أحدث الأخبار مع #وام


الإمارات اليوم
منذ 12 ساعات
- أعمال
- الإمارات اليوم
مدينة دبي الصناعية تسجل مؤشرات نمو قوية منذ عام 2024
أكد سعود أبو الشوارب، النائب التنفيذي لرئيس مجموعة تيكوم - القطاع الصناعي، أن المؤشرات الإيجابية التي حققتها مدينة دبي الصناعية خلال الأشهر الأولى من العام الجاري 2025، تبشر بتحقيق عام استثنائي على مستوى النمو واستقطاب مزيد من المستثمرين في القطاع الصناعي. وأفاد في حديثه لوكالة أنباء الإمارات "وام" على هامش "اصنع في الإمارات"، أن مدينة دبي الصناعية سجلت مؤشرات نمو قوية منذ بداية عام 2024، حيث ارتفع عدد الشركات العاملة بأكثر من 10%، متجاوزاً حاجز 1100 شركة بنهاية العام، كما زاد عدد المصانع التي دخلت حيز الإنتاج بأكثر من 16% لتتجاوز 350 مصنعاً، ما يعكس جاذبية الإمارة كوجهة رئيسية للاستثمارات الصناعية، ويسهم في زيادة الناتج المحلي الصناعي. وفيما يخص قطاع الأغذية والمشروبات، أشار إلى أن المدينة أعلنت بداية العام أنها استقطبت خلال عام 2024 وحده استثمارات تتجاوز 350 مليون درهم، ما يعكس مكانتها كمركز حيوي لهذا القطاع الاستراتيجي الذي يشهد طلباً متزايداً محلياً وإقليمياً. وحول توجهات الاستثمارات الجديدة، أوضح أن المدينة تشهد ضخ استثمارات متنوعة تشمل تطوير البنية التحتية، وبناء محطات كهرباء، وتوسعة مرافق سكن العمال، وطرح أراضٍ صناعية جديدة، مشيراً إلى أنه سيتم الإعلان عن مبادرات نوعية في هذا المجال قريباً. وأكد على التزام مدينة دبي الصناعية بدعم جهود دولة الإمارات في توطين الصناعة، من خلال توفير بيئة أعمال متكاملة ومستدامة تسهم في رفع مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي. وعن مشاركة مدينة دبي الصناعية في الدورة الحالية من "اصنع في الإمارات"، أكد أنها تعكس حرصها المتواصل على مواكبة التطورات الصناعية وتعزيز الشراكات ضمن منصة وطنية باتت تحظى بإقبال متزايد عاماً بعد عام. وقال: إن المشاركة في هذا العام هي الرابعة على التوالي، وتأتي ضمن جناح إمارة دبي، وتشكل فرصة استراتيجية لتبادل الخبرات والتعرف إلى أحدث المبادرات والتقنيات التي تدعم نمو القطاع الصناعي الوطني.


الصحراء
منذ 14 ساعات
- أعمال
- الصحراء
تحالف رقمي يعيد هندسة المستقبل بين أبوظبي وواشنطن
تبرز الشراكات الدولية بوصفها حجر الأساس في بناء مستقبل رقمي متكامل، ومن بين أبرز هذه الشراكات، تأتي العلاقة المتنامية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأميركية، والتي تُمثل نموذجاً للتكامل الاستراتيجي في مجالات التكنولوجيا المتقدمة، وهو ما أكدته زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للإمارات، والتي شهدت إطلاق المرحلة الأولى من مجمع الذكاء الاصطناعي، ضمن شراكة تسريع الذكاء الاصطناعي بين البلدين. تمتد الشراكة الاستراتيجية بين البلدين لتشمل مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، انطلاقاً من إيمان مشترك بأن هذا القطاع سيكون عصب المنافسة الدولية في العقود المقبلة. تُظهر الخطوات الأخيرة التي اتخذها البلدان التزاماً سياسياً واقتصادياً واضحاً بترسيخ حضورٍ مشترك في قطاع الذكاء الاصطناعي، سواء من خلال تبادل المعرفة، أو ضخ الاستثمارات في البنية التحتية الرقمية، أو تطوير مراكز الأبحاث والمواهب المتخصصة. وتُمثل هذه الجهود منعطفاً جديداً في مسار العلاقات الثنائية، حيث بات الذكاء الاصطناعي أحد محاورها الرئيسية، بفضل ما يتيحه من فرص هائلة لتعزيز الإنتاجية وتحقيق التنمية المستدامة. ومن ثم يأتي تدشين مشروع طموح مشترك كمؤشر قوي على حجم الرهانات المستقبلية لدى الطرفين، ومع طموح الإمارات لتعزيز مكانتها كمركز للتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، بناءً على الجهود المستمرة