logo
ليبرون ودونتشيتش ثنائي ناري وكوري يفجّر سحره

ليبرون ودونتشيتش ثنائي ناري وكوري يفجّر سحره

النهار٠٧-٠٣-٢٠٢٥

سجل نجم غولدن ستايت واريورز ستيفن كوري 40 نقطة ليساهم في قلب فريقه تخلفه بفارق 22 نقطة أمام بروكلين ونتس ويخرج فائزاً 121-119 ضمن دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين، في حين تألق ثنائي لوس أنجليس ليكرز المخضرم ليبرون جيمس والسلوفيني لوكا دونتشيتش في صفوف فريقهما بتسجيلهما 63 نقطة في سلة نيويورك نيكس.
في المباراة الأولى، واصل كوري تألقه بعد أن سجل 28 نقطة أيضاً في سلة نيويورك نيكس الثلاثاء، فسجل 40 نقطة بينها 7 رميات ثلاثية من أصل 13، واحدة منها استعراضية من منتصف الملعب في نهاية الشوط الأول. وأضاف جيمي باتلر 25 نقطة وغاري بايتون 16. أما أفضل مسجل في صفوف بروكلين فكان كاميرون جونسون مع 26 نقطة.
تخلف واريورز 15-35 في الربع الأول لكنه رد التحية بأفضل منها في الربع الثاني بتسجيله 40 نقطة مقابل 25 قبل أن يقلب تخلفه تماماً في الشوط الثاني محققاً فوزه العاشر في آخر 12 مباراة ليحتل المركز السادس في المنطقة الغربية برصيد 35 انتصاراً و28 هزيمة.
وحقق بوسطن سلتيكس حامل اللقب الموسم الماضي ومتصدر المجموعة الشرقية الفوز على فيلادلفيا سفنتي سيكسرز 123-105.
وعانى سيكسرز من غيابات مؤثرة في صفوفه أبرزها لنجميه جويل إمبيد وبول جورج بالإضافة إلى تايريز ماكسي.
وكان جايسون تايتوم أفضل مسجل في صفوف بوسطن مع 35 نقطة واضاف بايتون بريتشارد 19 نقطة.
واضطر لاعب سلتيكس ديريك وايت إلى مغادرة الملعب بعد فقدانه أحد أسنانه إثر ارتطامه مع كيلي أوبري جونيور من سيكسرز في الربع الثاني، لكنه عاد إلى المشاركة في الشوط الثاني مرتدياً واقياً لفمه.
ولم يجد سلتيكس أي صعوبة في الخروج فائزاً بعد ان تقدم في إحدى مراحل المباراة بفارق 30 نقطة.
وساهم نجما لوس أنجليس ليكرز ليبرون جيمس والسلوفيني لوكا دونتشيتش في تسجيل 63 نقطة لفريقهما ليخرج فائزاً على نيويورك نيكس 113-109 بعد التمديد.
وسجل دونتيتش 32 نقطة مع 12 تمريرة حاسمة مقابل 31 لجيمس و12 متابعة ليقودا فريقهما إلى تحقيق الفوز الثامن توالياً. أما أفضل مسجل في صفوف نيكس فكان جالن برانسون مع 39 نقطة لكنه خرج مصاباً في كاحله أواخر المباراة.
وقال دونتشيتش المنتقل إلى صفوف ليكرز في منتصف الموسم الحالي قادماً من دالاس مافريكس في صفقة شهدت انتقال أنتوني ديفيس في الاتجاه المعاكس: "قوتنا البدنية في الربع الأخير كانت على مستوى عال جداً. واجهنا فريقاً كبيراً مع لاعبين كبار وكان الفوز صعباً. الفوز هو الثامن توالياً لنا وكل مباراة باتت معركة حالياً".
وبعد أن تقدم ليكرز 31-27 في الربع الأول، رد نيكس بقوة في الربع الثاني ليحسمه 33-22 ليتقدم 60-51 في نهاية الشوط الأول. بقي نيكس متقدماً بفارق 10 نقاط في منتصف الربع الأخير لكن جيمس ودونتشيتش نجحا في قلب الأمور في صالح فريقهما ليفرض ليكرز التعادل 99-99 في نهاية الوقت الأصلي ثم يتفوق في الوقت الإضافي بفارق 4 نقاط.
وعزز ليكرز رصيده في المركز الثاني في المنطقة الغربية رافعاً رصيده إلى 40 انتصاراً مقابل 21 هزيمة.
وقاد كوبي وايت فريقه شيكاغو بولز إلى فوز صعب على أورلاندو ماجيك 125-123 بتسجيله 44 نقطة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نيكس وبايسرز يستعيدان خصومة التسعينات
نيكس وبايسرز يستعيدان خصومة التسعينات

