أحدث الأخبار مع #هاون


المركزية
منذ يوم واحد
- سياسة
- المركزية
مسؤول لبناني يحسم الامر: هكذا ستكون بداية سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية
يجزم مسؤول أمني لبناني بتصميم الدولة على سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية، بدءا من منتصف حزيران المقبل، ليس من باب تحدي الفصائل ولا التضييق على اللاجئين، بل من زاوية حق الدولة في بسط سلطتها وحصرية السلاح على كل أراضيها. لم يأت كلام رئيس الجمهورية جوزف عون من فراغ أمام وفد من الكونغرس الأميركي، إذ أشار إلى العمل على تسليم السلاح الفلسطيني من ثلاثة مخيمات: برج البراجنة وشاتيلا ومار الياس. وإذا كانت هذه الخطوة السياسية - العسكرية تلقى قبول الرئيس محمود عباس فهي ليست محل ترحيب عند "تحالف الفصائل"، ولا سيما "حماس" و"الجهاد الإسلامي"، اللذين لم تفاتحهما أي جهة لبنانية رسمية في هذا "الإجراء المر" بالنسبة إلى أكثرية القوى الفلسطينية. وثمة جهات تدور في فلك "فتح" وتنشط في مخيمي عين الحلوة والرشيدية في الجنوب لا تؤيد طرح عباس. ويؤكد مسؤول لبناني لـ"النهار" أن بداية سحب السلاح ستكون من المخيمات في قلب بيروت ومحيط الضاحية الجنوبية وعلى مقربة من مطار رفيق الحريري. ويعترف بأن المهمة ليست سهلة في معالجة ملف عائد إلى عام 1969. وثمة أكثر من رسالة تريد الدولة توجيهها من سحب السلاح الثقيل من هذه المخيمات "فما النفع من وجود صاروخ أو مدفع هاون في مخيم برج البراجنة؟" وفي المخيمات مجموعة من كبار رؤوس العصابات التي تنشط في الاتجار بالمخدرات والكبتاغون ويديرها مطلوبون للقضاء من الفلسطينيين واللبنانيين والسوريين. لا يريد الجيش نزع هذا السلاح بالقوة، وسيجري بداية اتصالات بالفصائل، وقد بدأت أمس، على أن تكون المرحلة الثانية في مخيمي الجليل بقاعا والبداوي شمالا. وتستكمل هذه العملية في مخيمات الرشيدية والبص وبرج الشمالي في صور وفي منطقة القرار 1701 جنوب الليطاني، ويترك مخيم عين الحلوة "وهو الأصعب" للمرحلة الأخيرة من هذه العملية "التي لن تتوقف". والمؤكد أن لجوء الفصائل إلى المناورة والاعتراض على هذا القرار لن يخدمها. ولا يمانع المعنيون في إجراء حوارات مع المسؤولين عن الفصائل، مع تذكيرهم بأن "لا رجوع عن القرار". في المقابل، تفيد معطيات الفصائل التي لا تلتقي مع عباس، وتجمعات من بينها تلك التي يديرها منير المقدح في عين الحلوة أنها لم تتلق أي اتصال من الجيش يطلب منها تسليم السلاح في المخيمات، وأن "كل ما يتم تناقله من معلومات أو روايات لا نعرف كيف ستترجم على الأرض"، مع التذكير بأن لقاء عباس وممثلي الفصائل المحسوبة عليه لم يوضح كيفية سحب السلاح من المخيمات وتنفيذ ملف شائك ومتشعب بهذا الحجم. والحال أن "حزب الله" لم يبد أي إشارة لتوجه الدولة إلى جمع السلاح في المخيمات. وما يجري بحسب مراقبين فلسطينيين أن عباس، بدعم من أكثر من جهة، يعمل على "تذويب اللاجئين" حيث يقيمون، وهذا ما بدأ العمل عليه في سوريا بعد تسلم أحمد الشرع مقاليد السلطة. ولم يتطرق عباس إلى حق عودة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان إلى أراضي أجدادهم. وفي معلومات حلقات ضيقة أنه إذا كانت هناك صعوبات معروفة تعترض توطين الفلسطينيين في لبنان وعدم التمكن من تجنيسهم، فقد يجري العمل على منحهم جوازات سفر صادرة من رام الله، ويستطيعون بهذا المخرج الإقامة في لبنان والتملك فيه والدخول والخروج مثل أي مواطن عربي، مع منحهم بعض الاستثناءات في الإقامة والعمل، لأن ثمة جهات فلسطينية ترفع شعار "السلاح مقابل الحقوق". ويبقى الأخطر في طرح السلاح الفلسطيني الذي عمره أكثر من نصف قرن، أن تنتقل قنبلة رام الله - غزة إلى لبنان!

