أحدث الأخبار مع #يوغوف

أخبار السياحة
منذ 10 ساعات
- صحة
- أخبار السياحة
فوائد لا تتوقعها .. تناول قطعة شيكولاتة داكنة مع الشاى
كشفت مجلة 'نيوز ويك'، أنه بالنسبة للعديد من الناس، هناك أشياء بسيطة يمكن تناولها لتحقيق السعادة مثل تناول كوب ساخن من الشاي مع قطعة من الشوكولاتة – والآن، تشير الأبحاث الجديدة إلى أن هذا المزيج قد يوفر أيضًا فوائد صحية مدهشة. أظهر استطلاع للرأي أجرته مؤسسة يوجوف على 5182 من البالغين في الولايات المتحدة أن ما يقرب من نصف الأمريكيين (49%) يفضلون الشوكولاتة بالحليب، بينما يختار 34% الشوكولاتة الداكنة، ولكن هذه التفضيلات قد تتغير مع تزايد الوعي بأن الشوكولاتة الداكنة يمكن أن تساعد في خفض ضغط الدم ودعم صحة القلب والأوعية الدموية. وقام البحث، الذي نُشر في المجلة الأوروبية لأمراض القلب الوقائية، بتحليل البيانات من 145 تجربة عشوائية محكومة، ووجدت الدراسة أن الاستهلاك المنتظم لمركبات الفلافان-3-أولز – وهي مركبات طبيعية موجودة في الشاي والتفاح والكاكاو والشوكولاتة الداكنة – يمكن أن يؤدي إلى انخفاض كبير في ضغط الدم، وخاصة لدى الأفراد الذين يعانون من قراءات مرتفعة أو عالية. في بعض الحالات، كانت التأثيرات مماثلة لتلك التي تحققها بعض الأدوية، ومع ذلك، فهي لا تُغني عن الأدوية الموصوفة أو الاستشارة الطبية. وقال البروفيسور كريستيان هايس، المؤلف الرئيسي للدراسة من جامعة سري، لمجلة نيوزويك : 'بينما يمكن أن تكون الشوكولاتة الداكنة مصدرًا للفلافان-3-أولز وهي مركبات ثبت أنها تدعم وظيفة الأوعية الدموية وتخفض ضغط الدم، فمن المهم استهلاكها بوعي وكجزء من نظام غذائي صحي ومتوازن وليس بدلاً منه.' وأضاف، أنه تحتوي العديد من أنواع الشوكولاتة المتوفرة تجاريًا على نسبة عالية من السكر والدهون والسعرات الحرارية، مما قد يُفقدها فوائدها المحتملة إذا أُفرط في تناولها، كما أن تركيب وكمية الفلافانول-3-أولز قد يختلف بشكل كبير، ونادرًا ما يُذكران بوضوح على العبوة، بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم، يوصي هيس بتناول كميات صغيرة من الشوكولاتة الداكنة ذات المحتوى العالي من الكاكاو (عادة ما تحتوي على 70 % من الكاكاو على الأقل) – أو الأفضل من ذلك، مسحوق الكاكاو – والتي يمكن دمجها في نظام غذائي صحي ومتوازن. وأوضح، أن حصة تتراوح بين 20 و30 جرامًا يوميًا، أو بضع مربعات، كمية معقولة، وكبديل، يُمكن استبدال لاتيه بملعقتين أو 3 ملاعق كبيرة من مسحوق الكاكاو غير القلوي في الحليب'. جدير بالذكر أيضًا أن الفوائد الصحية الملحوظة في الدراسات ترتبط عادةً بتناولها بانتظام وعلى المدى الطويل، وليس بتناول كميات كبيرة منها دفعة واحدة، يُعدّ التعاون مع طبيبك وقياس ضغط الدم في المنزل أفضل طريقة لمعرفة التأثير. وقال هايس: 'إن النتائج مشجعة لأولئك الذين يبحثون عن طرق متاحة لإدارة ضغط الدم ودعم صحة القلب من خلال تغييرات غذائية ممتعة، مضيفا، إن دمج كميات صغيرة من الأطعمة التي نستهلكها عادة مثل الشاي، والتفاح، والشوكولاتة الداكنة، أو مسحوق الكاكاو في نظام غذائي متوازن يومي يمكن أن يوفر كميات مفيدة من الفلافانول-3-أولز' ، لذا، في المرة القادمة التي تتناول فيها كوبًا من الشاي وقطعة من الشوكولاتة الداكنة، قد تكون بذلك تقدم لقلبك القليل من الحب.


