أحدث الأخبار مع #بوتين


الزمان
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الزمان
الامارات تضمن تبادل أسرى بين روسيا وأوكرانيا
ترامب:أجريت اتصالاً جيداً للغاية مع زيلينسكي موسكو- واشنطن -الزمان أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأربعاء أنّه أجرى «اتصالا جيدا للغاية» مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وذلك غداة اتصال هاتفي أجراه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وأشار إلى أنّ المحادثات «تسير على الطريق الصحيح» في وقت تدفع واشنطن باتجاه وقف إطلاق النار في أوكرانيا. وقال ترامب في منشور على منصته «تروث سوشال»: «أجريت للتو مكالمة جيدة للغاية مع الرئيس الأوكراني زيلينسكي. استمرت حوالى ساعة. ارتكز جزء كبير من المحادثة على المكالمة التي جرت أمس مع الرئيس بوتين لمواءمة مطالب واحتياجات كلّ من روسيا وأوكرانيا. نحن على الطريق الصحيح». من جهتها، تحدثت موسكو عن محادثة «مفصلة وصريحة» بين بوتين وترامب. واكد بيسكوف الاربعاء ان «الرئيسين بوتين وترامب يفهمان الواحد الآخر ويتبادلان الثقة ويعتزمان التقدم خطوة خطوة نحو تطبيع العلاقات». وكان بوتين طالب خلال المكالمة بوضع حد «لاعادة تسليح» اوكرانيا ووقف المساعدة الغربية لكييف. ورد زيلينسكي الاربعاء «لا اعتقد انه ينبغي تقديم ادنى تنازل على صعيد مساعدة اوكرانيا، بل على العكس يجب تعزيز المساعدة لاوكرانيا وأعلنت وزارة الدفاع الروسية الأربعاء أن روسيا وأوكرانيا تبادلتا 372 جنديا في عملية ضمنتها الإمارات العربية المتحدة. وبحسب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، فإن هذه واحدة من «أكبر عمليات التبادل» التي نظمها البلدان منذ بدء الغزو الروسي في شباط/فبراير 2022. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان إنها تسلّمت 175 جنديا روسيّا مقابل تسليم 175 أسير حرب أوكرانيا، بالإضافة إلى 22 آخرين مصابين بجروح خطرة، «كبادرة حسن نية»، أي ما مجموعه 372 شخصا. وأعلن زيلينسكي عودة 175 «مدافعا» عن بلاده و22 مصابا بفضل «إجراءات خارج التبادل». ولم يتطرق إلى المعتقلين الروس الذين تم تبادلهم. وأكّد الرئيس الأوكراني أن بعض العائدين إلى أوكرانيا الأربعاء تعرضوا «للاضطهاد» من قبل روسيا. وثقت منظمات غير حكومية ووسائل إعلام والأمم المتحدة عمليات تعذيب ممنهجة يتعرض لها أسرى الحرب الأوكرانيون المحتجزون في السجون الروسية. وجرت مكالمة هاتفية بين دونالد ترامب وفلاديمير بوتين الثلاثاء. واتفق الرئيسان الاميركي والروسي الثلاثاء على وقف محدود لاطلاق النار يشمل منشآت الطاقة لثلاثين يوما. فيما شنت روسيا ضربات جديدة ليلا على اوكرانيا التي استهدفت من جهتها مستودع وقود على الاراضي الروسية، مع تبادل الجانبين الاتهامات الاربعاء بعدم وجود نية لتسوية النزاع بعد المكالمة الهاتفية بين دونالد ترامب وفلاديمير بوتين الثلاثاء. واتفق الرئيسان الاميركي والروسي الثلاثاء على وقف محدود لاطلاق النار يشمل منشآت الطاقة لثلاثين يوما. وعبر قناة فوكس نيوز، اوضح الموفد الاميركي ستيف ويتكوف أن واشنطن تأمل بان يشمل