logo
#

أحدث الأخبار مع #والبورون

يمنع نقص الحديد بجسمك.. مشروب يقوي قلبك ويحارب الكوليسترول
يمنع نقص الحديد بجسمك.. مشروب يقوي قلبك ويحارب الكوليسترول

أخبار مصر

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

يمنع نقص الحديد بجسمك.. مشروب يقوي قلبك ويحارب الكوليسترول

يمنع نقص الحديد بجسمك.. مشروب يقوي قلبك ويحارب الكوليسترول كتب سيد متوليهل تبحث عن طريقة بسيطة وطبيعية لتحسين صحتك كل صباح؟، قد يكون شرب ماء الزبيب الأسود المنقوع هو ما تحتاجه، فما فوائده؟. يعزز صحة العظامإذا كنت تسعى لتعزيز صحة عظامك، فجرب نقع الزبيب الأسود في الماء كل صباح، بحسب موقع تايمز أوف إنديا.يحتوي الزبيب المنقوع على نسبة عالية من الفوسفور والبورون والكالسيوم، وهي عناصر أساسية للحفاظ على سلامة مصفوفة العظام وكثافة المعادن فيها.يضبط ضغط الدمالزبيب غني بالبوتاسيوم، وهو مفيد في معالجة الصوديوم، الذي ينظم ضغط الدم في الجسم، هذا ما يجعله مثاليًا لمن يعانون من ارتفاع ضغط الدم.كما أن ماء الزبيب مفيد لمن يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية، ولمن أصيبوا بسكتات دماغية أو ارتفاع الكوليسترول، فهو عنصرٌ سحري.يعزز توهج البشرة والشعرللبشرة المعرضة لحب الشباب، والبشرة الباهتة، والشعر، يُحدث ماء الزبيب نتائج مذهلة، فهو يُساعد على طرد السموم من الجسم، ويمنحكِ جسمًا نظيفًا وخاليًا من السموم.كما يُعزز ماء الزبيب إنتاج الكولاجين…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

يمنع نقص الحديد بجسمك.. مشروب يقوي قلبك ويحارب الكوليسترول
يمنع نقص الحديد بجسمك.. مشروب يقوي قلبك ويحارب الكوليسترول

مصراوي

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

يمنع نقص الحديد بجسمك.. مشروب يقوي قلبك ويحارب الكوليسترول

هل تبحث عن طريقة بسيطة وطبيعية لتحسين صحتك كل صباح؟، قد يكون شرب ماء الزبيب الأسود المنقوع هو ما تحتاجه، فما فوائده؟. يعزز صحة العظام إذا كنت تسعى لتعزيز صحة عظامك، فجرب نقع الزبيب الأسود في الماء كل صباح، بحسب موقع تايمز أوف إنديا. يحتوي الزبيب المنقوع على نسبة عالية من الفوسفور والبورون والكالسيوم، وهي عناصر أساسية للحفاظ على سلامة مصفوفة العظام وكثافة المعادن فيها. يضبط ضغط الدم الزبيب غني بالبوتاسيوم، وهو مفيد في معالجة الصوديوم، الذي ينظم ضغط الدم في الجسم، هذا ما يجعله مثاليًا لمن يعانون من ارتفاع ضغط الدم. كما أن ماء الزبيب مفيد لمن يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية، ولمن أصيبوا بسكتات دماغية أو ارتفاع الكوليسترول، فهو عنصرٌ سحري. يعزز توهج البشرة والشعر للبشرة المعرضة لحب الشباب، والبشرة الباهتة، والشعر، يُحدث ماء الزبيب نتائج مذهلة، فهو يُساعد على طرد السموم من الجسم، ويمنحكِ جسمًا نظيفًا وخاليًا من السموم. كما يُعزز ماء الزبيب إنتاج الكولاجين في الجسم، ويحتوي على فيتامين هـ الذي يمنع تساقط الشعر، وبالتالي يُحسّن نموه. يحسن النوم يحتوي الزبيب على الميلاتونين، الذي يُهدئك بلطف للنوم، كما يتميز بخصائص مضادة للأكسدة، تُخفف الالتهاب والإجهاد التأكسدي المرتبطين بالأرق، اشرب ماء الزبيب لنوم أسرع وأكثر راحة. يحسن البصر يحتوي الزبيب المنقوع على كميات كبيرة من البوليفينول والمغذيات النباتية، والتي تعتبر مضادات أكسدة معروفة. تلعب هذه المواد دورًا رئيسيًا في الحفاظ على صحة العين من خلال حماية عينيك من أضرار الجذور الحرة، كما أنها تمنع الضمور البقعي المرتبط بالعمر وإعتام عدسة العين. يُحسّن صحة الأمعاء ويُخفف الإمساك إذا كنت تعاني من إمساك شديد، فقد يكون الزبيب الأسود المنقوع مفيدًا لك ولجسمك. الزبيب يحارب نقص الحديد الزبيب مصدر طبيعي للحديد، ويُساعد في مكافحة نقص الحديد من خلال دعم إنتاج الهيموجلوبين، تناوله بانتظام، وخاصةً مع الأطعمة الغنية بفيتامين سي، يُعزز امتصاص الحديد ويُحسّن مستويات الطاقة العامة والصحة العامة. اقرأ أيضًا: في منزلك.. صور سيلفي تكشف عن القاتل الصامت - يدمرك دون أن تدري

