أحدث الأخبار مع #موديلY


عرب نت 5
منذ 12 ساعات
- سيارات
- عرب نت 5
: تتصدر تويوتا RAV4 مبيعات 2024 عالميًا متفوقة على تيسلا موديل Y
تويوتا RAV4الإثنين, 07 يوليو, 2025رغم التحوّلات السريعة في سوق السيارات العالمي، لا تزال تويوتا تحافظ على صدارتها في المبيعات. ففي عام 2024، عادت تويوتا RAV4 لتتصدر قائمة السيارات الأكثر مبيعًا على مستوى العالم، متفوقة على تيسلا موديل Y بفارق بسيط بلغ نحو 2,000 سيارة فقط.إقرأ أيضاً..كل ماتود معرفته عن سيارة MG RX9 2025 لدى وكيلها الرسمي جياد الحديثة احدى شركات محمد يوسف ناغي .أحدث أسعار سيتروين C3 Aircrossبقوة 430 حصانا.. قدرات جديدة لشاحنة رام 2500 موديل 2026..سوق المستعمل.. سيارة شيري تيجو 7 موديل 2022 بهذا السعروفقًا لتحليل شامل أجراه الخبير فيليبي مونيوث، الذي جمع بيانات من 153 سوقًا عالميًا تمثل حوالي 99? من إجمالي المبيعات، وصلت مبيعات RAV4 (مجمّعة مع توأمها في السوق الصيني 'وايلدلاندر') إلى 1,187,000 وحدة، متجاوزة مبيعات موديل Y التي بلغت 1,185,000 وحدة.ورغم أن السيارتين شهدتا تحديثات كبيرة مؤخرًا، فإن RAV4 بنسختها الجديدة لم تُطرح في الأسواق بعد، بينما بدأ بيع تيسلا موديل Y بتحديث 'Juniper' بالفعل.هيمنة تويوتا: 5 سيارات ضمن قائمة العشر الأوائللم تقتصر هيمنة تويوتا على RAV4 فحسب، بل ضمّت القائمة العالمية خمس طرازات من العلامة اليابانية، شملت:كورولا كروس في المركز الثالث بـ 859,000 وحدة.كورولا سيدان / ليفين في المركز الخامس بـ 697,000 وحدة.هايلوكس في المركز السادس بـ 617,000 وحدة.كامري في المركز الثامن بـ 593,000 وحدة.موديل Y: الأفضل بين السيارات الكهربائيةورغم خسارته للصدارة الإجمالية، احتفظ موديل Y بلقب السيارة الكهربائية الأكثر مبيعًا في العالم بفارق كبير عن أقرب منافسيه، بينما حل موديل 3 في المرتبة التاسعة عالميًا بـ 560,000 وحدة.BYD تدخل القائمةفي المركز العاشر، جاءت BYD كوين بـ 502,000 وحدة، لتكون السيارة الصينية الوحيدة ضمن العشر الأوائل، ما يعكس تزايد حضور الشركة في الأسواق العالمية.المصدر: سعودى شفت قد يعجبك أيضا...