وقف النار الذي لا يزال يتطلب موافقة كييف، «البنى التحتية في شكل عام». لكن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف شدد الاربعاء على ان الاتفاق لا يشمل سوى الهجمات الروسية والاوكرانية على «البنى التحتية للطاقة»، مع استثناء أي بنى تحتية اخرى. واعلن الرئيس الاوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي لم يشارك في المحادثات الاميركية الروسية أن «بوتين رفض في الواقع اقتراح وقف اطلاق نار شامل». وكانت كييف وافقت بضغط من واشنطن على طرح يقضي بوقف غير مشروط لاطلاق النار يستمر ثلاثين يوما، الامر الذي رفضته موسكو. واتهم بيسكوف اوكرانيا بمحاولة تقويض الجهود الروسية الاميركية لانه «تم القيام بمحاولات لاستهداف بنانا التحتية للطاقة». واوردت وزارة الدفاع الروسية ان ضربة اوكرانية «متعمدة» استهدفت ليلا مستودع وقود في منطقة كراسنودار (جنوب). وافادت اجهزة الاسعاف الروسية بان «حريقا اندلع قرب قرية كافكاسكايا بعد سقوط شظايا» مسيرات اسقطتها الدفاعات الجوية. واستهدفت اوكرانيا ليلا بستة صواريخ و145 مسيرة قتالية روسية، بحسب الجيش الذي اوضح ان الدفاع الجوي تمكن من اسقاط 72 مسيرة. وتحدث زيلينكسي عن ضربات طاولت بنى تحتية مدنية وللطاقة، خصوصا في كييف وسومي في شمال البلاد، حيث استهدف مستشفى ب»ضربة مباشرة» لمسيرة مساء الثلاثاء. وكتب المستشار الرئاسي الاوكراني ميخايلو بودولياك الاربعاء على اكس «بعد اقل من ساعة من زعم بوتين انه وافق على عدم ضرب البنى التحتية الاوكرانية (…) هاجم البنية التحتية للطاقة في شرق اوكرانيا». وقتل شخص (29 عاما) واصيب ثلاثة آخرون في ضربة اخرى في منطقة سومي، استهدفت مبنى سكنيا بحسب السلطات. كذلك، اصيب مستشفى آخر «باضرار جسيمة» في ضربة اخرى تسببت باندلاع حريق. وصباح الاربعاء، اسفر قصف روسي عن مقتل مدني في خيرسون (جنوب) وفق السلطات المحلية. اعتبر وزير الدفاع الالماني بوريس بيستوريوس ان «بوتين يمارس لعبة»، هازئا ب»هذا الاتصال الهاتفي الثوري والرائع». ورأت فرنسا أنه لا يمكن بلوغ اتفاق لوقف النار «ما دام الاوكرانيون لا يشاركون في المحادثات ومثلهم الاوروبيون». من جانبها، رحبت الصين الاربعاء ب»كل الجهود» الهادفة الى ارساء وقف للنار في اوكرانيا. واعلن ويتكوف ان مفاوضات حول وقف النار ستبدأ الاحد في جدة بالسعودية والتي سيتوجه اليها وفد اميركي. ولفت بيسكوف الى ان هذه المباحثات مقررة الاربعاء والخميس لتحديد «التواريخ الدقيقة للاتصالات المقبلة وتشكيل» الوفود الروسية والاميركية لمفاوضات محتملة. وفي مقابلة مع فوكس نيوز، أقر ترامب بان المفاوضات مع نظيره الروسي الثلاثاء كانت «صعبة»، مؤكدا أن «لروسيا الافضلية كما تعلمون». وصرحت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الاوروبي كايا كالاس الاربعاء بان «روسيا لا تريد فعليا تقديم تنازلات»، معتبرة ان طلب وقف المساعدة العسكرية الغربية لكييف هو امر مرفوض. ولفتت الى انها ستطرح الخميس على الدول ال27 الاعضاء في الاتحاد تقديم مساعدة عسكرية الى اوكرانيا بقيمة خمسة مليارات يورو، بحيث تتلقى في اسرع وقت نحو مليوني قذيفة مدفعية.


