أحدث الأخبار مع #يحيىالسنوار،


شفق نيوز
منذ 2 أيام
- سياسة
- شفق نيوز
تقرير أمريكي: طوفان الأقصى استُخدم لنسف تطبيع الرياض وتل أبيب
شفق نيوز/ كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، يوم الأحد، أن الهجوم الذي نفذته حركة حماس في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، والمعروف بعملية "طوفان الأقصى"، كان مدفوعاً بهدف استراتيجي بالغ الخطورة وهي وقف مسار التطبيع بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية. ووفقاً للتقرير الذي استند إلى وثائق سرية فقد قالت إسرائيل إنها عثرت عليها داخل نفق تابع لحماس في قطاع غزة، وتضمنت محاضر لاجتماعات قيادية لحماس قبل الهجوم بأيام فقط. وتشير الوثائق، بحسب التقرير الذي تابعته وكالة شفق نيوز، إلى أن يحيى السنوار، زعيم الحركة في قطاع غزة، شدد خلال اجتماع عُقد في 2 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 على ضرورة تنفيذ "عمل استثنائي" لمنع اتفاق التطبيع الذي قال إنه "يتقدم بوتيرة مقلقة"، محذراً من أن هذا الاتفاق "سيفتح الباب أمام موجة تطبيع عربية وإسلامية تهدد بتصفية القضية الفلسطينية". ووفق الوثائق ذاتها، فإن الهجوم كان قيد الإعداد منذ نحو عامين، واعتبر السنوار أن توقيته ضروري لإحداث "نقلة نوعية" تقلب المعادلة السياسية في المنطقة لصالح إعادة إحياء الزخم للقضية الفلسطينية. لكن هذه الخطوة، ورغم أنها عطّلت مسار التطبيع، جاءت بثمن باهظ، إذ تسببت بحرب إسرائيلية مدمرة على غزة خلّفت أكثر من 50 ألف قتيل فلسطيني وأثارت موجة تنديد عالمي. وتضيف الصحيفة الأمريكية، أن اجتماعاً آخر عُقد في بيروت في اليوم نفسه، 2 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وضم ممثلين عن حماس، إلى جانب مسؤولين أمنيين من إيران، لمناقشة تفاصيل العملية. وبحسب مصادر استخباراتية، فقد وافقت طهران على تنفيذ الهجوم، رغم أنها أبلغت الحركة، إلى جانب حزب الله، بأنها لا ترغب في خوض حرب شاملة ضد إسرائيل. لكن مسؤولين آخرين من حماس وحزب الله نفوا علمهم بتوقيت وتفاصيل الهجوم، مشيرين إلى أن الجناح العسكري للحركة في غزة احتفظ بهذه المعلومات في نطاق ضيق وسري للغاية. وتشير الوثائق، بحسب الصحيفة، إلى أن التنسيق بين حماس ومحور "المقاومة" المدعوم من إيران – والذي يضم حزب الله وفصائل فلسطينية أخرى – تصاعد منذ عام 2021، في إطار مواجهة ما وصفته حماس بـ"موجة تطبيع كاسحة تهدف لتصفية القضية الفلسطينية". وذكرت إحاطة داخلية تعود لآب/ أغسطس 2022 أن من واجب الحركة "إعادة التموضع" لمواجهة هذه التهديدات. ولم تصدر حماس حتى الآن تعليقاً رسمياً على ما ورد في التقرير، بينما قال مسؤولون استخباراتيون عرب إن الوثائق تبدو حقيقية، وتنسجم مع معلومات سابقة حول تحضيرات الحركة للهجوم.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
بالوثائق... "حماس" نفذت هجوم 7 تشرين الأول لنسف "اتفاق السلام" بين إسرائيل والسعودية
شنّ كبار قادة حركة "حماس" الفلسطينية هجومهم على إسرائيل في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 بهدف نسف "مفاوضات السلام" بين إسرائيل والسعودية، وفقاً لمحضر اجتماع رفيع المستوى في غزة قال الجيش الإسرائيلي إنه اكتشفه في نفق تحت القطاع. وجاء في الوثيقة التي اطّلعت عليها صحيفة "وول ستريت جورنال"، أنه قبل أيام من الهجوم الذي خلّف نحو 1200 قتيل، أخبر يحيى السنوار، قائد "حماس" في غزة، زملاءه المسلحين أن هناك حاجة إلى "عمل استثنائي" لإفشال محادثات التطبيع التي