في هذا السياق والخطوات المتسارعة التي تتخذها الدولة. مجمع الذكاء الاصطناعي واحدة من أبرز المحطات الرئيسية في جولة الرئيس الأميركي الخليجية كانت إطلاق المرحلة الأولى من مجمع الذكاء الاصطناعي بسعة 5 غيغاوات في أبوظبي، وذلك خلال محطته الثالثة ضمن الجولة الخليجية، حيث وصل الإمارات الخميس. شهد رئيس دولة الإمارات، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ونظيره الأميركي دونالد ترامب، في قصر الوطن في أبوظبي، إعلان تدشين مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي- الأميركي الشامل بسعة قدرها 5 غيغاوات. يعد المركز الأكبر من نوعه خارج الولايات المتحدة، وفق وكالة الأنباء الإماراتية "وام". سيحتضن هذا المجمّع شركات أميركية قادرة على الاستفادة من الإمكانات لتوفير خدمات الحوسبة الإقليمية مع إمكانية خدمة دول الجنوب العالمي. كما يوفر سعة قدرها 5 غيغاوات لمراكز بيانات الذكاء الاصطناعي في أبوظبي، مما يخلق منصة إقليمية تمكن الشركات الأميركية العملاقة من تقديم خدمات سريعة لما يقرب من نصف سكان العالم. سيستخدم هذا المجمّع عند اكتماله، الطاقة النووية والطاقة الشمسية وطاقة الغاز، لتقليل الانبعاثات الكربونية، كما سيضم مركزاً علمياً يُسهم في دفع عجلة الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي. ستتولى شركة "جي 42" بناء هذا المجمّع وتشغيله بالشراكة مع عدة شركات أميركية. يستند هذا التعاون إلى إطار عمل جديد بين حكومتي دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة، يُطلق عليه "شراكة تسريع الذكاء الاصطناعي بين الولايات المتحدة الأميركية ودولة الإمارات العربية المتحدة"، لتعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة. وستعمل دولة الإمارات والولايات المتحدة معاً على تنظيم عملية الوصول للخدمات الحوسبية والاستفادة منها، حيث أنها مخصصة لمُصنّعي الحوسبة الضخمة ومُزوّدي خدمات الحوسبة السحابية المعتمدين في الولايات المتحدة، وفق "وام". مركز إقليمي في الـ AI من جانبه، يقول العضو المنتدب لشركة "أي دي تي" للاستشارات والنظم التكنولوجية، محمد سعيد، في تصريحات خاصة لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية": زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى دولة الإمارات مثّلت لحظة فارقة في مسار طموح الدولة للتحوّل إلى مركز إقليمي في مجال الذكاء الاصطناعي. الإمارات تمتلك بالفعل بنية تحتية قوية، وشراكات دولية استراتيجية، إلى جانب تطوّر ملحوظ في قطاع التعليم، حيث بات الذكاء الاصطناعي جزءاً أساسياً من المناهج من الروضة حتى المرحلة الثانوية والجامعية، مما يُسهم في بناء جيل رقمي بمهارات متقدمة يؤهل الدولة لتصدّر السباق العالمي. اللافت في هذه الزيارة تحديداً هو الدفع السياسي والاقتصادي المباشر من أكبر قوة تكنولوجية في العالم. ويشير إلى أن الاتفاقات المبرمة بين الإمارات والولايات المتحدة ستفتح آفاقاً واسعة أمام تدفقات ضخمة من الاستثمارات والتقنيات المتقدمة، منبهاً إلى الاتفاقات المبرمة مع شركات أميركية عملاقة مثل "مايكروسوفت" و"أوراكل". والدور الذي تلعبه شركة "G42" الإماراتية. أورتاغوس: الإمارات في صلب شراكاتنا الاستراتيجية ويستطرد: العلاقات الاستراتيجية بين الإمارات والولايات المتحدة تُعد ركيزة أساسية في هذا التقدّم، فالإمارات تُعد الشريك التجاري الأكبر للولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط. هذه الزيارة والاتفاقات المرافقة لها لا تدعم الإمارات فقط بالتكنولوجيا، بل تعزز مكانتها كقوة دولية كمركز إقليمي للذكاء الاصطناعي، وتُعزز من جاذبيتها للاستثمارات العالمية والمحلية. الإمارات اليوم أصبحت لاعبًا محوريًا في صناعتها وتطويرها، وهي في طريقها لتصدّر مشهد الذكاء