Elsport

timeمنذ 13 ساعات

  • Elsport

نيكس وبايسرز يستعيدان خصومة التسعينات

يستعيد ​نيويورك نيكس​ و​إنديانا بايسرز​ خصومة التسعينات حين يتواجهان في نهائي المنطقة الشرقية، وذلك ضمن "بلاي أوف" ​دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين​ (أن بي أيه). صحيح أن الفريقين تواجها الموسم الماضي في الأدوار الإقصائية، لكن في الدور نصف النهائي حين حسم بايسرز السلسلة 4-3 قبل أن يخسر في النهائي أمام ​بوسطن سلتيكس​ الذي توج لاحقا باللقب لكنه تنازل عنه هذا الموسم بخروجه الأسبوع الماضي على يد نيكس. ويتقارع الفريقان على زعامة المنطقة الشرقية مع رغبة بايسرز بإحراز لقبه الأول في دوري "أن بي أيه" والرابع بالمجمل (أحرز ثلاثة ألقاب في دوري أيه بي أيه الذي أُدمِج بدوري أن بي أيه عام 1976)، ونيكس بلقبه الثالث (توج عامي 1970 و1973)، وذلك في أول مواجهة بين الفريقين في هذا الدور منذ عام 2000 حين حسم بايسرز السلسلة وبلغ النهائي حيث خسر أمام ​لوس أنجلوس ليكرز​ 2-4. في المباراة السادسة بين الفريقين في سلسلة نهائي الشرق قبل 25 عاما، سجل ريجي ميلر 34 نقطة خارج الديار في "ماديسون سكوير غاردن"، ليقود بايسرز للفوز 93-80 وحسم السلسلة 4-2 بقيادة الأسطورة لاري بيرد كمدرب، لكن الفرحة لم تكتمل نتيجة خسارة النهائي الأول له في "أن بي أيه" الذي انضم إليه بصحبة ناغتس وسبيرز ونتس بعد الدمج عام 1976. ثأر بايسرز في ذلك العام من خسارته قبلها بموسم أمام نيكس 2-4 في سلسلة نهائي المنطقة التي تقدم فيها الأخير 2-1 بعد مباراة ثالثة حسمها في آخر خمس ثوان 92-91 بفضل ثلاثية ورمية حرة من لاري جونسون. - "قاتل نيكس" - في 1998، خسر نيكس مواجهة نصف نهائي المنطقة أمام بايسرز، وكذلك عام 1995 حين سجل ميلر 8 نقاط في غضون أقل من 9 ثوان ليقلب تخلف فريقه في المباراة الأولى إلى فوز 107-105، مستحقا تماما لقب "قاتل نيكس". وكان ميلر وجه الخصومة بين الفريقين وسيكون متواجدا للتعليق كمحلل على سلسلة نهائي 2025. بنى ميلر أسطورته عام 1994، من خلال تقليد الاختناق الذي يُستخدم في الدوري من أجل التعبير عن فشل الفريق في الارتقاء إلى مستوى التوقعات لعدم تمكنه من التعامل مع الضغط في الوقت الحساس. وقام ميلر بهذا التعبير أمام المخرج سبايك