logo
حجز الحكم على كروان مشاكل في اتهامه بقضية المنتجة ليلى الشبح لـ 19 مارس

حجز الحكم على كروان مشاكل في اتهامه بقضية المنتجة ليلى الشبح لـ 19 مارس

بلدنا اليوم٢٧-٠٢-٢٠٢٥

حجزت المحكمة الاقتصادية، اليوم الخميس، الحكم على البلوجر كروان مشاكل في القضية التي رفعتها ضده المنتجة السينمائية ليلي الشبح، بتهمة التعدي اللفظي العلني عبر منصات التواصل الاجتماعي، لجلسة 19 مارس المقبل.
تفاصيل القضية
بدأت القضية عندما قامت المنتجة ليلي الشبح برفع دعوى قضائية ضد كروان مشاكل، متهمةً إياه بالتشهير بها والتعدي اللفظي عليها من خلال بث مباشر عبر تطبيق تيك توك على مواقع التواصل الاجتماعي، ووفقًا لمحامي المدعية، فإن الإعلامي استخدم ألفاظًا مهينة بحق موكلته، ما تسبب في الإضرار بسمعتها الشخصية والمهنية.
وخلال الجلسة، حضر كروان مشاكل برفقة فريق دفاعه، الذي دفع بعدم توافر القصد الجنائي، معتبرًا أن التصريحات الصادرة عنه كانت في إطار المزاح وليس بهدف الإساءة الشخصية.
من جانبه، أكد محامي المنتجة، أن المتهم تجاوز حدوده المشروعة في التحدث عن الشخصيات العامة، ولجأ إلى التشهير والتعدي اللفظي العلني، مطالبًا بتوقيع أقصى عقوبة عليه وفقًا لقانون الجرائم الإلكترونية.
شهادات ومرافعات
استمعت المحكمة إلى أقوال ليلي الشبح والتي أكدت تعرضها لحملة تشويه من المشكو في حقه، كما تم عرض مقاطع فيديو تضمنت العبارات محل الاتهام، وأوضحت في مرافعتها أن التصريحات التي أدلى بها كروان مشاكل تندرج تحت بند الإساءة العلنية.
قرار المحكمة
بعد الاستماع إلى المرافعات والاطلاع على الأدلة المقدمة، قررت هيئة المحكمة تأجيل النطق بالحكم إلى جلسة اليوم، لإتاحة الفرصة لفريق الدفاع لتقديم دفوع إضافية، وبعد انعقاد الجلسة اليوم أمرت المحكمة بحجز الحكم لجلسة 19 مارس المقبل.
محاكمة كروان مشاكل في قضية أخرى
وفي وقت سابق رفضت محكمة جنح مستأنف حدائق القبة، الاستشكال المقدم من كروان مشاكل، على خلفية اتهامه بقضايا أخرى، وأيدت الحكم الصادر ضده بالحبس 4 أشهر.
حبس كروان مشاكل 3 أشهر
وقضت محكمة جنح حدائق القبة في وقت سابق بالحبس لمدة 3 أشهر لكروان مشاكل، بعد تقدم دفاع الشخص الذى تم تهديده في الدعوى، برفع دعوى قضائية رقم 12160 لسنة 2023 ضده يتهمه فيها بالتعدي اللفظي والتشهير به على وسائل التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى تهديده بشكل مباشر له بالخطف.
كانت الأجهزة الأمنية بالقاهرة، قد ألقت القبض على التيك توكر كروان مشاكل بحدائق القبة، في اتهامه بسب وقذف ريهام سعيد، ولتنفيذ أحكام قضائية.
‏‎ وكان قسم شرطة حدائق القبة تلقى بلاغًا من المذيعة وجهت اتهاما للتيك توكر كروان مشاكل بالسب والقذف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"من 3 سنين وكان حزين على صاحبه".. سر فيديو انهيار محمد منير في حفله
"من 3 سنين وكان حزين على صاحبه".. سر فيديو انهيار محمد منير في حفله

