أحدث الأخبار مع #مصطفىبدرة


الوفد
منذ 9 ساعات
- أعمال
- الوفد
خبير اقتصادي يكشف سبب انخفاض سعر الدولار أمام الجنيه المصري (فيديو(
قال الدكتور مصطفى بدرة الخبير الاقتصادي، إن لجنة السياسات النقدية تنعقد للمرة الثانية في عام 2025 وتخفض أسعار الفائدة الاسترشادية 1% وهي غير مؤثرة التأثير الكبير لكن شيء ايجابي ويصب في صالح المستثمرين والسوق، لافتا إلى أننا حتى نهاية العام الحالي ونصف العام القادم وفق توجيهات البنك المركزي سيتم تخفيض أسعار الفائدة التقديرية ويتوصل تصل لـ12 أو 13%. وأضاف بدرة، خلال حوار ببرنامج "يحدث في مصر"، مع الاعلامي شريف عامر، المذاع على قناة إم بي سي مصر، أن هناك توجه من الدولة لضبط الأسواق ورقابة شديدة على الاسواق بزيادة المعروض من السلع وكل الخدمات للسيطرة على التضخم وتقليله، موضحا أن ارتفاع المواد البترولية يرفع التضخم لكن ليس بالارتفاع الكبير. أسباب انخفاض سعر الدولار مقابل الجنيه المصري وأوضح أن انخفاض سعر الدولار مقابل الجنيه المصري بسبب وجود مزيد من المعروض ومواردنا من العملة الاجنبية تزيد فيما عدا قناة السويس ورؤية الدولة أن القناة ستشهد تحسن في مواردها الفترة المقبلة، مشددا على أن تراجع سعر صرف الدولار يعود إلى زيادة موارد الدولة من العملة الاجنبية. واستكمل: "تخفيض مستويات التضخم يأخذ وقتها طويلا لينعكس على الأسواق وسياسات الدولة المحفزة للإنتاج المحلي والصناعة تقلل من الاستيراد وتزيد مواردنا من العملة الاجنبية، ومن الأفضل تحويل السيولة المالية إلى شهادات استثمار قبل تخفيض الفائدة خلال الفترة المقبلة". شهد سعر الدولار اليوم الخميس 22 مايو 2025 تراجعًا أمام الجنيه المصري في البنوك المحلية، حيث سجل في البنك المركزي المصري 49.79 جنيه للشراء و49.92 جنيه للبيع. وفيما يلي أسعار الدولار في عدد من البنوك المصرية: البنك الأهلي المصري: 49.84 جنيه للشراء، و49.94 جنيه للبيع. بنك مصر: 49.84 جنيه للشراء، و49.94 جنيه للبيع. بنك الإسكندرية: 49.84 جنيه للشراء، و49.94 جنيه للبيع. البنك التجاري الدولي (CIB): 49.84 جنيه للشراء، و49.94 جنيه للبيع. بنك القاهرة: 49.84 جنيه للشراء، و49.94 جنيه للبيع. دفعت المخاوف المالية والطلب الفاتر على سندات للخزانة الأميركية الدولار إلى أدنى مستوى في أسبوعين مقابل الين خلال التعاملات الآسيوية الخميس، بالتزامن مع محاولة الرئيس دونالد ترامب تمرير مشروع قانون شامل للإنفاق وخفض الضرائب في الكونغرس. وصعدت عملة بتكوين إلى أعلى مستوى على الإطلاق، الخميس، لأسباب من بينها بحث المستثمرين عن بدائل للأصول الأميركية. واستفاد الذهب أيضا ووصل إلى أعلى مستوى في أسبوعين تقريبا عند 3325.79 دولار مما يجعله على بعد 175 دولارا من المستوى القياسي المرتفع الذي سجله في أبريل نيسان. وقال جيمس نيفتون خبير التداول لدى كونفيرا "على الرغم من هبوط الأسهم، فإن الدولار الأميركي لم يشهد طلبا تقليديا كملاذ آمن، في حين استفاد الذهب واليورو والين". ولا يزال الجمهوريون منقسمين حول تفاصيل مشروع قانون الضرائب. وصرح رئيس مجلس النواب مايك جونسون بأن متشددين داخل الحزب لا يزالون يرون أن مشروع القانون لا يخفض الإنفاق بشكل كاف. وبحسب محللين غير حزبيين، من المتوقع أن يضيف مشروع القانون ما يتراوح بين ثلاثة وخمسة تريليونات دولار لديون البلاد. وانخفض الدولار إلى 143.27 ين في التداولات المبكرة في آسيا، وهو أضعف مستوى منذ السابع من مايو.


