أحدث الأخبار مع #يمنمونيتور


يمن مونيتور
منذ 2 أيام
- أعمال
- يمن مونيتور
الحكومة اليمنية تُحذِّر من بيع "الحوثي" أصول بنوك خاصة في مناطق سيطرتها
يمن مونيتور/ قسم الأخبار حذّرت الحكومة اليمنية من قيام الحوثيين ببيع أصول بنوك خاصة في المناطق الخاضعة لسيطرتها، واصفةً هذا الإجراء بأنه 'انتهاك خطير يهدد الاستقرار المالي والمصرفي بالبلاد'. جاء ذلك في بيان نشرته وزارة الإعلام اليمنية عبر منصة 'إكس'، ناقلًا عن الوزير معمر الإرياني تأكيده أن هذه الخطوة تمثل 'سلوكًا انتقاميًا ولصوصيًا'، يعكس استهتار المليشيا بالقانون وقواعد الحوكمة. وأكّد الوزير اليمني، أن أي تعامل مع هذه الأصول — سواء بالبيع أو الشراء أو الرهن- باطل قانونًا ولا يُنتج أي أثر حقوقي، محذرًا المواطنين ورجال الأعمال والشركات من التورط في مثل هذه الصفقات. وأوضح أن المشاركة المباشرة أو غير المباشرة في هذه العمليات تُعتبر جريمة تمويل للإرهاب، قد تعرّض المتورطين فيها للملاحقة القضائية محليًا ودوليًا، بما في ذلك إدراج أسمائهم في قوائم العقوبات وتجميد أموالهم. واختتم الوزير بيانه بالتأكيد على التزام الحكومة اليمنية — بموجب مسؤولياتها الدستورية- بحماية النظام المصرفي، وضمان حقوق المودعين والمساهمين، مشيرًا إلى أنها ستتخذ كافة الإجراءات القانونية لمواجهة هذه الممارسات. مقالات ذات صلة


يمن مونيتور
منذ 2 أيام
- سياسة
- يمن مونيتور
التحديات مستمرة مع إعادة ترامب تعريف دور الولايات المتحدة في الشرق الأوسط
ترجمة وتحرير 'يمن مونيتور' في الخطب والتصريحات التي أدلى بها خلال زيارته للمملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة الأسبوع الماضي، سعى الرئيس دونالد ترامب إلى إعادة تعريف دور الولايات المتحدة في الشرق الأوسط من كونه ضامنًا للأمن ومتدخلاً عسكريًا إلى شريك اقتصادي وتقني. خلال رحلته، أشاد ترامب بتوقيع اتفاقيات بقيمة إجمالية تصل إلى تريليوني دولار لاستثمار الدول الثلاث في الولايات المتحدة أو شراء سلع أميركية، مشددًا على أن الولايات المتحدة تسعى إلى تعاون قائم على 'التجارة، وليس الفوضى.' لم يكن هدف ترامب من التركيز على التعاون الاقتصادي مقتصرًا على جذب المزيد من التصنيع عالي التقنية إلى الولايات المتحدة، بل كان أيضًا لضمان شراكة قادة الخليج مع الولايات المتحدة، بدلًا من الصين، في تطوير الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية التكنولوجية. إعادة تعريف ترامب لدور الولايات المتحدة في الشرق الأوسط تتناقض بشكل كبير مع موقف حليف رئيسي، إسرائيل، التي استفادت بشكل كبير من الدور التقليدي للولايات المتحدة كضامن أمني للمنطقة. فمن خلال عملياته العسكرية منذ هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023، أوضح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إسرائيل تسعى، قبل كل شيء، إلى تغيير ميزان القوى الإقليمي لصالحها والسيطرة على المناطق الاستراتيجية التي يمكن أن تشكل تهديدًا للمدنيين الإسرائيليين. ويرى نتنياهو أنه، بدلًا من التوصل إلى حلول وسط مع طهران، ينبغي على ترامب استغلال ضعف إيران وتدمير أي منشآت نووية يمكن أن تستخدمها طهران لتطوير سلاح نووي. ولم تلقَ محاولات ترامب