تحيا مصر

timeمنذ 14 ساعات

  • تحيا مصر

"من 3 سنين وكان حزين على صاحبه".. سر فيديو انهيار محمد منير في حفله

عاد الفنان الكبير حقيقة فيديو انهيار محمد منير في حفله الذي تصدر التريند الفيديو الذي ظهر بشكل مفاجئ وحقق ملايين المشاهدات خلال وقت قصير، أظهر محمد منير واقفًا على خشبة المسرح، عاجزًا عن تمالك دموعه، متأثرًا بشدة وهو يؤدي إحدى أغانيه، وهذا المشهد الإنساني لاقى تعاطفًا واسعًا من الجمهور، خصوصًا أن منير بدا في لحظة حزن عميق، جعلت كثيرين يعتقدون أن الفيديو حديث، وأن الكينج يمر بلحظة صعبة حاليًا، لكن مع القليل من البحث والتدقيق الذي قام به موقع بكاء محمد منير من هو رومان بونكا؟ رومان بونكا لم يكن مجرد موسيقي بالنسبة لمحمد منير، بل كان صديقًا مقربًا وشريكًا فنيًا في العديد من الأغنيات والجولات الغنائية، حيث جمعتهما علاقة تمتد لعقود من الزمن، كان بونكا جزءًا أساسيًا من الفرقة الموسيقية لمنير، وشارك في رسم الهوية الموسيقية التي تميز بها "الكينج"، خاصة في مزج الطابع النوبي بالموسيقى العالمية، عند وفاة بونكا، قرر منير ألا يلغي حفله في الإسكندرية، احترامًا للجمهور الذي انتظر اللقاء، لكنه لم يستطع إخفاء حزنه، فانهار بالبكاء أمام الجميع على المسرح، في لحظة مؤثرة بقيت عالقة في ذاكرة محبيه. سبب عودة فيديو بكاء محمد منير لصدارة التريند عودة الفيديو إلى الواجهة بعد هذه السنوات، تؤكد أن لحظات الصدق الإنساني لا تموت، وأن الجمهور لا ينسى المواقف التي تعبر عن مشاعر حقيقية. ويبدو أن أحد المعجبين أعاد نشر الفيديو مؤخرًا على تيك توك أو انستجرام، مما ساهم في انتشاره السريع، ودفع البعض للبحث عن تفاصيله، خصوصًا مع غياب التوضيح عن تاريخه الحقيقي، والجمهور عبر عن تعاطفه الكبير مع منير، سواء من شاهدوا الفيديو وقتها أو من اكتشفوه الآن، وكتب أحدهم: "حتى بعد 3 سنين.. دموعك وصلت قلوبنا من أول لحظة، يا أصدق فنان"، وعلق آخر: 'الفن مش صوت وبس.. الفن إحساس، ومحمد منير مدرسة في الصدق والإحساس.'

جوزي مكنش لاقي يتعالج وأمه كانت عايزاه يطلعها الحج.. أرملة إبراهيم شيكا ترد على والدته
جوزي مكنش لاقي يتعالج وأمه كانت عايزاه يطلعها الحج.. أرملة إبراهيم شيكا ترد على والدته

24 القاهرة

timeمنذ 14 ساعات

  • 24 القاهرة

جوزي مكنش لاقي يتعالج وأمه كانت عايزاه يطلعها الحج.. أرملة إبراهيم شيكا ترد على والدته

كشفت هبة التركي، أرملة لاعب نادي الزمالك الراحل إبراهيم شيكا، عبر حسابها بمنصة تيك توك عن حالتها المادية بعد وفاة زوجها، ردًا على مطالبات والدته بحقها في الميراث. وظهرت أرملة إبراهيم شيكا في بث مباشر عبر حسابها بـ منصة تيك توك للرد على والدة إبراهيم شيكا بعد مطالبتها بنصيبها في الميراث، وقالت هبة في الفيديو: ميراث ايه بس ده أنا جوزي مات وهو مش لاقي ياكل ولا يكمل علاجه من المرض الخبيث اللي جاله وخلص عليه، ولسه الناس عايزه تاخد مننا ايه، ارحموني. وأضافت: محدش وقف جنبي طول مرض جوزي ولا بالفلوس ولا بالمجهود، وجايين يطالبوا دلوقتي بالورث، حرام عليكم ده فيه واحد له عندي 20 ألف جنيه كل يوم بيطالبني بيهم، مش عارفة أسددهم يا ناس، جوزي مكنش لاقي ياكل ويكمل علاجه كان هيبعت والدته الحج إزاي؟! محدش قدّر عضم التربة وحسبي الله ونعم الوكيل، وعليا ديون لناس كتير ومش عارفة أدفعها،وأقارب جوزي محدش فيهم وقف جنبي طول فترة مرضه، وعملت عزاء له في طنطا على حسابي أنا محدش دفعلي جنيه. جدير بالذكر أنه زعمت والدة لاعب نادي الزمالك إبراهيم شيكا امتلاكه لسيارتين وشقة وأموال بنكية. أرملة إبراهيم شيكا تعلن إصابتها بجلطة في القدم | بث مباشر كثيرون خذلوني بعد وفاته.. هبة التركي أرملة اللاعب إبراهيم شيكا تنهار بالبكاء