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- سيارات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : روبوتاكسى تسلا يصطدم بسيارة متوقفة فى أوستن بعد توصيل راكب
الأحد 6 يوليو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - في حادثة غريبة أثارت التساؤلات حول مدى أمان تقنية القيادة الذاتية، اصطدمت إحدى مركبات الروبوتاكسي التابعة لشركة تسلا بسيارة متوقفة بعد أن أنهت مشوارها في مدينة أوستن بولاية تكساس الأمريكية. ووثق اليوتيوبر 'DirtyTesla' الحادثة بالفيديو، حيث ظهرت سيارة تسلا موديل Y وهي تنعطف في زقاق مظلم ثم تتسارع تدريجيًا قبل أن تحتك بسيارة تويوتا كانت مركونة، مما أدى إلى تماس خفيف عند الإطار. وبحسب الفيديو، كانت السيارة قد أوصلت الراكب بالفعل، إلا أنها فشلت في الخروج بسلاسة من الزقاق الضيق. وأكد المصدر أنه لم تقع أي إصابات أو أضرار جسيمة، إذ قام مراقب الأمان الموجود داخل السيارة بتولي القيادة يدويًا وانطلق بها بعيدًا. هذه الحادثة وقعت بعد أقل من أسبوعين فقط على إطلاق تسلا لخدمة الروبوتاكسي بشكل تجريبي في أوستن، ضمن أسطول صغير من السيارات ذاتية القيادة التي لا تتطلب تدخلاً بشريًا خلال الرحلة. لكن هذا الاصطدام ليس الأول الذي يثير الجدل حول الخدمة الجديدة. فقد أبلغ ضيوف آخرون تمت دعوتهم لتجربة روبوتاكسي تسلا عن سلوكيات غير متوقعة، مثل توقف السيارة فجأة بسبب أضواء طوارئ لم تكن على الطريق، أو انحرافها مؤقتًا إلى الجانب الخاطئ من الخط الأصفر المزدوج. ويعتمد نظام القيادة الذاتية في سيارات تسلا بدرجة كبيرة على الكاميرات والذكاء الاصطناعي فقط، دون استخدام تقنيات مثل الليدار أو الرادار، التي تعتمد عليها شركات منافسة مثل وايمو (Waymo). رغم ذلك، فإن وايمو لم تكن بمنأى عن الحوادث، حيث اضطرت العام الماضي إلى استدعاء طوعي لأسطولها في فينيكس - أريزونا بعد اصطدام إحدى سياراتها بعمود هاتف. كما أصدرت مؤخرًا استدعاءً آخر بسبب مشاكل في رؤية بعض الحواجز على الطريق. ورغم أن حادث تسلا الأخير كان طفيفًا، إلا أنه يجدد المخاوف بشأن مدى نضج التكنولوجيا المعتمدة على الذكاء الاصطناعي فقط في بيئات القيادة المعقدة، ويضع المزيد من الضغوط على الشركات المطورة للروبوتاكسيات لضمان السلامة العامة قبل التوسع في النشر التجاري.


أخبارنا
منذ 4 أيام
- سيارات
- أخبارنا
شركة "تسلا" تسجّل تراجعاً جديداً خلال الربع الثاني من 2025
أعلنت شركة "تسلا" عن تسليم 384,122 سيارة خلال الربع الثاني من عام 2025، وهو ما يمثل تراجعاً ملحوظاً يعادل نحو 170 ألف سيارة مقارنة بالتوقعات السابقة، ويعكس استمرار الانحدار في الأداء التجاري للشركة وسط تحديات إنتاجية واحتجاجات سياسية متصاعدة. ويمثل هذا الرقم انخفاضاً بنسبة 13.5% مقارنة بنفس الفترة من عام 2022، ويأتي بعد ربع أول كان الأسوأ للشركة منذ أكثر من عامين، مما يزيد احتمالات تسجيل تراجع سنوي للمبيعات للعام الثاني على التوالي، في مخالفة لتعهدات سابقة بنمو سنوي بمعدل 50%. وجاء هذا الأداء المتراجع في ظل استمرار الاضطرابات على مستوى الإنتاج، دون تقديم تحديثات تقنية تذكر خلال الربع الثاني، رغم توقفات ملحوظة في بعض خطوط تصنيع "موديل Y" و"سايبرتراك". ومن المتوقع أن تكشف الشركة عن الأثر المالي الكامل لهذا الأداء في تقرير أرباحها في 23 يوليو الجاري. كما واجهت الشركة تحديات سياسية بعد انضمام الرئيس التنفيذي إيلون ماسك إلى فريق الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، مما فجّر موجة احتجاجات تحت شعار "Tesla Takedown" في الولايات المتحدة، تزامناً مع انخفاض الطلب على سياراتها. وفي محاولة للرد على التراجع، أطلقت تسلا نسخة محدودة من خدمة "روبوتاكسي" ذاتية القيادة في أوستن بولاية تكساس، فيما تشير تقارير إلى تغييرات إدارية داخلية، أبرزها إقالة أومايد أفشار، أحد مستشاري ماسك المقرّبين، وتولّي الأخير مهامه مؤقتاً. ورغم استمرار المنافسة في سوق السيارات الكهربائية، عانت شركات كبرى مثل فورد وهيونداي وكيا من انخفاض في مبيعاتها أيضاً، باستثناء "جنرال موتورز" التي حققت نمواً بفضل طرازات جديدة. ومع تراجع الاستراتيجيات التسويقية التقليدية، يترقب المستثمرون نتائج يوليو لمعرفة ما إذا كانت "تسلا" قادرة على استعادة الزخم أو أنها أمام مرحلة طويلة من التباطؤ.


