logo
أكرم حسني يغازل الجمهور بأغنية «يا خراشي» (فيديو)

أكرم حسني يغازل الجمهور بأغنية «يا خراشي» (فيديو)

طرح الفنان أكرم حسني قبل قليل أحدث أعماله الغنائية "يا خراشي"، عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.
وأغنية "يا خراشي" من كلمات أكرم حسني، وألحان كريم عاشور، وتوزيع موسيقي أحمد وحيد كينج، وتقول كلماتها:
لما وزعوا اللذاذة خدتي أكتر م اللزوم، لما صوروا المزازة جم عليكي و عملوا زووم، كل الناس سألت لماذا في الجمال ملكيش مثيل، في قانون للجاذبية راجعوا منهج العلوم، في الحلاوة والشياكة إزاي مابتدرسيش، في حلاوة زي ديا مش هنهزر لأ مفيش، احسبوها يمين شمال.. مش هتلاقوا في الجمال.. يا خراشي يا لهوي.. يا خراشي يا لهوي.. يا خراشي يا لهوي.. يا خراشي"
ومن ناحية أخرى، يعرض أكرم حسني أحدث مسرحياته «ألف تيتة وتيتة» على مسرح محمد العلي، ضمن فعاليات موسم الرياض من يوم من 21 إلى 25 نوفمبر‎، تأليف مهاب حسين وطه زغلول أحمد سعد والي، إخراج محمد أوتاكا وإنتاج أمير طعيمة.
يذكر أن أكرم حسني تعاون مؤخرا مع النجمة أنغام في أغنيتين من ألبومها الجديد «تيجي نسيب» وهما «تيجي نسيب» التي اختارتها أنغام اسمًا للألبوم، من ألحان إيهاب عبدلواحد، وتوزيع حسن الشافعي، و«خليك معاها»، من ألحان إيهاب عبدالواحد، وتوزيع نادر حمدي.
aXA6IDk0LjE3Ni4xMDYuMTQ0IA==
جزيرة ام اند امز
RS

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد اقتحامها عالم النجوم.. أحمد سعد يشارك فيديو طريف مع دمية «Labubu»
بعد اقتحامها عالم النجوم.. أحمد سعد يشارك فيديو طريف مع دمية «Labubu»

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • العين الإخبارية

بعد اقتحامها عالم النجوم.. أحمد سعد يشارك فيديو طريف مع دمية «Labubu»

نشر الفنان أحمد سعد مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام"، يظهر فيه وهو يتسلم دمية "لا بوبو" (Labubu)، بطريقة استعراضية ساخرة، مليئة بالتعابير العفوية. استخدم أحمد سعد في الفيديو أسلوبه المميز الذي يمزج بين المرح والتمثيل الارتجالي، مضيفًا أجواء مرحة على المشهد. فيديو طريف يجمع أحمد سعد ودمية Labubu ظهر سعد وهو يفتح العبوة مرددًا لحناً ارتجاليًا باسم اللعبة، وقال ممازحًا: "بو بو بو بو بو لا لا لا لا"، ليُظهر الدمية أمام الكاميرا، ويقول: "هوّا... كتكوتي!"، قبل أن يُقبلها ويضيف بعبارة طريفة: "بحبك... خلاص"، متظاهرًا بمسح دموعه في مشهد تمثيلي. دمية Labubu من تصميم فني إلى عنصر موضة استكمل سعد الفيديو بجملة درامية "وحشتيني أوي!"، قبل أن يمازحه المصور: "حلال عليك"، لينهي الفيديو بكلمات "سبني بعد شوية"، وسط أجواء كوميدية مرحة. وقد أرفق سعد المقطع بتعليق ساخر قال فيه: "مفيش Labubu من غيري الـ Labubu وصل …". هذا التفاعل أعاد تسليط الضوء على دمية "لا بوبو"، التي بدأت كقطعة لهواة الجمع وتحولت إلى عنصر حاضر في مشهد الموضة المعاصرة، خصوصًا ضمن إطلالات النجوم. دمية "لا بوبو" من ثقافة الشارع إلى واجهات الموضة العالمية تُعرف ظهرت هذه الدمية في إطلالات عدد من النجمات العالميات، من بينهن ريهانا، ليسا من فرقة "بلاكبينك"، والمغنية دواليبا. كما ظهرت في العالم العربي مع شخصيات عامة مثل نور الغندور، فوزازا، وصفا سرور، اللواتي أدرجنها في صورهن اليومية. أسعار لعبة Labubu وآلية شرائها تُباع دمية Labubu وفق نظام "الصندوق المفاجئ"، حيث لا يمكن معرفة التصميم مسبقًا، وهو ما أضاف عنصر الحماسة لدى المشترين. تبدأ أسعار الصندوق من 300 درهم إماراتي (82 دولارًا أمريكيًا)، وقد تصل العلبة الكاملة إلى نحو 1250 درهمًا إماراتيًا (340 دولارًا)، حسب التصميم والإصدار. تحولت دمية Labubu إلى جزء من الثقافة الرقمية الحديثة، حيث تمثل مثالًا على الطريقة التي يتفاعل بها الفنانون مع المنتجات الرائجة في الأوساط الاجتماعية. ويُعد فيديو أحمد سعد تجسيدًا واضحًا لهذا التفاعل، ضمن إطار يجمع بين خفة الظل والتلقائية. aXA6IDkyLjExMi4xNjAuMTM0IA== جزيرة ام اند امز AU

