أحدث الأخبار مع #هجمات_إسرائيلية


CNN عربية
منذ 3 أيام
- صحة
- CNN عربية
مسؤول صحي في غزة: مقتل نحو 100 فلسطيني بغارات إسرائيلية خلال الليل
(CNN)-- صرح مدير عام وزارة الصحة في قطاع غزة، منير البرش، لشبكة CNNأن الهجمات الإسرائيلية على غزة أسفرت عن مقتل 99 فلسطينيًا ليلة أمس وحتى يوم الأحد. وأضاف البرش أن رضيعًا ووالديه وشقيقين صغيرين كانوا قد نزحوا وكانوا يقيمون في خيمة في منطقة المواصي جنوب غزة كانوا من بين القتلى، لافتا إلى أن جثة الرضيع كانت متفحمة من الحروق. وقال المستشفى الميداني الكويتي في مدينة خان يونس الجنوبية إنه استقبل ثلاثة قتلى، بينهم صبي يبلغ من العمر 15 عامًا وامرأة تبلغ من العمر 65 عامًا، إلى جانب 41 مصابًا جراء الهجوم على المواصي، كما أوقف المستشفى قسم الجراحة بسبب "الأضرار الجسيمة" التي سببتها الهجمات الإسرائيلية القريبة، السبت، وفقًا لبيان على فيسبوك. وفي الجزء الشمالي من القطاع، أفاد مستشفى العودة في جباليا أن القصف الإسرائيلي في محيطه تسبب في أضرار جسيمة وأثار الذعر بين المرضى والطاقم الطبي. وأعلن الدفاع المدني في غزة انتشال 12 جثة على الأقل بعد غارات إسرائيلية على جباليا وبيت لاهيا. وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، في منشور، السبت إن "وضع الفلسطينيين في غزة يفوق الوصف، ويتجاوز الفظاعة واللاإنسانية". ويأتي العدد المتزايد من القتلى والجرحى في خضم هجوم إسرائيلي جديد كبير على القطاع تقول إسرائيل إنه يهدف إلى تدمير حماس وتحرير الرهائن. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في القطاع، السبت، أن القصف الإسرائيلي أسفر عن مقتل 262 شخصًا على الأقل وإصابة 675 آخرين في ثلاثة أيام. "عربات جدعون".. الجيش الإسرائيلي يعلن بدء هجوم واسع النطاق على غزة مع نهاية جولة ترامب الخليجية


سكاي نيوز عربية
منذ 4 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
قتلنا "السنوارين".. إسرائيل تلمح إلى تصفية محمد السنوار
وبعد هجمات إسرائيلية على ميناءين في اليمن ، الجمعة، وجه كاتس تهديدا بالاغتيال إلى زعيم جماعة الحوثي عبد الملك الحوثي. وقال الوزير الإسرائيلي إنه إذا استمر إطلاق النار من اليمن فسوف نستهدف عبد الملك الحوثي "كما فعلنا مع السنوارين"، في إشارة على ما يبدو إلى يحيى السنوار وشقيقه محمد. ويومي الثلاثاء والأربعاء، استهدف الجيش الإسرائيلي مناطق قرب المستشفى الأوروبي في خان يونس بقطاع غزة، قائلا إنه يحاول اغتيال محمد السنوار، في ضربات قتل بها العشرات. وقال مسؤولون أمنيون إنهم ما زالوا يجمعون المعلومات لتأكيد ما إذا كان السنوار قتل في هذه الغارة، ويعملون على تحديد هوية المتواجدين في الموقع. وأوضح المسؤولون أن هذا التحقيق قد يستغرق وقتا. وكانت تقارير صحفية إسرائيلية نقلت عن مسؤولين أمنيين قولهم، الثلاثاء، إنهم يعتقدون أن السنوار وقياديين آخرين قتلوا في قصف الثلاثاء. ولم يصدر بعد تأكيد لتلك التقارير سواء من الجيش الإسرائيلي أو حماس.