نافذة على العالم
منذ 4 أيام
- سيارات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : تسلا تواجه عامها الثانى من تراجع المبيعات وسط ربع مالى ضعيف جديد
الخميس 3 يوليو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - تسلا تسجّل تراجعًا جديدًا في المبيعات خلال الربع الثاني من 2025 وسط تحديات إنتاجية واحتجاجات ضد الشركة. أعلنت شركة تسلا عن تسليم 384,122 سيارة خلال الربع الثاني من عام 2025، مما يعكس أداءً ضعيفًا جديدًا ويضع الشركة في موقف صعب مع احتمالية تسجيل انخفاض في مبيعاتها السنوية للعام الثاني على التوالي، وهو ما يتعارض مع وعود سابقة بنمو سنوي بمعدل 50%. ويمثل هذا الرقم انخفاضًا بنسبة 13.5% مقارنة بنفس الفترة من عام 2022، ويأتي بعد ربع أول من العام شهد أسوأ مبيعات للشركة خلال أكثر من عامين. التأثير السياسي والاحتجاجات الربع الثاني كان أيضًا أول فترة مبيعات كاملة بعد انضمام الرئيس التنفيذي إيلون ماسك إلى إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، ما أثار موجة من الاحتجاجات تحت شعار 'Tesla Takedown' في أنحاء الولايات المتحدة. تحديات الإنتاج… دون تحديثات خلال الربع الأول، برّر ماسك ضعف المبيعات بوقف الإنتاج مؤقتًا استعدادًا لإطلاق النسخة المحدثة من موديل Y. ومع ذلك، لم يشهد الربع الثاني عمليات تحديث مشابهة، رغم تقارير تفيد بأن بعض موظفي خطوط إنتاج موديل Y وCybertruck تلقوا أوامر بالبقاء في منازلهم خلال نهاية مايو، ما أثار تساؤلات حول استمرارية الإنتاج الفعلي. وتعتزم تسلا الكشف عن تفاصيل التأثير المالي لهذه النتائج المخيبة في تقرير أرباحها المنتظر في 23 يوليو. تغييرات إدارية وتراجع قيادي في ضربة أخرى للشركة، أفادت تقارير بأن ماسك قد أقال أومايد أفشار، أحد أقرب مستشاريه والذي كان يشرف على عمليات التصنيع والمبيعات في الولايات المتحدة وأوروبا. وذكرت بلومبيرغ أن ماسك نفسه قد استلم مهام أفشار مؤقتًا بعد تقليصه مشاركته في الشأن السياسي. في الوقت ذاته، أطلقت تسلا نسخة محدودة من خدمة 'روبوتاكسي' المرتقبة في أوستن، تكساس، في محاولة لاستعادة الزخم بعد أشهر من التراجع. وضع السوق والمنافسة تسلا ليست وحدها في معاناة المبيعات. فقد أعلنت فورد هذا الأسبوع عن تراجع بنسبة 31% في مبيعات سياراتها الكهربائية في الولايات المتحدة مقارنة بالعام الماضي. كما شهدت شركتا هيونداي وكيا انخفاضات في مبيعات الربع الثاني، بينما كانت جنرال موتورز الاستثناء، بتحقيق نمو في مبيعاتها الكهربائية بفضل نماذج جديدة ومحسنة. استراتيجيات تسويقية يائسة خلال العامين الماضيين، استخدمت تسلا جميع الأدوات المتاحة لرفع المبيعات: خفضت الأسعار بشكل كبير في الأسواق العالمية، وقدّمت عروض تمويل بفوائد منخفضة، كما أجرت تحسينات تصميمية طفيفة على جميع طرازاتها. ورغم الترويج المستمر عن اقتراب طرح طرازات جديدة بأسعار 'أكثر معقولية'، لم تؤكد الشركة ما إذا كان الإنتاج قد بدأ بالفعل. وقد تخلّى ماسك سابقًا عن خطة تطوير سيارة كهربائية بسعر 25,000 دولار، كانت من المفترض أن تُبنى على نفس المنصة الخاصة بمركبة 'Cybercab' ذاتية القيادة، التي لا تزال في مرحلة النموذج الأولي. نظرة مستقبلية غامضة مع استمرار الضغوط السياسية والاحتجاجات، وتباطؤ الطلب العالمي على السيارات الكهربائية، يجد المستثمرون والمحللون أنفسهم أمام علامة استفهام كبرى: هل يمكن لتسلا أن تستعيد موقعها الرائد؟ أم أن الشركة في طريقها نحو منحنى نزولي طويل الأمد؟ الإجابة ربما تُحسم بعد نتائج أرباحها المرتقبة في يوليو.