للتواصل مع إيران خلال الزيارة استحسان القادة الإسرائيليين، خاصة بعد تأكيده أن الولايات المتحدة ليس لديها 'أعداء دائمون' ووعده بتقديم تخفيف كبير للعقوبات في إطار اتفاق نووي جديد مع إيران. وفي كلمة ألقاها في قطر يوم الخميس، قال ترامب: 'أريد أن تنجح [إيران]، أريدها أن تصبح دولة عظيمة' نتيجة للاتفاق الجديد. في المقابل، تخشى إسرائيل أن يؤدي تخفيف العقوبات إلى تمكين طهران من إعادة بناء 'محور المقاومة' وتحقيق تغيير في ميزان القوى الإقليمي لصالحها. ومع ذلك، لاقت مبادرة ترامب ترحيبًا من القادة الذين زارهم، حيث كانوا يعملون على تحسين علاقاتهم مع إيران. ويرى قادة الخليج، مثل ترامب، أن الأولوية هي تنويع الاقتصاد والتقدم التكنولوجي، بدلًا من المجازفة بحرب إقليمية أخرى قد تجعل دول الخليج أهدافًا لانتقام طهران. تحليل- ولي العهد السعودي يعيد ضبط البوصلة الخليجية تجاه الحوثيين أثناء زيارته، سعى ترامب أيضًا إلى تغيير دور الولايات المتحدة في المنطقة، حيث أبدى رغبة في أن تكون واشنطن شريكًا اقتصاديًا، بدلًا من مراقب ومحدد للسياسات الداخلية لقادة الشرق الأوسط. وفي خطابه الرئيسي خلال مؤتمر استثماري في الرياض يوم الثلاثاء، انتقد التدخلات العسكرية الأميركية السابقة لإزالة القادة السلطويين أو تنفيذ عمليات 'بناء الدول'، قائلاً: 'في النهاية، تسبب من يسمون ببناة الدول في تدمير دول أكثر مما بنوها… وكان التدخل في مجتمعات معقدة لم يكن لدى أحد حتى فهم لها.' كما أشاد ترامب في منتدى الاستثمار السعودي بالتحولات الاقتصادية الكبيرة التي شهدتها المملكة، مشددًا على أن هذا التغيير لم يكن نتيجة للتدخل الغربي أو 'إلقاء المحاضرات حول كيفية العيش وإدارة شؤونكم.' كان الهدف من تصريحات ترامب الإشارة إلى أن إدارته لن تربط علاقتها بالقادة الإقليميين بمدى التزامهم بالإصلاحات السياسية الداخلية أو سجلهم في حقوق الإنسان. رأى العديد من الخبراء أن إعلان ترامب في السعودية عن رفع العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا، ولقائه بالرئيس المؤقت أحمد الشراعة، وهو زعيم سابق لميليشيا إسلامية، يمثل اختراقًا استراتيجيًا هامًا للولايات المتحدة وشركائها الإقليميين. واعتبر ترامب أن هذا الإعلان، الذي عارضه بعض مساعديه معتبرين أنه سابق لأوانه قبل اتضاح نوايا الحكومة السورية ما بعد الأسد، يمنح سوريا 'بداية جديدة' لتعافيها اقتصاديًا من عقد من الحرب الأهلية. وأشار ترامب إلى أن قراره جاء بتأثير من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، حيث يعتبره الزعيمان ضروريًا لبقاء سوريا كدولة. ومع ذلك، فإن العقوبات الأميركية على سوريا مفروضة بموجب العديد من القوانين، بما في ذلك قانون قيصر لحماية المدنيين. وأوضح وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أن ترامب سيستخدم أولًا صلاحيات الإعفاء التي يوفرها قانون قيصر، لكنه أكد أن الإعفاء يجب تجديده كل 180 يومًا، مضيفًا: 'في نهاية المطاف، إذا أحرزنا تقدمًا كافيًا، فإننا نرغب في إلغاء القانون، لأن جذب المستثمرين إلى بلد قد تعود عليه العقوبات بعد ستة أشهر سيكون أمرًا صعبًا.' لكن زيارة ترامب التي ركزت على الأعمال لم تعالج كل تحديات المنطقة، خصوصًا الحرب في