لي الذي يعتبر أحد أشهر مشجعي نيكس، خلال قيادته فريقه لعودة مجنونة وفوز 93-86 في المباراة الخامسة من سلسلة نهائي المنطقة بتسجيله 25 نقطة في الربع الأخير على "ماديسون سكوير غاردن". لكن الكلمة الأخيرة في هذه السلسلة كانت لنيكس الذي حسمها 4-3 بعد فوزه بالمباراة السابعة الحاسمة 94-90، قبل أن يخسر نهائي الدوري أمام هيوستن روكتس 3-4. في العام الماضي وعندما سُئل عما إذا كان متوترا قبل التعليق على السلسلة بين الفريقين، تفاخر ميلر قائلا "كنت سيّد هذه المدينة، كنت سيّد هذا الملعب (ماديسون سكوير غاردن)، فلماذا يجب أن أشعر بالتوتر؟". - "اسلوبان مختلفان" - في المجمل، تواجه الفريقان ثماني مرات في الـ"بلاي أوف" منذ 1993، فخرج نيكس منتصرا ثلاث مرات مقابل خمس لبايسرز الذي خالف التوقعات عام 2013 حين أسقط منافسه ونجمه في حينها كارميلو أنتوني في نصف نهائي منطقته. الحماس الآن في أوجه عند جمهور الفريقين الطامحين لخوض نهائي الدوري لأول مرة منذ 1999 بالنسبة لنيكس و2000 بالنسبة لبايسرز. في مواجهة 2025 لن يكون هناك ميلر في أرض الملعب مع بايسرز، لكن بإمكانه الاعتماد على تايريز هاليبورتون الذي أثبت قدرته العالية على التعامل مع الضغط في الأوقات الحساسة من خلال تسجيله سلة الفوز على كليفلاند كافالييرز في الثانية الأخيرة من المباراة الثانية لسلسلة الدور نصف النهائي. في الجهة المقابلة، هناك جايلن برونسون الذي تعملق في السلسلتين الأوليين من "بلاي أوف" هذا الموسم بتسجيله ما معدله 28.8 نقطة في المباراة الواحدة. يرى المدرب السابق جاك مونكلار في حديث لموقع "أن بي أيه "أكسترا" أن "برونسون وهاليبورتون يمثلان تناقضا في الأسلوب، وهما قائدان كبيران في نواح مختلفة تماما"، معتبرا أن النقطة المشتركة بين الفريقين امتلاكهما لاعبَين مقاتلَين. وتوقع مونكلار سلسلة يطغى عليها الطابع البدني، مضيفا "لدى إنديانا عمق في البدلاء. جميع المراكز مُضاعفة (أي يوجد لاعبان في كل مركز)، ولديه تقريبا تشكيلتان أساسيتان من أعلى مستوى". أما بالنسبة لنيكس، فاعتبر أن المدرب "توم ثيبودو يعتمد على طريقة تدريب مغلقة، مع وجود 8 إلى 9 لاعبين قادرين على اللعب"، بينهم بالطبع الدومينيكاني كارل أنتوني تاونز الذي كان إضافة رائعة للفريق هذا الموسم.