الاصطناعي إقليميًا وربما عالمياً في المستقبل القريب. ويعد إطلاق مجمع الذكاء الاصطناعي بسعة 5 غيغاوات في أبوظبي، من أهم التطورات التي شهدتها الزيارة. ويسهم بدوره في طموحات الإمارات كمركز إقليمي للذكاء الاصطناعي. وبحسب نائب حاكم إمارة أبوظبي، رئيس مجلس إدارة مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، فإن "المجمع يمثل نموذجاً للتعاون المستمر والبناء بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأميركية في مجال الذكاء الاصطناعي، كما يجسّد التزام دولة الإمارات بتعزيز آفاق الابتكار والتعاون العالمي في مجال الذكاء الاصطناعي، مما يُرسّخ مكانة الدولة مركزاً رائداً للأبحاث المتطورة والتنمية المستدامة، ويحقق مصلحة البشرية جمعاء"، وفق وام. وقال وزير التجارة الأميركي، هوارد لوتنيك، إن: المجمع يطلق شراكة تاريخية في الشرق الأوسط في مجال الذكاء الاصطناعي بين البلدين، ويعزز الاستثمارات الكبيرة في أشباه الموصلات المتقدمة ومراكز البيانات في جميع أنحاء الولايات المتحدة ودولة الإمارات، مشيرا إلى أن شركات أميركية ستتولى تشغيل مراكز البيانات في دولة الإمارات، وتُقدّم خدمات سحابية مُدارة من الطرف الأميركي في جميع أنحاء المنطقة. من خلال توسيع نطاق مجموعة التكنولوجيا الأميركية الرائدة عالمياً لتشمل شريكاً إستراتيجياً مهماً في المنطقة، فإن هذا المجمع يعد إنجازاً مهماً في تحقيق رؤية الرئيس دونالد ترامب الرامية إلى تعزيز دور الولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي. نقطة تحول وفي السياق، يشير أستاذ علم الحاسوب وخبير الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات في السيليكون فالي كاليفورنيا، الدكتور حسين العمري، في تصريحات خاصة لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إلى أن: زيارة الرئيس الأميركي التي بدأت الخميس لدولة الإمارات ضمن جولته الخليجية، تُشكل نقطة تحول استراتيجية في مساعي الدولة للتحول إلى مركز إقليمي وعالمي في مجال الذكاء الاصطناعي. خلال هذه الزيارة، تم الإعلان عن اتفاقيات ومشاريع رئيسية تعزز من مكانة الإمارات في هذا القطاع الحيوي. تسعى الإمارات إلى بناء مراكز بيانات ضخمة تدعم تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي، وذلك من خلال استثمارات كبيرة في البنية التحتية التقنية. وتُعد هذه المراكز أساسية لتدريب وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة، مما يعزز من قدرة الدولة على الابتكار والتطوير في هذا القطاع. تعمل الإمارات على تعزيز شراكاتها مع شركات تقنية رائدة مثل إنفيديا ومايكروسوفت وأوبن إيه آي. وتهدف هذه الشراكات إلى نقل المعرفة والتكنولوجيا، وتطوير حلول ذكاء اصطناعي محلية، مما يدعم رؤية الدولة في تحقيق الاكتفاء الذاتي في هذا المجال. ويستطرد: "تُظهر زيارة ترامب إلى الإمارات والاتفاقيات المبرمة خلالها التزام دولة الإمارات القوي بالتحول إلى مركز إقليمي وعالمي في مجال الذكاء الاصطناعي. من خلال تعزيز البنية التحتية، وتطوير الشراكات الاستراتيجية، والالتزام بالمعايير الأمنية، تمضي الإمارات قدمًا نحو تحقيق رؤيتها الطموحة في هذا القطاع الحيوي. يذكر أن دولة الإمارات تعمل على تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي في القطاعات الحكومية وقطاعات الأعمال، فهي الدولة الأولى التي تعيّن وزيراً للذكاء الاصطناعي في عام 2017، كما قامت في عام 2019 بتأسيس جامعة متخصصة للذكاء الاصطناعي هي جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي. وكانت الإمارات أيضاً من أوائل الدول التي أطلقت إستراتيجية وطنية للذكاء الاصطناعي في عام 2017، هي إستراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي، والإمارات في طريقها لتصبح