الجزيرة
منذ 5 أيام
- سياسة
- الجزيرة
صحف عالمية: جولة ترامب الإقليمية لم تقدم جديدا لحل أزمة غزة
سلطت صحف عالمية الضوء على تكثيف إسرائيل هجماتها الصاروخية في حربها المستمرة على قطاع غزة ، متجاهلة التحذيرات الدولية، إضافة إلى ملفات إقليمية تخص الملفين السوري والإيراني. وقالت صحيفة لوموند الفرنسية إن تواصل الهجمات الإسرائيلية على غزة يعكس تجاهل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الضغوط الدولية. واستبعدت الصحيفة في تقريرها تراجع إسرائيل عن موقفها حتى في ظل ما اعتبرتها أشد موجة ضغط دولي تتعرض لها منذ بداية الحرب، مشيرة إلى انتقادات لاذعة من قادة أوروبيين لسلوك حكومة نتنياهو، بمن فيهم مؤيدون بشدة لإسرائيل. وعلقت لوموند على تواصل مسؤولين أميركيين مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مباشرة بالقول إن نتنياهو يصر على موقفه بدل الشعور بالقلق من هذا التحرك. وخلص مقال في صحيفة غارديان البريطانية إلى أن جولة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في الشرق الأوسط كشفت عن تقدم في المفاوضات النووية مع إيران وعن رفع العقوبات عن سوريا ، لكنها لم تقدم جديدا لغزة. ووفق المقال، فإن نتنياهو يستعد لتوسيع نطاق الهجمات العسكرية داخل القطاع، مشيرا إلى أن الحكومة الإسرائيلية لا تريد من ترامب أكثر من الاستمرار في الصمت وتجاهل الدبلوماسية الأميركية لملف غزة. وركزت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية على حديث ترامب عن إمكانية التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران في وقت قريب. وتوحي أغلب المؤشرات -حسب الصحيفة- بأن هدف كل من واشنطن وطهران هو "وضع إطار عمل توافقي بدل إتمام اتفاق مفصل بالنظر إلى أن كل طرف يجد صعوبة في التنازل بشأن مسألة تخصيب اليورانيوم". ونقلت الصحيفة عن محلل قوله إن تصريحات الجانبين موجهة إلى الدوائر الانتخابية المحلية، مع الحرص على إظهار أنهما لا يتنازلان بسهولة. بدوره، رأى مقال في صحيفة هآرتس الإسرائيلية في لقاء ترامب بالرئيس السوري أحمد الشرع علامة على تراجع كبير في النفوذ الإسرائيلي بالولايات المتحدة. ووفق المقال، فإن إعلان ترامب رفع العقوبات عن سوريا يبعث رسالة قوية إلى المنطقة كلها، بما في ذلك إسرائيل، ويضع اللوبي المدافع عن مصالح إسرائيل بالولايات المتحدة في موقف محرج. وتؤكد الخطوة أن إسرائيل تفقد مكانتها في المنطقة مع تحول تركيز إستراتيجيتها فقط على سبل بقاء نتنياهو في السلطة، حسب المقال. وفي سياق ذي صلة، قالت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية إن رجال الأعمال في سوريا ينظرون بعين التفاؤل إلى إعلان ترامب بشأن العقوبات المفروضة على سوريا، خاصة بعد إعلان حكومات أوروبية تخفيف بعض القيود لمساعدة القيادة الجديدة على المضي قدما. وأشارت الصحيفة إلى أن السوريين يدركون الصلة بين الانتعاش الاقتصادي والأمن وعودة الملايين ممن أجبرتهم الحرب على مغادرة البلاد. وقالت إن "الاقتصاد لن يتحسن دون رفع العقوبات، ولن يستتب الأمن دون انتعاش اقتصادي، ولن يعود السوريون إذا لم يشعروا بالأمان".