"البحوث الزراعية" يكشف إجراءات حماية نخيل التمر من التغيرات الحرارية
"البحوث الزراعية" يكشف إجراءات حماية نخيل التمر من التغيرات الحرارية

الدستور

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

"البحوث الزراعية" يكشف إجراءات حماية نخيل التمر من التغيرات الحرارية

صرح الدكتورعبدالرحمن متولي، رئيس قسم بحوث الوقاية والأمراض بالمعمل المركزي لبحوث النخيل بمركز البحوث الزراعية، بأهمية اتباع مجموعة من الإجراءات الأساسية لحماية أشجار نخيل التمر من التغيرات الحرارية والصدمات المناخية. وأوضح الدكتور متولي، أن من أبرز هذه الإجراءات أنه أثناء عملية الفصل والشتل ينبغي العناية بتعقيم الفسائل باستخدام المبيدات المناسبة، مع الحرص على ريها بطريقة معتدلة وكافية لتعويض فقدان الرطوبة الناتج عن التبخر، خاصةً في ظل غياب الجذور أثناء الشتل، لضمان وصول الماء عبر الملامسة، وحماية الفسائل من الجفاف، كما يوصى بتغطية الفسائل بالقماش (الكياب) وربط القلب بالجريد المحيط بها، وذلك لتفادي جفافها بسبب التيارات الهوائية الحارة. وحول العناية بالنخيل المنتج، قال إنه خلال مرحلة تكوين الأزهار، يُفضل إجراء التلقيح في الصباح الباكر أو بعد العصر، مع تجنب فترات الظهيرة، كما ينبغي الاهتمام بالري والتسميد بعناصر الزنك، الكالسيوم، والبورون. وأضاف أنه بعد عملية التلقيح، يُستحسن إعادة التلقيح عدة مرات، خصوصًا في الأصناف مثل البرحي والخلاص، حيث لا تتفتح الأزهار دفعة واحدة، كما يجب اختيار اللقاح ذي الصفات الجيدة وأنابيب الإنبات الرفيعة لضمان نجاح التلقيح. واوضح رئيس قسم بحوث الوقاية والأمراض بالمعمل المركزي، أن البوتاسيوم يعتبرعنصرًا أساسيًا في هذه المرحلة لمنع جفاف أعناق الأزهار وتقليل تساقط العقد الحديثة نتيجة الموجات الحرارية. وكان أكد الدكتور عز الدين جاد الله العباسي، رئيس المعمل المركزي لبحوث النخيل بوزاره الزراعة واستصلاح الأراضي، أنه جاري إعداد أكثر من 20 مليون نخلة لعملية الإنتاج للموسم الجديد، حيث أن مصر لديها حوالي 24 مليون نخلة، منهم 20 مليون نخلة مثمرة، و3.5 إلى 4 مليون نخلة ذكور، حيث يجري حاليًا إعداد النخيل لعمليات التلقيح، وجاري إضافة السماد البلدي وسماد السوبر فوسفات حول جذور النخيل من خلال حفرة حول جذور النخيل.

رئيس مركز المناخ: فخ الحرارة يهدد المحاصيل الزراعية
رئيس مركز المناخ: فخ الحرارة يهدد المحاصيل الزراعية