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
مسؤول أمني يحسم الامر: قررنا سحب السلاح من المخيمات
يجزم مسؤول أمني لبناني بتصميم الدولة على سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية، بدءا من منتصف حزيران/يونيو المقبل، ليس من باب تحدي الفصائل ولا التضييق على اللاجئين، بل من زاوية حق الدولة في بسط سلطتها وحصرية السلاح على كل أراضيها. لم يأت كلام رئيس الجمهورية جوزف عون من فراغ أمام وفد من الكونغرس الأميركي، إذ أشار إلى العمل على تسليم السلاح الفلسطيني من ثلاثة مخيمات: برج البراجنة وشاتيلا ومار الياس. وإذا كانت هذه الخطوة السياسية - العسكرية تلقى قبول الرئيس محمود عباس فهي ليست محل ترحيب عند "تحالف الفصائل"، ولا سيما "حماس" و"الجهاد الإسلامي"، اللذين لم تفاتحهما أي جهة لبنانية رسمية في هذا "الإجراء المر" بالنسبة إلى أكثرية القوى الفلسطينية. وثمة جهات تدور في فلك "فتح" وتنشط في مخيمي عين الحلوة والرشيدية في الجنوب لا تؤيد طرح عباس. ويؤكد مسؤول لبناني لـ"النهار" أن بداية سحب السلاح ستكون من المخيمات في قلب بيروت ومحيط الضاحية الجنوبية وعلى مقربة من مطار رفيق الحريري. ويعترف بأن المهمة ليست سهلة في معالجة ملف عائد إلى عام 1969. وثمة أكثر من رسالة تريد الدولة توجيهها من سحب السلاح الثقيل من هذه المخيمات "فما النفع من وجود صاروخ أو مدفع هاون في مخيم برج البراجنة؟" وفي المخيمات مجموعة من كبار رؤوس العصابات التي تنشط في الاتجار بالمخدرات والكبتاغون ويديرها مطلوبون للقضاء من الفلسطينيين واللبنانيين والسوريين. لا يريد الجيش نزع هذا السلاح بالقوة، وسيجري بداية اتصالات بالفصائل، وقد بدأت أمس، على أن تكون المرحلة الثانية في مخيمي الجليل بقاعا والبداوي شمالا. وتستكمل هذه العملية في مخيمات الرشيدية والبص وبرج الشمالي في صور وفي منطقة القرار 1701 جنوب الليطاني، ويترك مخيم عين الحلوة "وهو الأصعب" للمرحلة الأخيرة من هذه العملية "التي لن تتوقف". والمؤكد أن لجوء الفصائل إلى المناورة والاعتراض على هذا القرار لن يخدمها. ولا يمانع المعنيون في إجراء حوارات مع المسؤولين عن الفصائل، مع تذكيرهم بأن "لا رجوع عن القرار". في المقابل، تفيد معطيات الفصائل التي لا تلتقي مع عباس، وتجمعات من بينها تلك التي يديرها منير المقدح في عين الحلوة أنها لم تتلق أي اتصال من الجيش يطلب منها تسليم السلاح في المخيمات، وأن "كل ما يتم تناقله من معلومات أو روايات لا نعرف كيف ستترجم على الأرض"، مع التذكير بأن لقاء عباس وممثلي الفصائل المحسوبة عليه لم يوضح كيفية سحب السلاح من المخيمات وتنفيذ ملف شائك ومتشعب بهذا الحجم. والحال أن "حزب الله" لم يبد أي إشارة لتوجه الدولة إلى جمع السلاح في المخيمات. وما يجري بحسب مراقبين فلسطينيين أن عباس، بدعم من أكثر من جهة، يعمل على "تذويب اللاجئين" حيث يقيمون، وهذا ما بدأ العمل عليه في سوريا بعد تسلم أحمد الشرع مقاليد السلطة. ولم يتطرق عباس إلى حق عودة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان إلى أراضي أجدادهم. وفي معلومات حلقات ضيقة أنه إذا كانت هناك صعوبات معروفة تعترض توطين الفلسطينيين في لبنان وعدم التمكن من تجنيسهم، فقد يجري العمل على منحهم جوازات سفر صادرة من رام الله، ويستطيعون بهذا المخرج الإقامة في لبنان والتملك فيه والدخول والخروج مثل أي مواطن عربي، مع منحهم بعض الاستثناءات في الإقامة والعمل، لأن ثمة جهات فلسطينية ترفع شعار "السلاح مقابل الحقوق". ويبقى الأخطر في طرح السلاح الفلسطيني الذي عمره أكثر من نصف قرن، أن تنتقل قنبلة رام الله - غزة إلى لبنان! رضوان عقيل -"النهار" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


النهار
منذ يوم واحد
- سياسة
- النهار
مسؤول لبناني يكشف لـ"النهار": هكذا ستكون بداية سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية
يجزم مسؤول أمني لبناني بتصميم الدولة على سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية، بدءاً من منتصف حزيران/يونيو المقبل، ليس من باب تحدي الفصائل ولا التضييق على اللاجئين، بل من زاوية حق الدولة في بسط سلطتها وحصرية السلاح على كل أراضيها. الاجتماع الأول للجنة المشتركة لمتابعة أوضاع المخيمات... سلام: إطلاق مسار لتسليم السلاح وفق جدولٍ زمنيّ أعطى سلام توجيهاته" بضرورة الإسراع بالخطوات العملية عبر وضع آلية تنفيذية واضحة ووفق جدول زمني محدد". ويؤكد مسؤول لبناني لـ"النهار" أن بداية سحب السلاح ستكون من المخيمات في قلب بيروت ومحيط الضاحية الجنوبية وعلى مقربة من مطار رفيق الحريري. ويعترف بأن المهمة ليست سهلة في معالجة ملف عائد إلى عام 1969. وثمة أكثر من رسالة تريد الدولة توجيهها من سحب السلاح الثقيل من هذه المخيمات "فما النفع من وجود صاروخ أو مدفع هاون في مخيم برج البراجنة؟" والحال أن "حزب الله" لم يبد أي إشارة لتوجه الدولة إلى جمع السلاح في المخيمات. وما يجري بحسب مراقبين فلسطينيين أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بدعم من أكثر من جهة، يعمل على "تذويب اللاجئين" حيث يقيمون، وهذا ما بدأ العمل عليه في سوريا بعد تسلم أحمد الشرع مقاليد السلطة. ولم يتطرق عباس إلى حق عودة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان إلى أراضي أجدادهم.


بيروت نيوز
منذ يوم واحد
- سياسة
- بيروت نيوز
قررنا سحب السلاح من المخيمات
كتبت' النهار'؛ لبنان اليوم في مواجهة تحدي أمني جديد يتمثل في تصميم الدولة على سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية، بدءًا من منتصف حزيران المقبل. هذا القرار ليس تحديًا للفصائل أو تضييقًا على حق اللاجئ الفلسطيني، بل هو جزء من بناء الدولة وسعيها لبسط سلطتها وحصرية السلاح على كامل أراضيها. ]]> وقد جاء كلام رئيس الجمهورية جوزاف عون أمام وفد من الكونغرس الأميركي، حيث أشار إلى العمل على تسليم السلاح الفلسطيني من ثلاثة مخيمات: برج البراجنة، شاتيلا، ومار الياس. وتلقى هذا القرار قبول الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لكنه لم يكن محل ترحيب من 'تحالف الفصائل'، وخاصة 'حماس' و'الجهاد الإسلامي'، اللذين لم تُفاتحهما أي جهة لبنانية رسمية في هذا الإجراء الصعب بالنسبة إلى غالبية القوى الفلسطينية. وهناك جهات تدور في فلك 'فتح' لا تؤيد طرح عباس. وأكد مصدر لبناني مسؤول لـ'النهار' أن بداية سحب السلاح ستكون من المخيمات الواقعة في قلب بيروت ومحيط الضاحية الجنوبية وعلى مقربة من مطار رفيق الحريري. واعترف المصدر بأن المهمة ليست سهلة، خاصة وأن هذا الملف يعود إلى عام 1969. وتريد الدولة من خلال سحب السلاح الثقيل من هذه المخيمات توجيه عدة رسائل، منها: 'ما الفائدة من وجود صاروخ أو مدفع هاون في مخيم برج البراجنة؟'. كما تضم هذه المخيمات مجموعة من كبار رؤوس العصابات الذين ينشطون في تجارة المخدرات والكبتاغون، وهم مطلوبون للقضاء من اللبنانيين والفلسطينيين والسوريين. ولا يرغب الجيش بنزع هذا السلاح بالقوة، وسيتم العمل على بدء اتصالات بالفصائل، وقد بدأت أمس، على أن تكون المرحلة الثانية في مخيمي الجليل في البقاع والبداوي شمالًا. وتستكمل هذه العملية في مخيمات الرشيدية والبص وبرج الشمالي في صور جنوباً، وفي منطقة القرار الليطاني. ويُترك مخيم عين الحلوة 'وهو الأصعب' للمرحلة الأخيرة من هذه العملية 'التي لن تتوقف'. في المقابل، تفيد معطيات الفصائل التي لا تلتقي مع عباس، وتجمعات من بينها تلك التي يديرها منير المقدح في عين الحلوة، بأنها لم تتلقَ أي اتصال من الجيش يطلب منها تسليم السلاح في المخيمات، مع التذكير بأن لقاء عباس وممثلي الفصائل المحسوبة عليه لم يوضح كيفية سحب السلاح من المخيمات وتنفيذ ملف شائك ومتشعب بهذا الحجم. وفي معلومات من حلقات ضيقة، إذا كانت هناك صعوبات معروفة تعترض توطين الفلسطينيين في لبنان وعدم التمكن من تجنيسهم، فقد يجري العمل على منحهم جوازات سفر صادرة من رام الله، يستطيعون بهذا المخرج الإقامة في لبنان والتملك فيه والدخول والخروج مثل أي مواطن عربي، مع منحهم بعض الاستثناءات في الإقامة والعمل، لأن ثمة جهات فلسطينية ترفع شعار 'السلاح مقابل الحقوق'. ويبقى الأخطر في طرح السلاح الفلسطيني الذي عمره أكثر من نصف قرن، أن تنتقل قنبلة رام الله – غزة إلى لبنان.