العين الإخبارية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
الحرب العالمية الثالثة.. كابوس يؤرق الأمريكيين والأوروبيين
تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/6 03:43 م بتوقيت أبوظبي يعتقد الكثيرون في الولايات المتحدة وغرب أوروبا أن "حربًا عالمية ثالثة" قد تندلع خلال 5 إلى 10 سنوات. بعد 80 عاما على نهاية الحرب العالمية الثانية، كشفت استطلاعات الرأي عن أن العديد من الأمريكيين والمواطنين في غرب أوروبا يعتقدون أن حربا عالمية ثالثة قد تندلع خلال عقد وستكون أكثر تدميرًا، ورجحوا أن تكون التوترات مع روسيا هي السبب. وأظهر استطلاع أجراه مركز "يوغوف" أن أغلبية كبيرة ترى أن أحداث الحرب العالمية الثانية وما قبلها لا تزال ذات صلة اليوم، ويجب الاستمرار في تعليمها للأجيال الشابة، وفقا لما ذكرته صحيفة "الغارديان" البريطانية. وقالت نسبة تتراوح ما بين 41% و55% من المشاركين في الدول الأوروبية الخمس التي شملها الاستطلاع وهي بريطانيا، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، وإسبانيا إن نشوب حرب عالمية أخرى أمر محتمل جدًا أو محتمل إلى حد ما خلال السنوات الخمس إلى العشر القادمة، وهو ما يعتقده 45% من الأمريكيين. وتوقعت أغلبية تتراوح بين 68% و76% أن يتضمن أي صراع جديد أسلحة نووية، وقال ما بين 57% و73% إن الحرب العالمية الثالثة ستؤدي إلى خسائر في الأرواح أكبر من خسائر الحرب العالمية الثانية التي اندلعت بين عامي 1939 و1945 في حين اعتقد الكثيرون (25% إلى 44%) أنها ستودي بحياة معظم سكان العالم. وقال 66% من المشاركين في إيطاليا و89% من المملكة المتحدة، إنهم يتوقعون أن تشارك بلادهم في هذه الحرب لكن نسبة قليلة فقط (16% في إيطاليا و44% في فرنسا) اعتقدت أن قواتها المسلحة ستكون قادرة على الدفاع عنهم. في المقابل، أعرب 71% من الأمريكيين عن ثقتهم بالجيش الأمريكي واعتبر ما بين 72% و82% من الأوروبيين الغربيين و69% من الأمريكيين أن روسيا هي السبب الأكثر ترجيحًا لاندلاع حرب عالمية أخرى، يليها ما قالوا إنه الإرهاب الإسلامي. ومع ذلك، أعرب العديد من الأوروبيين عن اعتقادهم أن التوترات مع الولايات المتحدة، الحليف المفترض لأوروبا، قد تكون سبب الحرب العالمية المقبلة فقال 58% في إسبانيا و55% في ألمانيا و53% في فرنسا أن التوترات مع الولايات المتحدة تُشكل تهديدًا كبيرًا أو متوسطًا للسلام القاري. وحول الحرب العالمية الثانية، قال 72% في فرنسا و70% في ألمانيا و66% في المملكة المتحدة إنهم يعرفون الكثير أو قدرًا معقولًا عن الصراع، لكن النسبة كانت الأقل في إسبانيا التي لم تكن متورطة حيث بلغت 40% فقط. وقال 77% من الفرنسيين إنهم تلقوا قدرًا كبيرًا أو قدرًا معقولًا من المعلومات عن الحرب في المدارس، مقارنةً بـ60% من الألمان و48% من البريطانيين و34% فقط من الإسبان كما كانت الأجيال الشابة