رغم أن رصيده بالبنك مليون دولار.. «مستر بيست» يصبح من أصغر مليارديرات العالم
رغم أن رصيده بالبنك مليون دولار.. «مستر بيست» يصبح من أصغر مليارديرات العالم

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • العين الإخبارية

رغم أن رصيده بالبنك مليون دولار.. «مستر بيست» يصبح من أصغر مليارديرات العالم

انضم نجم اليوتيوب الشهير جيمي دونالدسون، المعروف باسم "مستر بيست"، رسميًا إلى نادي المليارديرات بعد أن تجاوزت ثروته مليار دولار. واحتل بذلك المرتبة الثامنة بين أصغر مليارديرات العالم، ويُقدَّر دخل مستر بيست الشهري بنحو 50 مليون دولار، يأتي معظمها من إيرادات قناته على يوتيوب، بالإضافة إلى مشاريعه التجارية الناجحة مثل: Mister Beast Burger (سلسلة مطاعم افتراضية)، وFeastables (علامة تجارية للوجبات الخفيفة). ويُعد مستر بيست أحد أكثر صنَّاع المحتوى متابعةً على مستوى العالم، حيث يتجاوز عدد متابعيه 500 مليون عبر مختلف المنصات، بينهم أكثر من 396 مليون مشترك على قناته الرئيسية في يوتيوب. ورغم ثروته الطائلة، كشف مستر بيست في حوار سابق ضمن بودكاست "مذكرات رئيس تنفيذي" أن رصيده البنكي لا يتجاوز مليون دولار، موضحًا أنه يكتفي بمبلغ بسيط لتغطية نفقاته الشهرية فقط. ولم يفته أن يشارك جمهوره حس الفكاهة الذي يميزه، حيث أعاد تمثيل الميم الشهير "مستر لين" عبر إنستغرام، مظهرًا كومة من النقود مع تعليق ساخر: "توقفوا عن مطالبتي بإعادة تمثيل الميم الآن!". ووراء شخصيته الترفيهية، يبرز بعد إنساني واضح في حياة مستر بيست، حيث أكد مرارًا نيَّته التبرع بكل ثروته قبل وفاته. وكتب في منشور قديم عام 2019: "هدفي الأساسي هو جمع أكبر قدر من المال، ثم التبرع به كله لأعمال الخير قبل أن أموت. لا أريد حياة بلا معنى". وأعاد تأكيد موقفه في يناير 2023 عبر منصة إكس (تويتر سابقًا) قائلًا: "سأستخدم أموالي لمساعدة الآخرين، وأعدكم بأن أتبرع بكل شيء قبل رحيلي. كل قرش!". وأشارت مجلة "فوربس" في 2024 إلى أن ثروته بلغت 85 مليون دولار، لكن وثائق قضائية كشفت لاحقًا أن أرباحه في 2023 وصلت إلى 223 مليون دولار، مع توقعات بأن تصل إلى 700 مليون دولار بنهاية 2024، مما يفسر الارتفاع الكبير في قيمة ثروته الحالية. aXA6IDkyLjExMi4xNDUuMiA= جزيرة ام اند امز ES