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- سياسة
- ليبانون 24
مسؤول امني : قررنا سحب السلاح من المخيمات
كتبت" النهار"؛ لبنان اليوم في مواجهة تحدي أمني جديد يتمثل في تصميم الدولة على سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية ، بدءًا من منتصف حزيران المقبل. هذا القرار ليس تحديًا للفصائل أو تضييقًا على حق اللاجئ الفلسطيني، بل هو جزء من بناء الدولة وسعيها لبسط سلطتها وحصرية السلاح على كامل أراضيها. وقد جاء كلام رئيس الجمهورية جوزاف عون أمام وفد من الكونغرس الأميركي، حيث أشار إلى العمل على تسليم السلاح الفلسطيني من ثلاثة مخيمات: برج البراجنة، شاتيلا، ومار الياس. وتلقى هذا القرار قبول الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، لكنه لم يكن محل ترحيب من "تحالف الفصائل"، وخاصة " حماس" و" الجهاد الإسلامي"، اللذين لم تُفاتحهما أي جهة لبنانية رسمية في هذا الإجراء الصعب بالنسبة إلى غالبية القوى الفلسطينية. وهناك جهات تدور في فلك "فتح" لا تؤيد طرح عباس. وأكد مصدر لبناني مسؤول لـ"النهار" أن بداية سحب السلاح ستكون من المخيمات الواقعة في قلب بيروت ومحيط الضاحية الجنوبية وعلى مقربة من مطار رفيق الحريري. واعترف المصدر بأن المهمة ليست سهلة، خاصة وأن هذا الملف يعود إلى عام 1969. وتريد الدولة من خلال سحب السلاح الثقيل من هذه المخيمات توجيه عدة رسائل، منها: "ما الفائدة من وجود صاروخ أو مدفع هاون في مخيم برج البراجنة؟". كما تضم هذه المخيمات مجموعة من كبار رؤوس العصابات الذين ينشطون في تجارة المخدرات والكبتاغون، وهم مطلوبون للقضاء من اللبنانيين والفلسطينيين والسوريين. ولا يرغب الجيش بنزع هذا السلاح بالقوة، وسيتم العمل على بدء اتصالات بالفصائل، وقد بدأت أمس، على أن تكون المرحلة الثانية في مخيمي الجليل في البقاع والبداوي شمالًا. وتستكمل هذه العملية في مخيمات الرشيدية والبص وبرج الشمالي في صور جنوباً، وفي منطقة القرار الليطاني. ويُترك مخيم عين الحلوة"وهو الأصعب" للمرحلة الأخيرة من هذه العملية "التي لن تتوقف". في المقابل، تفيد معطيات الفصائل التي لا تلتقي مع عباس، وتجمعات من بينها تلك التي يديرها منير المقدح في عين الحلوة ، بأنها لم تتلقَ أي اتصال من الجيش يطلب منها تسليم السلاح في المخيمات، مع التذكير بأن لقاء عباس وممثلي الفصائل المحسوبة عليه لم يوضح كيفية سحب السلاح من المخيمات وتنفيذ ملف شائك ومتشعب بهذا الحجم. وفي معلومات من حلقات ضيقة، إذا كانت هناك صعوبات معروفة تعترض توطين الفلسطينيين في لبنان وعدم التمكن من تجنيسهم، فقد يجري العمل على منحهم جوازات سفر صادرة من رام الله، يستطيعون بهذا المخرج الإقامة في لبنان والتملك فيه والدخول والخروج مثل أي مواطن عربي، مع منحهم بعض الاستثناءات في الإقامة والعمل، لأن ثمة جهات فلسطينية ترفع شعار "السلاح مقابل الحقوق". ويبقى الأخطر في طرح السلاح الفلسطيني الذي عمره أكثر من نصف قرن، أن تنتقل قنبلة رام الله - غزة إلى لبنان.