أكثر ميلًا للإبلاغ عن تلقيها الكثير من المعلومات. وأعربت أغلبية ساحقة (82% إلى 90%) من الأوروبيين الغربيين والأمريكيين عن اعتقادهم بأهمية تدريس الحرب العالمية الثانية في المدارس، وقال ما بين 72% و87% بأن أحداث الصراع والأحداث التي سبقته لا تزال ذات صلة حتى اليوم. وأعرب ما بين 31% و52% من المشاركين في الدول الست عن اعتقادهم بإمكانية وقوع "جرائم شبيهة بجرائم النظام النازي في بلدانهم خلال حياتهم وأعرب (44% إلى 59%) عن اعتقادهم بإمكانية ارتكاب جرائم شبيهة في "دولة أخرى في غرب أوروبا"، ورجح (44% إلى 60%) حدوث هذا السيناريو في الولايات المتحدة – بما في ذلك 52% من الأمريكيين. aXA6IDgyLjI1LjIwOS4yIA== جزيرة ام اند امز FR


النهار
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
"لعنة" ترامب تابع... هزيمة قاسية لليمين الأسترالي
لم يَطُل الأمر كثيراً. يوم الاثنين، خسر المحافظ الكنديّ بيار بوالييفر أمام منافسه الليبراليّ مارك كارني في الانتخابات التشريعيّة المبكرة. كان اليمين الكنديّ، بحسب تقرير "النهار" يوم الثلاثاء، الضحيّة الأولى لليمين الأميركيّ بقيادة الرئيس دونالد ترامب. يوم السبت، تبيّن أنّ اليمين الأستراليّ بقيادة بيتر داتون كان الضحيّة الثانية. بدا بوالييفر ترامبيّاً في الأداء على الأقل، ووجد صعوبة في فصل تيّاره عن سياسات الرئيس الأميركيّ في الوقت المناسب، فظلّ يحصر برنامجه الانتخابيّ إلى حدّ كبير في تعداد سلبيّات سياسة رئيس الوزراء الكنديّ السابق جاستن ترودو. بالمقابل، كان داتون ترامبيّاً في الشكل والمضمون إلى حدّ كبير. على سبيل المثال، أعلن "التحالف الليبراليّ الوطنيّ" المحافظ بقيادته أنه عيّن السيناتورة جاسينتا برايس وزيرة ظلّ لشؤون الكفاءة الحكوميّة، وهو استنساخ علنيّ للتجربة الجدليّة التي قادها الملياردير إيلون ماسك في إدارة الكفاءة الحكوميّة الأميركيّة. وكما مع ماسك، طالب داتون بحضور جميع الموظفين إلى مراكز العمل، قبل أن يغيّر رأيه لاحقاً إذ قالت الحكومة "العمّاليّة" إنّ هذا الطلب يضرّ بالمرأة الأستراليّة على وجه الخصوص. وتخوّف الأستراليون أيضاً من محاولة خفض المعارضة حجم القوة العاملة في الحكومة الاتّحاديّة. وحين حاول داتون التراجع عن ربط نفسه بتصوّرات ترامب بعد المشادّة الكلاميّة الشهيرة مع الرئيس الأوكرانيّ فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض، كان الوقت قد فات للتصحيح، فوصفه "العمّال" بقيادة رئيس الوزراء أنتوني ألبانيز بأنّه "انتقائيّ" و"متردّد". تصدّر لائحة المخاوف في استطلاع للرأي أجري بين 24 و28 نيسان/أبريل، قال 48 في المئة من الأستراليّين إنّ اللايقين الذي أطلقه ترامب هو واحد من أبرز خمسة مخاوف لديهم. وفي استطلاع لـ "يوغوف" شهر حزيران/يونيو الماضي، قال 39 في المئة من الأستراليّين إنّهم بحاجة إلى المزيد من الاستقلاليّة الأمنيّة