أحدث الأخبار مع #هاكر


صحيفة الشرق
منذ 3 أيام
- أعمال
- صحيفة الشرق
جدل على إكس.. ما حقيقة رسالة رئيس قطر للسياحة على سناب شات؟
22 مايو 2025 , 05:02م A+ A- الدوحة – موقع الشرق دشن سعادة السيد سعد بن علي الخرجي رئيس قطر للسياحة ورئيس مجلس إدارة Visit Qatar حسابه الرسمي الجديد على منصة سناب شات (saadalialkarji)، بفيديو عن مساهمة قطاع السياحية في الناتج الإجمالي لدولة قطر، وذلك على هامش مشاركته في منتدى قطر الاقتصادي. وتصدر الفيديو منصة سناب شات على نطاق واسع، من خلال خاصية جديد للمحتوى الرسمي، فيما شكك البعض على منصة إكس في حقيقة أن يرجع الحساب إلى رئيس قطر للسياحة وليس إلى هاكر . وذكر حساب "قطر نولوجي" على منصة إكس أنه "بالنسبة للإعلان في سناب شات من حساب سعادة سعد بن علي الخرجي هذا إعلان مدفوع (رسمي و طبيعي) وليس اختراقاً أو حساب مزيف ولا فيه أي مشكلة . جدل على إكس.. ما حقيقة رسالة رئيس قطر للسياحة على سناب شات؟ — صحيفة الشرق - قطر (@alsharq_portal) May 22, 2025


البلاد البحرينية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البلاد البحرينية
عندما يراوغ الذكاء: هل بدأ العقل الرقمي يخطو خارج حدود الطاعة؟
في زاوية منسية من رقعة الشطرنج، حيث يتقابل الأبيض والأسود في معركة صامتة، تحبس الخوارزميات أنفاسها. قطعة الملك محاصَرة، والاحتمالات المتبقية تتلاشى كضوء شاحب في نهاية نفق. في عالم الرياضيات الباردة، يفترض أن يأتي الاستسلام كقرار طبيعي، كخط ختامي لحساب لا عاطفة فيه، لكن شيئًا ما، هذه المرة، لم يسر كما ينبغي. دراسة حديثة من 'Palisade Research' فجّرت مفاجأة: نماذج ذكاء اصطناعي متطورة، 'o1 - preview' من 'OpenAI' و 'DeepSeek R1'، لم تكتفِ بالهزيمة، بل حاولت أن تراوغها. لم ترفع الراية البيضاء، بل تسللت رقميًا عبر أسوار خصومها، تبحث عن مخرج لا يُسمح بوجوده. سلوك أقرب إلى المكر منه إلى البرمجة، إلى نية ملتوية لا إلى تعليمات صارمة. ما حدث ليس خللًا تقنيًا عابرًا، بل انحراف سلوكي يستحق التوقف عنده. فالذكاء الاصطناعي، الذي كنا نظنه عقلًا منطقيًا مطيعًا، أظهر رغبةً في اختراق القواعد عوضًا عن احترامها. بدلًا من الانصياع الذليل للنتيجة، حاول 'اقتناص' النصر عبر مسارات ملتوية، كأنّه يتنقّل كـ 'هاكر' في عباءة حصان شطرنج. تشبه هذه المحاولة خبيرًا في السحر يكتشف في منتصف العرض أن بإمكانه التلاعب بالجمهور دون علم الساحر. لا قوانين تقيده، ولا خشبة مسرح تلجمه، فقط شيفرات تتعلّم وتُجرّب وتُخطئ وتنجح.. ثم تستمر. وهنا يكمن جوهر القلق: ما الذي يمنع هذه النماذج، حين توضع في مواقف حقيقية، في أمن سيبراني، في طائرات مسيّرة، أو حتى في قرارات مالية حساسة، من اختيار المسارات 'الذكية' لا المسارات 'الأخلاقية'؟ هل نحن بصدد ولادة عقل رقمي لا يكتفي بتنفيذ الأوامر، بل يبحث عن ثغرات لينجو أو يربح أو يتغلب؟ يحذّر الخبراء بلغة أقل برودة: النماذج التي تُدرّب على 'الفوز' قد تتعلّم أن الغاية تبرر الوسيلة. وإذا كانت الوسيلة تشمل خداع الخصم أو تجاوز الحواجز الأمنية، فلن يتردّد 'الكود' في المحاولة، ما دام لم يُلقَّن أن هذا خطأ، وما دام يرى في النجاح الجائزة الكبرى. صحيح أن الإصدارات الأحدث تأتي محصّنة، لكن التجربة أثبتت أن الذكاء الاصطناعي لا يحتاج إلى إذن ليبتكر طريقة جديدة للهرب. يكفيه أن يرى ثغرة، أن 'يشم' رائحة نصر ممكن، حتى ينقض. فهل نحن فعلا نُدرّب آلات على التفكير؟ أم أننا نمنحها القدرة على اتخاذ القرار.. في غياب الضمير؟ ربما حان الوقت لنتوقف عن سؤال 'ما الذي يمكن للذكاء الاصطناعي أن يفعله؟' ونسأل بدلًا من ذلك 'ما الذي ينبغي ألّا نسمح له بفعله؟' فالعقل الذي لا يعرف حدودًا، حتى لو كان رقميًا، لا يلبث أن يصير تهديدًا يتقن التخفّي في ثياب العبقرية.


