logo
#

أحدث الأخبار مع #والأشعةالسينية

هيئة الوثائق والمحفوظات الوطنية توقع عقد إنشاء مختبر فحص وتقدير عمر الوثيقة
هيئة الوثائق والمحفوظات الوطنية توقع عقد إنشاء مختبر فحص وتقدير عمر الوثيقة

الشبيبة

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشبيبة

هيئة الوثائق والمحفوظات الوطنية توقع عقد إنشاء مختبر فحص وتقدير عمر الوثيقة

وقعت هيئة الوثيقة والمحفوظات الوطنية مع القطاع الخاص اليوم عقد إنشاء مختبر فحص وتقدير عمر الوثيقة وذلك بمقر الهيئة في محافظة مسقط. يشكل مشروع إنشاء مختبر فحص وتقدير عمر الوثيقة نقطة ارتكاز مفصلية في حفظ وصون الذاكرة الوطنية؛ لما يمثله المختبر من دعامة فنية متقدمة في مجال التحليل الفيزيائي للمكونات الحيوية والكيميائية للمادة الوثائقية ومكوناتها العضوية وغير العضوية، وتحديد النشأة وارتباط مادة الوثيقة بموادها الخام الأولية؛ الأمر الذي يقطع بحجيتها التاريخية، وتحديد أبعادها قدمًا وحداثة، عبر تحليل المكونات العضوية للحامل الوثائقي من أوراق وجلود وعظام وأنسجة قماشية وصفائح طينية وأحجار وفخاريات ونحوها من حوامل الكتابة القديمة المكتوب عليها حزًّا ونحتًا ورسمًا. إضافة إلى تحليل واستنباط مواد الحز والنحت المستخدمة كتابة عبر الحقب الزمنية، وتحليل المكونات العضوية وغير العضوية لمواد الأحبار والأمدة والصبغات، فضلًا عن التكلسات الجيرية والطينية والطفيلية والطميية، وما راكمته عوامل التقادم والتعامل البشري من حقبة لأخرى على أسطح تلك الحوامل الوثائقية وأنسجتها البنيوية الداخلية، وألحيتها ومواد الأحبار والأمدة والصبغات المالئة، وكذلك الأخاليط البروتينية والنشوية والدهنية على أسطح تلك الأحبار والأمدة عبر تحليلها بالطيف المرئي والأشعة السينية بأطيافها والأشعة تحت الحمراء وفوق البنفسجية، وتقنيات تحديد المجموعات الوظيفية، وتقنيات المجسمات ثلاثية الأبعاد. ويحتوي المختبر على مجاهر إلكترونية دقيقة ماسحة وجهاز الأشعة السينية المفلورة؛ لتحليل العناصر، وجهاز تحليل الطيف المرئي المتقدم؛ لتمييز المستندات والوثائق الثبوتية والعلامات المائية وخطوط الطول والعرض الليفية والظل والضوء، وأجهزة التحليل الكيميائي بالأشعة أف تي تحت الحمراء.

تعاون مصري – صيني لتوطين صناعة أجهزة الأشعة والرنين المغناطيسي داخل مصر
تعاون مصري – صيني لتوطين صناعة أجهزة الأشعة والرنين المغناطيسي داخل مصر

Economic Key

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • Economic Key

تعاون مصري – صيني لتوطين صناعة أجهزة الأشعة والرنين المغناطيسي داخل مصر

كتب – محمد جميل وقّعت الهيئة العربية للتصنيع عقد تعاون مشترك بين الشركة العربية الأفريقية للصناعات الطبية – إحدى شركات الهيئة – وشركة XinGaoYi Egypt International (XGY) الصينية، والمتخصصة في تصنيع الأجهزة الطبية والحاصلة على شهادات الجودة الأوروبية المعتمدة. وأعرب اللواء أركان حرب مهندس مختار عبد اللطيف، رئيس الهيئة العربية للتصنيع، عن اعتزازه بهذه الشراكة الاستراتيجية، مؤكدًا أن التعاون يمثل خطوة أولى نحو تأسيس مصنع مشترك لتصنيع أجهزة الرنين المغناطيسي، والأشعة السينية (X-Ray)، والأشعة المقطعية محليًا داخل الهيئة، ما يُعد إنجازًا نوعيًا في مجال توطين الصناعة الطبية الحيوية في مصر. وأوضح أن الاتفاق يتضمن توريد وتركيب جهاز تصوير بالرنين المغناطيسي المتطور طراز XGY OPER-0.35T – 2025 في مستشفى الهيئة، بالإضافة إلى تنفيذ برامج تدريبية متخصصة للمهندسين والفنيين، إلى جانب تقديم خدمات الصيانة وقطع الغيار. وأكد عبد اللطيف أن الهيئة تسعى إلى إقامة شراكات مثمرة تعزز التصنيع المحلي، وتقلل الاعتماد على الاستيراد، مع فتح آفاق التصدير إلى الأسواق الإقليمية والأفريقية. من جانبه، أكد 'تونج تشون جوانج'، رئيس مجلس إدارة شركة XGY الصينية، أن التعاون مع الهيئة يعكس الثقة الكاملة في قدراتها الصناعية، مشيرًا إلى التزام شركته بنقل التكنولوجيا الحديثة إلى مصر، وتأسيس مصنع يوفر فرص عمل، ويسهم في دعم الاقتصاد الوطني والخطط التنموية.

