أحدث الأخبار مع #وكالةفيتش


مجلة رواد الأعمال
منذ 2 أيام
- أعمال
- مجلة رواد الأعمال
'فيتش' تمنح بنك التصدير والاستيراد السعودي درجة '+A'
منحت وكالة 'فيتش' الأمريكية، بنك التصدير والاستيراد السعودي، تصنيف الجدارة الائتمانية للمصدر طويل الأجل (Long-Term Issuer Default Rating IDR) بدرجة '+A' للعملات الأجنبية والمحلية، مع نظرة مستقبلية مستقرة، بالإضافة إلى التصنيف قصير الأجل (Short-Term IDR بدرجة F1+). التصنيفات الممنوحة لبنك التصدير والاستيراد وأشارت الوكالة إلى أن التصنيفات الممنوحة للبنك تعتمد على عدة عوامل رئيسة. أبرزها الملكية والدعم الحكومي القوي. والإشراف من خلال صندوق التنمية الوطني. بجانب التزام البنك بتنفيذ السياسات الحكومية المتعلقة بتمويل وضمان وتأمين الصادرات. وفقًا لوكالة الأنباء السعودية. وفي السياق ذاته، قال بندر إبراهيم الخريف؛ وزير الصناعة والثروة المعدنية: إن حصول بنك التصدير والاستيراد على أول تصنيف ائتماني من وكالة 'فيتش' للتصنيف الائتماني. يعكس دوره الريادي في دعم مسيرة التنمية بالمملكة. عبر تعزيز كفاءة منظومة التصدير وسد فجوات التمويل وتقليص المخاطر. كما أكدت الوكالة أن البنك يعمل بوصفه امتدادًا للجهود الحكومية الرامية. إلى تنويع الاقتصاد وتعزيز الصادرات غير النفطية. ما يعزز الثقة في استمرارية الدعم الحكومي عند الحاجة. كذلك أوضح أن البنك قدم منذ تأسيسه عام 2020. تسهيلات ائتمانية تجاوزت 75 مليار ريال. ساهمت بنفاذ الصادرات السعودية غير النفطية لأكثر من 150 دولة حول العالم. تقييم وكالة 'فيتش' للاقتصاد السعودي كشفت وكالة 'فيتش' أن صافي الأصول الأجنبية السيادية بلغ 63.7% من الناتج المحلي الإجمالي في 2024-2025. أي أقوى بسبع مرات من متوسط الفئة 'A'. وفقًا للبيان الرسمي للوكالة. كما أشارت إلى وجود 'احتياطات مالية كبيرة' بفضل ودائع وأصول القطاع العام. وجاءت هذه النتيجة مدفوعة بإصلاحات رؤية 2030. التي أدت بالفعل إلى تنويع 52% من الناتج المحلي الإجمالي في أنشطة غير نفطية. إلى جانب انخفاض المخاطر الجيوسياسية وتحسن مؤشرات الحوكمة. وأكدت 'فيتش' أن القطاع الخاص غير النفطي في يناير 2025 حقق أقوى نمو له منذ أكثر من 10 سنوات. إذ ارتفع مؤشر مديري المشتريات (PMI) إلى 60.5 نقطة. وهو أعلى مستوى منذ سبتمبر 2014. بينما لفتت إلى أن الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي ارتفع بنسبة 4.3%. ما دفع النمو الاقتصادي العام إلى 1.3%.