عن الولايات المتحدة. في نيسان، ارتفع الرقم إلى 66 في المئة. وقال 71 في المئة إنّ وضعهم الماليّ سيكون أسوأ في ولاية ترامب. مدير البيانات العامة في "يوغوف" بول سميث وصف تفضيل الاستقلاليّة بأنّه "تغييرٌ جوهريّ في النظرة العالميّة" لدى الأستراليّين. على سبيل المثال، يمكن فهم ذلك بشكل كبير من خلال ما حدث قبل نحو أربعة أعوام. حين تخلّت أستراليا عن صفقة الغوّاصات الفرنسيّة في بداية ولاية بايدن لمصلحة صفقة أخرى مع الولايات المتحدة، قال البعض إنّ المسؤولين الأستراليّين فضّلوا التعامل مع "اليقين" في واشنطن عوضاً عن "الغموض" في السياسات الباريسيّة. تأكّد هذا الأمر على نطاق واسع لاحقاً، مع التصريح المثير للجدل للرئيس الفرنسيّ إيمانويل ماكرون سنة 2023 عن ضرورة عدم انجرار أوروبا إلى صراع في مضيق تايوان. اليوم، تبدّل المشهد الأميركيّ بشكل دراميّ وهو ما انعكس سريعاً على الانتخابات الأستراليّة. أرقام قياسيّة ثمّة دوماً اختلافات بين الشخصيّات والأنظمة الانتخابيّة والظروف المحلّيّة التي تحتّم تعدّد العوامل لتفسير النتائج. مع ذلك، لا يمكن إنكار أنّ "تأثير ترامب" كان حاضراً في الاستحقاقين، بالرغم من أن أستراليا أبعد جغرافيّاً من كندا عن الولايات المتحدة. فمن عناصر التشابه أنّ طيف ترامب ترك أرقاماً قياسية على الاستحقاقين. في كندا، خسر بوالييفر مقعده الخاص الذي احتفظ به لنحو عشرين عاماً. واحتفظ الليبراليّون برئاسة الوزراء للمرّة الرابعة على التوالي، وهو حدث نادر في السياسات الكنديّة المعاصرة. وفي أواخر السنة الماضية، تقدّم بوالييفر بنحو 25 نقطة على منافسه. في أستراليا، خسر داتون مقعده الذي احتفظ به طوال 24 عاماً، وأصبح أوّل زعيم فيدراليّ معارض يخسر مقعده على الإطلاق. وفي أواخر 2024، حصل "العمّال" على نوايا تصويت بـ 16 نقطة مقابل 45 لـ "التحالف". وحصد "العمّال" نحو 92 مقعداً نيابياً من أصل 150، بعدما توقّعت "يوغوف" تحقيقه ما لا يقلّ عن 85 مقعداً. وواجه المحافظون الأستراليّون خسارة قد تكون الأسوأ منذ نحو 80 عاماً. بالمقابل، كان ألبانيز أوّل رئيس حكومة يفوز بولايتين متتاليتين منذ 21 عاماً. كان الأستراليّون يبحثون عن الأمان. قول مأثور في انتقاد واضح لسياسات منافسه، قال ألبانيز خلال كلمة النصر: "لا نحتاج إلى التوسّل أو الاقتراض أو التقليد عن أي مكان آخر. لا نسعى إلى (البحث عن) الإلهام الخاصّ بنا في ما وراء البحار، نحن نجده هنا في قيمنا وشعبنا". مع ذلك، وحين أطلق مناصروه هتافات معادية لداتون أوقفهم عن ذلك قائلاً: "لا. ما نفعله في أستراليا هو أنّنا نعامل الناس باحترام". ثمّة قول مأثور في السياسة مفاده أنّ الانتخابات تخسرها الحكومة عوضاً عن أن تربحها المعارضة. لكن بحسب نتائج الانتخابات الأخيرة على الأقل، لن تسهّل المعارضة المهمّة على نفسها إذا احتفظت بعلاقات جيدة، ولو متصوّرة، مع دونالد ترامب.