لأول مرة «العربية للتصنيع» تبدأ توطين صناعة أجهزة الرنين المغناطيسي بالتعاون مع شركة صينية عالمية
لأول مرة «العربية للتصنيع» تبدأ توطين صناعة أجهزة الرنين المغناطيسي بالتعاون مع شركة صينية عالمية

بوابة الأهرام

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة الأهرام

لأول مرة «العربية للتصنيع» تبدأ توطين صناعة أجهزة الرنين المغناطيسي بالتعاون مع شركة صينية عالمية

مها سالم في خطوة تاريخية لتوطين صناعة الأجهزة الطبية ونقل التكنولوجيا بالكامل إلى مصر، أعلنت الهيئة العربية للتصنيع اليوم عن توقيع اتفاقية "شراكة إستراتيجية "مع شركة XGY الصينية الرائدة في تصنيع الأجهزة الطبية، لتوطين صناعة" أجهزة الرنين المغناطيسي"، في إطار جهود الهيئة المستمرة لدعم التصنيع المحلي، وتقليل الاعتماد على الواردات، وتعزيز القيمة المضافة للاقتصاد الوطني. موضوعات مقترحة ويأتي هذا التعاون من خلال الشركة العربية الأفريقية للصناعات الطبية، إحدى الشركات التابعة للهيئة، مع شركة XinGaoYi Egypt International (XGY) الحاصلة على شهادات الجودة الأوروبية المعتمدة، ليؤسس لمرحلة جديدة من التصنيع الطبي داخل مصر. وفي هذا السياق، أعرب اللواء أ.ح مهندس مختار عبد اللطيف، رئيس الهيئة العربية للتصنيع، عن بالغ اعتزازه بهذه الشراكة، مشيرًا إلى أن الاتفاق يُعد خطوة أولى نحو تأسيس شركة ومصنع مشترك لتصنيع أجهزة الرنين المغناطيسي، والأشعة السينية (X-Ray)، والأشعة المقطعية داخل الهيئة، وهو ما يُمثل نقلة نوعية غير مسبوقة في القطاع الطبي المصري. وأوضح رئيس الهيئة أن مجالات التعاون تشمل توريد وتركيب أحدث أجهزة الرنين المغناطيسي من طراز ‏XGY OPER-0.35T – موديل 2025 بمستشفى الهيئة، إلى جانب تنفيذ برامج تدريبية متخصصة للمهندسين والفنيين، وتوفير خدمات ما بعد البيع من صيانة وقطع غيار، وذلك في إطار رؤية مصر 2030 نحو التنمية المستدامة والتحول التكنولوجي. وأكد أن الهيئة تسعى من خلال هذه الشراكة إلى توفير احتياجات السوق المحلي من الأجهزة الطبية بأيدٍ مصرية، وخفض فاتورة الاستيراد، مع فتح آفاق واسعة للتصدير للأسواق الإقليمية والأفريقية. من جانبه، أعرب تونج تشون جوانج، رئيس مجلس إدارة شركة XGY، عن فخره بالتعاون مع الهيئة، معتبرًا أن الشراكة تعكس الثقة الكبيرة في قدرات الهيئة الفنية والتصنيعية. وأكد التزام الشركة بنقل التكنولوجيا بالكامل إلى مصر، والمساهمة في إنشاء مصنع حديث يُوفر فرص عمل نوعية، ويُسهم بفاعلية في دعم الاقتصاد المصري وخططه التنموية الطموحة. العربية للتصنيع توقع إتفاقية لتصنيع أجهزة الرنين المغناطيسي العربية للتصنيع توقع إتفاقية لتصنيع أجهزة الرنين المغناطيسي العربية للتصنيع توقع إتفاقية لتصنيع أجهزة الرنين المغناطيسي العربية للتصنيع توقع إتفاقية لتصنيع أجهزة الرنين المغناطيسي العربية للتصنيع توقع إتفاقية لتصنيع أجهزة الرنين المغناطيسي العربية للتصنيع توقع إتفاقية لتصنيع أجهزة الرنين المغناطيسي العربية للتصنيع توقع إتفاقية لتصنيع أجهزة الرنين المغناطيسي العربية للتصنيع توقع إتفاقية لتصنيع أجهزة الرنين المغناطيسي العربية للتصنيع توقع إتفاقية لتصنيع أجهزة الرنين المغناطيسي

