أحدث الأخبار مع #هاون

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
مسؤول أمني يحسم الامر: قررنا سحب السلاح من المخيمات
يجزم مسؤول أمني لبناني بتصميم الدولة على سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية، بدءا من منتصف حزيران/يونيو المقبل، ليس من باب تحدي الفصائل ولا التضييق على اللاجئين، بل من زاوية حق الدولة في بسط سلطتها وحصرية السلاح على كل أراضيها. لم يأت كلام رئيس الجمهورية جوزف عون من فراغ أمام وفد من الكونغرس الأميركي، إذ أشار إلى العمل على تسليم السلاح الفلسطيني من ثلاثة مخيمات: برج البراجنة وشاتيلا ومار الياس. وإذا كانت هذه الخطوة السياسية - العسكرية تلقى قبول الرئيس محمود عباس فهي ليست محل ترحيب عند "تحالف الفصائل"، ولا سيما "حماس" و"الجهاد الإسلامي"، اللذين لم تفاتحهما أي جهة لبنانية رسمية في هذا "الإجراء المر" بالنسبة إلى أكثرية القوى الفلسطينية. وثمة جهات تدور في فلك "فتح" وتنشط في مخيمي عين الحلوة والرشيدية في الجنوب لا تؤيد طرح عباس. ويؤكد مسؤول لبناني لـ"النهار" أن بداية سحب السلاح ستكون من المخيمات في قلب بيروت ومحيط الضاحية الجنوبية وعلى مقربة من مطار رفيق الحريري. ويعترف بأن المهمة ليست سهلة في معالجة ملف عائد إلى عام 1969. وثمة أكثر من رسالة تريد الدولة توجيهها من سحب السلاح الثقيل من هذه المخيمات "فما النفع من وجود صاروخ أو مدفع هاون في مخيم برج البراجنة؟" وفي المخيمات مجموعة من كبار رؤوس العصابات التي تنشط في الاتجار بالمخدرات والكبتاغون ويديرها مطلوبون للقضاء من الفلسطينيين واللبنانيين والسوريين. لا يريد الجيش نزع هذا السلاح بالقوة، وسيجري بداية اتصالات بالفصائل، وقد بدأت أمس، على أن تكون المرحلة الثانية في مخيمي الجليل بقاعا والبداوي شمالا. وتستكمل هذه العملية في مخيمات الرشيدية والبص وبرج الشمالي في صور وفي منطقة القرار 1701 جنوب الليطاني، ويترك مخيم عين الحلوة "وهو الأصعب" للمرحلة الأخيرة من هذه العملية "التي لن تتوقف". والمؤكد أن لجوء الفصائل إلى المناورة والاعتراض على هذا القرار لن يخدمها. ولا يمانع المعنيون في إجراء حوارات مع المسؤولين عن الفصائل، مع تذكيرهم بأن "لا رجوع عن القرار". في المقابل، تفيد معطيات الفصائل التي لا تلتقي مع عباس، وتجمعات من بينها تلك التي يديرها منير المقدح في عين الحلوة أنها لم تتلق أي اتصال من الجيش يطلب منها تسليم السلاح في المخيمات، وأن "كل ما يتم تناقله من معلومات أو روايات لا نعرف كيف ستترجم على الأرض"، مع التذكير بأن لقاء عباس وممثلي الفصائل المحسوبة عليه لم يوضح كيفية سحب السلاح من المخيمات وتنفيذ ملف شائك ومتشعب بهذا الحجم. والحال أن "حزب الله" لم يبد أي إشارة لتوجه الدولة إلى جمع السلاح في المخيمات. وما يجري بحسب مراقبين فلسطينيين أن عباس، بدعم من أكثر من جهة، يعمل على "تذويب اللاجئين" حيث يقيمون، وهذا ما بدأ العمل عليه في سوريا بعد تسلم أحمد الشرع مقاليد السلطة. ولم يتطرق عباس إلى حق عودة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان إلى أراضي أجدادهم. وفي معلومات حلقات ضيقة أنه إذا كانت هناك صعوبات معروفة تعترض توطين الفلسطينيين في لبنان وعدم التمكن من تجنيسهم، فقد يجري العمل على منحهم جوازات سفر صادرة من رام الله، ويستطيعون بهذا المخرج الإقامة في لبنان والتملك فيه والدخول والخروج مثل أي مواطن عربي، مع منحهم بعض الاستثناءات في الإقامة والعمل، لأن ثمة جهات فلسطينية ترفع شعار "السلاح مقابل الحقوق". ويبقى الأخطر في طرح السلاح الفلسطيني الذي عمره أكثر من نصف قرن، أن تنتقل قنبلة رام الله - غزة إلى لبنان! رضوان عقيل -"النهار" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


النهار
منذ 2 ساعات
- سياسة
- النهار
مسؤول لبناني يكشف لـ"النهار": هكذا ستكون بداية سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية
يجزم مسؤول أمني لبناني بتصميم الدولة على سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية، بدءاً من منتصف حزيران/يونيو المقبل، ليس من باب تحدي الفصائل ولا التضييق على اللاجئين، بل من زاوية حق الدولة في بسط سلطتها وحصرية السلاح على كل أراضيها. الاجتماع الأول للجنة المشتركة لمتابعة أوضاع المخيمات... سلام: إطلاق مسار لتسليم السلاح وفق جدولٍ زمنيّ أعطى سلام توجيهاته" بضرورة الإسراع بالخطوات العملية عبر وضع آلية تنفيذية واضحة ووفق جدول زمني محدد". ويؤكد مسؤول لبناني لـ"النهار" أن بداية سحب السلاح ستكون من المخيمات في قلب بيروت ومحيط الضاحية الجنوبية وعلى مقربة من مطار رفيق الحريري. ويعترف بأن المهمة ليست سهلة في معالجة ملف عائد إلى عام 1969. وثمة أكثر من رسالة تريد الدولة توجيهها من سحب السلاح الثقيل من هذه المخيمات "فما النفع من وجود صاروخ أو مدفع هاون في مخيم برج البراجنة؟" والحال أن "حزب الله" لم يبد أي إشارة لتوجه الدولة إلى جمع السلاح في المخيمات. وما يجري بحسب مراقبين فلسطينيين أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بدعم من أكثر من جهة، يعمل على "تذويب اللاجئين" حيث يقيمون، وهذا ما بدأ العمل عليه في سوريا بعد تسلم أحمد الشرع مقاليد السلطة. ولم يتطرق عباس إلى حق عودة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان إلى أراضي أجدادهم.


بيروت نيوز
منذ 3 ساعات
- سياسة
- بيروت نيوز
قررنا سحب السلاح من المخيمات
كتبت' النهار'؛ لبنان اليوم في مواجهة تحدي أمني جديد يتمثل في تصميم الدولة على سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية، بدءًا من منتصف حزيران المقبل. هذا القرار ليس تحديًا للفصائل أو تضييقًا على حق اللاجئ الفلسطيني، بل هو جزء من بناء الدولة وسعيها لبسط سلطتها وحصرية السلاح على كامل أراضيها. ]]> وقد جاء كلام رئيس الجمهورية جوزاف عون أمام وفد من الكونغرس الأميركي، حيث أشار إلى العمل على تسليم السلاح الفلسطيني من ثلاثة مخيمات: برج البراجنة، شاتيلا، ومار الياس. وتلقى هذا القرار قبول الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لكنه لم يكن محل ترحيب من 'تحالف الفصائل'، وخاصة 'حماس' و'الجهاد الإسلامي'، اللذين لم تُفاتحهما أي جهة لبنانية رسمية في هذا الإجراء الصعب بالنسبة إلى غالبية القوى الفلسطينية. وهناك جهات تدور في فلك 'فتح' لا تؤيد طرح عباس. وأكد مصدر لبناني مسؤول لـ'النهار' أن بداية سحب السلاح ستكون من المخيمات الواقعة في قلب بيروت ومحيط الضاحية الجنوبية وعلى مقربة من مطار رفيق الحريري. واعترف المصدر بأن المهمة ليست سهلة، خاصة وأن هذا الملف يعود إلى عام 1969. وتريد الدولة من خلال سحب السلاح الثقيل من هذه المخيمات توجيه عدة رسائل، منها: 'ما الفائدة من وجود صاروخ أو مدفع هاون في مخيم برج البراجنة؟'. كما تضم هذه المخيمات مجموعة من كبار رؤوس العصابات الذين ينشطون في تجارة المخدرات والكبتاغون، وهم مطلوبون للقضاء من اللبنانيين والفلسطينيين والسوريين. ولا يرغب الجيش بنزع هذا السلاح بالقوة، وسيتم العمل على بدء اتصالات بالفصائل، وقد بدأت أمس، على أن تكون المرحلة الثانية في مخيمي الجليل في البقاع والبداوي شمالًا. وتستكمل هذه العملية في مخيمات الرشيدية والبص وبرج الشمالي في صور جنوباً، وفي منطقة القرار الليطاني. ويُترك مخيم عين الحلوة 'وهو الأصعب' للمرحلة الأخيرة من هذه العملية 'التي لن تتوقف'. في المقابل، تفيد معطيات الفصائل التي لا تلتقي مع عباس، وتجمعات من بينها تلك التي يديرها منير المقدح في عين الحلوة، بأنها لم تتلقَ أي اتصال من الجيش يطلب منها تسليم السلاح في المخيمات، مع التذكير بأن لقاء عباس وممثلي الفصائل المحسوبة عليه لم يوضح كيفية سحب السلاح من المخيمات وتنفيذ ملف شائك ومتشعب بهذا الحجم. وفي معلومات من حلقات ضيقة، إذا كانت هناك صعوبات معروفة تعترض توطين الفلسطينيين في لبنان وعدم التمكن من تجنيسهم، فقد يجري العمل على منحهم جوازات سفر صادرة من رام الله، يستطيعون بهذا المخرج الإقامة في لبنان والتملك فيه والدخول والخروج مثل أي مواطن عربي، مع منحهم بعض الاستثناءات في الإقامة والعمل، لأن ثمة جهات فلسطينية ترفع شعار 'السلاح مقابل الحقوق'. ويبقى الأخطر في طرح السلاح الفلسطيني الذي عمره أكثر من نصف قرن، أن تنتقل قنبلة رام الله – غزة إلى لبنان.