مجلة هي
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- مجلة هي
منتجع هيريتانس آراه ملاذ فاخر يُعيد تعريف مفهوم السفر بلا توتر
رغم أن السفر يُعد فرصة للاسترخاء والهروب من ضغوط الحياة اليومية، إلا أن كثيرين يواجهون تحديات كبيرة أثناء التخطيط للعطلة، حيث يتحول الأمر بالنسبة لهم إلى مهمة تتطلب الكثير من الجهد والتركيز. وتشير أحدث الدراسات لأبحاث يوغوف إلى أن أكثر من ثلثي المسافرين من دولة الإمارات العربية المتحدة يشعرون بالإرهاق في مرحلة ما من عملية السفر خلال موسم العطلات، سواء كان ذلك في اختيار الوجهة المناسبة أو البحث عن أفضل العروض والباقات. في ظل هذه التحديات، يتطلع المسافر العصري إلى تجربة سفر أكثر سهولة وسلاسة، تتيح له الاستمتاع بالرحلة دون عناء التخطيط والتفاصيل المعقدة. يسهّل منتجع هيريتانس آراه في جزر المالديف تجربة السفر الفاخر من خلال توفير إقامة شاملة تبدأ بخدمة نقل بالطائرة المائية من العاصمة ماليه، ليحظى الضيوف منذ لحظة وصولهم برحلة خالية من المتاعب تركز على الاسترخاء والاستمتاع بجمال الطبيعة. حيث يقدم المنتجع أجنحة أوشن سويتس الحصرية للبالغين، والتي توفر أقصى درجات الخصوصية مع إطلالات مباشرة على المحيط الهندي، حمامات سباحة خاصة، وخدمة خادم شخصي تضفي طابع استثنائي على كل إقامة. ويُعد المنتجع هيريتانس آراه وجهة مثالية للمسافرين الباحثين عن ملاذ هادئ وفاخر مع تجربة سفر خالية من التوتر تجمع بين الاسترخاء والمغامرة في أجواء فريدة من نوعها. ملاذ خاص في جزر المالديف تقع أجنحة أوشن سويتس في جزيرة را أتول البكر، حيث يقدم المنتجع تجربة مالديفية راقية تجمع بين الفخامة والخصوصية في أجواء غامرة. يضم المنتجع 26 فيلا دوبلكس فقط، كل واحدة منها تطل مباشرة على مياه المحيط الكريستالية الزرقاء مع حمام سباحة خاص وأرجوحة مالديفية تقليدية على الشرفة، لتوفر للضيوف ملاذ مثالي للهدوء والاسترخاء. بالإضافة إلى ذلك، يتمتع ضيوف أجنحة أوشن سويتس بإمكانية الوصول إلى حمام سباحة خاص فوق الماء يطل على المحيط الهندي، ليعيشوا تجربة استثنائية في واحة هادئة بإطلالات طبيعية خلابة. وجهة مثالية بلا متاعب انطلاقًا من إدراكنا بأن إرهاق اتخاذ القرارات يُعد أحد أبرز مسببات التوتر لدى المسافرين من دولة الإمارات العربية المتحدة، حرصنا في هيريتانس آراه على تقديم تجربة استرخاء متكاملة وسهلة منذ اللحظة الأولى للوصول. لتبدأ التجربة الشاملة والفاخرة في أجنحة أوشن سويتس من المطار، حيث يُستقبل الضيوف بصالة خاصة توفر جلسات تدليك مريحة للقدمين، أو للرأس والكتفين، استعدادًا لرحلة بالطائرة المائية تستغرق 40 دقيقة، تحفّها مناظر طبيعية خلابة. وتستمر التجربة المتميزة عبر رحلة طهي فاخرة تشمل سبعة مطاعم وخمسة منصات للمشروبات، بالإضافة إلى خيارات تناول الطعام داخل الجناح، من قوائم أعدّها طهاة حاصلون على جوائز