بوابة الفجر
منذ 9 ساعات
- أعمال
- بوابة الفجر
مصطفى بدرة يكشف سبب تراجع سعر الدولار أمام الجنيه
قال الدكتور مصطفى بدرة الخبير الاقتصادي، إن لجنة السياسات النقدية تنعقد للمرة الثانية في عام 2025 وتخفض أسعار الفائدة الاسترشادية 1% وهي غير مؤثرة التأثير الكبير لكن شيء ايجابي ويصب في صالح المستثمرين والسوق، لافتا إلى أننا حتى نهاية العام الحالي ونصف العام القادم وفق توجيهات البنك المركزي سيتم تخفيض أسعار الفائدة التقديرية ويتوصل تصل لـ12 أو 13%. وأكد مصطفى بدرة، خلال حوار ببرنامج "يحدث في مصر"، مع الاعلامي شريف عامر، المذاع على قناة إم بي سي مصر، أن هناك توجه من الدولة لضبط الأسواق ورقابة شديدة على الاسواق بزيادة المعروض من السلع وكل الخدمات للسيطرة على التضخم وتقليله، موضحا أن ارتفاع المواد البترولية يرفع التضخم لكن ليس بالارتفاع الكبير. وأوضح مصطفى بدرة، أن انخفاض سعر الدولار مقابل الجنيه المصري بسبب وجود مزيد من المعروض ومواردنا من العملة الاجنبية تزيد فيما عدا قناة السويس ورؤية الدولة أن القناة ستشهد تحسن في مواردها الفترة المقبلة، مشددا على أن تراجع سعر صرف الدولار يعود إلى زيادة موارد الدولة من العملة الاجنبية. واستكمل: "تخفيض مستويات التضخم يأخذ وقتها طويلا لينعكس على الأسواق وسياسات الدولة المحفزة للإنتاج المحلي والصناعة تقلل من الاستيراد وتزيد مواردنا من العملة الاجنبية، ومن الأفضل تحويل السيولة المالية إلى شهادات استثمار قبل تخفيض الفائدة خلال الفترة المقبلة".


مصراوي
منذ 11 ساعات
- أعمال
- مصراوي
خبير اقتصادي يكشف سبب تراجع سعر الدولار أمام الجنيه
قال الدكتور مصطفى بدرة الخبير الاقتصادي، إن لجنة السياسات النقدية تنعقد للمرة الثانية في عام 2025 وتخفض أسعار الفائدة الاسترشادية 1% وهي غير مؤثرة التأثير الكبير لكن شيء ايجابي ويصب في صالح المستثمرين والسوق، لافتا إلى أننا حتى نهاية العام الحالي ونصف العام القادم وفق توجيهات البنك المركزي سيتم تخفيض أسعار الفائدة التقديرية ويتوصل تصل لـ12 أو 13%. وأكد مصطفى بدرة، خلال حوار مع الاعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، على قناة إم بي سي مصر، أن هناك توجه من الدولة لضبط الأسواق ورقابة شديدة على الاسواق بزيادة المعروض من السلع وكل الخدمات للسيطرة على التضخم وتقليله، موضحا أن ارتفاع المواد البترولية يرفع التضخم لكن ليس بالارتفاع الكبير. وأوضح مصطفى بدرة، أن انخفاض سعر الدولار مقابل الجنيه المصري بسبب وجود مزيد من المعروض ومواردنا من العملة الاجنبية تزيد فيما عدا قناة السويس ورؤية الدولة أن القناة ستشهد تحسن في مواردها الفترة المقبلة، مشددا على أن تراجع سعر صرف الدولار يعود إلى زيادة موارد الدولة من العملة الاجنبية. واستكمل: "تخفيض مستويات التضخم يأخذ وقتها طويلا لينعكس على الأسواق وسياسات الدولة المحفزة للإنتاج المحلي والصناعة تقلل من الاستيراد وتزيد مواردنا من العملة الاجنبية، ومن الأفضل تحويل السيولة المالية إلى شهادات استثمار قبل تخفيض الفائدة خلال الفترة المقبلة".