ليبانون 24
منذ 4 ساعات
- سياسة
- ليبانون 24
مسؤول امني : قررنا سحب السلاح من المخيمات
كتبت" النهار"؛ لبنان اليوم في مواجهة تحدي أمني جديد يتمثل في تصميم الدولة على سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية ، بدءًا من منتصف حزيران المقبل. هذا القرار ليس تحديًا للفصائل أو تضييقًا على حق اللاجئ الفلسطيني، بل هو جزء من بناء الدولة وسعيها لبسط سلطتها وحصرية السلاح على كامل أراضيها. وقد جاء كلام رئيس الجمهورية جوزاف عون أمام وفد من الكونغرس الأميركي، حيث أشار إلى العمل على تسليم السلاح الفلسطيني من ثلاثة مخيمات: برج البراجنة، شاتيلا، ومار الياس. وتلقى هذا القرار قبول الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، لكنه لم يكن محل ترحيب من "تحالف الفصائل"، وخاصة " حماس" و" الجهاد الإسلامي"، اللذين لم تُفاتحهما أي جهة لبنانية رسمية في هذا الإجراء الصعب بالنسبة إلى غالبية القوى الفلسطينية. وهناك جهات تدور في فلك "فتح" لا تؤيد طرح عباس. وأكد مصدر لبناني مسؤول لـ"النهار" أن بداية سحب السلاح ستكون من المخيمات الواقعة في قلب بيروت ومحيط الضاحية الجنوبية وعلى مقربة من مطار رفيق الحريري. واعترف المصدر بأن المهمة ليست سهلة، خاصة وأن هذا الملف يعود إلى عام 1969. وتريد الدولة من خلال سحب السلاح الثقيل من هذه المخيمات توجيه عدة رسائل، منها: "ما الفائدة من وجود صاروخ أو مدفع هاون في مخيم برج البراجنة؟". كما تضم هذه المخيمات مجموعة من كبار رؤوس العصابات الذين ينشطون في تجارة المخدرات والكبتاغون، وهم مطلوبون للقضاء من اللبنانيين والفلسطينيين والسوريين. ولا يرغب الجيش بنزع هذا السلاح بالقوة، وسيتم العمل على بدء اتصالات بالفصائل، وقد بدأت أمس، على أن تكون المرحلة الثانية في مخيمي الجليل في البقاع والبداوي شمالًا. وتستكمل هذه العملية في مخيمات الرشيدية والبص وبرج الشمالي في صور جنوباً، وفي منطقة القرار الليطاني. ويُترك مخيم عين الحلوة"وهو الأصعب" للمرحلة الأخيرة من هذه العملية "التي لن تتوقف". في المقابل، تفيد معطيات الفصائل التي لا تلتقي مع عباس، وتجمعات من بينها تلك التي يديرها منير المقدح في عين الحلوة ، بأنها لم تتلقَ أي اتصال من الجيش يطلب منها تسليم السلاح في المخيمات، مع التذكير بأن لقاء عباس وممثلي الفصائل المحسوبة عليه لم يوضح كيفية سحب السلاح من المخيمات وتنفيذ ملف شائك ومتشعب بهذا الحجم. وفي معلومات من حلقات ضيقة، إذا كانت هناك صعوبات معروفة تعترض توطين الفلسطينيين في لبنان وعدم التمكن من تجنيسهم، فقد يجري العمل على منحهم جوازات سفر صادرة من رام الله، يستطيعون بهذا المخرج الإقامة في لبنان والتملك فيه والدخول والخروج مثل أي مواطن عربي، مع منحهم بعض الاستثناءات في الإقامة والعمل، لأن ثمة جهات فلسطينية ترفع شعار "السلاح مقابل الحقوق". ويبقى الأخطر في طرح السلاح الفلسطيني الذي عمره أكثر من نصف قرن، أن تنتقل قنبلة رام الله - غزة إلى لبنان.