مرموقة مثل أولمبياد الطهي وكأس العالم للطهي. كما يقدّم الشيف العربي المتخصص في المنتجع مجموعة من الأطباق العربية الأصيلة التي تلائم الذوق الإماراتي والخليجي. أما بالنسبة للضيوف الباحثين عن العافية، يوفر اياسو ميدي سبا - IASO Medi Spaاستشارات شخصية وحلولاً متكاملة للعناية بالصحة الجسدية والذهنية. وتكتمل التجربة مع خدمة خادم شخصي تُعنى بكافة التفاصيل، وفريق عمل يتحدث اللغة العربية لضمان أعلى مستويات الراحة والاهتمام بالضيوف من العالم العربي. لحظات مصممة خصيصاً لراحة الضيوف سواء كنتم تبحثون عن ملاذ رومانسي هادئ أو ترغبون في الاحتفال بمناسبة خاصة بعيدًا عن أجواء المنتجع التقليدية، فإن أجنحة "اوشن سويتس" في منتجع هيريتانس آراه تقدم لكم تجربة استثنائية تجمع بين الخصوصية المطلقة والفخامة الراقية. تُعد هذه الأجنحة الحصرية، الحائزة على جائزة "أفضل ما في الأفضل" من اختيار المسافرين على منصة تريب أدفايزر والمُكرّمة من مجلة فوربس، الخيار المثالي لعشّاق الهدوء والتجارب المصممة بعناية فائقة. يقدم المنتجع كذلك مجموعة من التجارب الفريدة التي ترتقي بالإقامة إلى مستوى غير مسبوق، مثل إفطار عائم يضم ثماني قوائم مختارة بعناية، رحلات بحرية ساحرة مع شروق الشمس وغروبها، إلى جانب رحلات لمشاهدة الدلافين. كما يمكن للضيوف الاستمتاع بأنشطة الغوص والغطس في الشعاب المرجانية الزاخرة بالحياة البحرية في را أتول، وكذلك جلسات شاي راقية وعشاء خاص على الرمال العاجية للمحيط الهندي. بالإضافة إلى عشاء رومانسي على الشاطئ أو شواء خاص على الشرفة، وتجربة طعام داخل الفيلا بإشراف نخبة من الطهاة العالميين. كما تتاح للضيوف فرصة الاستمتاع بدروس حصرية في فنون الطهي وتحضير الكوكتيلات. كل عنصر في هذه التجربة صُمم بعناية ليمنح الضيوف إحساس فريد بالخصوصية والتميّز، في واحدة من أجمل وجهات جزر المالديف. مستقبل السفر المُخصص لم يعد المسافر العصري من دولة الإمارات العربية المتحدة يكتفي باختيار وجهة تقليدية، بل يسعى وراء تجربة متكاملة تجمع بين الراحة، البساطة، والفخامة في آنٍ واحد. منتجع هيريتانس آراه، يُقدم مفهوم جديد للاسترخاء مع أجنحة "أوشن سويتس"، حيث تُعاد صياغة مفاهيم الإقامة الفاخرة بأسلوب يتجاوز كل التوقعات. حيث يلتقي الهدوء المطلق مع رفاهية مصممة بعناية، في تناغم تام بين أدق التفاصيل وروعة المشهد الطبيعي، ليحظى الضيف بعالم من الخصوصية والصفاء وتجربة استثنائية لا تُنسى. كل زاوية في هذه الأجنحة تجسّد عناية استثنائية بالتفاصيل، من الأثاث المصمم بذوق رفيع إلى مستوى الخدمة الشخصية المصاحبة لكل لحظة إقامة. لتمنح الضيوف تجربة لا تُنسى، تنبض بالتميّز وتُشبه في خصوصيتها بصمة تُعبّر عن أسلوب حياة الضيوف وتطلعاتهم. في منتجع هيريتانس آراه، لا نقدّم مجرد مكان للإقامة، بل نُبدع تجارب مصممة بعناية لتكون انعكاسًا لأحلام المسافر ورغباته.