رواتب السعودية
منذ 5 أيام
- سيارات
- رواتب السعودية
تحديثات لتسلا موديل Y و3 في السرعة والمدى في الصين
السيارات – ظهرت سيارة تسلا موديل واي الجديدة لأول مرة منذ بضعة أشهر فقط، ولكن في مواجهة انخفاض المبيعات والمنافسين الشرسين، بدأت شركة صناعة السيارات بالفعل في إجراء تغييرات لجعلها وسيارة موديل 3 أكثر جاذبية للمشترين , وخاصة المشترين الصينيين. وأصبحت نسخ الدفع الرباعي طويلة المدى من طرازي موديل Y وموديل 3 المحسنين، والمباعة في الصين، تقطع مسافة أطول بشحنة واحدة، وهي أسرع عند عبور إشارات المرور بفضل تعديلات طفيفة أُعلن عنها. وتزعم تسلا الآن أن طراز Y يستطيع قطع مسافة 750 كيلومترًا بشحنة واحدة، بزيادة عن 719 كيلومترًا في دورة اختبار CLTC الصينية، دون تغيير سعة البطارية. وتتمتع سيارة موديل 3 بزيادة أكبر، حيث ازدادت المسافة بمقدار 40 كيلومترًا ليصل إجمالي المدى المعلن عنه إلى 753 كيلومترًا ، مع أن هذه الأرقام صادرة عن CLTC الصينية، ولا تُقارن بتقديرات وكالة حماية البيئة الأمريكية الأكثر دقة. وتشير تسلا إلى أن موديل Y LR AWD بمواصفات أمريكية يبلغ 526 كيلومترًا و557 كيلومترًا لموديل 3. وأصبحت موديل 3 أسرع بكثير بعد تعديل مواصفات تسلا، إذ تحتاج إلى 3.8 ثانية فقط للوصول إلى سرعة 100 كم/ساعة ، بدلاً من 4.4 ثانية. وليس من الواضح كيف تحقق ذلك، لكن يرجح أن السبب يعود إلى أن تسلا أضافت ميزة التسارع الرياضي بشكل قياسي، والتي كانت تباع سابقًا بسعر 14,100 ين أي 2,000 دولار. أما موديل Y, فهو أقل سرعة بكثير، إذ يتطلب 4.3 ثانية. ولا يتطابق أي من أرقام التسارع هذه مع الأرقام التي تعلن عنها تسلا في أوروبا، حيث تدعي أن موديل 3 يحقق زمن تسارع من صفر إلى 100 كم/ساعة في 4.4 ثانية، بينما يقال إن Y تحتاج إلى 4.8 ثانية. وتأتي هذه التحديثات بدون أي تكلفة إضافية على طراز موديل Y، الذي يبلغ سعره 43,800 دولار ، ولكنها تضيف 1,400 دولار إلى سعر طراز موديل 3 طويل المدى ذي الدفع الكلي، والذي يبلغ الآن 39,900 دولار . وللتوضيح، فإن طراز موديل Y المماثل في الولايات المتحدة أرخص منه في الصين بمقدار 2,310 دولار، وذلك فقط عند احتساب الخصم الضريبي الفيدرالي البالغ 7,500 دولار أمريكي، بينما طراز موديل 3 أغلى منه بـ 90 دولار فقط. ولا يعرف ما إذا كانت هذه التحديثات ستطرح في أسواق أخرى. ولم تؤكد تسلا أي خطط بعد، ولكن من المرجح أن يراقب المشترون في أوروبا وأمريكا الشمالية عن كثب لمعرفة ما إذا كانت التحسينات نفسها في المدى والأداء ستطرح خارج الصين.