يمني برس
منذ يوم واحد
- سياسة
- يمني برس
أكثر من 475 شهيداً وجريحاً مدنياً بجرائم وحشية ارتكبها العدوان بحق الشعب اليمني في مثل هذا اليوم 27 مايو
يمني برس || تقرير: في مثل هذا اليوم الـ 27 من مايو من سنوات العدوان العشر الماضية ارتكب طيران العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي ومرتزقته جملة من الجرائم الوحشية بحق الشعب اليمني راح ضحيتها مئات المدنيين بين شهيد وجريح، جراء استهدافهم لمنازل المواطنين والمنشآت الصحية والتعليمية والموانئ والمقابر والمساجد ومحطات الوقود والأسواق. ففي 27 مايو عام 2015: استشهد 54 مواطناً وأصيب 325 آخرين جراء قصف لطيران العدوان استهدف جبل النهدين ومعسكر قوات الأمن الخاصة ومناطق سكنية ومنشآت صحية وتجارية بمديرية السبعين وحي الحصبة في أمانة العاصمة. واستشهد 39 مواطناً وأصيب 18 آخرون بغارات لطيران العدوان على منازل المواطنين في منطقة المزرق بمديرية بكيل المير في محافظة حجة، وتسببت في تدمير عدد من المنازل وتضرر أخرى، كما شن الطيران سبع غارات على معسكر عبس بالمحافظة. واستشهد 11 مواطناً بينهم نساء وأطفال وأصيب آخرون، جراء قصف العدوان عدد من منازل المواطنين ومحطة وقود ومسجد وسوق شعبي بمديرية الراهدة في محافظة تعز. كذلك استشهد خمسة مواطنين وجرح ثلاثة آخرون جراء قصف طيران العدوان كلية الطب بجامعة الحديدة وتدميرها بالكامل، كما استهدف الطيران قلعة الشريف بمديرية باجل مخلفاً أضراراً جسيمة فيها. واستشهد مواطن وأصيب أربعة آخرون جراء استهداف طيران العدوان مقبرة العمودي بمدينة ذمار، وأدى أيضاً إلى تضرر طال عدد من المنازل ومكتبة البردوني ومبنى المجلس المحلي لمدينة ذمار ومدرسة الكوفة. وأصيب أربعة مواطنين بينهم امرأتان جراء غارات لطيران العدوان استهدفت منزل المواطن جابر يحيى في منطقة الحجلة بمديرية رازح محافظة صعدة. وشن الطيران المُعادي غارات على محافظة لحج أدت إلى تدمير عدد من منازل المواطنين. وفي 27 مايو عام 2016: شن طيران العدوان غارتين على منطقة الساقية بمديرية المصلوب في محافظة الجوف، وغارة على مديرية صرواح في محافظة مأرب، وثماني غارات على مديرية حرف سفيان في محافظة عمران. وقصف مرتزقة العدوان بالمدفعية مناطق متفرقة بمديرية صرواح في مأرب، وبالأسلحة الثقيلة والمتوسطة جبل جرة وعصيفرة في محافظة تعز، ونجد القرين في محافظة الضالع. واستهدف مرتزقة العدوان بقذائف الهاون والرشاشات منطقة الوهبية في محافظة البيضاء. وفي 27 مايو عام 2017: استشهدت امرأة حامل، جراء إصابتها بقذيفة هاون أطلقها مرتزقة العدوان في جولة القصر بمديرية صالة في محافظة تعز. وشنت طائرة بدون طيار للعدوان ثلاث غارات على مدينة البرح بمديرية مقبنة، فيما شن الطيران الحربي غارتين على منطقة الكمب بالمديرية، ومثلها على منطقة يختل بمديرية المخا في تعز. وشن الطيران المعادي ثلاث غارات على منطقتي الربيعة والمشجح بمديرية صرواح في محافظة مأرب واستهدف مرتزقته بغارة شرق صرواح في حين قصف المرتزقة بالمدفعية منازل ومزارع المواطنين في المديرية. طيران العدوان شن غارة على منطقة قطبين بمديرية نهم في محافظة صنعاء، وخمس غارات على مديريتي حرض وميدي في محافظة حجة. وفي محافظة صعدة شن طيران العدوان ثلاث غارات على منطقة العشاش في مديرية كتاف، و17 غارة على