logo
#

أحدث الأخبار مع #هاس

بيرمان ينتقد قرار البين بإقصاء دوهان
بيرمان ينتقد قرار البين بإقصاء دوهان

Elsport

timeمنذ 5 أيام

  • رياضة
  • Elsport

بيرمان ينتقد قرار البين بإقصاء دوهان

عبّر سائق فريق هاس أوليفر بيرمان عن استيائه من قرار فريق ​البين​ باستبعاد السائق ​جاك دوهان​ من مقعده بعد خمس سباقات فقط، واصفًا الخطوة بأنها "قاسية للغاية". وجاء هذا القرار لمصلحة الأرجنتيني فرانكو كولابينتو، الذي انضم مؤخرًا للفريق قادمًا من ويليامز. وقال بيرمان: "كمبتدئ، أرى أن ما حدث غير عادل. خضنا سباقات على حلبات جديدة، وشاركنا في سباقين من نوع السبرينت، وهذا صعب جدًا على السائقين الجدد. قبل أن تبدأ الجولة الأوروبية، التي يعرفها جيدًا، تم استبعاده، وهذا قاسٍ جدًا في رأيي". وكان دوهان قد تدرج ضمن أكاديمية البين منذ 2022، وبدأ موسمه الأول كسائق أساسي في 2025، لكنه وجد نفسه خارج الفريق مع نهاية جائزة ميامي الكبرى. وسوف يحصل السائق فرانكو كولابينتو على فرصة المشاركة في ستة سباقات لتقييم مستواه في مكان دوهان، وسط منافسة شديدة بين السائقين الشبان في موسم يعدّ من الأكثر كثافة في الفورمولا 1.

فورمولا 1.. 7 نقاط تفرض التغييرات على ألبين
فورمولا 1.. 7 نقاط تفرض التغييرات على ألبين

الرياضية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياضية

فورمولا 1.. 7 نقاط تفرض التغييرات على ألبين

لجأ فريق ألبين إلى التغيير بعد اكتفائه بسبع نقاط في الجولات الست الأولى من بطولة العالم للفورمولا 1، بعد رحيل مديره البريطاني أوليفر أوكس، الذي استقال من منصبه، والاستعانة بالسائق الأرجنتيني فرانكو كولابينتو ليحل بدلًا من الأسترالي جاك دوهان. وأصدر ألبين بيانًا صحافيًا، الأربعاء، أوضح خلاله أن كولابينتو، الذي كان سائق الاحتياط في الفريق، سيكون سائقًا أساسيًا للسباقات الخمسة المقبلة على أقل تقدير، بدءًا من جائزة إيميليا رومانيا، المقررة على حلبة إيمولا الشهيرة في 18 مايو الجاري. وأضاف البيان: «في إطار التقييم الجاري لسائقيه، سيشارك كولابينتو، صاحب الـ 21 عامًا، في الجولات الخمس المقبلة من بطولة العالم، إلى جانب الفرنسي بيار جاسلي، الذي منح الفريق كافة نقاطه السبع حتى الآن، وسيتم إجراء تقييم جديد قبل جائزة بريطانيا الكبرى في يوليو». ولم يسجل دوهان، البالغ من العمر 22 عامًا، نجل ميك دوهان، بطل العالم خمس مرات في سباقات الدراجات النارية، أي نقطة في ستة سباقات هذا الموسم، واضطر إلى الانسحاب من سباق جائزة ميامي الكبرى، الأحد الماضي. وكان ألبين قرر وضع دوهان، وهو عضو في برنامج السائقين الشباب لديه منذ عام 2022، خلف مقود سيارته في الفئة الأولى، الصيف الماضي، لتعويض رحيل الفرنسي إستيبان أوكون إلى هاس. في المقابل، انضم كولابينتو إلى ألبين، يناير الماضي، سائقًا احتياطيًا بعدما سبق له أن شارك في تسع جوائز كبرى بألوان فريق وليامس. وشمل التغيير مدير الفريق، بعدما قرر أوكس الاستقالة من المنصب، الذي استلمه في يوليو الماضي، خلفًا للفرنسي برونو فامان. ويتولى الإيطالي فلافيو برياتوري، المستشار التنفيذي مهمات ابن الـ 37 عامًا بشكل مؤقت، وفق ما أفاد الفريق، الذي أعلن استقالة أوكس في البيان، الذي جاء فيه: «يُعلن فريق بي دبليو تي ألبين للفورمولا 1 استقالة أوليفر أوكس من منصبه مديرًا للفريق، وقد قبل الفريق استقالته بشكل فوري، وبدءًا من اليوم، سيواصل فلافيو برياتوري مهماته مستشارًا تنفيذيًا، وسيتولى أيضًا مسؤوليات أوكس السابقة بشكل مؤقت، ويتقدم الفريق بالشكر لأوكس على جهوده منذ انضمامه الصيف الماضي، وعلى مساهمته في تحقيق المركز السادس في بطولة الصانعين لموسم 2024، ولن يُدلي الفريق بأي تعليقات إضافية».