غزة. وكان هناك أمل واسع بأن تسهم زيارة ترامب في تحقيق وقف لإطلاق النار أو استئناف المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر. ومع ذلك، لم تحقق الزيارة أي تقدم واضح في هذا الاتجاه، خاصة مع استمرار الغارات الجوية الإسرائيلية والاستعدادات لهجوم بري واسع النطاق. وفي أبوظبي، أكد ترامب للصحفيين أنه يسعى إلى حل مجموعة من الأزمات العالمية، قائلًا: 'ننظر في قضية غزة… يجب أن نتعامل معها. هناك الكثير من الناس يعانون من الجوع، والكثير من الأوضاع السيئة.' وعلى الرغم من الدعوات المستمرة لوقف إطلاق النار، لم يحرز الوفد الأميركي أي تقدم ملموس في هذا الملف خلال الزيارة. إن عدم إحراز تقدم بشأن غزة منع ترامب من تحقيق طموح دبلوماسي أوسع نطاقًا للرحلة – 'أمنيته الحارة' المعلنة بأن تحذو المملكة العربية السعودية حذو الإمارات العربية المتحدة والبحرين في الاعتراف بإسرائيل والانضمام إلى 'اتفاقيات ابرهام'. قال المسؤولون السعوديون إنهم لن يفكروا في هذه الخطوة إلا بعد قيام دولة فلسطينية، على الرغم من أن بعض الخبراء يعتقدون أن إنهاء حرب غزة قد يلبي الشرط السعودي. وعلى الرغم من أنه لا الأمير محمد بن سلمان ولا أمير قطر الشيخ تميم أشارا إلى أنهما سينضمان قريبًا إلى اتفاقيات ابرهام، إلا أن كلا الزعيمين بدا وكأنهما يكتمان انتقاداتهما لأفعال إسرائيل في غزة، ربما من أجل عدم إثارة نقاش مفتوح حول التحالف الأمريكي مع إسرائيل أثناء زيارة ترامب. وعلى الرغم من تواصل ترامب مع إيران، أطلقت حركة الحوثي حليفة طهران في اليمن، صواريخ على تل أبيب في مناسبتين على الأقل أثناء وجود ترامب في الخليج. وجاءت هذه الهجمات على الرغم من وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين الذي تم الاتفاق عليه في الأيام التي سبقت مغادرة ترامب إلى المنطقة. يوم الجمعة، وهو آخر يوم لترامب في المنطقة، ردت إسرائيل بضرب ثلاثة موانئ يسيطر عليها الحوثيون في اليمن – الحديدة والصليف ورأس عيسى. وعلى الرغم من أن التبادلات لم تشمل الولايات المتحدة، إلا أن العنف داس على رسالة ترامب بأنه يمكنه تهدئة المنطقة من خلال التفاعلات الاقتصادية والتجارية وكذلك الدبلوماسية. وبدا أن نية الحوثيين في مواصلة مهاجمة إسرائيل طالما استمر الصراع في غزة لم تحظ بمناقشة تذكر في اجتماعات ترامب مع محمد بن سلمان ورئيس الإمارات العربية المتحدة محمد بن زايد آل نهيان، قادة التحالف العربي الذي قاتل الحوثيين بنشاط من عام 2015 حتى تم الاتفاق على وقف إطلاق النار في عام 2022. المصدر: مركز صوفان للدراسات الأمنية


يمن مونيتور
منذ 2 أيام
- أعمال
- يمن مونيتور
العاهل الأردني يزور مصانع مجموعة الكبوس التجارية اليمنية في عمّان
يمن مونيتور/ قسم الأخبار زار ملك الأردن عبدﷲ الثاني، يوم الثلاثاء، مصانع مجموعة 'الكبوس' في مدينة الموقر الصناعية بعمّان وهي واحدة من أقدم المؤسسات التجارية اليمنية والتي لديها فروع في دول عدة خارج اليمن. وحسب وسائل إعلام أردنية، فإن العاهل الأردني استهل جلالته زيارته بالاطلاع على مصانع مجموعة الكبوس للتجارة والصناعة والاستثمار، المنتجة للشاي والقهوة، لغايات الاستهلاك المحلي والتصدير منذ تأسيس فرعها بالمملكة عام 2013. وقدم