مركزاً عالمياً للذكاء الاصطناعي. وتعد هذه الرؤية الطَموحة من أولوياتها لدمج الذكاء الاصطناعي في القطاعات الحيوية، بما في ذلك التعليم والرعاية الصحية والنقل والطاقة، مما يعزز دور ومكانة الدولة كرائدة في المشهد العالمي للذكاء الاصطناعي، بحسب وكالة الأنباء الإماراتية. تعزيز الشراكة التكنولوجية ويشير المستشار الأكاديمي في جامعة سان خوسيه الحكومية في كاليفورنيا، أحمد بانافع، في تصريحات خاصة لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إلى أن: جانب رئيسي من زيارة ترامب ركز على تعزيز الشراكات التكنولوجية، خاصة في قطاع الذكاء الاصطناعي. تسعى الإمارات بنشاط إلى الحصول على تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، وخاصة أشباه الموصلات، من الولايات المتحدة. سيوفر الاستثمار المتزايد رأس المال اللازم للإمارات لتوسيع قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي وبناء نظام بيئي قوي للذكاء الاصطناعي. تستثمر الإمارات أيضًا مبالغ كبيرة في الولايات المتحدة، للمساعدة في بناء مراكز البيانات هناك. هذا يساعد كلا البلدين على تنمية البنية التحتية للذكاء الاصطناعي المطلوبة. شجعت الزيارة التعاون بين الكيانات الأميركية والإماراتية. ويوضح أن الزيارات رفيعة المستوى مثل هذه تعزز مكانة الإمارات كشريك استراتيجي للولايات المتحدة في المنطقة، خاصة في قطاع التكنولوجيا، وتعزز مكانة الدولة كمركز للذكاء الاصطناعي ويجذب المزيد من التعاون الدولي، والشراكات والمشاريع المختلفة، على غرار إطلاق المرحلة الأولى من مجمع الذكاء الاصطناعي بسعة 5 غيغاوات في أبوظبي. الجدير بالذكر أن دولة الإمارات هي الدولة الأولى في العالم التي تعيّن وزيراً للذكاء الاصطناعي في عام 2017، كما قامت في عام 2019 بتأسيس جامعة متخصصة للذكاء الاصطناعي هي جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي. وكانت الإمارات أيضاً من أوائل الدول التي أطلقت إستراتيجية وطنية للذكاء الاصطناعي في عام 2017، هي إستراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي، والإمارات في طريقها لتصبح مركزاً عالمياً للذكاء الاصطناعي. وتعد هذه الرؤية الطَموحة من أولوياتها لدمج الذكاء الاصطناعي في القطاعات الحيوية، بما في ذلك التعليم والرعاية الصحية والنقل والطاقة، مما يعزز دور ومكانة الدولة كرائدة في المشهد العالمي للذكاء الاصطناعي. نقلا عن سكاي نيوز


أخبار ليبيا
منذ 19 ساعات
- سياسة
- أخبار ليبيا
دول عربية تدين تفجيرا انتحاريا قرب قاعدة عسكرية في مقديشو
الصومال – أدانت مصر وقطر والإمارات، مساء الأحد، تفجيرا انتحاريا وقع قرب قاعدة 'دامانيو' العسكرية في العاصمة الصومالية مقديشو، وأدى لسقوط قتلى وجرحى. وفي وقت سابق الأحد، أفادت مصادر محلية للأناضول بأن انتحاريا فجّر نفسه في موقع كان يضم عددا من المتقدمين للالتحاق بصفوف الجيش الوطني الصومالي، أثناء انتظارهم لإجراءات التسجيل، ما خلف سقوط عدد من القتلى والجرحى. ولم تعلن أي جهة على الفور مسؤوليتها عن الهجوم حتى الساعة 19:45 تغ، في حين شددت السلطات من إجراءاتها الأمنية في محيط موقع الحادث، وفتحت تحقيقاً للوقوف على ملابساته. وعقب ذلك، أدانت مصر 'بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الذي وقع داخل معسكر دامانيو التابع للجيش الصومالي في مقديشيو والذي أسفر عن وفـاة وإصابة العشرات'. وأكدت مصر، تضامنها الكامل مع الصومال في المصاب الأليم، وفق بيان لخارجيتها. وأعربت القاهرة عن تعازيها لحكومة وشعب الصومال الشقيق ولذوي الضحايا وتمنياتها الشفاء العاجل للمصابين. قطر، من جهتها، أعربت في بيان لخارجيتها عن 'إدانتها واستنكارها للتفجير الذي استهدف قاعدة عسكرية في مقديشو'. وجددت وزارة الخارجية، موقف قطر 'الثابت