بعد غياب طويل: هل يعود ميك شوماخر إلى حلبة الفورمولا 1؟
بعد غياب طويل: هل يعود ميك شوماخر إلى حلبة الفورمولا 1؟

الرجل

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرجل

بعد غياب طويل: هل يعود ميك شوماخر إلى حلبة الفورمولا 1؟

كشفت تقارير صحفية عن احتمالية عودة "ميك"، نجل بطل العالم مايكل شوماخر، إلى حلبة الفورمولا 1 الموسم المقبل بعد فترة من الغياب. ووفقًا للتقارير، دخل ميك، البالغ من العمر 26 عامًا، في محادثات سرية مع فريق جديد بشأن انضمامه للموسم المقبل، ليواصل مسيرته في رياضة السيارات بعد تجربته غير الناجحة مع هاس. مفاوضات ميك مع فريق كاديلاك ذكرت تقارير صحفية ألمانية أن ميك كان في جائزة ميامي الكبرى الأسبوع الماضي، حيث التقى مع مسؤولين من كاديلاك، الفريق الأمريكي الذي سينضم إلى الفورمولا 1 في الموسم المقبل. كاديلاك أعلن عن علامته التجارية في الفورمولا 1 في حفل فاخر في ميامي بيتش، حيث كان الحدث يشمل عروضًا موسيقية واستعراضات لافتة. بوجود فريق أمريكي جديد على الساحة، يُعتقد أن ميك قد يكون خيارًا مثاليًا لإضفاء الطابع الدولي على الفريق بفضل خبرته واسم عائلته الشهير. العودة إلى حلبات الفورمولا 1: تحديات جديدة وفرص كبيرة بالرغم من تراجع أدائه في السنوات السابقة، تظل فرصة ميك شوماخر في العودة إلى الفورمولا 1 قوية بفضل اسمه الكبير في عالم الرياضة، إذ إنه يحمل إرثًا عائليًا ضخمًا بفضل والده مايكل شوماخر، الذي يُعتبر من أعظم السائقين في تاريخ الفورمولا 1. إرث مايكل وإنجازاته، التي تضم سبع بطولات عالمية، جعلت اسمه يُخلّد في ذاكرة عشاق هذه الرياضة حول العالم، وهو ما يمنح نجله "ميك" ميزة كبيرة عند انتقاله إلى فرق جديدة مثل كاديلاك، خصوصًا مع التأثير الكبير الذي قد يتركه في سوق الرياضة في الولايات المتحدة الأمريكية. مسيرة ميك شوماخر في الفورمولا 1 يمتلك ميك شوماخر تجربتين مع هاس في موسمي 2021 و2022، لكن مستواه لم يكن جيدًا بما يكفي لاستمرار تعاقده مع الفريق، حيث تمكن من جمع 12 نقطة فقط من 41 سباقًا، مما أدى إلى إنهاء تعاقده مع الفريق في نهاية الموسم الثاني. ولكن، على الرغم من خروجه من الفورمولا 1، حصل ميك على فرص تدريبية مع فرق كبيرة مثل مرسيدس وماكلارين، حيث عمل كاحتياطي في عامي 2023 و2024، ما أضاف إلى رصيده الكثير من الخبرات من خلال التواجد مع فرق ذات مستوى عالٍ من الاحترافية في عالم الفورمولا. في الوقت الحالي، ينافس ميك في بطولة العالم للتحمل مع فريق ألبين، وهو ما أتاح له الفرصة لاكتساب مزيد من الخبرات في سباقات السيارات بشكل عام.