أريفينو.نت
منذ 5 أيام
- أعمال
- أريفينو.نت
أمريكا تكشف أسرار استيقاظ العملاق المغربي النائم ؟
أريفينو.نت/خاص توقعت وكالة 'فيتش' الامريكية للتصنيفات الائتمانية أن البنوك المغربية مقبلة على 'فرص نمو واعدة' في الفترة الممتدة حتى عام 2026. وأرجعت الوكالة هذه النظرة المتفائلة إلى عدة عوامل، أبرزها تعزيز الربحية، وتحسن مستويات الرسملة، بالإضافة إلى تمتع هذه البنوك بوضعيات تمويل وسيولة متينة. <'فيتش' تُبشّر… هل تستيقظ أسود الأطلس المصرفية؟> وفي تقريرها الأخير الذي تناول أكبر سبعة بنوك عاملة في المملكة، كشفت 'فيتش' عن ارتفاع صافي الدخل المجمع لهذه البنوك بنسبة 22% خلال عام 2024. وعزت هذا الأداء القوي إلى 'العائدات الكبيرة المحققة من تداول الأوراق المالية ذات الدخل الثابت، وارتفاع صافي دخل الفوائد، والانضباط الملحوظ في إدارة التكاليف'، وذلك على الرغم من الزيادة المسجلة في مخصصات تغطية انخفاض قيمة القروض. وأكدت 'فيتش' أن 'تحسن الربحية وإصدارات الديون الثانوية خلال السنوات القليلة الماضية ساهما في دعم رسملة البنوك'، وهو ما من شأنه أن يوفر لها هامشاً أكبر للنمو، بعد فترة اتسمت بالعمل ضمن 'هوامش رأسمالية محدودة'. كما لم تستبعد الوكالة حدوث نمو محتمل في حجم الائتمان الممنوح، مدفوعاً بالمشاريع الضخمة في البنية التحتية – التي تقدر احتياجاتها التمويلية بأكثر من 100 مليار دولار بحلول عام 2030 – بالإضافة إلى إمكانية نشوء سوق ثانوية للقروض المتعثرة. ومع اعتماد البنوك بشكل أساسي على 'ودائع العملاء منخفضة التكلفة' في تمويل عملياتها، وهو ما تعزز بفضل إجراء العفو الضريبي لعام 2024، خلصت 'فيتش' في تقريرها إلى أن 'توفر التمويل والسيولة الكافيين سيدعم بقوة خطط التوسع المستقبلية للبنوك' المغربية. إقرأ ايضاً


خبرني
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- خبرني
"فيتش" تثبت التصنيف الائتماني للأردن عند -BB مع نظرة مستقبلية مستقرة
خبرني - أكّدت وكالة "فيتش" للتصنيفات الائتمانية تصنيف الأردن طويل الأجل للعملة الأجنبية عند درجة -BB مع نظرة مستقبلية مستقرة، مشيرة إلى صمود الاقتصاد الأردني رغم الصدمات الإقليمية والضغوط المالية. وأوضحت الوكالة أن هذا التصنيف مدعوم بسجل من الاستقرار الاقتصادي الكلي، والتقدّم المستمر في الإصلاحات المالية والإدارية، إلى جانب تمويل محلي ودولي مرن، يعززه قطاع مصرفي قوي إضافة إلى الدعم الدولي المتواصل. في المقابل، يقيّد التصنيف ارتفاع الدين الحكومي إلى جانب النمو المعتدل، والمخاطر السياسية الإقليمية، والعجز المرتفع في الحساب الجاري والدين الخارجي الصافي. وتأتي هذه التأكيدات في وقت تواجه فيه المنطقة مخاطر جيوسياسية متزايدة بسبب استمرار الحرب في غزة ومع ذلك، تلاحظ "فيتش" أن الأردن حافظ على استقراره الاقتصادي والسياسي رغم هذه التحديات، مدعوما بعلاقاته القوية مع شركائه الدوليين، وخاصة الولايات المتحدة. وأكدت "فيتش" أن الحكومة الأردنية تواصل تنفيذ أجندة إصلاح شاملة تشمل الاقتصاد والإدارة العامة والسياسة، رغم التحديات الاجتماعية والمؤسسية. وحقق الاقتصاد الأردني نموا بنسبة 2.5% في 2024، وسط تراجع في السياحة والطلب المحلي، إلا أن "فيتش" تتوقع تحسن النمو إلى 2.8% بحلول 2026، مدعوما بتعافي السياحة الأوروبية، ونشاط تجاري متزايد مع العراق وسوريا، إلى جانب تنفيذ مشاريع استراتيجية مثل ناقل المياه الوطني. ويحافظ البنك المركزي على ربط مستقر للدينار بالدولار الأميركي، مع احتياطات أجنبية تغطي 7.6 أشهر من الواردات، وتضخم منخفض نسبيا (2.2% متوسطا متوقعا خلال 2025-2026)، مدعوما بقطاع مصرفي قوي وانخفاض في مستويات الدولرة.