حديقة «أم الإمارات» تستقطب 400 ألف زائر
حديقة «أم الإمارات» تستقطب 400 ألف زائر

الاتحاد

timeمنذ يوم واحد

  • الاتحاد

حديقة «أم الإمارات» تستقطب 400 ألف زائر

أبوظبي (الاتحاد) أعلنت حديقة «أم الإمارات» عن اختتام موسمها 2024-2025، والذي سجّل أعلى نسبة إقبال جماهيري منذ تأسيسها، حيث استقبلت نحو 400 ألف زائر من أكثر من 90 جنسية، خلال الفترة الممتدة من أكتوبر 2024 وحتى أبريل 2025. وتماشياً مع إعلان «عام المجتمع» كشعار رسمي لعام 2025 في دولة الإمارات، استلهمت الحديقة رؤيتها من هذا التوجّه، فركّزت على تعزيز قيم الترابط والشمولية، لتشكّل هذه المبادئ محوراً رئيسياً لجميع فعاليات الموسم. وأسهم ذلك في تقديم تجربة متميزة قائمة على التفاعل المجتمعي، والاحتفاء بالتنوع الثقافي، وتعزيز رفاهية الأفراد. وحافظت حديقة «أم الإمارات» على التزامها برسالتها المتمثلة في الإثراء، والاكتشاف، والتجربة، والتعليم، حيث قدّمت لزوارها مجموعة متنوعة من البرامج والأنشطة ووفّرت لهم فرصة للتواصل. كما أولت الفعاليات اهتماماً بالأطفال، من خلال تشجيعهم على حب الاستكشاف وتنمية الذات، عبر مناطق لعب مستوحاة من الطبيعة وأنشطة تفاعلية مبتكرة. واستمتع الزوار بمجموعة من التجارب الملهمة، شملت فعاليات ثقافية، وجلسات لتعزيز الصحة النفسية والبدنية والرفاهية في الهواء الطلق. وشكّلت الحديقة منصة تعليمية مهمة لنشر الوعي البيئي وتعزيز مفهوم الاستدامة، من خلال ورش عمل وجولات إرشادية وشراكات مع جهات متخصصة، مما ساهم في ترسيخ أهمية حماية البيئة في وجدان أفراد المجتمع من مختلف الفئات. وتعليقاً على نجاح الموسم، صرّحت رشا قبلاوي، المتحدثة الرسمية باسم حديقة «أم الإمارات»: «مع اختتام موسمٍ آخر حافل بالأنشطة والنجاحات، نعرب عن شكرنا لزوار الحديقة وفرق العمل وشركائنا، وأفراد المجتمع على دعمهم المتواصل وحماسهم الذي كان له الأثر الأكبر في تحقيق هذا النجاح. ونؤكد التزامنا المستمر برؤيتنا في توفير مساحة نابضة بالحياة، تتيح للعائلات وأفراد المجتمع فرصة التلاقي والتفاعل والاستمتاع بتجارب نوعية ولحظات لا تُنسى. لقد جسّد هذا الموسم رسالتنا في إحداث التقارب المجتمعي، وتعزيز التبادل الثقافي، ودعم مفاهيم العيش المستدام». وأضافت: «بتضافر الجهود، نعيد تشكيل تجربة الزوار في هذه الوجهة الغنية بالطبيعة، لتبقى متجددة ومتاحة للجميع ونتطلع بشغف إلى استقبال ضيوفنا من جديد في الموسم المقبل، مع باقة جديدة من الأنشطة الترفيهية والتجارب الملهمة». شهد الموسم الماضي في حديقة «أم الإمارات» تنظيم 59 فعالية مجتمعية، إلى جانب تقديم 50 باقة تعليمية استفاد منها أكثر من 3,300 طالب، في إطار التزام الحديقة بدعم مفهوم التعلّم مدى الحياة. وعاد «سوق الحديقة» للعام الرابع على التوالي، بمشاركة 164 جهة عارضة قدمت منتجات حرفية ومأكولات متنوعة عبر منافذ البيع. كما تم توزيع أكثر من 7,000 هدية مجانية وتقديم 510 نشاطات ترفيهية وتعليمية