الدستور

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • مناخ
  • الدستور

رئيس مركز المناخ: فخ الحرارة يهدد المحاصيل الزراعية

أصدر الدكتور محمد علي فهيم، رئيس مركز معلومات تغير المناخ، بيانًا حذر فيه من موجة تذبذبات حرارية واسعة النطاق تضرب البلاد خلال الفترة من 9 إلى 20 مارس 2025. وأوضح أن هذه الفترة ستشهد تقلبات كبيرة في درجات الحرارة تؤثر بشكل مباشر على المحاصيل الزراعية، ما يتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة للتقليل من الأضرار المتوقعة. مظاهر التذبذبات الحرارية: تبدأ الموجة بارتفاع تدريجي في درجات حرارة النهار، بدايةً من السبت 8 مارس، مع استمرار انخفاض درجات حرارة الليل حول 10-12 درجة مئوية في المناطق الشمالية، و14-16 درجة مئوية في الجنوب. وخلال الفترة من 10 إلى 20 مارس، تسيطر كتلة هوائية دافئة على الأجواء، ما يؤدي إلى ارتفاع الحرارة لتصل إلى 25-27 درجة مئوية في شمال البلاد و30-33 درجة مئوية في الصعيد. كما أن الرياح خلال نهاية الأسبوع ستكون جنوبية غربية ساخنة أثناء ارتفاع درجات الحرارة، مع تشكل شبورة مائية كثيفة في ساعات الصباح الباكر من يوم السبت وحتى صباح الثلاثاء. التأثيرات المترتبة على هذه الموجة الحرارية: وأشار الدكتور فهيم إلى أن انخفاض درجات الحرارة السابقة قد أدى إلى تباطؤ نمو النباتات نتيجة لجوء الأشجار إلى تخزين الطاقة على حساب النمو. ومع ارتفاع الحرارة، يزداد معدل "تنفس الظلام"، ما يجعل الأشجار تستهلك جزءًا من المواد المخزنة، وهي الكربوهيدرات اللازمة لتخليق هرمونات التزهير والإخصاب والعقد. وأضاف أن هذه التقلبات الحرارية الواسعة النطاق يمكن أن تؤدي إلى أضرار كبيرة في الشعيرات الجذرية للنباتات بسبب التفاوت الكبير في عمليات الامتصاص. كما أن الأيام الدافئة خلال فصل الشتاء تحفز النباتات على النمو مجددًا، وعندما تعود درجات الحرارة إلى الانخفاض، يحدث ارتباك فسيولوجي كبير للنباتات. بالإضافة إلى ذلك، ستبدأ بعض الآفات الحشرية والمرضية بالانتشار، مثل البياض الدقيقي على شماريخ المانجو، والحشرات القشرية، والبق الدقيقي، والندوة المتأخرة على البطاطس، واللطعة الأرجوانية على البصل والثوم. الأضرار المتوقعة للمحاصيل والأشجار • بطء عمليات امتلاء الحبوب في القمح، الفول، الكمون، الشمر، اليانسون، والكراوية. • تعطل عمليات التحجيم في البطاطس، البنجر، البصل، والثوم. • صدمات حرارية للخضر المزروعة تحت الأنفاق البلاستيكية. • ضعف معدلات التزهير في المانجو، الزيتون، الموالح، والمتساقطات. • تساقط العقد الصغير في المانجو التي أزهرت مبكرًا. • زيادة الإصابة بالأمراض والحشرات القشرية والبق الدقيقي نتيجة لفترة الضعف الفسيولوجي للأشجار. • اضطراب موسم التزهير والإخصاب في أشجار الزيتون، وخاصة الأصناف الأجنبية. التدخلات المطلوبة: 1. للمحاصيل في مراحل النضج الأخير: • تكثيف الرش بمركبات التحجيم مثل سترات البوتاسيوم وسلفات البوتاسيوم والبورون. 2. مزارعو البطاطس الصيفي: • التركيز على تلبية احتياجات النبات الغذائية بين النمو الخضري وصب الدرنات. 3. مزارعو القمح: • الحرص على وجود رطوبة أرضية كافية قبل الموجة الحارة، مع إضافة نترات بوتاسيوم وماغنسيوم في الري. 4. مزارعو البصل والثوم: • تكثيف الرش بمركبات التحجيم لتحسين الإنتاجية. 5. مزارعو الفاصوليا الصيفي: • مكافحة المن والتربس بسبب زيادة نشاطهما مع تقلبات الجو. 6. المحاصيل تحت الأنفاق البلاستيكية: • تهوية الأنفاق أثناء النهار وإعادة التغطية ليلًا، مع ضبط مواعيد الري والتسميد. 7. بساتين الفاكهة في مرحلة التزهير: • إضافة مركبات عالية الفوسفور والبوتاسيوم، مع تكثيف الرش الوقائي ضد الأمراض الفطرية. 8. بساتين الفاكهة في مرحلة الإخصاب والعقد: • الري المنتظم مع إضافة معالجات الملوحة وتسميد متوازن. 9. الوقاية من الأمراض: • الرش بمبيدات فطرية فعالة بسبب الرطوبة العالية الناتجة عن الشبورة الكثيفة. 10. عدم إزالة الحشائش في بساتين الفاكهة: • لتشجيع نشاط الحشرات الملقحة.

