Visa تتعاون مع بيب جوارديولا لتقديم تجارب فريدة لحاملي بطاقاتها
أعلنت فيزا الرائدة عالميًا في تكنولوجيا المدفوعات الرقمية (والمُدرجة في بورصة نيويورك بالرمز V)، شراكة جديدة مع المدرب الإسباني الشهير بيب جوارديولا.
تمتد هذه الشراكة لعامين وتهدف إلى منح حاملي بطاقات Visa وعشاق كرة القدم تجارب حصرية واستثنائية.ويعد جوارديولا، الذي قاد أندية كبرى مثل برشلونة، بايرن ميونيخ، ومانشستر سيتي، من أبرز المدربين في تاريخ كرة القدم. من خلال هذه الشراكة، سيتمكن حاملو بطاقات Visa من المشاركة في فعاليات مميزة، تشمل لقاءات مباشرة مع جوارديولا، حضور مباراة من بطولة كأس العالم FIFA 2026TM إلى جانبه، والفوز بهدايا تذكارية تحمل توقيعه الشخصي.وفي تعليق له على هذه الشراكة، قال بيب جوارديولا: "أفخر بانضمامي إلى Visa في هذه الشراكة الفريدة التي تهدف إلى إسعاد عشاق كرة القدم. يجمعنا هدف مشترك يتمثل في خلق تجارب لا تُنسى للجماهير، وأتطلع إلى تحقيق ذلك مع Visa."من جانبه، صرّح طارق عبدالله، نائب رئيس أول ومدير التسويق لمنطقة وسط وشرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في Visa: "نحن سعداء بالتعاون مع أحد أعظم مدربي كرة القدم في عصرنا، بيب جوارديولا، الذي أحدث ثورة في أسلوب اللعب وساهم في بناء فرق ناجحة عالميًا." وأضاف: "تجسد رؤية جوارديولا أهمية الخطوات الصغيرة في تحقيق الإنجازات العظيمة، وهو ما يتماشى تمامًا مع رسالة Visa في تمكين الأفراد والشركات من تحقيق أهدافهم خطوة بخطوة."يُعد بيب جوارديولا أحد أنجح مدربي الأندية في تاريخ كرة القدم، حيث قاد مانشستر سيتي للفوز بستة ألقاب في الدوري الإنجليزي الممتاز، وحقق الرقم القياسي لأطول سلسلة انتصارات متتالية في كلٍّ من الدوريات الإسباني، الألماني، والإنجليزي. كما أنه المدير الفني الوحيد الذي حصد الثلاثية الأوروبية مرتين في تاريخ كرة القدم للرجال.وبصفتها شركة رائدة في مجال المدفوعات الرقمية، تواصل Visa تمكين الأفراد والشركات عبر حلول مبتكرة ومبادرات مؤثرة، مما يساعدهم على الاقتراب خطوة أخرى من تحقيق طموحاتهم. وكما يعتمد نجاح جوارديولا على خطوات صغيرة ومتسقة، تؤمن Visa بأن كل خطوة، مهما كانت بسيطة، يمكن أن تؤدي إلى إنجازات كبيرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصباح العربي
منذ ساعة واحدة
- الصباح العربي
رسميًا.. برشلونة يُجدد عقد رافينيا ويُجهض مساعي الهلال في ضمه
قطع نادي برشلونة الطريق أمام الهلال السعودي، بعد أن توصّل إلى اتفاق نهائي مع البرازيلي رافينيا لتجديد عقده، واضعًا بذلك حدًا لكل محاولات استقطابه خلال فترة الانتقالات المقبلة. وكان النادي السعودي قد أبدى اهتمامًا كبيرًا بضم رافينيا، ووضعه على رأس قائمة تعاقداته للموسم المقبل، في إطار استعداداته للمشاركة في مونديال الأندية، حيث أفادت تقارير بأن الإدارة قدمت عروضًا مالية مغرية لإقناعه بالرحيل، في صفقة كانت ستشهد أول ظهور رسمي له بقميص الفريق أمام ريال مدريد، في لقاء يحمل طابعًا جماهيريًا خاصًا. وشهد الموسم الحالي تألقًا لافتًا من رافينيا بقميص برشلونة، حيث استعاد مستواه تحت قيادة المدرب الألماني هانزي فليك، وأسهم بشكل كبير في تحقيق الألقاب المحلية، بعدما شارك في 56 مواجهة، أحرز خلالها 34 