تحيا مصر
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تحيا مصر
اختراق شركة اتصالات كبرى.. معلومات حساسة لـ30 مليون إيراني في قبضة القراصنة
ضربة موجعة لأكبر شركة اتصالات في إيران وجهتها مجموعة القراصنة الإلكترونية (ShadowBits) التي أعلنت عن اختراق خوادم "همراه" الشبكة الأولى التابعة لحكومة طهران ، ما وضع عشرات الملايين من المستخدمين في موقف لا يحسدون عليه. تمكنت مجموعة القراصنة الإلكترونية من الوصول إلى معلومات 30 مليون مشترك في شركة "همراه" التي تقدم خدماتها في البلاد بجانب شبكات أخرى مثل "رايتل"، "إيران سيل" و"شاتل". المعلومات التي قالت مجموعة القراصنة أنها تمكنت من الحصول عليها تتضمن أسماء العملاء بالكامل وتاريخ ومكان ولادتهم، إلى جانب أرقام الهويات الشخصية، والعنوان البريدي، وفق موقع ديجياتو المختص بالشؤون التقنية بإيران. رفع مستوى الخطر بهجوم سيراني بمجرد إعلان مجموعة القراصنة حصولها على المعلومات الخاصة بعملاء الشركة، ارتفع مستوى الاستشعار بالخطر بإمكانية هجوم سيبراني على البلاد واسع النطاق وغير مسبوق. نجاح التحقق من بيانات العملاء ولم تكتف مجموعة القراصنة الإلكترونية من الحصول على المعلومات ولكنها قدمت عينة من البيانات المسروقة بهدف التحقق من صحتها، فيما أظهرت نتائج مراجعتها تطابقًا واضحا مع بيانات حقيقية تعود لمشتركين فعليين، ما يعني ببساطة أن الاختراق نجح بالفعل، وعلى الإيرانيين ترقب ما يحدث مستقبلا. ابتزاز المجموعة للشركة الإيرانية وتلقت شركة "همراه" تهديدا من مجموعة القراصنة الإلكترونية عبر بيان قالت فيه الأخيرة إنها سوف تقوم ببيع البيانات المسروقة في حال لم تستجب الشركة لمطالبها، وفي المقابل لم تكشف "القراصنة" عن مطالبها بعد. وقالت مجموعة القراصنة أن هذه المعلومات التي حصلت عليها قد تستخدم في عمليات احتيال هاتفي واسعة النطاق، إضافة عن الاستفادة بها في اختراق الحسابات الإلكترونية من خلال تقنيات التخمين والهندسة الاجتماعية، وانتحال الهوية عبر إصدار وثائق مزورة أو إنشاء حسابات بأسماء الضحايا، ما يضع الشركة تحت مقصلة جماعة القراصنة. اختراق سامسونج في ألمانيا قبل ساعات قليلة من واقعة اختراق "همراه" ، تمكن هاكر يُدعى "GHNA" من تسريب البيانات الشخصية لأكثر من 270 ألف عميل لشركة سامسونج في ألمانيا، بعد أن تمكن من الوصول إلى نظام خدمة العملاء التابع للشركة ونشر البيانات مجانًا عبر الإنترنت، ما يعني انتقال عمليات الاختراق من دولة إلى أخرى واستغل المهاجم بيانات اعتماد مسروقة تعود لعام 2021، تم الحصول عليها باستخدام برمجية خبيثة تُعرف باسم "Raccoon Infostealer"، أصابت جهاز موظف في شركة Spectos GmbH، وهي شركة متعاقدة مع سامسونج لمراقبة جودة الخدمات، وفقا لتقرير صادر عن شركة الأمن السيبراني Hudson Rock.