سفاري نت
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سفاري نت
منتجع هيريتانس آراه ملاذ فاخر يُعيد تعريف مفهوم السفر بلا توتر للمسافرين من الإمارات
سفاري نت – متابعات رغم أن السفر يُعد فرصة للاسترخاء والهروب من ضغوط الحياة اليومية، إلا أن كثيرين يواجهون تحديات كبيرة أثناء التخطيط للعطلة، حيث يتحول الأمر بالنسبة لهم إلى مهمة تتطلب الكثير من الجهد والتركيز. وتشير أحدث الدراسات لأبحاث يوغوف إلى أن أكثر من ثلثي المسافرين من دولة الإمارات العربية المتحدة يشعرون بالإرهاق في مرحلة ما من عملية السفر خلال موسم العطلات، سواء كان ذلك في اختيار الوجهة المناسبة أو البحث عن أفضل العروض والباقات. في ظل هذه التحديات، يتطلع المسافر العصري إلى تجربة سفر أكثر سهولة وسلاسة، تتيح له الاستمتاع بالرحلة دون عناء التخطيط والتفاصيل المعقدة. يسهّل منتجع هيريتانس آراه في جزر المالديف تجربة السفر الفاخر من خلال توفير إقامة شاملة تبدأ بخدمة نقل بالطائرة المائية من العاصمة ماليه، ليحظى الضيوف منذ لحظة وصولهم برحلة خالية من المتاعب تركز على الاسترخاء والاستمتاع بجمال الطبيعة. حيث يقدم المنتجع أجنحة أوشن سويتس الحصرية للبالغين، والتي توفر أقصى درجات الخصوصية مع إطلالات مباشرة على المحيط الهندي، حمامات سباحة خاصة، وخدمة خادم شخصي تضفي طابع استثنائي على كل إقامة. ويُعد المنتجع هيريتانس آراه وجهة مثالية للمسافرين الباحثين عن ملاذ هادئ وفاخر مع تجربة سفر خالية من التوتر تجمع بين الاسترخاء والمغامرة في أجواء فريدة من نوعها. ملاذ خاص في جزر المالديف تقع أجنحة أوشن سويتس في جزيرة را أتول البكر، حيث يقدم المنتجع تجربة مالديفية راقية تجمع بين الفخامة والخصوصية في أجواء غامرة. يضم المنتجع 26 فيلا دوبلكس فقط، كل واحدة منها تطل مباشرة على مياه المحيط الكريستالية الزرقاء مع حمام سباحة خاص وأرجوحة مالديفية تقليدية على الشرفة، لتوفر للضيوف ملاذ مثالي للهدوء والاسترخاء. بالإضافة إلى ذلك، يتمتع ضيوف أجنحة أوشن سويتس بإمكانية الوصول إلى حمام سباحة خاص فوق الماء يطل على المحيط الهندي، ليعيشوا تجربة استثنائية في واحة هادئة بإطلالات طبيعية خلابة. انطلاقًا من إدراكنا بأن إرهاق اتخاذ القرارات يُعد أحد أبرز مسببات التوتر لدى المسافرين من دولة الإمارات العربية المتحدة، حرصنا في هيريتانس آراه على تقديم تجربة استرخاء متكاملة وسهلة منذ اللحظة الأولى للوصول. لتبدأ التجربة الشاملة والفاخرة في أجنحة أوشن سويتس من المطار، حيث يُستقبل الضيوف بصالة خاصة توفر جلسات تدليك مريحة للقدمين، أو للرأس والكتفين، استعدادًا لرحلة بالطائرة المائية تستغرق 40 دقيقة، تحفّها مناظر طبيعية خلابة. وتستمر التجربة المتميزة عبر رحلة طهي فاخرة تشمل سبعة مطاعم وخمسة منصات للمشروبات، بالإضافة إلى خيارات تناول الطعام داخل الجناح، من قوائم أعدّها طهاة