الرافض للعنف والإرهاب مهما كانت الدوافع والأسباب'. وأعربت عن تعازي قطر لذوي الضحايا ولحكومة وشعب الصومال، وتمنياتها للجرحى بالشفاء العاجل، وفق ذات البيان. من جهتها، أدانت الإمارات 'بأشد العبارات الهجوم الإرهابي'، في بيان لوزارة الخارجية نقلته وكالة الأنباء الرسمية وام. وأعربت الإمارات عن 'استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية، ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار وتتنافى مع القانون الدولي'. كما قدمت خالص تعازيها ومواساتها لحكومة الصومال وشعبه الشقيق ولأهالي وذوي ضحايا هذا 'الهجوم الآثم والجبان'، بحسب البيان. يذكر أن 'حركة الشباب' المرتبطة بتنظيم 'القاعدة' تنفذ العديد من الهجمات على القوات الحكومية والمدنيين في الصومال منذ عام 2007. الأناضول


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- مناخ
- صحيفة الخليج
الإمارات.. ارتفاع تدريجي في درجات الحرارة غداً الاثنين
أبوظبي - وام توقع المركز الوطني للأرصاد، أن يكون الطقس غداً الاثنين صحواً بوجه عام، مع ارتفاع تدريجي في درجات الحرارة يصبح رطبا ليلاً وصباح الثلاثاء مع احتمال تشكل الضباب أو الضباب الخفيف على بعض المناطق الساحلية والداخلية، والرياح خفيفة إلى معتدلة السرعة، وحركتها شمالية غربية – جنوبية شرقية، وسرعتها، 10 إلى 20 تصل إلى 30 كم/س. الموج في الخليج العربي خفيف، ويحدث المد الأول عند الساعة 19:02، والمد الثاني عند الساعة 04:19، والجزر الأول عند الساعة 11:29، والجزر الثاني عند الساعة 22:02. وفي بحر عمان الموج خفيف، ويحدث المد الأول عند الساعة 14:33، والمد الثاني عند الساعة 01:36، والجزر الأول عند الساعة 20:52 . فيما يلي بيان بدرجات الحرارة ونسبة الرطوبة العظمى والصغرى المتوقعة غدا المدينة الحرارة العظمى الحرارة الصغرى الرطوبة العظمى الرطوبة الصغرى أبوظبي 37 25 80 30 دبي 36 26 90 35 الشارقة 36 26 90 25 عجمان 33 27 85 35 أم القيوين 34 25 90 35 رأس الخيمة 38 28 85 30 الفجيرة 35 31 80 40 العـين 44 26 60 15 ليوا 43 25 40 10 الرويس 36 23 70 40 السلع 38 24 70 30 دلـمـا 34 28 75 50 طنب الكبرى / الصغرى 33 27 85 75 أبو موسى 33 27 85 75 اطبع المقال


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- أعمال
- صحيفة الخليج
%1.7 معدل التضخم الخليجي العام في نهاية ديسمبر 2024
ارتفع معدل التضخم العام في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بنهاية شهر ديسمبر/ كانون الأول 2024 بنسبة 1.7% مقارنة مع نفس الشهر من 2023، وفقاً لبيانات أسعار المستهلك لدول المجلس الصادرة عن مركز الإحصاء الخليجي. ويعود ارتفاع معدل التضخم الخليجي العام السنوي، بشكل رئيسي إلى أسعار مجموعة السكن بنسبة 5.9%، ومجموعة السلع والخدمات 2.8% فيما بلغ الارتفاع بمجموعة الثقافة والترفيه 1.8%، وكل من مجموعة الأغذية والمشروبات ومجموعة التعليم بـ1.2% لكل منهما وبمجموعة المطاعم والفنادق 1.1% ومجموعة الصحة بـ0.1%. وقابل ذلك انخفاض الأسعار في كلٍ من مجموعة النقل بـ2.7%، ومجموعة الأثاث والتجهيزات المنزلية بـ1.7%، والتبغ بـ1.1%، ومجموعة الاتصالات بـ0.9%، ومجموعة الملابس والأحذية 0.2%. وجاء معدل التضخم الخليجي العام أقل من معدل التضخم للاتحاد الأوروبي البالغ 2.7%، كما جاء منخفضاً عن العديد من الشركاء التجاريين الرئيسين لدول المجلس في إجمالي الواردات السلعية، حيث سجلت البرازيل أعلى نسبة تضخم في شهر ديسمبر 2024م مقارنة بنفس الشهر من العام السابق بنسبة 4.8%، تلتها اليابان بـ3.6%، ثم كل من جمهورية الهند والمملكة المتحدة بـ3.5%، والولايات المتحدة بـ2.9%، وألمانيا بـ2.6%، وكوريا الجنوبية بـ1.9%، وفرنسا وإيطاليا بـ1.3% لكل منهما، والصين بـ0.1%. «وام»