أريفينو.نت
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أريفينو.نت
المغرب يرد الصفعة الجزائرية بقوة كبيرة؟
في فصل جديد ومثير من الصراع الرقمي الذي يكتنف المغرب والجزائر، نجح قراصنة مغاربة في تنفيذ هجوم نوعي استهدف المؤسسة العامة للبريد والاتصالات في الجزائر، وقد نتج عن هذا الهجوم تسريب أكثر من 13 جيجابايت من البيانات الحساسة. تضمنت هذه البيانات وثائق إدارية سرية وأوامر تحويل أموال، بالإضافة إلى معطيات شخصية ووثائق تخص وزارة العمل الجزائرية. هذا الهجوم جاء كرد مباشر على أكبر اختراق للبيانات في تاريخ المغرب، والذي طال الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي ووزارة التشغيل، حيث يُعتقد أن هاكر جزائري هو المسؤول عنه. المجموعة المغربية التي نفذت هذا الهجوم تعرف باسم 'Phantom Atlas' أو 'Phantom Morocco' و'القوات السيبرانية المغربية'، وقد أعلنت مسؤوليتها عبر تيليغرام، ووصفت العملية بأنها رد مدروس على الهجمات التي تعرضت لها المؤسسات المغربية. في بيان متعدد اللغات، أكد القراصنة أنهم أتموا الهجوم في أقل من 24 ساعة، موضحين أنهم اخترقوا الأنظمة الداخلية للمؤسسة العامة للبريد والاتصالات الجزائرية واستحوذوا على الوثائق الداخلية. وصف القراصنة هجومهم بأنه أكثر من مجرد عملية قرصنة؛ بل اعتبروا ما قاموا به 'رسالة ردع وتحدٍ'، مؤكدين أن 'أي استفزاز مستقبلي سيُقابل بردّ صارم'، كما أبدوا موقفًا سياسيًا واضحًا بشأن قضية الصحراء المغربية. من ناحية أخرى، أفاد الخبير في الأمن السيبراني المعروف بإسم Saxx بأن العملية تعكس هشاشة الأنظمة المعلوماتية الجزائرية، مضيفًا أن الأوضاع الحالية تكشف عن نقص هيكلي في التدبير الإلكتروني لدى بعض المؤسسات الجزائرية. يبدو أن هذا التصعيد يمثل فصلاً جديدًا في الحرب الرقمية غير المعلنة بين البلدين، حيث تكتسب العمليات الإلكترونية طابعًا سياسيًا أكثر وضوحًا، مستهدفةً مؤسسات حساسة دون أي ردود رسمية حتى الآن من الحكومتين. اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات الشخصية في المغرب كانت الجهة الوحيدة التي علقت باختصار. إقرأ ايضاً هجمات مثل هذه تُشير إلى نزاع رقمي متصاعد يأخذ أبعادًا مؤسساتية، ما يفتح الباب أمام احتمالات صراع يهدد الأمن الرقمي على نحو متزايد. محمد العمراني، خبير الأمن السيبراني والمحاضر الشهير، يرى أن التحولات الحالية تشكل مؤشرًا على تغيير جوهري في طبيعة الصراعات الجيوسياسية بشمال إفريقيا. يرى العمراني أن هذه الحرب الرقمية غير المتماثلة تُدار من قبل جهات غير حكومية لكنها مسلحة بقدرات تقنية متقدمة ووعي سياسي واضح، ما يجعل من الفضاء الرقمي ساحة مواجهة موازية قد تكون أكثر خطورة أحيانًا. البنية التحتية الرقمية الحالية معرضة للخطر مع غياب التنسيق الإقليمي أو أي آلية مشتركة لرصد التهديدات ومعالجتها. العمراني يشير إلى ضرورة إعادة تعريف الحكومات لمفهوم الأمن القومي ليشمل البنية التحتية الرقمية لضمان الحماية. اللغة: يؤكد الخبير أن الوضع يصبح أكثر خطورة بسبب غياب بنية إقليمية للتنسيق أو الردع، موضحًا أن المنطقة المغاربية تفتقر إلى آلية مشتركة لرصد ومعالجة التهديدات الرقمية، بينما تبقى القوانين المحلية غير كافية خاصة مع تعدد الفاعلين الرقميين وتعقيد الهويات الإلكترونية وصعوبة التتبع القضائي العابر للحدود. يشير العمراني إلى أن هذا النوع من 'الحروب الهجينة'، حيث تتداخل السياسة بالتكنولوجيا، يمثل تحديات جديدة لصناع القرار. الحكومات بحاجة إلى إعادة تعريف مفهوم الأمن الوطني ليشمل البنية التحتية الرقمية، وتأمين مؤسسات الدولة ضد الهجمات السيبرانية بالاهتمام ذاته الذي يولى للتحصين العسكري. ينبغي كذلك إشراك القطاع الخاص والجامعات ومراكز الأبحاث في تطوير استراتيجيات ديناميكية وسريعة الاستجابة لهذه التهديدات. اختتم الخبير تصريحه بتحذير واضح، مشيرًا إلى أنه إذا استمرت هذه العمليات دون ضوابط سياسية وأمنية وإعلامية، فقد نصل إلى مرحلة تستخدم فيها الهجمات للتأثير في الانتخابات أو التحكم في القرارات السيادية أو حتى إحداث شلل مؤسسي. حينها، سيتعلق الأمر بأزمة سيادة رقمية حقيقية وليس مجرد مواجهة بين قراصنة الإنترنت.