أخبار الخليج
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار الخليج
سـتـارمـر يـرى أن بوتين سيحضر إلى طاولة المفاوضات بشـأن أوكرانيا «عاجلا أو آجلا»
لندن -(أ ف ب): قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستامر أمس السبت إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيحضر إلى طاولة المفاوضات بشأن أوكرانيا «عاجلا أو آجلا»، وذلك في افتتاح اجتماع افتراضي يستضيفه لدول حليفة لكييف. وأبلغ ستارمر نحو 25 من قادة وكبار مسؤولي الدول الحليفة لكييف أثناء مشاركتهم في محادثة افتراضية استضافها داونينغ ستريت أنه يتعين عليهم التركيز على تقوية أوكرانيا وحماية أي وقف لإطلاق النار ومواصلة الضغط على موسكو. وجاء في كلمة ستارمر: «انطباعي هو أنه عاجلا أو آجلا، سيكون عليه (بوتين) أن يحضر إلى طاولة المفاوضات والانخراط في نقاش جدّي». ورأى أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أظهر أن بلاده كانت «طرف السلام لأنه وافق والتزم بهدنة غير مشروطة مدتها 30 يوما»، مضيفا: «بوتين هو من يحاول الإرجاء... إذا كان بوتين فعلا يريد السلام، فالأمر بسيط جدا: عليه وقف هجماته الهمجية ضد أوكرانيا والموافقة على وقف إطلاق النار». ليلا تواصلت المعارك في الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات، وأعلنت روسيا سيطرتها على قريتين إضافيتين في منطقة كورسك الحدودية، حيث شنت هجوما لاستعادة أراض سيطرت عليها قوات أوكرانيا. وبينما تسارعت وتيرة الجهود نحو وقف لإطلاق النار، تشنّ روسيا هجوما مضادا سريعا في هذه المنطقة الحدودية، واستعادت أجزاء كبيرة من كورسك التي كانت أوكرانيا قد توغلت فيها في أغسطس. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها سيطرت على قريتي زاوليشينكا وروبانشينا، شمال وغرب بلدة سودجا التي استعادتها موسكو هذا الأسبوع. من ناحيتها، أعلنت كييف أن قواتها الجوية أسقطت ليلا 130 مسيّرة إيرانية الصنع من طراز شاهد فوق 14 من مناطق البلاد. وقبل يوم دعا بوتين الجنود الأوكرانيين في هذه المنطقة إلى إلقاء السلاح والاستسلام، فيما حضّ نظيره الأمريكي دونالد ترامب الكرملين على الحفاظ على حياتهم. وقال ستارمر في بيان نشره داونينغ ستريت في ساعة متأخرة الجمعة عشية الاجتماع الافتراضي: «لا يمكننا السماح للرئيس (الروسي فلاديمير) بوتين بأن يمارس الألاعيب بتسوية الرئيس (الأمريكي دونالد) ترامب». أضاف: «تجاهل الكرملين التام لمقترح الرئيس ترامب بشأن وقف إطلاق النار يثبت أن بوتين غير جادّ بشأن السلام». وأجرى ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اتصالا هاتفيا عشية الاجتماع. ويقود الزعيمان جهودا من أجل تشكيل تحالف للدول التي تعتزم مواصلة دعم أوكرانيا منذ أن باشر ترامب مفاوضات مباشرة مع موسكو في فبراير. وهما يؤكدان أن تحالفا كهذا، إضافة الى الدعم الأمريكي، ضروري لتوفير ضمانات أمنية لأوكرانيا تحول دون تجدّد الهجوم الروسي عليها. وكان زيلينسكي الذي شارك في اجتماع السبت قد أشار الجمعة الى أنه بحث مع ماكرون «الجوانب الفنية» لسبل تطبيق وقف إطلاق النار. وأفاد: «تواصل فرقنا العمل على ضمانات أمنية واضحة، وستكون جاهزة قريبا». وسبق لستامر وماكرون أن أبديا استعدادهما لنشر قوات بريطانية وفرنسية ضمن جهود حفظ السلام في أوكرانيا. كما ألمحت تركيا الى أنها قد تساهم في ذلك، لكن دولا عدة استبعدت هذا الاحتمال، بينما لا تزال مواقف أطراف أخرى غير محسومة.


أخبار الخليج
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار الخليج
شي وبوتين يتبادلان الزيارات في الذكرى الثمانين للانتصار على النازية
موسكو - (أ ف ب): يجري شي جينبينغ وفلاديمير بوتين زيارتين متبادلتين بين الصين وروسيا خلال هذه السنة، لمناسبة مرور 80 عاما على الانتصار على ألمانيا النازية وانتهاء الحرب العالمية الثانية، حسبما أعلن وزير الخارجية الروسي أمس الأربعاء. وقال سيرغي لافروف أمام أعضاء مجلس الدوما إنّ «شي جينبينغ سيختار توقيت زيارته المقبلة إلى موسكو لتتزامن مع الأحداث الكبرى التي يتمّ تنظيمها احتفاء بالانتصار في الحرب الوطنية العظمى (الاسم الروسي للحرب العالمية الثانية)». وأضاف لافروف أنّ فلاديمير «بوتين سيزور الصين لمناسبة الذكرى الثمانين للانتصار على القوة العسكرية اليابانية وانتهاء الحرب العالمية الثانية، وذلك بين نهاية أغسطس وبداية سبتمبر». وحققت موسكو وبكين تقاربا وثيقا في السنوات الأخيرة، في مواجهة الهيمنة الأمريكية التي تندّدان بها. ولا تدعم الصين رسميا الهجوم الروسي على أوكرانيا الذي بدأ في عام 2022، ولكنها تساعد روسيا في مواجهة العقوبات الغربية، عبر الالتفاف عليها في بعض الأحيان، لدرجة أنّ حلف شمال الأطلسي اتهم بكين بأداء «دور أساسي في حرب روسيا ضدّ أوكرانيا». وفي روسيا، يتمّ تسليط الضوء على ذكرى انتهاء الحرب العالمية الثانية على المستوى الرسمي والعام، بهدف تمجيد القيم الوطنية والعسكرية للبلاد. وتكبّد الاتحاد السوفيتي أكبر خسائر بشرية في الحرب العالمية الثانية، إذ بلغ عدد قتلاه حوالي 27 مليون شخص. ويُظهر الرئيسان الروسي والصيني علاقتهما الوثيقة بشكل منتظم، إذ وصف شي نظيره الروسي بأنّه «أفضل صديق»، بينما وصف بوتين الرئيس الصيني بأنّه «شريك موثوق به». وكان بوتين قد زار الصين في مايو 2024، بينما توجّه شي جينبينغ في الماضي إلى قازان في روسيا لحضور قمة مجموعة بريكس.