موجّهة للأطفال والعائلات، بزيادة بلغت 59% مقارنة بالعام الماضي. وساهمت العروض المباشرة، والأنشطة الرياضية، وجلسات الرفاهية والصحة في ترسيخ مكانة الحديقة كوجهة مفضلة لقضاء عطلات نهاية الأسبوع، حيث استضافت الحديقة فعاليات محلية وإقليمية بارزة من بينها قمة «فوربس 30 تحت 30»، و«ذا ريج»، و«ميامي فايبس»، و«ذا كوف هاوس»، والتي أضفت أجواء عصرية وتفاعلية جمعت بين تجارب الطعام، والتسوق، والأنشطة الحسية المتنوعة. فقد ساهمت هذه الفعاليات النابضة بالحياة في تعزيز التماسك المجتمعي والتفاعل بين الأفراد، وأكدت الدور الحيوي المستمر للحديقة في دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة. انطلق موسم 2024 – 2025 في حديقة «أم الإمارات» مستنداً إلى شراكات استراتيجية ساهمت في توسيع نطاق تأثيرها المجتمعي. ومن أبرز هذه الشراكات، التعاون مع مؤسسة أبوظبي للموسيقى والفنون لاستضافة نسخة جديدة من فعالية «مهرجان في الحديقة» والتي سلطت الضوء على الثقافة والموسيقى والفنون اليابانية، والتي استقطبت أكثر من 4,000 زائر. وشهد الموسم عودة معرض الطفولة المبكرة بالتعاون مع هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة، حيث استقبل الحدث أكثر من 28,000 زائر، وشكّل منصة غنية للتعلم والاكتشاف، تستهدف الأطفال وأولياء الأمور. وفي إطار التزامها المجتمعي، تعاونت الحديقة مع الهلال الأحمر الإماراتي خلال شهر رمضان المبارك ضمن فعاليات ليالي الحديقة الرمضانية، حيث تم توزيع 1,500 وجبة إفطار مجتمعية وتنظيم إفطار خاص لـ 180 يتيماً في الحديقة الرمضانية، تعزيزاً لقيم العطاء والتضامن. كما نظّمت فعالية توعوية بالتعاون مع المركز الأميركي بمناسبة اليوم العالمي للتوحد، بمشاركة أكثر من 150 شخصاً، ضمن يوم مليء بالتفاعل والمعرفة، لدعم الاندماج وزيادة الوعي. وتواصل حديقة «أم الإمارات» دورها كمحطة رئيسة للتجارب الثقافية والفنية التفاعلية في أبوظبي، إذ دعمت هذا الموسم انطلاق «بينالي أبوظبي» للفن العام من خلال استضافة عمل تركيبي للفنان العالمي كبير موهانتي في «بيت الظل»، حيث دُعي الزوّار للتأمل في العلاقة بين المكان والصوت والتجربة الحسية في قلب الطبيعة. وشهد الموسم تعاوناً مميزاً مع علامات تجارية عالمية وتجارب إبداعية تحتفي بالطبيعة والفخامة، ما يعكس جاذبية الحديقة كمنصة راقية. وتعاونت حديقة «أم الإمارات» على تنظيم جلسات صحية صمِّمت لتعزيز الصفاء الذهني والاسترخاء وسط الطبيعة. أُقيم البرنامج في الحديقة النباتية، وشمل جلسات علاج بالصوت، ولقاءات صباحية للتأمل، هدفت إلى تحقيق توازن داخلي وبيئة ملهمة للهدوء والتجدد. وتزامنت هذه الجلسات مع مناسبات عالمية بارزة، مثل اليوم العالمي للمرأة وأكتوبر الوردي، حيث قُدّمت فعاليات مجانية دعماً للوعي المجتمعي وتعزيز التواصل الإنساني. وقد ساهمت هذه المبادرات في ترسيخ مكانة الحديقة كوجهة متكاملة للراحة النفسية والعافية. تعزيز ممارسات الاستدامة