أحدث الأخبار مع #وترمب


ليبانون 24
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
"تاس" عن الكرملين: لا يوجد أي تحضير حاليا لعقد اجتماع بين بوتين وترمب
"تاس" عن الكرملين: لا يوجد أي تحضير حاليا لعقد اجتماع بين بوتين وترمب Lebanon 24


رؤيا
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا
نتنياهو وترمب يهاتفان عيدان ألكسندر بعد الإفراج عنه
نتنياهو يتواصل مع المحتجز المحرر عيدان ألكسندر وترمب يؤكد التزامه بإعادة المحتجزين أجرى رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترمب مكالمة هاتفية مع المحتجز ذي "الجنسية الإسرائيلية والأمريكية" عيدان ألكسندر، الذي أطلقت حركة حماس سراحه أمس الإثنين، بعد توقف مؤقت للقتال في قطاع غزة. وكان ألكسندر قد عبر إلى مناطق الاحتلال عبر الصليب الأحمر، ضمن خطوات تهدف إلى تهدئة التصعيد. من مستشفى إيخيلوف في تل أبيب، حيث يخضع لفحوصات طبية، تحدث ألكسندر مع نتنياهو وترمب عبر هاتف المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف. وأعرب نتنياهو عن شكره لترمب على دوره في الإفراج عن ألكسندر، مؤكدًا التزام الطرفين بمواصلة الجهود لإعادة جميع المحتجزين. وقال نتنياهو في بيان: "عودة عيدان تلهم الكثيرين، ونحن ملتزمون بالعمل مع الرئيس ترمب لضمان عودة كل المحتجزين". وتأتي هذه التطورات وسط آمال بتقدم المفاوضات لإنهاء النزاع في غزة، رغم استمرار التحديات.


الشرق الأوسط
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
الشركات البريطانية توقف خطط الاستثمار بعد رسوم ترمب الجمركية
كشفت بيانات جديدة عن أن ثلاثة أرباع شركات التصنيع والخدمات اللوجيستية في المملكة المتحدة تتأهب للتعرض لضربة بسبب الرسوم الجمركية الأميركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب في بداية أبريل (نيسان) الحالي، حيث قرر العديد منها وقف خطط الاستثمار في ضربة لطموحات النمو الحكومية. ومن المرجح أن تتوقع الشركات الكبيرة تراجع نموها وحجم استثماراتها، وأنها ستتعرض لضغوط من السياسة التجارية العالمية الجديدة، وفقاً لدراسة أجرتها مؤسسة «إتش إس بي سي» البريطانية للخدمات المصرفية. وأعلن ترمب عن خطط، في وقت سابق من الشهر الحالي، لرفع الرسوم الجمركية وفرض رسوم جديدة على جميع السلع المستوردة. وتشمل هذه الرسوم حداً أدنى من الرسوم بنسبة 10 في المائة على معظم الدول، ومن بينها المملكة المتحدة، في حين تواجه سلع معينة، من بينها السيارات والصلب والألمنيوم حالياً، ضريبة استيراد بنسبة 25 في المائة. وأظهرت دراسة «إتش إس بي سي»، والتي شملت 2000 من قادة الأعمال، أن 73 في المائة من الشركات المصنعة في المملكة المتحدة و75 في المائة من شركات النقل والتوزيع قالت إن الرسوم الجمركية ستؤثر على أعمالها. وارتفعت النسبة إلى 22 و26 في المائة على الترتيب، لدى الذين حذروا من أنهم يتوقعون التعرض إلى تأثير «كبير». وقال نحو 21 في المائة من قادة الأعمال الذين شملتهم الدراسة إنهم قرروا إرجاء اتخاذ قرارات الاستثمار، وهي خطوة قد تؤدي إلى توقف الخطط التي قد تعزز النمو الاقتصادي. إلى ذلك، تحدث، السبت، رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب في أول اتصال بينهما منذ أن أعلن ترمب عن رسوم بنسبة 10 في المائة على جميع السلع المستوردة التي تستوردها الولايات المتحدة من بريطانيا. وتطرقت مكالمة ستارمر وترمب الهاتفية إلى «المناقشات المستمرة والمثمرة» حول التجارة بين البلدين، حسبما قال متحدث باسم مكتب ستارمر. ونقلت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) عن المتحدث باسم مكتب ستارمر قوله إن «رئيس الوزراء كرر التزامه بالتجارة الحرة والمفتوحة وأهمية حماية المصلحة الوطنية». كما تحدث الجانبان عن الوضع في أوكرانيا وإيران والإجراءات الأخيرة ضد الحوثيين في اليمن. ومن المقرر أن تجري وزيرة الخزانة راشيل ريفيس محادثات مع البيت الأبيض، الأسبوع المقبل، وسط الجهود الرامية إلى إبرام اتفاق تجاري، والذي تأمل بريطانيا في أن يساعد في تخفيف عبء الرسوم الجمركية.