رئيس مجلس إدارة المجموعة رجل الأعمال اليمني حسن الكبوس، والمدير التنفيذي لمجموعة الكبوس مأمون الكبوس شرحا عن مصانع المجموعة، التي تعمل بطاقة إنتاجية تصل إلى 7200 طن، وتوفر نحو 210 فرص عمل لأردنيين. ولمجموعة الكبوس، التي تأسست في اليمن، استثمارات في سبع دول في المنطقة والعالم، واختارت الأردن لزيادة استثماراتها الصناعية عبر إنشاء مصنع للبطاطا الصناعية ومصنع للمشروبات الغازية. وبحسب مسؤولي الشركة، فإن المجموعة تعمل ضمن خطتها التوسعية على فتح أسواق جديدة لمنتجاتها من الشاي، التي يتم تصدير 95 بالمئة منها إلى أكثر من 32 دولة. مقالات ذات صلة


يمن مونيتور
منذ 5 أيام
- سياسة
- يمن مونيتور
احتجاجات شعبية ضد تردي الخدمات في عدن وأبين وقوات أمنية تطلق النار لتفريق المتظاهرين
يمن مونيتور/ قسم الأخبار شهدت مدينة عدن وأبين (جنوب اليمن) احتجاجات غاضبة بسبب تردي الخدمات الأساسية، حيث خرج آلاف المواطنين في تظاهرات حاشدة للمطالبة بتحسين الخدمات، ورفعوا لافتات تطالب بتوفير الكهرباء والمياه وصرف الرواتب المتأخرة. وفي عدن، فرقت قوات أمنية تابعة لمجلس الانتقالي، المحتجين بإطلاق النار في الهواء، فيما شهدت مدينة زنجبار في محافظة أبين المجاورة مظاهرة نسائية حاشدة تنديدًا بتردي الأوضاع المعيشية وانهيار الخدمات العامة. "الشعب يريد إسقاط النظام".. خروج مسيرة في مديرية خور مكسر بـ #عدن، احتجاجاً على تردي الأوضاع. — يمن مونيتور (@YeMonitor) May 17, 2025 وطالب المحتجون الجهات المعنية بوضع حلول عاجلة لإنهاء الأزمات المتفاقمة وتحسين الوضع المعيشي للمواطنين، وحملوا الحكومة المسؤولية الكاملة عن تدهور الأوضاع. وتأتي هذه الاحتجاجات في ظل استمرار تفاقم الأوضاع الاقتصادية والخدمية، وعلى رأسها انقطاع التيار الكهربائي بسبب نفاد الوقود المشغل لمحطات التوليد. قوات #الانتقالي تطلق النار على المحتجين في #عدن — وليد الراجحي Walid_Alrajhy (@Walidalrajhi7) May 17, 2025 مقالات ذات صلة


يمن مونيتور
منذ 6 أيام
- أعمال
- يمن مونيتور
"اليمنية" تستقبل طائرة جديدة لتعزيز أسطولها الجوي
يمن مونيتور/ قسم الأخبار أعلنت شركة الخطوط الجوية اليمنية عن شراء طائرة جديدة من طراز AB320، والتي ستنضم إلى أسطولها الجوي بنهاية شهر مايو الجاري. وذكرت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، أن 'رئيس مجلس إدارة الشركة ناصر محمود، وقع خلال الأشهر الماضية، عقد شراء طائرة من طراز (AB320)، وذلك تمهيداً لانضمامها إلى أسطول الشركة، في أواخر مايو الجاري، لتنضم إلى 3 طائرات لدى الشركة'. وقال نائب مدير عام الشركة للشؤون التجارية، محسن حيدرة، إن هذه الخطوة تأتي بهدف تخفيف ضغط الرحلات الجوية وتحسين الخدمات المقدمة للمسافرين، خاصة في ظل التحديات التي تواجهها الشركة بعد تعرض ثلاث طائرات للدمار الكامل جراء القصف الذي استهدف مطار صنعاء الدولي. وأشار حيدرة إلى أن الشركة بدأت بتسيير رحلاتها الجوية لتفويج الحجاج، حيث ستقوم بتفويج نحو 6,255 حاجاً وحاجة عبر 47 رحلة مجدولة و11 رحلة إضافية من مطارات عدن وحضرموت والمهرة. وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود الشركة لتعزيز خدماتها وتحسين تجربة المسافرين. مقالات ذات صلة