وتواصل حديقة «أم الإمارات» التزامها برؤية الإمارات البيئية 2030، من خلال مبادرات طويلة الأمد تهدف إلى حماية البيئة وتعزيز الوعي المجتمعي. وخلال الموسم الماضي، نظّمت الحديقة 6 ورش توعوية ركزت على أهمية الممارسات البيئية اليومية، وهدفت إلى تمكين الزوار من إحداث تغييرات إيجابية ومستدامة في أسلوب حياتهم. وبالتعاون مع مجموعة تدوير، جمعت الحديقة 6,411 عبوة من البلاستيك والألومنيوم عبر الآلات المخصصة لاسترداد العبوات، ما يساهم في تقليل النفايات وتحفيز ثقافة إعادة التدوير. ووفرت الحديقة 5 أجهزة لتوليد المياه من الهواء في مواقع مختلفة داخل الحديقة، نتج عنها أكثر من 11,000 لتر من المياه النقية، ما ساهم في تقليل استهلاك ما يعادل 22,014 عبوة بلاستيكية ذات الاستخدام الواحد، ومنع انبعاث 1.81 طن من ثاني أكسيد الكربون. وبمناسبة يوم الأرض، نظّمت الحديقة مجموعة من الأنشطة التفاعلية شملت ورش عمل في الزراعة وبرامج تعليمية وجولات إرشادية، شارك فيها أكثر من 50 زائراً، بهدف تعزيز الوعي البيئي بين أفراد المجتمع. وشهدت حظيرة الحيوانات في الحديقة انضمام عدد من القاطنين الجدد، من ضمنهم المها العربي، ما أضفى بعداً تعليمياً وإنسانيًا لزيارة الحديقة، وساهم في خلق أكثر من 250,000 تفاعل مع الأطفال لتعزيز ارتباطهم بالحياة البرية بطريقة ممتعة ومؤثرة. واستضافت الحديقة بالتعاون مع مؤسسة أبوظبي للموسيقى والفنون، التركيب الفني «فندق ديتيكريت بي»، الفائز بجائزة كريستو وجان-كلود 2024. صمِّم هذا العمل باستخدام مادة صديقة للبيئة مصنوعة من نوى التمر، بهدف جذب النحل والتوعية بأهمية التنوع البيئي. وافتتحت حديقة أم الإمارات «حدائق التسامح» احتفاءً بالعلاقات الكورية والإماراتية عبر مجموعة متنوعة من النباتات التي تجسد البلدين. واستضافت الحديقة مجموعة من الفعاليات الثقافية المجتمعية التي احتفت بالتراث الكوري، الياباني، الصيني، والأوكراني. تضمنت هذه الفعاليات عروضًا موسيقية وتجارب طعام وأنشطة ثقافية تعكس غنى الحضارات وتدعم الحوار الثقافي. واستقطبت فعالية الحديقة الرمضانية أكثر من 3,000 زائر، في تجربة مميزة لتناول الإفطار في الهواء الطلق تحت النجوم، تخللتها معزوفات على آلة العود. كما أصبح مدفع الإفطار عند المدخل الرئيس رمزاً لتجمعات الشهر الفضيل، معززاً روح الألفة والتقارب. ونظّمت الحديقة 13 ورشة تراثية إماراتية بمشاركة 26 من كبار المواطنين والحرفيين المحليين، في إطار جهودها للحفاظ على التراث الوطني ونقله للأجيال. وشملت الفعاليات 163عرضاً للصقارة، احتفاءً بالعادات الإماراتية الأصيلة، وتعزيزاً لفهم الزوار للثقافة المحلية. وبصفتها أكبر مساحة خضراء في قلب العاصمة، تواصل حديقة أم الإمارات دورها الريادي كوجهة مجتمعية مفعمة بالحياة ومتاحة للجميع. وتستعد الحديقة لموسم جديد حافل بالتجارب الثقافية والفعاليات المجتمعية والمبادرات الملهمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store