اليمن الآن
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
تعرف على أوجه الاختلاف بين إستراتيجيتي بايدن وترامب ضد الحوثيين وهذا هو الإفتراض الخاطئ بينهما
قللت مجلة أمريكية من وجود اختلاف بين إستراتيجيتي إدارة الرئيسين بايدن وترمب الموجهة ضد الحوثيين في اليمن. وقالت مجلة "نيوزويك" إن استراتيجية ترمب تشبه إلى حد كبير استراتيجية بايدن، حيث تعتمد على تنفيذ ضغط عسكري بهدف إضعاف القدرة العسكرية للحوثيين. ووفقا للمجلة فإن هذا الافتراض كان ولا يزال خاطئا، وجعل من سياسة بايدن خاطئة ويعرض رؤية ترمب لخطر مواجهة النتيجة نفسها في اليمن. وأشارت المجلة إلى أن الحوثيين يراقبون الوضع عن كثب، ويستطيعون أخذ احتياطات في الوقت الراهن، أكثر من ذي قبل. وفي المقابل، خلصت دراسة أجرتها وكالة أمريكية إلى أن حملة إدارة ترمب العسكرية ضد الحوثيين أكثر شمولية من سابقتها التي نفذت في عهد بايدن. وتوصلت الدراسة التي أعدتها أسوشيتد برس إلى أن واشنطن في عهد بايدن كانت تركز فقط على استهداف مواقع منصات إطلاق الصواريخ التابعة للحوثيين وصد هجماتهم على الملاحة. وأوضحت أن العملية العسكرية في عهد ترمب لا تركز فقط على قصف مواقع منصات إطلاق الصواريخ، بل تستهدف أيضا كبار قاداتهم دون حذر، حتى ولو كانوا في المدن. يذكر أن إدارة ترمب أعلنت أكثر من مرة نجاحها في قتل قيادات حوثية خلال ضرباتها التي استهدفت صنعاء وصعدة والحديدة، ودمرت مواقع مهمة للحوثيين في أكثر من محافظة. يأتي ذلك فيما أكد تحليل بحثي دولي أن إيران لن تتخلى عن وكلائها الحوثيين باليمن، لكنها ستجعل الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يعتقد ذلك. وقال التحليل الذي نشرته منظمة المجلس الأطلسي إن إيران تعتمد سياسة الغموض الاستراتيجي حيث تخفي نواياها وتضع خصومها في خانة التكهنات. ووفقا للتحليل، فإن تسريب خبر تخليها عن الحوثيين تضليل إعلامي مقصود، هدفه اختبار ردود الفعل في واشنطن والرياض، ومنح طهران المناورة لتخفيف العقوبات الأمريكية دون تقديم تنازلات. وأوضح التحليل أن سفير إيران الجنرال عبد الرضا شهلائي لا يزال في اليمن مشرفا على عمليات الحوثيين الذين سيظلون يقاتلون نباية عنها. وفي سياق متصل، كشف تحليل المجلس الأطلسي أن الدعم الروسي والصيني المتزايد للحوثيين يكمل الدعم الإيراني ويمنح الحوثيين مرونة في البقاء. وقال إن علاقة المصالح بين طهران وموسكو وبكين في البحر الأحمر تخلق شبكة دعم للحوثيين يصعب على واشنطن تعطيلها. وأوضح التحليل أن روسيا توفر للحوثيين الخبرة العسكرية والغطاء الدبلوماسي، والصين الدعم الاقتصادي والشرعية العالمية، بينما تتكفل ايران بتماسكهم الأيديولوجي ودعم خبراتهم القيادية. وخلص إلى أن هذا التعاون الثلاثي بين إيران و الصين وروسيا استثمار طويل الأجل يمنح الحوثيين القدرة على المرونة والاستمرار. وكان عدد من