مناطق متفرقة بمديرية مجز، وغارة على منطقة آل صبحان بمديرية باقم. وفي 27 مايو عام 2018: شن طيران العدوان غارة على ميناء الحديدة استهدفت زورقاً خاصاً بصيانة العائمات البحرية، وغارتين على منطقة المهاذر بمديرية سحار في محافظة صعدة. وفي 27 مايو عام 2019: شن طيران العدوان خمس غارات على مديريتي حرض وميدي في محافظة حجة. ووقعت أضرار كبيرة في أحد منازل المواطنين جراء قصف مدفعي للمرتزقة على منطقة 7 يوليو السكنية بمدينة الحديدة، التي تم استهدافها أيضاً بالرشاشات المختلفة. وفي محافظة الحديدة أيضاً قصف مرتزقة العدوان بـ 25 قذيفة مدفعية مناطق متفرقة من مديرية حيس، واستهدفوا بقصف مكثف بالرشاشات والمدفعية مناطق متفرقة جنوب شرق منطقة الجبلية بمديرية التحيتا. وكثف المرتزقة استهداف مديرية الدريهمي حيث قصفوا بـ 20 قذيفة مدفعية باتجاه قرية محل الشيخ وشركة سابحة، وبأكثر من 26 قذيفة هاون مزارع ومنازل المواطنين في قرية الزعفران بمنطقة كيلو 16. واستهدف قصف صاروخي ومدفعي سعودي قرى آهلة بالسكان في مديرية رازح الحدودية بمحافظة صعدة. وفي 27 مايو عام 2020: استشهد شاب جراء إصابته بطلق ناري من قبل مرتزقة العدوان أثناء مروره في الطريق إلى قرية القطنة بظمي بمديرية حيس في محافظة الحديدة واستحدث المرتزقة تحصينات قتالية في الجبلية بمديرية التحيتا وقصفوا بـ 55 قذيفة مدفعية، وبالأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة بالمحافظة، فيما قصفت دبابة حارة الضبياني وما جاورها بمدينة الحديدة. وشن طيران العدوان 19 غارة على مديريتي مجزر ومدغل في محافظة مأرب، واستهدف بخمس غارات قرية الخسف التابعة لمديرية الحزم في محافظة الجوف، كما شن 23 غارة على محافظتي صعدة وحجة. وفي 27 مايو عام 2021: استشهد ثلاثة مواطنين وأصيب اثنان آخران بقصف مدفعي سعودي استهدف منطقة الرقو بمديرية منبه الحدودية في محافظة صعدة فيما شن الطيران غارتين على مديرية كتاف. وشن الطيران المعادي غارة على منطقة الخنجر بمديرية خب والشعف شرق محافظة الجوف، و13 غارة على مديرية صرواح في محافظة مأرب. واستهدف مرتزقة العدوان بالقصف الصاروخي والمدفعي والأعيرة النارية المختلفة مناطق عديدة في محافظة الحديدة. وفي 27 مايو عام 2022: استحدث مرتزقة العدوان تحصينات قتالية في محيط مدينة مأرب، وقصفوا بالمدفعية البلق الشرقي وملعا والروضة وروضة جهنم بمحافظة مأرب، وغرب حرض وبني حسن في محافظة حجة، والملاحيظ والكمب بالمدافن ومنازل المواطنين بمديرية شدا في محافظة صعدة، وتبة كاملة والعمود بوادي جارة في جيزان. وأطلق المرتزقة النار على منازل المواطنين ومناطق متفرقة في محافظات مأرب، صعدة، حجة، تعز، وجبهات ما وراء الحدود. وشن طيران العدوان التجسسي غارة على مديرية حيس في محافظة الحديدة، في حين استحدث المرتزقة تحصينات قتالية في الجبلية بالتحيتا وحيس وقصفوا بالمدفعية والأعيرة النارية المختلفة مناطق عدة في المحافظة. وفي 27 مايو عام 2023: استشهد طفلان شقيقان، وأصيب شخصان آخران جراء انفجار جسم من مخلفات العدوان في منطقة الغرفة بمديرية المصلوب في محافظة الجوف. وشن الطيران التجسسي خمس غارات على مديرية حيس ومنطقة الجبلية بمديرية التحيتا في محافظة الحديدة فيما قصف المرتزقة بالصواريخ والأعيرة النارية المختلفة عدة مناطق في المحافظة.