بياستري يتصدر تجارب جائزة ميامي الكبرى لفورمولا 1
بياستري يتصدر تجارب جائزة ميامي الكبرى لفورمولا 1

صوت بيروت

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صوت بيروت

بياستري يتصدر تجارب جائزة ميامي الكبرى لفورمولا 1

سجل أوسكار بياستري متصدر بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات أسرع زمن للفة في التجارب الحرة الوحيدة لجائزة ميامي الكبرى اليوم الجمعة بينما اضطر زميله في فريق مكلارين لاندو نوريس للتوقف في حارة الصيانة والتخلص من أدوات تركها في سيارته. وسجل السائق الأسترالي، الذي يسعى لتحقيق فوزه الثالث على التوالي بعد غد الأحد، أسرع زمن للفة بلغ دقيقة واحدة و27.128 ثانية باستخدام الإطارات اللينة، بينما جاء شارل لوكلير سائق فيراري في المركز الثاني متأخرا بفارق 0.356 ثانية. وحل ماكس فرستابن حامل اللقب، الذي وصل إلى ميامي بعد الاحتفال بميلاد ابنته ليلي مع صديقته كيلي بيكيه،‭ ‬في المركز الثالث بفارق 0.430 ثانية عن المتصدر. وستشهد جولة ميامي سباقا للسرعة غدا السبت فيما ستقام التجارب التأهيلية لهذا السباق في وقت لاحق اليوم الجمعة بدلا من حصة التجارب الثانية. واحتل نوريس، الفائز بسباق ميامي العام الماضي والذي خسر صدارة البطولة لصالح بياستري في السعودية قبل أسبوعين، المركز 12 فقط بعدما منعته الأعلام الحمراء من إكمال لفة على إطارات لينة. واضطر للتوقف في حارة الصيانة مبكرا بعد أن عثر على أدوات بينها مصباح يدوي في قمرة القيادة عندما خرج للحلبة في لفته الأولى. وقال مراقبو السباق إنهم يحققون مع الفريق بسبب ترك السيارة في حالة غير آمنة على ما يبدو، ما يعرضهم لخطر فرض غرامة مالية. وتوقفت حصة التجارب قبل أربع دقائق من النهاية بعد اصطدام الشاب أولي بيرمان سائق فريق هاس بالحائط عند المنعطف 12، قبل أن يتمكن بعض السائقين من إكمال لفات سريعة على الإطارات اللينة. وقال السائق البريطاني 'أنا بخير، آسف'. وكاد نوريس أن يصطدم بسيارة إستيبان أوكون سائق هاس عندما تحركت سيارة مكلارين بسرعة نحو سيارة السائق الفرنسي الذي كان يسير ببطء على خط التسابق في نهاية الجزء المستقيم من الحلبة. ويتم التحقيق في هذه الواقعة أيضا. واحتل كارلوس ساينز سائق وليامز المركز الرابع، وزميله أليكس ألبون المركز الخامس، والصاعد إسحاق حجار سائق ريسنج بولز في المركز السادس. وحل جورج راسل سائق مرسيدس في المركز السابع متقدما على يوكي تسونودا سائق رد بول وكيمي أنتونيلي سائق مرسيدس بينما جاء فرناندو ألونسو سائق أستون مارتن في المركز العاشر. واحتل لويس هاميلتون بطل العالم سبع مرات وسائق فيراري المركز 13، لكنه فشل مرة أخرى في تسجيل لفة كاملة بالإطارات اللينة بسبب الأعلام الحمراء.

هل الاستخدام الرقمي يحمي كبار السن من الضعف الإدراكي؟ دراسة تقول ذلك
هل الاستخدام الرقمي يحمي كبار السن من الضعف الإدراكي؟ دراسة تقول ذلك