الجزيرة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
إسرائيل تعتزم توسيع هجماتها باليمن وضرب أهداف بإيران
كشف مسؤول أمني إسرائيلي لصحيفة يديعوت أحرونوت -الجمعة- أن إسرائيل تعتزم توسيع هجماتها باليمن، كما تدرس توجيه ضربات ضد أهداف إيرانية ردا على الصواريخ اليمنية. وأكد المسؤول الأمني أن إسرائيل ستواصل ضرب الحوثيين دون أي قيود، مشيرا إلى أن اتفاق وقف إطلاق النار مع الأميركيين غير ملزم بالنسبة إليهم. كما نقلت الصحيفة عن مسؤولين إسرائيليين أن قرار الولايات المتحدة وقف هجماتها على الحوثيين سيدفع إسرائيل لتكثيف هجماتها ضدهم وضرب أهداف جديدة تابعة لهم، مضيفة أن من بين الأهداف التي حددتها إسرائيل باليمن ضرب أكبر عدد ممكن من منصات إطلاق الصواريخ ومرافق البنية التحتية وتدمير باقي الموانئ بالكامل. وفي وقت سابق الجمعة، أعلنت جماعة الحوثي استهداف مطار بن غوريون الدولي الرئيسي وسط إسرائيل بصاروخ باليستي فرط صوتي وإصابة الهدف بنجاح، في حين ادعت تل أبيب اعتراض هذا الصاروخ. وهذا الصاروخ هو الثاني الذي تعلن جماعة الحوثي إطلاقه نحو إسرائيل، منذ شن الأخيرة، الأحد الماضي، غارات واسعة على العاصمة اليمنية صنعاء، شملت قصف مطارها الدولي، مما أدى إلى مقتل 7 مدنيين وإصابة 94 آخرين، بحسب إعلان الجماعة. ورغم ادعاء تل أبيب اعتراض الصاروخ وعدم تسببه في إصابات، هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بالرد بقوة على هذا الهجوم. وفي هذا الصدد قالت المصادر الأمنية لصحيفة يديعوت أحرونوت إنه لن تكون هناك قيود على التحركات الإسرائيلية ضد الحوثيين في اليمن. وأردفت أن "إيران أيضا لن تخرج نظيفة من المواجهة"، في إشارة إلى وجود نية لاستهدافها ردا على صواريخ الحوثيين، التي تدعي تل أبيب أنها إيرانية. وقالت المصادر إن إسرائيل سترد بقوة وبشكل أوسع على الهجمات الحوثية المستمرة، وآخرها الصاروخ الباليستي الذي أطلق الجمعة. وأشارت المصادر إلى أن تل أبيب تدرس الآن خيارات لضرب أهداف مباشرة في إيران، فضلا عن تكثيف الهجمات على منصات إطلاق الصواريخ والبنية التحتية في اليمن. وشهد عام 2024 تصعيدا غير مسبوق في المواجهة المباشرة بين إيران وإسرائيل، حيث تبادلت الدولتان 4 هجمات مباشرة منذ أبريل/ نيسان من ذلك العام. وجاء ذلك ردا على استهداف إسرائيل القنصلية الإيرانية في دمشق، واغتيالها رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية في طهران. وتسبب إطلاق الحوثيين صاروخا جديدا، الجمعة، بهستيريا في إسرائيل، إذ تصاعدت الانتقادات للحكومة بشأن تعاملها مع ملف اليمن. حيث دعا زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لبيد إلى توسيع الضربات داخل اليمن واستهداف البنى التحتية وموانئ البلاد، إضافة إلى تصفية الخبراء الإيرانيين الموجودين هناك، بحسب ادعائه، منتقدا ما وصفه بتردد وخوف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وبعد رصد إطلاق الصاروخ الجمعة، هرع ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ عقب انطلاق صفارات الإنذار في مناطق واسعة بوسط البلاد. كما توقفت حركة الطيران مؤقتا في مطار بن غوريون في تل أبيب، في حين أعلنت عدة شركات طيران دولية تمديد تعليق رحلاتها من تل أبيب وإليها. وكان العديد من شركات الطيران الدولية قد علقت رحلاتها إلى تل أبيب منذ الأحد، لمدد متفاوتة، بعد سقوط صاروخ أطلق من اليمن في محيط مطار بن غوريون، الذي تنطلق منه الرحلات نحو 100 وجهة عالمية. إعلان وتزامن ذلك مع إعلان جماعة الحوثي فرض حصار جوي على إسرائيل، ردا على توسيعها الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في غزة. ويستهدف الحوثيون إسرائيل بالصواريخ نصرة للفلسطينيين في غزة، ويقولون إنهم مستمرون في ذلك طالما تواصل تل أبيب حرب الإبادة على غزة. والأحد الماضي، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع الحوثيين، بعد وساطة قادتها سلطنة عمان، وهو ما وصف في إسرائيل بـ"المفاجئ". غير أن الحوثيين أكدوا أن الاتفاق مع واشنطن لا يشمل إسرائيل. والأربعاء، أعلن الحوثيون إطلاق صاروخ ومسيرة نحو إسرائيل، في حين ادعى الجيش الإسرائيلي اعتراض المسيرة وسقوط الصاروخ خارج الحدود.