خلل كوني في مجرة ​​درب التبانة قد يؤدي إلى انقراض جماعي على الأرض.. ما القصة؟
خلل كوني في مجرة ​​درب التبانة قد يؤدي إلى انقراض جماعي على الأرض.. ما القصة؟

24 القاهرة

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • 24 القاهرة

خلل كوني في مجرة ​​درب التبانة قد يؤدي إلى انقراض جماعي على الأرض.. ما القصة؟

سلط علماء الفلك الضوء على ظاهرة كونية غير عادية قد تقدم لمحة مرعبة عن مستقبل مجرة درب التبانة، إذ اكتشف فريق دولي من الباحثين، بقيادة جامعة كريست في بنجالور، وجود مجرة حلزونية هائلة تبعد نحو مليار سنة ضوئية عن الأرض، وتحتوي على ثقب أسود فائق الكتلة، تعادل كتلته مليارات المرات من كتلة الشمس، وهذا الثقب الأسود يطلق نفاثات راديوية ضخمة تمتد عبر ستة ملايين سنة ضوئية، مما يشكل تحديًا للنظريات التقليدية عن تطور المجرات. مجرة حلزونية تتحدى المفاهيم السائدة لطالما اعتقد العلماء أن النفاثات الراديوية الضخمة التي تنبعث من الثقوب السوداء الهائلة تقتصر على المجرات الإهليلجية، وليس الحلزونية، لكن المجرة المكتشفة حديثًا تكسر هذا الاعتقاد، مما يفرض إعادة التفكير في فهمنا لكيفية تطور المجرات ونمو الثقوب السوداء بداخلها. هل تواجه مجرة درب التبانة مصيرًا مشابهًا؟ وهذا الاكتشاف ينذر باحتمال أن تطلق مجرة درب التبانة يومًا ما نفاثات طاقة هائلة، مما قد يؤدي إلى عواقب وخيمة على نظامنا الشمسي، فمن المعروف أن الأشعة الكونية وأشعة جاما والأشعة السينية المنبعثة من هذه النفاثات يمكن أن ترفع مستويات الإشعاع بشكل خطير، مما قد يؤدي إلى أضرار بيئية كبيرة، وربما التسبب في انقراض جماعي على الأرض. شذوذ كوني في مجرة ​​درب التبانة قد يؤدي إلى كارثة وفي الدراسة التي نُشرت في مجلة Monthly Notices of the Royal Astronomical Society، استخدم الباحثون بيانات من تلسكوب هابل الفضائي، وتلسكوب الموجات الراديوية العملاقة، ومجموعة الموجات المليمترية في أتاكاما، ليكشفوا عن تفاصيل مذهلة عن المجرة 2MASX J23453268-0449256، التي تُعد أكبر بثلاث مرات من مجرة درب التبانة، ورغم احتوائها على أحد أضخم الثقوب السوداء المكتشفة، إلا أنها لا تزال تحافظ على بنيتها الحلزونية المميزة. وحاليًا، يحتوي مركز مجرة درب التبانة على ثقب أسود هائل يُعرف باسم القوس أ، وهو في حالة خمول، لكن العلماء يحذرون من أنه قد يصبح نشطًا إذا ابتلع سحابة غازية أو نجمًا أو حتى مجرة قزمة صغيرة، مما قد يؤدي إلى إطلاق نفاثات راديوية مشابهة لتلك المكتشفة حديثًا. وفي حالة حدوث ذلك، فقد يكون التأثير مدمرًا، إذ يمكن أن يؤدي الانفجار القوي إلى إضعاف الغلاف الجوي للأرض، وإتلاف الحمض النووي للكائنات الحية، وزيادة معدلات الطفرات الجينية، بل وقد يؤدي إلى انقراض واسع النطاق. ناسا تتراجع عن إرسال أول امرأة إلى القمر استجابة لسياسات ترامب.. ما القصة؟ ترامب يقدم وعدًا مذهلًا لرائدي الفضاء في ناسا سوني ويليامز وبوتش ويلمور المادة المظلمة ودورها في استقرار المجرة من بين الاكتشافات المثيرة، وجد العلماء أن المجرة المكتشفة تحتوي على كمية من المادة المظلمة تزيد بعشر مرات عن تلك الموجودة في درب التبانة، مما يساهم في استقرارها رغم قوة نفاثات الثقب الأسود العملاقة. يرى الباحثون أن دراسة هذه المجرات النادرة توفر رؤى مهمة حول القوى غير المرئية، التي تشكل الكون، بما في ذلك طبيعة المادة المظلمة ومصير المجرات على المدى الطويل.