أخبار الخليج
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار الخليج
ترامب: تحدثت إلى بوتين بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا
موسكو - (رويترز): نقلت صحيفة نيويورك بوست عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قوله إنه تحدث هاتفيا إلى نظيره الروسي فلاديمير بوتين لمناقشة إنهاء الحرب في أوكرانيا في أول محادثة مباشرة معروفة بينهما منذ أوائل 2022. وقال ترامب الأسبوع الماضي إن فريقه «أجرى محادثات جيدة للغاية»، وذلك بعد أن وعد في وقت سابق بإنهاء الحرب في أوكرانيا دون أن يعلن كيف يعتزم تحقيق ذلك. وعندما سأل الصحفيون ترامب على متن طائرة الرئاسة عن عدد المرات التي تحدث فيها مع بوتين قال: «من الأفضل ألا أقول». وأضاف ترامب لصحيفة نيويورك بوست «هو (بوتين) يرغب في عدم سقوط المزيد من القتلى». ولم يرد البيت الأبيض بعد على طلب من رويترز للتعليق خارج ساعات العمل. ونقلت وكالة تاس الروسية للأنباء عن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف قوله أمس الأحد إن ليس بوسعه أن «يؤكد أو ينفي» تقارير عن محادثة بين بوتين وترامب. وردا على طلب من تاس للتعليق مباشرة على تقرير نيويورك بوست، قال بيسكوف: «الكثير من الاتصالات تتم... تلك الاتصالات تتم عبر قنوات مختلفة... أنا شخصيا قد لا أعلم شيئا أو لا أكون على دراية بها وبالتالي في تلك الحالة ليس بوسعي أن أنفي أو أؤكد». وذكرت رويترز في وقت سابق من هذا الشهر أن روسيا تعتبر السعودية والإمارات من المواقع المحتملة لاستضافة قمة بين ترامب وبوتين. وفي 14 يونيو، حدد بوتين شروطه لإنهاء الحرب وهي تخلي أوكرانيا عن طموحات الانضمام لحلف شمال الأطلسي وسحب قواتها من كل المناطق التي ضمتها روسيا من جانب واحد. وذكرت رويترز في نوفمبر أن بوتين منفتح لمناقشة ترامب في إمكانية إبرام اتفاق سلام مع أوكرانيا لكنه يستبعد التخلي عن أي مساحات كبيرة من الأرض التي تسيطر عليها روسيا بالفعل ويصر على تخلي كييف عن فكرة الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي. وقال ترامب يوم الجمعة إنه من المحتمل أن يلتقي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال أيام لمناقشة إنهاء الحرب. وفي تصريحات لصحيفة نيويورك بوست قال ترامب إنه «كانت تربطه دائما علاقات جيدة مع بوتين» وإن لديه خطة ملموسة لإنهاء الحرب. لكنه لم يكشف عن مزيد من التفاصيل. وأضاف ترامب «آمل أن يتحقق ذلك سريعا. يموت الناس كل يوم. هذه الحرب سيئة للغاية في أوكرانيا. أريد إنهاء هذا الشيء اللعين». إلى ذلك نقلت وكالة ريا نوفوستي الروسية للأنباء عن فاسيلي نيبينزيا مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة قوله أمس الأحد إن روسيا تنتظر «الإشارات الملائمة» من واشنطن بشأن التواصل مع موسكو. وأضاف نيبينزيا، وهو الممثل الدائم لروسيا لدى الأمم المتحدة، أن روسيا مستعدة لإجراء محادثات مع الولايات المتحدة بشأن أوكرانيا من منطلق «المساواة» شريطة وضع مصالحها في الحسبان.