قال إنها تخاطر بتهميش القضية الفلسطينية. وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن الخطة قد نجحت وبثمن باهظ. فقد أشعل هجوم حركة "حماس"، المدعومة من إيران، حملة عسكرية إسرائيلية عنيفة لتدمير المسلحين أسفرت عن مقتل أكثر من 50 ألف فلسطيني، وفقاً للسلطات الصحية في غزة، وتركت القطاع في حالة خراب. وقد أدّى ذلك إلى تأجيج الغضب في جميع أنحاء العالم العربي وخارجه، ممّا أدّى إلى وقف التقدّم نحو التطبيع، على الأقل في الوقت الراهن. وقد أقرّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي زار الرياض يوم الثلاثاء، بذلك، داعياً السعودية إلى إقامة علاقات مع إسرائيل، لكنه قال: "ستفعلون ذلك في وقتكم المناسب". وينقل محضر الاجتماع - من لقاء المكتب السياسي لـ"حماس" في غزة في 2 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 - عن السنوار قوله: "لا شك في أنّ اتفاق التطبيع السعودي الصهيوني يتقدم بشكل كبير". وحذّر من أن الاتفاق "سيفتح الباب أمام غالبية الدول العربية والإسلامية للسير على نفس الطريق". وبالنسبة للسنوار وحركة "حماس"، التي دعت إلى تدمير إسرائيل بالكامل وإنشاء دولة فلسطينية بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط، فإن هذا الأمر غير مقبول. وقال السنوار إنّ الوقت قد حان لإطلاق العنان للهجوم الذي كان في مراحل التخطيط منذ عامين. وقال إن الهدف هو "إحداث تحرّك كبير أو تحوّل استراتيجي في مسارات وتوازنات المنطقة في ما يتعلق بالقضية الفلسطينية". وتوقع الحصول على مساعدة من القوى الأخرى المدعومة من إيران في ما يسمى بمحور المقاومة ضد إسرائيل. ولم ترد "حماس" على طلب التعليق على صحة الوثيقة أو محتواها. وقال مسؤولون استخباراتيون عرب على دراية بـ"حماس" وسجلاتها إنّ الوثيقة تبدو حقيقية، مثلها مثل وثائق أخرى يقول الجيش الإسرائيلي إنّه عثر عليها في غزة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الديار
منذ 5 أيام
- صحة
- الديار
مستشفى غزة الأوروبي خارج الخدمة إثر قصف إسرائيلي عنيف
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الخميس، خروج مستشفى غزة الأوروبي عن الخدمة بشكل كامل، بعد تعرضه لأضرار جسيمة جراء استهدافات عسكرية متكررة خلال التصعيد الإسرائيلي الأخير. ويُعد المستشفى أحد أكبر المرافق الطبية وأكثرها تخصصاً في القطاع. وذكرت الوزارة في بيان أن القصف تسبب في تدمير البنية التحتية للمستشفى، بما في ذلك خطوط الصرف الصحي والأقسام الداخلية والطرق المؤدية إليه، ما جعل من المستحيل استمرار تقديم الخدمات الطبية. وأشارت إلى أن الكوادر الطبية والمرضى أصبحوا في خطر مباشر، مما اضطر الطواقم إلى إخلاء المستشفى وتعليق العمل فيه. وقالت "إسرائيل" ان الاستهداف جاء ضمن عملية أمنية استهدفت قيادات في حركة حماس، في محاولة لتصفية محمد السنوار، شقيق يحيى السنوار، قائد الحركة في غزة. ولم تصدر حماس أي تعليق رسمي بشأن هذه المزاعم حتى الآن. وأكدت الوزارة أن إغلاق المستشفى يحرم مئات المرضى من الرعاية الصحية، ويهدد حياة العشرات ممن يعتمدون على العلاج الطارئ أو المستمر. وتنص اتفاقيات جنيف على حماية المنشآت الطبية والطواقم الصحية أثناء النزاعات، وتُعد أي هجمات متعمدة عليها انتهاكاً للقانون الدولي الإنساني. وأكدت منظمات دولية، بينها منظمة الصحة العالمية واللجنة الدولية للصليب الأحمر، أن استهداف المرافق الصحية يخلّف آثاراً كارثية على السكان، خاصة في ظل انهيار البنية الصحية في غزة بسبب الحصار ونقص الموارد.