مناخ الزراعة يصدر توصيات حول تأثيرات الطقس على المحاصيل
مناخ الزراعة يصدر توصيات حول تأثيرات الطقس على المحاصيل

عالم المال

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • مناخ
  • عالم المال

مناخ الزراعة يصدر توصيات حول تأثيرات الطقس على المحاصيل

صرح الدكتور محمد فهيم، رئيس مركز معلومات تغير المناخ بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، بأن التوقعات المناخية تشير إلى ارتفاع تدريجي في درجات الحرارة خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان، مع استمرار الأجواء الباردة خلال ساعات الليل، واحتمالية سقوط أمطار متفاوتة الشدة، قد تكون غزيرة على بعض المناطق الشمالية. كما أوضح أن هناك نشاطًا ملحوظًا للرياح خلال منتصف الأسبوع، مما يستدعي اتخاذ الاحتياطات اللازمة لحماية المحاصيل الزراعية من أي تأثيرات سلبية. تفاصيل التغيرات المناخية المتوقعة: درجات الحرارة خلال النهار تتراوح بين 22-27 درجة مئوية في شمال البلاد، وبين 27-30 درجة مئوية في المناطق الجنوبية، مع أجواء مشمسة معظم الوقت. خلال الليل، تتراوح الحرارة بين 9-11 درجة مئوية في الشمال، وبين 12-15 درجة مئوية في الجنوب، مما يستدعي الحذر من انخفاض درجات الحرارة على المحاصيل الحساسة. من المتوقع سقوط أمطار في الفترة من 4 إلى 6 رمضان، تكون خفيفة إلى متوسطة على الوجه البحري والقاهرة ومدن القناة وسيناء، وقد تكون غزيرة على وسط وشمال الدلتا وشمال سيناء. نشاط الرياح يظل معتدلًا في بداية الأسبوع، لكنه سيشتد بشكل ملحوظ أيام الثلاثاء، الأربعاء، الخميس، والجمعة، مما قد يؤثر على بعض الزراعات. ظهور الشبورة المائية في الصباح الباكر على مناطق متفرقة، خاصةً يوم الخميس والجمعة والسبت، ما قد يؤثر على الرؤية في المناطق الزراعية. التوصيات الزراعية لمواجهة التغيرات المناخية: إدارة الري بحذر: يجب الانتهاء من ري محصول القمح اليوم الأحد والاثنين، باستثناء شمال ووسط الدلتا، حيث سيتم إصدار تعليمات يومية بعد الإفطار حول الري وفقًا لتوقعات الرياح. يوصى بتقريب فترات الري بالتنقيط لجميع المحاصيل، مع إضافة حمض الفولفيك، نترات المغنيسيوم، وحمض الفوسفوريك لأشجار الفاكهة والخضروات المحمية والفراولة والخضروات حديثة الزراعة. التسميد والمكافحة: تكثيف عمليات الرش المؤجلة للمبيدات والمغذيات، خاصة في المحاصيل الحساسة للتغيرات المناخية. الرش بالكالسيوم والبورون ضروري لجميع أشجار الفاكهة التي تدخل مرحلة التزهير والتلقيح، خاصة المانجو، النخيل، المشمش، البرقوق، الزيتون، والبرتقال. لحماية العنب المبكر، يوصى باستخدام الكبريت الميكروني ومركبات الطاقة لمقاومة الأمراض. الزراعات الجديدة والترميم: بدء زراعة العروة الصيفية المبكرة، بما يشمل شتل الخضروات وتطعيم الفاكهة وزراعة المحاصيل مثل اللب. تكثيف عمليات الترميم وإعادة التأهيل للمحاصيل والأشجار المتأثرة بالصقيع أو البرودة الشديدة، حيث تم نشر دليل خاص بعمليات الترميم على الصفحة الرسمية لمركز التغيرات المناخية. إرشادات عامة للمزارعين: ضرورة متابعة تحديثات الطقس بشكل يومي، والتأكد من اتخاذ التدابير المناسبة لحماية المحاصيل من التغيرات الجوية المفاجئة. الحذر من تأثير الرياح القوية على المحاصيل، وتدعيم الأشجار الحساسة لتجنب تلف الأفرع. الالتزام بالبرامج الإرشادية الخاصة بكل محصول لضمان أفضل إنتاجية خلال الموسم الزراعي. وأكد مركز التغيرات المناخية أهمية الاستعداد المبكر واتخاذ الإجراءات الوقائية لمواجهة التغيرات الجوية، مما يساهم في الحفاظ على جودة المحاصيل وزيادة الإنتاجية، خاصة في ظل الظروف المناخية المتغيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store