يورو نيوز

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • يورو نيوز

هل الاستخدام الرقمي يحمي كبار السن من الضعف الإدراكي؟ دراسة تقول ذلك

اعلان كشفت دراسة جديدة أن كبار السن الذين يجيدون التعامل مع التكنولوجيا الرقمية قد يكونون أقل عرضة للإصابة بضعف الإدراك مع تقدمهم في العمر. إذ يقدر المتوسط العمري لشخص يبلغ 80 عامًا شهد طفرة كبيرة في التكنولوجيا الشخصية خلال حياته، حيث ولد قبل ظهور التلفاز الملون وهو يتقدم الآن في السن في عصر منصات مثل تيك توك. وعلى مدى سنوات، كان العلماء يناقشون ما إذا كانت التكنولوجيا المستخدمة بشكل يومي تضر بالعقل أو تسهم في دعمه مع التقدم في السن. البحث، الذي نُشر في مجلة "نيتشر هيومن بيهايفيور"، يدعم وجهة النظر التي ترى أن التكنولوجيا قد تكون مفيدة. وجمعت الدراسة بيانات من 57 بحثًا شملت أكثر من 411,000 شخص تبلغ أعمارهم 50 عامًا أو أكثر من مختلف أنحاء العالم، جميعهم إما لديهم تشخيص معرفي أو خضعوا لاختبارات معرفية. ووصفت الدراسة هؤلاء البالغين، الذين بلغ معدل أعمارهم 68 عامًا، بأنهم "رواد الرقمية" نظرًا لعدم توفر الإنترنت خلال طفولتهم. وأظهر التحليل أن كبار السن الذين استخدموا الهواتف الذكية أو الحواسيب أو الإنترنت كانوا أقل عرضة للإصابة بضعف الإدراك مقارنةً بمن لم يستخدموها. وخلال سنوات المتابعة، كان كبار السن الذين يجيدون التعامل مع التكنولوجيا أقل عرضة لتدهور الوظائف الإدراكية. وكانت العلاقة بين استخدام التكنولوجيا و صحة الدماغ قوية - أو أقوى - من عوامل أخرى تقي من الخرف، مثل ضغط الدم المنخفض، وممارسة الرياضة، والتعليم العالي، وامتلاك هوايات تحفز العقل. Related ثورة الذكاء الاصطناعي والروبوتات في مجال الرعاية الصحية من الخيال العلمي إلى الحقيقة: شركة أمريكية تبتكر روبوتات صغيرة تُحقن في الدماغ لمعالجته 5 من حلول التكنولوجيا المتطورة لأكبر تحديات الرعاية الصحية في العالم و في تصريح لـ"يورونيوز هيلث"، وصف مكسيميليان هاس، الذي يقود مجموعة بحثية حول التكنولوجيا والوظائف الإدراكية في جامعة جنيف، النتائج بأنها "متوافقة تمامًا مع الزمن"، مشيرًا إلى تزايد أعمار السكان حول العالم. وأضاف هاس، الذي لم يشارك في الدراسة الجديدة: "من المنطقي أن استخدام التكنولوجيا قد يؤدي إلى تأثيرات مشابهة لتلك التي تسببها عوامل أخرى." تجدر الإشارة إلى أن نتائج الدراسة ظلت ثابتة حتى بعد الأخذ في الاعتبار عوامل أخرى مثل الوضع الاقتصادي والاجتماعي، و الصحة العامة ، والدعم الاجتماعي، والتي قد تساهم أيضًا في تحسين صحة الدماغ. وتتسق هذه النتائج مع دراسة نشرها هاس العام الماضي، وجدت أن كبار السن في سويسرا الذين يتمتعون بذاكرة أقوى كانوا أكثر احتمالاً لأن يكونوا من مستخدمي الإنترنت بانتظام. في المقابل، خلص تحليل آخر شمل حوالي 463,000 شخص في المملكة المتحدة إلى عدم وجود "ارتباط واضح" بين استخدام الحاسوب والخرف، على الرغم من الحاجة إلى مزيد من البحث لفهم تأثير فترات الشاشة الطويلة على صحة الدماغ. وتدعم هذه الدراسات فكرة أن الحياة الرقمية قد تعزز التفكير المعقد، المهارات، والروابط الاجتماعية، مما يعود بالنفع على صحة الدماغ. اعلان وتُعرف هذه الفوائد بـ"الاحتياطي التكنولوجي"، وتُقارن غالبًا بنظرية "الخرف الرقمي"، التي تشير إلى أن الاعتماد المفرط على التكنولوجيا يضعف الذاكرة ، الانتباه، وقدرات حل المشكلات، خاصة لدى الشباب. لكن في الواقع، قال هاس: "هناك جوانب إيجابية وسلبية للتعرض للشاشات"، مؤكدًا أن الاعتدال هو الأساس. وبالنسبة للوظائف الإدراكية، فإن "الفرق يكمن بين القليل من الاستخدام أو المبالغة فيه ".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store