أحدث الأخبار مع #ممفيس
صوت الأمة
منذ 4 أيام
- صحة
- صوت الأمة
170 مصنعاً لإنتاج الأدوية في مصر لتعزيز الاكتفاء الذاتي من الأدوية الأساسية.. 8 مليارات جنيه طاقة إنتاج
نقل «إنفوجراف»، أعده ونشره مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، التابع لمجلس الوزراء، في 22 مايو 2025، عن وزارة الصحة والسكان، الإشارة إلى 170 مصنعاً، لإنتاج الأدوية، في مصر، لتعزيز الاكتفاء الذاتي من الأدوية الأساسية. وتجدر الإشارة إلى أن مركز معلومات مجلس الوزراء، وفي «إنفوجراف»، أعده ونشره، في وقت سابق، نقلاً عن وزارة الصحة والسكان، في 28 نوفمبر 2024، كان قد ذكر أن 8 مليارات جنيه، قيمة طاقة إنتاج شركة «إيبيكو»، احدى الركائز الاستراتيجية لصناعة الدواء، في مصر. وزارة قطاع الأعمال العام، وفي «ڤيديوجراف»، أعدته ونشرته، في 13 أبريل 2025، كانت قد تطرقت إلى الشركة العربية للأدوية «أدكو»، التابعة للشركة القابضة للأدوية، باعتبارها احدى قلاع صناعة الدواء، في مصر؛ وقد تم تطويرها، باستثمارات تجاوزت 600 مليون جنيه؛ حيث كانت قد تأسست في عام 1963، وتعمل في صناعة المستحضرات الطبية والمواد الكيماوية، فضلاً عن الأدوية البيطرية، من خلال 13 خطاً إنتاجياً؛ بينما يجري تطوير مناطق وخطوط الإنتاج، لمنتجات: الأقراص، «ريڤيو»، الكبسولات، المراهم، الكريمات، الأقماع، والأيسروسول الاستنشاقي والموضعي. وفي «ڤيديوجراف» منفصل، أعدته ونشرته وزارة قطاع الأعمال العام، في 29 أبريل 2025، حول شركة ممفيس للأدوية، كانت قد أوضحت أن الشركة، من أقدم الشركات، في صناعة الدواء، في مصر والشرق الأوسط؛ حيث تأسست عام 1940؛ وتضم 15 خطاً إنتاجياً، بأشكال صيدلانية متنوعة؛ وتتصدر السوق المصري، في إنتاج المراهم والكريمات، بطاقة تصل 22 مليون أنبوبة سنوياً؛ كما تنتج مستحضرات دوائية بارزة، منها: أسبرين، ديفارول، وجرامايسين، مع التصنيع للغير، بإنتاج مستحضرات لعلامات تجارية عالمية؛ في حين، تصدر الشركة منتجاتها، إلى أكثر من 30 دولةً، في مناطق: الخليج، أفريقيا، وأوروبا الشرقية.
الدستور
منذ 5 أيام
- صحة
- الدستور
ممفيس للأدوية: بدأنا منذ عامين خطة تطوير خطوط الإنتاج وفقا للمعايير العالمية
قالت الدكتورة مشيرة فاروق، رئيس قطاع تأكيد الجودة بشركة ممفيس للأدوية، إن الشركة بدأت منذ ما يقارب عامين عملية تطوير شاملة لخطوط الإنتاج لتتوافق مع اشتراطات منظمة الصحة العالمية، مؤكدة أن جميع الخطوط حاليًا أصبحت مطابقة للمواصفات العالمية بعد إشراف دقيق من هيئة الدواء المصرية. وأضافت، خلال لقائها بالإعلامي مصطفى شردي في برنامجه "الحياة اليوم" عبر قناة الحياة، أن الشركة حصلت على شهادات "GMP" للتصنيع الجيد، وهو ما يمكنها من التوسع في التصدير للأسواق الدولية، إلى جانب الوفاء باحتياجات السوق المصري من الأدوية الأساسية، مؤكدة: "هدفنا دواء آمن وفعال وسعره في متناول الجميع". من جهتها، أوضحت الدكتورة هبة سمير، رئيس قطاع الأبحاث والرقابة، أن ممفيس أصبحت مؤهلة الآن لتطوير مستحضرات دوائية جديدة بالكامل داخل مصانعها، وهناك تشغيلات تجريبية جاهزة للطرح في السوق قريبًا، مضيفة أن جميع المنتجات تخضع لاختبارات دقيقة تشمل التحليل الكيميائي، الفيزيائي، والميكروبيولوجي لضمان أقصى درجات الأمان والجودة.