المشرعين التقدميين في الكونغرس الأمريكي، وجهوا رسالة إلى الرئيس دونالد ترامب، طالبوه فيها بتوضيح الأساس القانوني للضربات العسكرية التي نفذتها إدارته على اليمن، محذرين من انزلاق الولايات المتحدة إلى 'صراع غير دستوري' في الشرق الأوسط. ووفقاً لما نقله موقع ذا إنترسبت، فقد عبّر النواب في رسالتهم للبيت الأبيض عن قلقهم من مقتل عشرات المدنيين جراء الضربات الأميركية في اليمن، مطالبين الإدارة بـ'التوقف الفوري' عن استخدام القوة العسكرية دون تفويض من الكونغرس، والعودة إلى المؤسسة التشريعية قبل اتخاذ أي خطوات عسكرية إضافية قد تعرّض القوات الأميركية في المنطقة للخطر. وترأس الرسالة النائبة براميلا جايابال إلى جانب النواب رو خانا، وفال هويل، وانضم إليهم أكثر من 30 نائباً آخر. وحتى لحظة نشر التقرير، لم يصدر تعليق من البيت الأبيض على الرسالة، بحسب الموقع الأمريكي. وأشار التقرير إلى أن الإدارة الأميركية واصلت الترويج للعملية العسكرية باعتبارها 'انتصاراً'، رغم فشلها في وقف هجمات الحوثيين، التي تقول الجماعة إنها تأتي احتجاجاً على الحرب في قطاع غزة. ويرى مراقبون أن هذه الرسالة قد تمهّد الطريق أمام تحرك ديمقراطي داخل الكونغرس، للضغط باتجاه إنهاء أو تقييد الضربات الأميركية في اليمن، لاسيما بعد تقارير عن استهداف مناطق مأهولة بالسكان. وتأتي هذه التحركات في وقت تتواصل فيه الغارات الأميركية على اليمن، حيث تشير تقارير صادرة عن وسائل إعلام تابعة للحوثيين إلى أن الغارات، التي بدأت في 15 مارس الماضي، أسفرت عن مقتل 116 مدنياً وإصابة 224 آخرين، من بينهم نساء وأطفال.


الشرق السعودية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
البيت الأبيض ينفي التحضير لعرض عسكري في عيد ميلاد ترمب
نفى البيت الأبيض صحة تقارير أفادت بنيته تنظيم عرض عسكري في واشنطن بمناسبة عيد ميلاد الرئيس دونالد ترمب في يونيو المقبل، رغم تواصل مسؤولين محليين مع الإدارة الأميركية بشأن إقامة احتفال، وفق صحيفة "بوليتيكو". وأكدت عمدة واشنطن مورييل باوزر، ورئيس مجلس مقاطعة أرلينجتون في ولاية فرجينيا تاكيس كارانتونيس، الاثنين، أنهما أجريا محادثات مع مسؤولين في الإدارة الأميركية بشأن خطط لتنظيم عرض عسكري خلال الصيف، حسبما ذكرت الصحيفة، الثلاثاء. ونقلت "بوليتيكو" عن صحيفة "واشنطن سيتي بيبر" المحلية أن العرض سيُقام في 14 يونيو المقبل، وهو التاريخ الذي يصادف عيد ميلاد كل من الجيش الأميركي وترمب. وقالت باوزر إن الخطط تشير على ما يبدو إلى تنظيم عرض "عسكري" يمتد من مبنى البنتاجون إلى البيت الأبيض. وأضافت أن استخدام المعدات الثقيلة قد يُلحق أضراراً بملايين الدولارات في شوارع واشنطن، وهو هاجس سبق أن أثير عندما طرح ترمب الفكرة لأول مرة خلال ولايته الأولى. غير أن الإدارة الأميركية وصفت هذه المخاوف بأنها "سابقة لأوانها"، وقال البيت الأبيض