مرآة البحرين
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مرآة البحرين
ستاندرد آند بورز تخفض النظرة المستقبلية للبحرين إلى "سلبية" بعد شهرين من تحذير "فيتش"
مرآة البحرين: خفضت وكالة ستاندرد اند بورز جلوبال النظرة المستقبلية للبحرين من "مستقرة" إلى "سلبية"، مشيرة إلى استمرار تقلبات السوق وضعف ظروف التمويل، ما قد يزيد من عبء الفوائد على الحكومة وسط ارتفاع الإنفاق الاجتماعي وعجز الميزانية. تأتي هذه الخطوة بعد أقل من شهرين على تغيير وكالة "فيتش" نظرتها المستقبلية للبحرين إلى "سلبية"، محذرة من استمرار العجز المرتفع وتزايد عبء الدين العام الذي تجاوز 130% من الناتج المحلي الإجمالي، مع توقعات بارتفاعه إلى 136% خلال 2025. وكانت وكالة "فيتش" قد حذرت في فبراير الماضي من أن استمرار الأوضاع المالية دون إصلاحات جوهرية قد يدفع البحرين إلى الاعتماد بشكل أكبر على التمويل التفضيلي من دول مجلس التعاون الخليجي، رغم حصولها سابقاً على حزمة دعم خليجي بقيمة 10 مليارات دولار عام 2018 ضمن ما سُمّي بـ"المارشال الخليجي". "ستاندرد اند بورز" أشارت إلى أن عجز الميزانية البحرينية سيظل مرتفعاً بسبب ضعف أسعار النفط وأعمال صيانة حقل أبو سعفة، إضافة إلى ارتفاع كلفة التمويل، وسط ضعف احتياطيات العملة الأجنبية، متوقعةً أن يصل العجز المالي إلى نحو 7% من الناتج المحلي الإجمالي في 2025. وتشير التقارير الدولية المتلاحقة أن الوضع المالي للبحرين يتجه نحو مزيد من التحديات، مع استمرار العجز وتزايد الاعتماد على المساعدات الخارجية، ما يطرح تساؤلات جدية حول فعالية خطط الإصلاح المالي والقدرة على احتواء الدين العام.


شفق نيوز
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- شفق نيوز
وكالة فيتش: مصارف العراق لن تتضرر من تراجع أسعار النفط
شفق نيوز/ أكدت وكالة "فيتش" للتصنيف الائتماني، يوم السبت، أن القطاع المصرفي العراقي لا يتأثر بانخفاض أسعار النفط وذلك لانخفاض تصنيفها الائتماني. وقالت الوكالة، في تقرير لها اطلعت عليه وكالة شفق نيوز، ان "التأثيرات غير المباشرة الناجمة عن انخفاض أسعار النفط وضعف النمو العالمي قد تؤدي إلى انخفاض الإنفاق الحكومي، ما يؤثر بشدة على ظروف التشغيل المصرفية في معظم دول الخليج والشرق الاوسط". وأضافت أن "القطاع المصرفي في العراق لديه تصنيفات ائتمانية منخفضة، حيث تُصنّف معظم البنوك ضمن فئة CCC، ومن غير المرجح تأثر هذه التصنيفات بالتأثير السلبي لانخفاض أسعار النفط، لا سيما بالنظر إلى قدرة البنك المركزي القوية على دعم الإنفاق الحكومي". وأشارت الوكالة إلى أن "أوضاع الائتمان في البنوك الخليجية قد تتدهور أيضاً إذا تراجعت الربحية والتدفقات النقدية لدى الشركات العاملة في القطاعات المتأثرة، ومع ذلك، تتمتع بوضع جيد يسمح لها بامتصاص أي تدهور في البيئة التشغيلية، بفضل تعزيز احتياطاتها المالية السنوات الأخيرة". وتعد وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، واحدة من أكبر وكالات التصنيف العالمية، تأسست عام 1914، ومقرها نيويورك ولندن، مهمتها تقييم الجدارة الائتمانية للدول والشركات، وتقديم تقارير تساعد المستثمرين على تحديد مخاطر القروض والاستثمارات. وتعتبر "فيتش" واحدة من أبرز ثلاث وكالات تصنيف في العالم، إلى جانب "ستاندرد آند بورز" و"موديز".