هدفًا، ومرر 25 كرة حاسمة. وكشفت صحيفة "سبورت" أن برشلونة أنهى تفاصيل تجديد عقد رافينيا، حيث تم الاتفاق على تمديده حتى صيف 2028، مع الاستعداد للإعلان الرسمي عن الصفقة خلال الأيام المقبلة، عقب توقيع فليك على عقده الجديد مع النادي. وأفادت الصحيفة أن المفاوضات شهدت بعض الخلافات، إذ طالب اللاعب في البداية بتمديد مباشر لعامين، بينما تمسكت الإدارة بخيار التمديد المشروط لعام إضافي، قبل أن يتوصلا إلى صيغة مرضية للطرفين. وتضمن العقد الجديد تحسينًا في راتب رافينيا، الذي لم يكن ضمن قائمة اللاعبين الأعلى دخلًا داخل الفريق، رغم بلوغ أجره السنوي حوالي 12 مليون يورو. وكان اللاعب قد عبّر في وقت سابق عن رغبته في مواصلة المشوار مع برشلونة، مؤكدًا أنه لا يتخيّل مستقبله بعيدًا عن النادي، ومشيرًا إلى أن أولويته تتمثل في توقيع عقد جديد.


الصباح العربي
منذ ساعة واحدة
- الصباح العربي
جوارديولا يهدد بالرحيل عن مانشستر سيتي بسبب عدد اللاعبين!
أطلق بيب جوارديولا، المدير الفني لنادي مانشستر سيتي، تحذيرًا صريحًا لإدارة النادي بشأن مستقبل الفريق، مؤكدًا أنه قد يضطر إلى الرحيل إذا لم يتم تقليص عدد لاعبي الفريق الأول خلال فترة الانتقالات الصيفية، وجاءت هذه التصريحات بعد موسم صعب عاشه الفريق، هو الأول دون ألقاب منذ عام 2017، ما أثار الكثير من التساؤلات حول مستقبل المدرب الإسباني. وخلال تصريحاته التي نُقلت عن وسائل إعلام بريطانية، شدد جوارديولا على أن قائمة مانشستر سيتي المكونة من 28 لاعبًا أصبحت عبئًا فنيًا ونفسيًا، موضحًا أنه لا يستطيع إدارة هذا العدد الكبير دون التضحية بمشاركة بعض اللاعبين في المباريات، وأوضح: "كمدير فني، لا أستطيع تدريب 24 أو 28 لاعبًا، لا أريد أن أضع خمسة أو ستة لاعبين خارج القائمة كل أسبوع، هذا الأمر يقتل روحي". وتأتي تصريحات جوارديولا في وقت يستعد فيه النادي للمشاركة في بطولة كأس العالم للأندية 2025 بنظامها الجديد، ما يجعل مسألة جاهزية الفريق محط اهتمام كبير، لكنه في المقابل يرى أن الكم الكبير من اللاعبين يعوق التنظيم التكتيكي ويؤثر على الحالة المعنوية داخل غرفة الملابس، مشيرًا إلى أن "الاستمرار بهذه الطريقة لن يكون ممكنًا في الموسم المقبل". وأوضح جوارديولا أنه ناقش الموضوع بوضوح مع إدارة مانشستر سيتي، وأنه وضع خيارين لا ثالث لهما: إما تقليص قائمة الفريق الأول، أو تقدُّم المدرب باستقالته مع نهاية الموسم، وقد غاب عن المباراة الأخيرة أمام بورنموث عدد من اللاعبين البارزين، من بينهم ريكو لويس وجيمس ماكاتي، وهو ما يعكس عمق الأزمة التي يعيشها الجهاز الفني في اختيار التشكيلة. ويُذكر أن رحيل النجم كيفين دي بروين عن ملعب الاتحاد بعد خوضه آخر مبارياته على أرض الفريق أضفى مزيدًا من التوتر، حيث يواجه جوارديولا تحديًا في إعادة بناء الفريق دون الدخول في دوامة تضخم الصفوف مرة أخرى، كما أشار إلى أن الأندية الكبرى مثل ليفربول وتشيلسي ومانشستر يونايتد تعاني من نفس المشكلة، لكنها تتعامل معها بطرق مختلفة. ويبدو أن أزمة قائمة مانشستر سيتي قد تتحول إلى نقطة فاصلة في مسيرة جوارديولا، ما يجعل الصيف المقبل حاسمًا في تحديد مستقبل أحد أنجح المدربين في تاريخ النادي، خاصة أن الضغط الجماهيري يتصاعد بعد نهاية الموسم بدون أي لقب.