المصري اليوم
منذ 11 ساعات
- أعمال
- المصري اليوم
سر تراجع سعر الدولار دون الـ 50 جنيها خلال 2025.. خبير اقتصادي يكشف (فيديو)
قال الدكتور مصطفى بدرة الخبير الاقتصادي، إن تخفيض لجنة السياسات النقدية بالبنك المركزي أسعار الفائدة 1%، للمرة الثانية في عام 2025، لن يكون له التأثير الكبير. وأوضح بدرة، خلال حوار ببرنامج «يحدث في مصر»، مع الإعلامي شريف عامر، عبر قناة «إم بي سي مصر»، أن التخفيض يصب في صالح المستثمرين والسوق، لافتا إلى أنه حتى نهاية العام الحالي ونصف العام القادم وفق توجيهات البنك المركزي سيتم تخفيض أسعار الفائدة لتصل إلى 12 أو 13%. وبين أن هناك توجه من الدولة لرقابة شديدة على الأسواق، وضبطها عبر زيادة المعروض من السلع وكل الخدمات للسيطرة على التضخم، موضحا أن ارتفاع المواد البترولية يرفع التضخم لكن ليس بالارتفاع الكبير. وأضاف أن انخفاض سعر الدولار مقابل الجنيه المصري لأقل من 50 جنيهًا خلال 2025، خلال الأيام الأخيرة، جاء بسبب وجود مزيد من المعروض، وزيادة موارد العملة الأجنبية، فيما عدا قناة السويس، والتي ستشهد تحسن في مواردها الفترة المقبلة. وتابع: «تخفيض مستوى التضخم يأخذ وقتًا طويلا لينعكس على الأسواق وسياسات الدولة المحفزة للإنتاج المحلي والصناعة تقلل من الاستيراد وتزيد مواردنا من العملة الأجنبية، ومن الأفضل تحويل السيولة المالية إلى شهادات استثمار قبل تخفيض الفائدة خلال الفترة المقبلة». الفائدة ستنخفض 10% وهذه هي مؤشرات التضخم للفترة القادمة.. الخبير الاقتصادي د. مصطفى بدرة يوضح احصائيات مبشرة لارتفاع الأسعار برنامج #يحدث_في_مصر يعرض الآن على #MBCMASR من الثلاثاء إلى الخميس الساعة 10مساء بتوقيت القاهرة مجانًا على Shahid — MBC مصر (@mbcmasr) May 22، 2025


تحيا مصر
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تحيا مصر
تراجع كبير.. البورصات الأمريكية تتأثر بقرارات ترامب الجمركية
تأثرت البورصات الأمريكية بقرارات ترامب الجمركية، حيث قال الدكتور مصطفى بدرة الخبير الاقتصادي، إن البورصات الأمريكية تشهد تراجعا كبيرا، خلال الفترة الماضية وحتى جلسة اليوم، بسبب التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. مصطفى بدرة الخبير الاقتصادي: البورصات الأمريكية تراجعت بنسبة وصلت إلى 3% وتابع الدكتور مصطفى بدرة الخبير الاقتصادي، خلال لقائه الذي يرصده وأضاف مصطفى بدرة، أن ترامب أصدر تصريحا أكد فيه أن أي دولة ستتعاون مع الصين، سيتم فرض رسوم وعقوبات كبيرة عليها. وأردف، أن الدولة المصرية، تعمل على زيادة الاستثمارات الخارجية، واستقطاب كبرى الشركات العالمية، موضحا أن الصين هي البديل الأساسي للولايات المتحدة الأمريكية. واستطرد بدرة، أنه من الضروري استقطاب الشركات الصينية المتقدمة، خاصة شركات المحمول والسيارات الصينية.