الدستور
منذ 5 أيام
- صحة
- الدستور
ممفيس للأدوية: نلتزم بتطبيق معايير الجودة والبيئة ونحمل العديد من شهادات الآيزو
استضاف الإعلامي مصطفى شردي في برنامجه "الحياة اليوم"، الدكتور محمد إبراهيم، العضو المنتدب التنفيذي لشركة ممفيس للأدوية، إحدى أقدم شركات صناعة الدواء في الشرق الأوسط، والتي تأسست عام 1940. وأكد الدكتور محمد، أن شركة "ممفيس" تُعد ركنًا أساسيًا في تاريخ صناعة الدواء المصري، موضحًا أن الشركة تعمل على توفير الأدوية الأساسية للسوق المحلي، بالتوازي مع خطط توسع طموحة في الأسواق التصديرية، حيث تصدر حاليًا لعدد من الدول مثل الكويت والأردن والسنغال ومالي. وأضاف أن لديه خبرة دولية تتجاوز 25 عامًا في شركات أدوية خارج مصر، مشيرًا إلى أن توظيف الكفاءات من خارج القطاع الحكومي ساهم في دعم شركات وزارة قطاع الأعمال بالخبرات اللازمة لتطوير الأداء وتطبيق أعلى معايير الجودة. وأكد أن الشركة تمتلك 14 خط إنتاج، تم تطوير 9 منها حتى الآن، وتستعد لتطوير الخمسة الباقية قريبًا، كما تنتج الشركة أكثر من 100 مستحضر دوائي، بعضها يتم تصنيعه لصالح شركات عالمية كبرى مثل MSD، ما يعكس ثقة هذه الشركات في جودة "منفيس". وعن نظرة البعض السلبية تجاه الدواء المحلي، أرجع الدكتور محمد، ذلك إلى موروث ثقافي قديم يرى في "الدواء الأجنبي" الأفضل، مؤكدًا أن "ممفيس" تلتزم بالاستدامة وتطبيق معايير الجودة والبيئة والصحة والسلامة، وتحمل العديد من شهادات الآيزو. وأشار إلى أن الشركة تنتج سنويًا أكثر من 25 مليون أنبوبة كريم ومرهم، بالإضافة إلى مستحضرات حيوية مثل الأسبرين بروتكت، الذي يُستخدم للوقاية من أمراض القلب، ومستحضرات أخرى مثل الديفارول والجرامايسين.
صحيفة الخليج
منذ 6 أيام
- أعمال
- صحيفة الخليج
ماسك: مليون رقاقة جديدة من «إنفيديا» و«إيه إم دي» لدعم «إكس» و«تيسلا»
توقع إيلون ماسك، أن تواصل شركتا تيسلا وإكس إيه آي «xAI» شراء الرقائق من عملاقي أشباه الموصلات «إنفيديا» و«إيه إم دي»، وربما من شركات أخرى. وذلك بعدما أكد الرئيس التنفيذي أن الأخيرة ركّبت بالفعل 200 ألف وحدة معالجة رسومية في مصنع «كلوسيوس» في ممفيس، بولاية تينيسي، مع خطط لاقتناء مليون وحدة إضافية خارجه. وقال: «قبل بضع سنوات، توقعتُ بوضوح أن الرقائق ستكون هي العائق الأكبر أمام الذكاء الاصطناعي». العام الماضي، اشترى ماسك من إنفيديا طلبية كبيرة من وحدات معالجة الرسوم، مخصصة لأعمال xAI، لتتجاوز بذلك تيسلا، التي يُستخدم حاسوبها العملاق «دوغو»، أساساً لتدريب أنظمة القيادة الذاتية وروبوتات «أوبتيموس». وأشاد مسؤولو المدينة باختيار ماسك ممفيس لبناء مراكز الذكاء الاصطناعي، معتبرين أنه سيُحوّل المنطقة إلى «مركز تصنيع عالي التقنية». لكن المجتمعات المحلية هناك احتجت على العملية التي تتطلب الكثير من الطاقة والمياه، وتحديداً على الطريقة التي اعتمدت بها «إكس إيه آي» على توربينات تعمل بالغاز الطبيعي لتشغيل الحاسوب العملاق، والتي تُصدر أكسيد النيتروجين المشكل للضباب الدخاني، الذي ارتبط بارتفاع خطر الوفاة بأمراض الجهاز التنفسي.