الصباح العربي
منذ ساعة واحدة
- الصباح العربي
هل يحصل عمر مرموش على جائزة بوشكاش بعد هدفه في بورنموث؟
أشعل الهدف الذي سجله اللاعب المصري عمر مرموش لصالح مانشستر سيتي في شباك بورنموث تفاعلًا واسعًا في الصحافة الرياضية العالمية، لما حمله من جمالية وروعة في التنفيذ. وشهد ملعب الاتحاد مساء الثلاثاء تألق مرموش، بعدما دوّن اسمه على لائحة الهدافين بهدفٍ مبهر ساهم في فوز فريقه بثلاثة أهداف مقابل هدف، خلال المواجهة التي جاءت ضمن الجولة السابعة والثلاثين من الدوري الإنجليزي الممتاز. ووصل مانشستر سيتي بهذا الانتصار إلى النقطة 68، ليستعيد المركز الثالث في جدول الترتيب، ويقترب خطوة كبيرة من ضمان بطاقة التأهل إلى دوري أبطال أوروبا، إذ يكفيه التعادل أو الفوز في اللقاء الأخير أمام فولهام، مستفيدًا من تفوقه الواضح في فارق الأهداف على أستون فيلا سادس الترتيب. وجاء هدف مرموش في الدقيقة 14 من عمر اللقاء، عندما أطلق تسديدة قوية من مسافة قدرت بثلاثين ياردة، استقرت في الزاوية اليمنى لمرمى بورنموث، ليصل بذلك إلى هدفه الثامن بقميص السيتي خلال 21 ظهورًا بالدوري. واستطاع مرموش من خلال هذا الهدف أن يُعيد ثقته أمام جماهير مانشستر سيتي، بعد الإخفاق الذي رافقه في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي أمام كريستال بالاس، حيث أهدر حينها ركلة جزاء ساهمت في خسارة الفريق بهدف نظيف على ملعب ويمبلي. ونشرت إذاعة فرنسية بارزة عنوانًا تصفه فيه بأن هدف مرموش الاستثنائي وضع مانشستر سيتي على أبواب دوري الأبطال، مشيرة إلى أن اللاعب المصري مهد الطريق لفوز فريقه بتسديدة مذهلة سكنت الشباك بعد أن اصطدمت بالقائم، ليرفع رصيده إلى سبعة أهداف منذ انضمامه للفريق في فترة الانتقالات الشتوية قادمًا من الدوري الألماني. كما تطرقت شبكة أخبار أمريكية مرموقة إلى تألق مرموش، معتبرة أن الهدف الذي أحرزه أمام بورنموث يُعد من الأجمل في مسيرته، بعدما أطلق كرة قوية من مسافة بعيدة سكنت الزاوية اليمنى لحارس المرمى كيبا أريزابالاجا، ليساهم في فوز مانشستر سيتي بثلاثية مقابل هدف. ووصفت منصة رياضية عالمية مرموش بأنه اللاعب الأبرز في الخط الأمامي للسيتي خلال اللقاء، مشيرة إلى أن تسديدته التي أحرز منها الهدف قد تكون مرشحة لنيل جائزة بوشكاش، خصوصًا بعد محاولته تجاوز آثار إخفاقه السابق في النهائي، وهو ما نجح فيه بالفعل عندما رد بقوة في لقاء بورنموث. ولم تغب الإشادة عن تحليلات الإذاعة البريطانية، حيث أكد أحد المحللين أن هذه التسديدة لا يمكن لأي حارس في العالم التصدي لها، فيما وصف لاعب مانشستر يونايتد السابق ريو فرديناند الهدف بأنه أحد أروع الأهداف هذا الموسم، مضيفًا أن محمد صلاح يجب أن يسلّم مرموش التاج، لأن الأخير بات ملك مصر الجديد.