وأردف: أرباح شركة تسلا الأمريكية هبطت، خلال الفترة الأخيرة، بسبب قرارات ترامب الأخيرة، وهناك ضرر في الاقتصاد الأمريكي العالمي". واستكمل، معدلات النمو العالمي احتمالية تراجعه كبيرة خلال الثلاث أشهر المقبلة. محمد عطية الفيومي: اضطرابات الرسوم الجمركية العالمية تفتح نافذة ذهبية لمصر لتوسيع صادراتها وتعزيز جاذبيتها الاستثمارية من جانبه، أكد الدكتور محمد عطية الفيومي، رئيس غرفة القليوبية التجارية، وأمين صندوق الاتحاد العام للغرف التجارية، أن الاضطرابات التي تشهدها الأسواق العالمية نتيجة تصعيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لسياسات الرسوم الجمركية قد تمثل فرصة استراتيجية لمصر، إذا ما أحسنا استغلالها عبر تحفيز الصادرات وإعادة تموضعنا كمحور إقليمي بديل في سلاسل الإمداد المتأثرة. الفيومي: الرسوم الجمركية تسببت في حالة من الارتباك في الأسواق وأوضح الفيومي في تصريحات صحفية له ، أن الرسوم الأمريكية التي شملت أكثر من 100 دولة تسببت في حالة من الارتباك في الأسواق، مع خسائر تخطت 4.9 تريليون دولار، وهو ما يعيد ترتيب الأولويات أمام المستثمرين الدوليين الذين يبحثون عن أسواق مستقرة وواعدة، وهي معايير باتت تنطبق على السوق المصري بشكل متزايد، في ظل الإصلاحات الاقتصادية وتحسين بيئة الاستثمار. وأضاف رئيس غرفة القليوبية، أن مصر تملك في هذا التوقيت ميزة نسبية واضحة تتمثل في استقرار منظومتها اللوجستية، وتنوع اتفاقياتها التجارية مع أوروبا وأفريقيا والدول العربية، مما يجعلها مؤهلة لتكون منفذًا بديلًا للشركات العالمية الراغبة في تجنب آثار الحماية الأمريكية. وأردف: لدينا قدرة على تقديم منتجاتنا إلى أسواق كانت مغلقة أو مشغولة بمنافسين أصبحوا الآن تحت ضغط الرسوم، وهذه مساحة يجب أن نتحرك فيها سريعًا. وأشار إلى أن توجه المستثمرين نحو الملاذات الآمنة مثل الذهب والسندات أمر متوقع في ظل الصدمات، لكن السلوك الأذكى هو التحرك نحو الأسواق المستقرة التي تقدم مزيجًا من التكاليف التنافسية والطاقة المتوفرة والبنية التحتية المتطورة، وهي جميعها عناصر تعمل مصر على تعزيزها حاليًا. ونوّه الفيومي، إلى أن حالة القلق في الأسواق العالمية قد تدفع شركات كبرى إلى إعادة التفكير في استراتيجيات الإنتاج والتوريد، ما قد يُترجم إلى فرص استثمار جديدة في المنطقة الصناعية لقناة السويس، والمناطق الحرة، والموانئ الجديدة مثل ميناء جرجوب وسفاجا، مشددًا على أن مصر مؤهلة لأن تلعب دور الدولة الجاذبة لمراكز التصنيع البديلة في ظل اضطرابات التجارة العالمية. وفيما يخص تخوفات البعض من التضخم المرتقب نتيجة الرسوم، يرى رئيس غرفة القليوبية أن هذا الخطر قد يُترجم إلى فرص جديدة للصادرات المصرية في قطاعات الغذاء والدواء والملابس، بفضل انخفاض تكاليف الإنتاج مقارنة بمنافسينا في أوروبا وآسيا. واختتم الفيومي تصريحاته بالتأكيد على ضرورة أن تتحرك الدولة والقطاع الخاص سريعًا لإعادة رسم الخريطة التصديرية، ومخاطبة الأسواق المتضررة من الرسوم الأمريكية برسائل واضحة تؤكد جاهزية مصر لأن تكون بديلًا اقتصاديًا موثوقًا، داعيًا إلى تنظيم بعثات تجارية عاجلة، وتفعيل أدوات التمويل والضمان للتصدير، وتطوير خدمات الشحن والخطوط الملاحية لاقتناص هذه الفرصة العابرة.