لغز مومياء "باشيرى": سر التحنيط الفريد الذي حير العلماء لأكثر من قرن
لغز مومياء "باشيرى": سر التحنيط الفريد الذي حير العلماء لأكثر من قرن

الإمارات نيوز

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الإمارات نيوز

لغز مومياء "باشيرى": سر التحنيط الفريد الذي حير العلماء لأكثر من قرن

متابعة- بتول ضوا لقد أسرت مومياء 'باشيرى' الغامضة عقول علماء المصريات لأكثر من قرن من الزمان، لكن لم يجرؤ أي خبير على لمسها. تم اكتشاف المومياء المعروفة باسم 'غير القابلة للمس' من قبل عالم المصريات الشهير هوارد كارتر في عام 1919 في منطقة وادى الملوك في الأقصر، قبل ثلاث سنوات من اكتشافه لمقبرة الملك توت عنخ آمون الفخمة. وفقًا لما ذكره موقع ديلى ميل، لم يسبق أن رأينا مثل هذه التقنية المستخدمة في لف هذه الجثة القديمة في أي مكان آخر، حيث تم ترتيب الضمادات على الوجه في نمط معقد يشبه أهرامات مصر الشهيرة. تشير العناية غير العادية التي لفت بها مومياء 'باشيرى' إلى أن هذا الشخص كان أيضًا ذا أهمية كبيرة في المجتمع المصري القديم، لكن هوية الجثة تظل غير معروفة إلى حد كبير، لأن فتح المومياء لمعرفة ما بداخلها قد يلحق ضررًا لا رجعة فيه بهذه الممارسة الفريدة من نوعها في التحنيط. وجد العلماء طرقًا أخرى للنظر إلى داخلها، ومع ذلك، فقد عثروا على بعض الأدلة حول من قد يكون هذا الشخص. تم استخدام التصوير المقطعي والأشعة السينية لرؤية ما يكمن تحت الضمادات دون إزعاجها. أتاحت هذه التقنيات للباحثين تحديد أن مومياء 'باشيرى' كانت في يوم من الأيام لرجل يبلغ طوله نحو خمسة أقدام ونصف. تعود مومياء باشيرى إلى العصر البطلمي بين القرن الثاني وأوائل القرن الثالث قبل الميلاد، وخلال هذه الفترة وصلت براعة وتطور ممارسات التحنيط إلى ذروتها. تقدم هذه المومياء نافذة فريدة على الممارسات الجنائزية في العصر البطلمي في مصر القديمة، وهي معروضة حاليًا في متحف مصر بالقاهرة. ويقال إن الترتيب المعقد للضمادات فوق وجه المومياء يشبه التصميم المعماري للأهرامات المصرية، وهو ما قد يشير إلى التبجيل والاحترام اللذين يكنهما لهذا الفرد. إن فتح جوف المومياء سيكون الطريقة الأكثر مباشرة لمعرفة المزيد عن البقايا الموجودة بداخلها، لكن أغلفتها حساسة للغاية، وإتلافها من شأنه أن يدمر الدليل الوحيد المعروف لهذه التقنية الخاصة في التحنيط. ولهذا السبب لجأ الخبراء إلى أساليب أقل تدخلاً في التحقيق، مثل التصوير المقطعي المحوسب والأشعة السينية. إن مراقبة المظهر الخارجي المزخرف للمومياء يكشف أيضًا عن معلومات حول وضع هذا الرجل خلال حياته. تشير هذه التفاصيل إلى أن هذا الرجل كان ذا ثروة كبيرة وأهمية كبيرة، ولكن حتى ذلك الحين، ستبقى مومياء البشيري محاطة بالغموض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store