حاصلون على جوائز مرموقة مثل أولمبياد الطهي وكأس العالم للطهي. كما يقدّم الشيف العربي المتخصص في المنتجع مجموعة من الأطباق العربية الأصيلة التي تلائم الذوق الإماراتي والخليجي. أما بالنسبة للضيوف الباحثين عن العافية، يوفر اياسو ميدي سبا – IASO Medi Spaاستشارات شخصية وحلولاً متكاملة للعناية بالصحة الجسدية والذهنية. وتكتمل التجربة مع خدمة خادم شخصي تُعنى بكافة التفاصيل، وفريق عمل يتحدث اللغة العربية لضمان أعلى مستويات الراحة والاهتمام بالضيوف من العالم العربي. لحظات مصممة خصيصاً لراحة الضيوف سواء كنتم تبحثون عن ملاذ رومانسي هادئ أو ترغبون في الاحتفال بمناسبة خاصة بعيدًا عن أجواء المنتجع التقليدية، فإن أجنحة 'اوشن سويتس' في منتجع هيريتانس آراه تقدم لكم تجربة استثنائية تجمع بين الخصوصية المطلقة والفخامة الراقية. تُعد هذه الأجنحة الحصرية، الحائزة على جائزة 'أفضل ما في الأفضل' من اختيار المسافرين على منصة تريب أدفايزر والمُكرّمة من مجلة فوربس، الخيار المثالي لعشّاق الهدوء والتجارب المصممة بعناية فائقة. يقدم المنتجع كذلك مجموعة من التجارب الفريدة التي ترتقي بالإقامة إلى مستوى غير مسبوق، مثل إفطار عائم يضم ثماني قوائم مختارة بعناية، رحلات بحرية ساحرة مع شروق الشمس وغروبها، إلى جانب رحلات لمشاهدة الدلافين. كما يمكن للضيوف الاستمتاع بأنشطة الغوص والغطس في الشعاب المرجانية الزاخرة بالحياة البحرية في را أتول، وكذلك جلسات شاي راقية وعشاء خاص على الرمال العاجية للمحيط الهندي. بالإضافة إلى عشاء رومانسي على الشاطئ أو شواء خاص على الشرفة، وتجربة طعام داخل الفيلا بإشراف نخبة من الطهاة العالميين. كما تتاح للضيوف فرصة الاستمتاع بدروس حصرية في فنون الطهي وتحضير الكوكتيلات. كل عنصر في هذه التجربة صُمم بعناية ليمنح الضيوف إحساس فريد بالخصوصية والتميّز، في واحدة من أجمل وجهات جزر المالديف. لم يعد المسافر العصري من دولة الإمارات العربية المتحدة يكتفي باختيار وجهة تقليدية، بل يسعى وراء تجربة متكاملة تجمع بين الراحة، البساطة، والفخامة في آنٍ واحد. منتجع هيريتانس آراه، يُقدم مفهوم جديد للاسترخاء مع أجنحة 'أوشن سويتس'، حيث تُعاد صياغة مفاهيم الإقامة الفاخرة بأسلوب يتجاوز كل التوقعات. حيث يلتقي الهدوء المطلق مع رفاهية مصممة بعناية، في تناغم تام بين أدق التفاصيل وروعة المشهد الطبيعي، ليحظى الضيف بعالم من الخصوصية والصفاء وتجربة استثنائية لا تُنسى. كل زاوية في هذه الأجنحة تجسّد عناية استثنائية بالتفاصيل، من الأثاث المصمم بذوق رفيع إلى مستوى الخدمة الشخصية المصاحبة لكل لحظة إقامة. لتمنح الضيوف تجربة لا تُنسى، تنبض بالتميّز وتُشبه في خصوصيتها بصمة تُعبّر عن أسلوب حياة الضيوف وتطلعاتهم. في منتجع هيريتانس آراه، لا نقدّم مجرد مكان للإقامة، بل نُبدع تجارب مصممة بعناية لتكون انعكاسًا لأحلام المسافر ورغباته.