جريدة المال
منذ 6 أيام
- أعمال
- جريدة المال
إيلون ماسك: 3 قيود تهدد مستقبل الذكاء الاصطناعي
أكد الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، أن هناك ثلاثة قيود تهدد مستقبل الذكاء الاصطناعي، أولها توفر الرقائق الإلكترونية، وثانيها المحولات الكهربائية، وأخيرا توليد الطاقة. وأوضح ماسك أن تخفيف حدة أزمة المحولات – وهي أجهزة تُستخدم لخفض الجهد الكهربائي من المحطات – سيكشف التحدي الأكبر وهو عجز في توليد الكهرباء الكافية لتشغيل البنية التحتية المتنامية للذكاء الاصطناعي، مؤكدا أن الطفرة العالمية في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي قد تصطدم بعائق خطير يتمثل في نقص الطاقة الكهربائية، وذلك مع اقتراب الطلب من تجاوز قدرات التوليد الحالية في الولايات المتحدة. وقال ماسك، في مقابلة مع شبكة CNBC، إن العالم قد يواجه تحديات حقيقية في توفير الطاقة اللازمة لتشغيل مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي، متوقعًا أن تظهر بوادر هذه الأزمة بحلول منتصف أو نهاية العام المقبل. وأضاف الرئيس التنفيذي لشركة تسلا ومؤسس شركة xAI، أن شركته الناشئة تبني حاليًا مركز بيانات ضخم خارج مدينة ممفيس بولاية تينيسي، بطاقة كهربائية تصل إلى واحد جيجاواط، أي ما يعادل قدرة محطة نووية متوسطة الحجم، وفقًا لتقديرات وزارة الطاقة الأمريكية. ولفت إلى أن المشروع من المتوقع إنجازه في غضون ستة إلى تسعة أشهر. وقال ماسك: 'أعتقد أن الناس سيواجهون تحديات في توليد الطاقة، ربما بحلول منتصف العام المقبل أو نهايته'، مضيفًا أن الصين تسبق الولايات المتحدة بخطوات كبيرة في هذا المضمار، إذ تقوم ببناء محطات توليد طاقة 'أكبر وبوتيرة أسرع بكثير'. تحذيرات ماسك تتماشى مع ما أعلنته جوجل في وقت سابق هذا العام، حيث أقرت الشركة بأن الولايات المتحدة تواجه بالفعل أزمة في سعة الطاقة مع تزايد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي. وقالت كارولين غولين، المسؤولة عن تطوير سوق الطاقة في جوجل، إن الشركة بدأت بالفعل بدراسة خيارات الطاقة النووية بعدما تبين لها أن مصادر الطاقة المتجددة غير قادرة على تأمين استقرار الشبكة الكهربائية. وأضافت غولين، خلال مؤتمر استضافه معهد الطاقة النووية في نيويورك: 'واجهت جوجل حقيقة واضحة للغاية، وهي أننا لا نملك سعة كافية على نظامنا لتشغيل مراكز البيانات في المدى القصير وربما الطويل'. من جانب آخر، تواجه شركة xAI انتقادات من نشطاء بيئيين، على خلفية تشغيل مركز بيانات Colossus في ممفيس باستخدام توربينات الغاز الطبيعي، من دون تصاريح تخفيف الانبعاثات أو اعتماد تقنيات بيئية مناسبة، ما اعتبره البعض انتهاكًا لقانون الهواء النظيف الأمريكي. في الوقت نفسه، تباينت آراء شركات الطاقة حول حجم الطلب المتوقع على الكهرباء نتيجة انتشار الذكاء الاصطناعي. ففي حين أكدت شركة دومينيون إنرجي – التي تخدم سوق مراكز البيانات الأكبر في العالم بشمال فرجينيا – أن الطلب في تصاعد مستمر، أعربت شركة كونستليشن إنرجي، المشغل الأكبر لمحطات الطاقة النووية في البلاد، عن قلقها من أن بعض التوقعات قد تكون مبالغًا فيها. وقال جو دومينجيز، الرئيس التنفيذي لكونستليشن، خلال مؤتمر أرباح الشركة: 'أعتقد أن هناك مبالغة في تقدير الأحمال المستقبلية. علينا أن نضغط على المكابح هنا'.
