ضربهم أو إطلاق النار على أقدامهم مع تحذيرهم من التعاون مع الاحتلال. وبينت المصادر أن «أي قرار بالإعدام يتخذ إذا تسبب المتخابر في مقتل مواطنين أو في الإضرار بمقدرات معينة مثل تحديد أماكن أسرى إسرائيليين، أو تسبب بقصف الأماكن التي يوجدون فيها». فلسطينية تقف بين خيام النازحين في خان يونس جنوب قطاع غزة خلال (رويترز) ولفتت المصادر إلى أن زيادة الإعدامات تزامنت مع زيادة عمليات النهب والسرقة، إذ تستغل إسرائيل حاجة الشبان الفلسطينيين للمال والطعام لتجنيدهم وزيادة أعدادهم. وأوضحت المصادر أيضاً أن عمليات السرقة والنهب كشفت عن العديد من المتخابرين الذين «تبين أنهم شاركوا في التسبب بقتل عناصر حكومية ونشطاء من الفصائل الفلسطينية، وتم إعدام عدد منهم». وأشارت إلى أن الذين تورطوا في السرقات ولكن لم يثبت عليهم أي تخابر مع الاحتلال، فقد تم التعامل معهم بطرق مختلفة «مثل إطلاق النار على أقدامهم أو ضربهم أو توجيه تحذيرات لهم من المشاركة التخابر مع إسرائيل بهدف تجنيدهم». وقالت مصادر من «حماس» لـ «الشرق الأوسط» إن «أي قرار بإعدام أي متخابر يتم وفق الحالة الثورية الفلسطينية لوضع حد لهذه الظاهرة التي تحاول إسرائيل استغلالها بهدف قتل أكبر عدد ممكن من القيادات والمقاومين. وأحياناً تقصف إسرائيل أهدافاً وهمية لإيهام المتخابرين أن بداخلها هدفاً ثميناً، بينما يكون القتل لمجرد الانتقام... وهذا ما ثبت لنا في العديد من التحقيقات». وأضافت المصادر أن المخابرات الإسرائيلية، منذ بداية الحرب الحالية، كثفت محاولاتها لتجنيد الفلسطينيين بهدف الحصول على بنك أهداف لصالحها. وأشارت إلى أن «بعض الفصائل أعدمت متخابرين من بين عناصرها، رغم أن عددهم محدود جداً». مُقاتلان من «كتائب القسام» الجناح العسكري لحركة «حماس» (أرشيفية - رويترز) وقالت المصادر، إنه رغم ما تعرضت له الأجهزة الأمنية التابعة للفصائل الفلسطينية للعديد من الضربات الإسرائيلية، فإنها ما زالت قادرة على كشف وملاحقة المتخابرين مع إسرائيل، ونجحت في عدة مرات في الكشف عن بعضهم قبل أن ينقلوا معلومات إلى أجهزة الأمن الإسرائيلية حول أهداف مهمة. ولسنوات عملت حكومة «حماس» في غزة بالتعاون مع أجهزة أمن الفصائل الفلسطينية الفاعلة، على ملاحقة المتخابرين مع إسرائيل وكانت تقدمهم لمحاكم عسكرية تصدر بحقهم أحكاماً مختلفة، منها الإعدام. وفي فترات معينة كانت الحركة تنفذ إعدامات بحق بعض المتخابرين، لكنها كانت في فترات أخرى تتراجع تحت ضغوط تمارس على قيادة الحركة التي كانت تسعى إلى تحسين صورتها أمام المجتمع الدولي الذي كان ينتقد تلك الإعدامات. وخلال الحروب التي شهدها قطاع غزة، أعدمت «حماس» وفصائل فلسطينية أخرى، العديد ممن كانت صدرت بحقهم أحكام إعدام، الأمر الذي أثار استياء المجتمع الدولي، خاصةً بعد نشر مقاطع فيديو وصور لقتل هؤلاء المشتبه بهم والتنكيل بجثثهم. من جانبها، تلجأ إسرائيل إلى تجنيد عناصر من الفصائل الفلسطينية للحصول على معلومات حول قيادات ونشطاء المقاومة بهدف قتلهم حين تتاح الفرصة لذلك، وأيضاً للوصول إلى أماكن الأسلحة، مستخدمةً أساليب إغراءات متعددة، منها تقديم المال أو استخدام الجنس أو تقديم تصاريح عمل داخل الخط الأخضر. ورغم كل ما تملكه المخابرات الإسرائيلية من قدرات، فإنها فشلت في كشف مخطط «حماس» المتعلق بهجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، كما فشلت لعقود في الوصول إلى العديد من القيادات العسكرية للحركة، أبرزهم يحيى السنوار ومحمد الضيف اللذان اغتالتهما أخيراً خلال الحرب الحالية في غزة.