التواصل الاجتماعي و'تيك توك': حين يتحول الفضاء الرقمي إلى ساحة للابتذال والمحتوى الهابط
التواصل الاجتماعي و'تيك توك': حين يتحول الفضاء الرقمي إلى ساحة للابتذال والمحتوى الهابط

المصريين بالخارج

timeمنذ 17 ساعات

  • المصريين بالخارج

التواصل الاجتماعي و'تيك توك': حين يتحول الفضاء الرقمي إلى ساحة للابتذال والمحتوى الهابط

في زمنٍ أصبحت فيه التكنولوجيا نافذة لكل بيت، ومنصة لكل صوت، تحولت وسائل التواصل الاجتماعي من أدواتٍ للتقارب والتثقيف، إلى مسرحٍ يعجّ بالمظاهر السلبية والمحتويات التي تخدش حياء المجتمع، وتؤذي قيمنا الشرقية الأصيلة. ومن بين هذه المنصات، يبرز 'تيك توك' كواحد من أكثر التطبيقات إثارة للجدل، لما يحويه من محتوى هابط ومضلّل، تجاوز حدود المنطق والأخلاق في كثير من الأحيان. ظاهرة مؤلمة تتسلل إلى بيوتنا من المؤسف أن نرى عائلات كاملة — أب وأم وأبناء وبنات — يشاركون في مقاطع لا تمت بصلة إلى الذوق أو القيمة، فقط بحثاً عن 'الترند'، أو طمعاً في بعض المكاسب المادية من المشاهدات أو الهدايا أثناء 'اللايفات'. الأم التي تظهر مع أولادها في مشاهد تمثيلية مبتذلة، والأب الذي يستغل أبناءه لتقديم 'محتوى' ساخر، والنساء اللاتي يسعين وراء الشهرة عبر الرقص أو غيره أو نشر معلومات مغلوطة — كل هذه الصور أصبحت شائعة بشكل مخزٍ ومقلق. المحتوى الهابط… خطر حقيقي ما يُنشر على 'تيك توك' لا يمر دون أثر. فالمشاهد التي قد يراها البعض مضحكة أو 'عفوية'، تترك بصمة سلبية على وعي الأطفال، وعلى نظرة الشباب لقيمهم وهويتهم. ينتقل السطح إلى العمق حين تترسخ هذه التصرفات في اللاوعي الجمعي، وتصبح مقبولة أو طبيعية مع الوقت، مما يهدد بنيان الأسرة والمجتمع. البحث عن المال… بأي ثمن؟ مؤلم أن يصل الحال بالبعض إلى بيع الخصوصية والكرامة من أجل جنيهات قليلة أو عدد من 'اللايكات'. البعض يقدم معلومات صحية أو دينية مغلوطة، وآخرون يفتعلون المشاكل ويبثّون الخصومات العائلية، فقط لجذب التفاعل! هل أصبح المال هدفاً يعلو على القيم؟ هل تفككت الأسرة إلى هذا الحد لتتحول إلى عرض يومي على الشاشات الصغيرة؟ هل من حل؟ نعم، الحل ممكن، لكنه يتطلب تضافر الجهود: • دور الأسرة: يجب أن يكون هناك وعي داخل البيوت بخطورة ما يُنشر، ومراقبة المحتوى الذي يُعرض ويُنتج. • دور التعليم والإعلام: التثقيف الرقمي بات ضرورة، وليس رفاهية. يجب أن نربي أجيالاً تفهم التكنولوجيا وتستخدمها بما ينفع. • دور الدولة: على الحكومات أن تُنظم المنصات الرقمية، وتفرض رقابة ذكية على المحتوى، دون المساس بحرية التعبير، بل لضمان أن تبقى هذه الحرية مسؤولة. • دور المنصات نفسها: مثل 'تيك توك'، يجب أن تفعّل آليات واضحة لحذف المحتوى المسيء والهابط، وأن تدعم أصحاب المحتوى الجاد والنافع. ما نراه اليوم ليس مجرد سلوك فردي، بل خطر يهدد الهوية، ويُفسد الذوق العام. إن لم نتحرك كأفراد ومجتمع ومؤسسات، فإن الوضع لن يزداد إلا سوءاً. لنعمل جميعاً على إعادة بناء الوعي، وتحويل هذه المنصات إلى أدوات إصلاح، لا أدوات إفساد Page 2

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store