في رد عبر البريد الإلكتروني على أسئلة وجهتها "بوليتيكو": "لم يُحدد أي عرض عسكري حتى الآن". وقالت باوزر وكارانتونيس إن خطط العرض تبدو في مراحلها الأولية. وصرحت عمدة واشنطن للصحافيين بأن مسؤولين من الإدارة تواصلوا مع فرقة العمل المعنية بالفعاليات الخاصة في واشنطن. وقال كارانتونيس في بيان إن جهاز الخدمة السرية تواصل مع المقاطعة لبدء مناقشات تتعلق بالترتيبات الأمنية الخاصة بالعرض. كيف نشأن الفكرة؟ وكان ترمب قد وجه البنتاجون خلال ولايته الأولى بالنظر في تنظيم عرض عسكري في العاصمة، بعدما شهد احتفالات يوم الباستيل في باريس إلى جانب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في يوليو 2017. وفي وقت لاحق، قال ترمب: "لا أعلم، سيتعين علينا أن نحاول التفوق عليهم"، مضيفاً: "لقد رأينا الكثير من الطائرات تحلق والكثير من القوة العسكرية، وكان ذلك مشهداً جميلاً بحق". لكن ردة الفعل داخل الكونجرس وفي أوساط العاصمة كانت "فاترة"، إذ انتقد السيناتور الجمهوري جون كينيدي، الفكرة حينها قائلاً إنها تعبر عن "إحساس صاخب بانعدام الثقة في النفس". كما هاجم عدد من الديمقراطيين البارزين الفكرة، ومن بينهم السيناتورة تامي داكوورث، وهي محاربة سابقة في الجيش الأميركي، والسيناتور جاك ريد وهو خريج أكاديمية "ويست بوينت" والعضو البارز حالياً في لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ. إلغاء العرض العسكري في 2018 وألغى ترمب العرض العسكري الذي كان مخططاً إقامته في أغسطس 2018، بعد أن اتهم مسؤولي المدينة بالمغالاة في الأسعار، وردت باوزر حينها عبر "تويتر" (إكس حالياً) قائلة: "نعم، أنا مورييل باوزر، عمدة واشنطن العاصمة، السياسية المحلية التي نجحت أخيراً في إيصال الحقيقة إلى نجم تلفزيون الواقع في البيت الأبيض بشأن واقع (21.6 مليون دولار) لتكاليف العروض والفعاليات والتظاهرات في أميركا ترمب (محزن)". وحذّرت باوزر مجدداً من تكلفة تنظيم عرض عسكري في يونيو المقبل. وقالت: "وجود دبابات عسكرية في شوارعنا لن يكون أمراً جيداً"، مضيفة: "إذا تم استخدام الدبابات، فيجب أن يصاحبها تخصيص ملايين الدولارات لإصلاح الطرق". من جانبه، حث كارانتونيس البيت الأبيض على الموازنة بين مظاهر البذخ في أي فعالية عامة، وحالة عدم اليقين التي تعيشها العديد من العائلات في مقاطعة أرلينجتون نتيجة الاقتطاعات الواسعة في القوى العاملة الفيدرالية التي فرضتها وزارة الكفاءة الحكومية. وقال كارانتونيس: "في الوقت الحالي، لا يزال حجم العرض غير واضح بالنسبة لي". وأضاف: "لكنني آمل أن تظل الحكومة الفيدرالية على دراية بحجم الألم والمخاوف التي يشعر بها العديد من العسكريين والمحاربين القدامى من سكان المنطقة، ممن فقدوا وظائفهم، أو قد يفقدونها بسبب القرارات الفيدرالية الأخيرة، وذلك أثناء التفكير في أفضل طريقة للاحتفال بذكرى تأسيس الجيش".