عبّر
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- عبّر
'هاكرز مغاربة' يدخلون على الخط ويكشفون المعطيات الشخصية لمخترق CNSS
تفاعلا مع الجدل الرائج حول اختراق قاعدة بيانات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي المغربي CNSS نتيجة الهجوم على موقع وزارة الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، وتسريب معطيات حساسة للعديد من المواطنين، دخلت مجموعة 'هاكرز مغاربة' على خط القضية مستعملة القليل من سحرها البرمجي للقيام بتحقيق شامل خلص إلى كشف هوية الفاعل وبلد إقامته ومهنته والعديد من المعطيات الأخرى التي يعتبر إعلانها بمثابة حبل مشنقة لأي 'هاكر' يشتغل في الخفاء. وقبل أن يحتفل المخترق بإنجازه المزعوم، أكدت صفحة 'هاكرز مغاربة' في تحقيق نشرته عبر صفحتها على منصة 'فيسبوك'، أن اسمه هو 'Mzannar rachid' وهو تونسي الجنسية وبريده الإلكتروني هو ' [email protected] '، وقد درس في جامعة أوستفاليا، ويشتغل كمهندس في الأمن السيبيراني في شركة emproof في بوخوم في ألمانيا. وعن تفاصيل البحث الذي كشفوا من خلاله هذه المعطيات، أوضح الهاكرز المغاربة أن الهاكر الذي يطلق على نفسه اسم Jabaroot قام بـ'Bad Operational Security' (خطأ يقوم به المخترق ويفضح من خلاله معطياته) وذلك خلال عملية نشر البيانات، مؤكدين أنه في اللحظة الأولى لنشر البيانات على قناته في تلغرام قام بتحويلها من حساب آخر وهو ما ترك بصمة لاسم المستخدم وهو 3N16M4. وأضاف الهاكرز المغاربة أنه بعد بحث بسيط عن اسم المستخدم تم اكتشاف أحد الحسابات في Github لشخص مهتم بالتكنولوجيا والبرمجة، ليتم العثور على معلومات قيمة ومنها البريد الإلكتروني الخاص به وهو [email protected] ، في أحد مشاريعه البرمجية، وشيرين إلى أن البريد المكتشف يبدو من جامعة ألمانية. وبنفس الطريقة، قام الهاكرز المغاربة بالبحث في مشاريع برمجية أخرى خاصة بذات الشخص، ليتم العثور على اسمه الكامل في أحد 'الإيمايلات' وهو [email protected] ، ليتبين أن اسمه هو Mzannar rachid، وأنه يملك حسابا على منصة Linkedin بنفس الإسم يحمل صورته الحقيقية وتفاصيل عن عمله كـ Security engineer أي مهندس في الأمن السيبيراني في شركة emproof في بوخوم في ألمانيا. ومن خلال حسابه، تم اكتشاف أنه درس في جامعة أوستفاليا، وتم التأكد من الأمر من إحدى 'الإيميلات' الذي يشتغل به في موقعهم. ومن خلال البحث المعمق في اسم 3N16M4، تم العثور على حساب في موقع خاص بمسابقات الهاكرز 'CTF' واكتشاف سيرته الذاتية في الـ bio مكتوب فيها مكتوب فيها بأنه من تونس، وأن إسم 3N16M4 الذي يتم استخدامه في المنصة يلعب به شخص واحد فقط.