الدستور
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
وثائق تكشف كيف مهّدت حماس لهجوم أكتوبر بعد نصر حارس الأسوار
خداع محكم كشفت مراسلات تناولتها وسائل إعلام عبرية، اليوم الأحد، عن أن قيادة حركة حماس اعتبرت عملية "حارس الأسوار" التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة عام 2021 نصرًا استراتيجيًا استغلته لخداع إسرائيل والتخطيط لهجوم 7 أكتوبر 2023. وأظهرت المراسلات التي بثتها القناة 12 العبرية، أن القائد العسكري لحماس يحيى السنوار، الذي قُتل في أكتوبر الماضي، استغل وقف إطلاق النار لزرع شعور زائف بالاطمئنان داخل إسرائيل بينما كان يحضر لهجوم مباغت. حماس هدفت لضرب المجتمع الإسرائيلي وزرع الانقسام وأكد التقرير أن الوثائق المسربة، التي لم يكشف عن مصدرها، تفضح تبني حركة حماس لاستراتيجية مدروسة هدفت إلى ضرب المجتمع الإسرائيلي من الداخل وزرع الانقسام بين مكوناته. ووفقًا للوثائق بعث السنوار برسالة إلى إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحماس الذي قتل في طهران الصيف الماضي قال فيها إن استمرار الهدنة سيعزز عزلة إسرائيل الدولية ويدفعها نحو تفكك داخلي قد يبلغ حد الحرب الأهلية، وفي حينها روجت القيادة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع بيني جانتس ورئيس الأركان أفيف كوخافي لعملية "حارس الأسوار" كإنجاز عسكري ساحق ما رسخ شعورًا بالثقة المفرطة داخل إسرائيل. وأوضحت القناة 12 العبرية، أن هذا الإحساس الزائف شجع حماس على تنفيذ هجوم السابع من أكتوبر، وكشفت الوثائق عن أن شبكة أنفاق غزة المسماة "مترو غزة" لم تتضرر بشكل كبير كما ادعى جيش الاحتلال الإسرائيلي. وأكدت قيادات حماس لحسن نصرالله قائد حزب الله السابق، وإسماعيل قآني قائد الحرس الثوري الإيراني أن الأضرار كانت طفيفة وتم إصلاحها سريعًا. ولفت التقرير إلى أن الفجوة بين تقييمات جيش الاحتلال الإسرائيلي والواقع على الأرض ساعدت حماس على تعزيز قدراتها، وخلال عملية "حارس الأسوار" أطلقت حماس عملية "سيف القدس" ردًا على أحداث حي الشيخ جراح واقتحام المسجد الأقصى، حيث أطلقت أكثر من 4000 صاروخ باتجاه إسرائيل بعضها تجاوز مداه 250 كيلومترًا وأصاب مطار رامون، وأسفر عن مقتل 12 إسرائيليًا وإصابة أكثر من 330. وفي المقابل قصفت إسرائيل غزة موقعة 250 قتيلًا فلسطينيًا، وأكثر من 5000 مصاب قبل أن يتم التوصل إلى هدنة بوساطة دولية.


المرصد
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المرصد
"أعتقد بنشوب حرب أهلية في إسرائيل "..وثائق تكشف كيف فكر السنوار بشأن هجوم حماس على إسرائيل قبل تنفيذه بعامين؟
"أعتقد بنشوب حرب أهلية في إسرائيل "..وثائق تكشف كيف فكر السنوار بشأن هجوم حماس على إسرائيل قبل تنفيذه بعامين؟ صحيفة المرصد: قالت وسائل إعلام إسرائيلية، أن قيادة حركة حماس رأت في عملية "حارس الأسوار" التي نفذتها إسرائيل عام 2021 على قطاع غزة نصرا لها، واستغلت ذلك لـ"خداع إسرائيل"، الأمر الذي مهد لهجوم 7 أكتوبر 2023. شعور الاطمئنان وأظهرت المراسلات التي جرت داخل الحركة ونقلها تقرير للقناة 12 الإسرائيلية، أن القائد العسكري لحماس يحيى السنوار، الذي قتل في أكتوبر الماضي، استغل وقف إطلاق النار عام 2021 من أجل "بث شعور بالاطمئنان لدى إسرائيل، بينما كان يخطط لهجمات السابع من أكتوبر". استراتيجية مدروسة ووصف التقرير الوثائق، التي لم تكشف القناة 12 المصدر الذي حصلت عليها منه، بأنها تكشف عن "استراتيجية مدروسة تهدف إلى استغلال نقاط ضعف المجتمع الإسرائيلي، والتسبب في انهياره من الداخل". الهدنة وحسب الوثائق، كتب السنوار إلى رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية، الذي قتل في طهران الصيف الماضي، قائلا: "من المحتمل أن هذه الخطوة (الهدنة)، التي قد تقبل بها معظم دول العالم، لن تكون مقبولة لدى الاحتلال، وبالتالي ستزيد من عزلته وانفصاله عن العالم". حرب أهلية وأضاف: "إذا قرر الاحتلال السير في هذا الاتجاه، فإنه سيمزق من الداخل ويؤدي إلى انقسام داخلي وحرب أهلية". هجوم أكتوبر وكان "هذا الإحساس بالثقة بالنفس والانتصار هو ما شجع حماس على تنفيذ ه هجمات السابع من أكتوبر"، وفق القناة 12. سيف القدس والجدير بالذكر في عام 2021، أطلقت حماس عملية سمتها "سيف القدس"، بعد استيلاء مستوطنين على بيوت مقدسيين في حي الشيخ جراح، وكذلك بسبب اقتحام قوات إسرائيلية للمسجد الأقصى. صواريخ وأطلقت حماس أكثر من 4 آلاف صاروخ على بلدات ومدن في إسرائيل، بعضها تجاوز مداه 250 كيلومترا واستهدف مطار رامون العسكري، مما أسفر عن مقتل 12 إسرائيليا وإصابة نحو 330 آخرين، وفق مصادر إسرائيلية. حارس الأسوار في المقابل، قصفت إسرائيل عدة أبراج سكنية في غزة وأعلنت تدمير نحو 100 كيلومتر من أنفاق القطاع، في عملية أطلقت عليها "حارس الأسوار" أدت إلى مقتل نحو 250 فلسطينيا وأكثر من 5 آلاف مصاب. وتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار بعد وساطات وتحركات دولية.