نيكس وتمبروولفز على أعتاب النهائي.. وتايتوم يُصدم بوسطن بإصابة مقلقة
نيكس وتمبروولفز على أعتاب النهائي.. وتايتوم يُصدم بوسطن بإصابة مقلقة

Elsport

timeمنذ يوم واحد

  • Elsport

نيكس وتمبروولفز على أعتاب النهائي.. وتايتوم يُصدم بوسطن بإصابة مقلقة

تلقى ​بوسطن سيلتيكس​، حامل لقب الدوري الاميركي لكرة السلة NBA ، ضربة مزدوجة في المباراة الرابعة من نصف نهائي المنطقة الشرقية، بعد خسارته أمام ​نيويورك نيكس​ بنتيجة 121-113، ليصبح على بُعد هزيمة واحدة من توديع البلاي أوف، بينما اقترب النيكس من أول ظهور له في نهائي المنطقة الشرقية منذ 25 عامًا. والى جانب الهزيمة كانت الصدمة الأكبر هي إصابة نجم الفريق ​جايسون تاتوم​، الذي اضطر إلى مغادرة الملعب محمولًا في الدقائق الأخيرة من اللقاء بعد تعرضه لإصابة خطيرة في أسفل الساق دون أي احتكاك. وفي مباراة ثانية قاد ​أنتوني إدواردز​ فريقه ​مينيسوتا تمبروولفز​ لتحقيق فوز ثمين على غولدن ستيت ووريورز بنتيجة 117-110 في المباراة الرابعة من نصف نهائي المنطقة الغربية ليمنح فريقه التقدم 3-1 في السلسلة ويقترب من التأهل إلى نهائي الغرب للموسم الثاني تواليا، في إنجاز غير مسبوق في تاريخ النادي. بهذه الخسارة، تكبّد غولدن ستيت ثالث هزيمة على التوالي لأول مرة هذا العام . وتتحول الآن الأنظار إلى المباراة الخامسة، حيث سيكون أمام تمبروولفز فرصة حاسمة لصناعة تاريخ جديد.

الجماهير تُشعل شوارع نيويورك بعد بلوغ نيكس النهائي
الجماهير تُشعل شوارع نيويورك بعد بلوغ نيكس النهائي

النهار

timeمنذ 2 أيام

  • النهار

الجماهير تُشعل شوارع نيويورك بعد بلوغ نيكس النهائي

"أبكاني فريق نيكس في كل موسم... ربما لن يكون الأمر كذلك هذا العام" هكذا تروي أليشيا كان المشجعة البالغة 32 عاماً حيث تستعد نيويورك لإظهار شغفها الكبير في مدينة تُعد فيها كرة السلة الرياضة الأولى من الملاعب المنتشرة في كل أرجائها الى ملعب "ماديسون سكوير غاردن" الشهير. كان من الممكن رؤية هذه المشاهد من الحماس والفرح بأبهى حللها، بعد كل فوز حققه نيكس بمواجهة غريمه اللدود بوسطن سلتيكس حامل اللقب في نصف نهائي المنطقة الشرقية (الدور الثاني من مرحلة الادوار الاقصائية "بلاي أوف"). بلغت الذروة الجمعة غداة التأهل إلى نهائي الشرق، في الخطوة قبل الأخيرة في المشوار نحو اللقب، للمرة الأولى منذ عام 2000. اجتاح الآلاف من المشجعين المتحمسين شوارع مانهاتن، في حين أُضيء مبنى "إمباير ستايت" بألوان الفريق الزرقاء والبرتقالية. يقول مارك بيوكونجيتش مبتسما خارج ملعب النادي في قلب مانهاتن: "لا استطيع أن أتصور ما سيحصل في حال فازوا بالبطولة"، أما أليشيا كان فتحذر من أن "سكان نيويورك هم المشجعين الأكثر جنوناً". لكن قبل ذلك، سيكون على جايلن برونسون، الدومينيكاني كارل أنتوني تاونز ومايكل يريدجز ورفاقهم، أن يجتازوا عقبة إنديانا بايسرز عندما تنطلق السلسلة النهائية في المنطقة الشرقية الأربعاء، ذلك إذا ما أرادوا إكمال مغامرتهم نحو نهائي الدوري بمواجهة بطل الغرب (مينيسوتا تمبروولفز او اوكلاهوما سيتي ثاندر). انتظار طويل جداً لكن الأمل بإحراز لقب أول في الدوري منذ قرابة نصف قرن كان كافياً لاشعال الحماسة في المدينة التي يقطنها ثمانية ملايين نسمة والتي تبقى دائما متعطشة على الرغم من مشهد رياضي زاخر من يانكيز إلى ميتس (بايسبول)، جيتس عملاق كرة القدم الاميركية وصولاً إلى راينجرز (هوكي الجليد) وبروكلين نتس (كرة سلة). ويعبّر بيوكونجيتش عن حماسته قائلاً: "أنا في الأربعين من عمري تقريباً، ولم أرَهم يفوزون قط. أن أكون قريباً إلى هذا الحد بعد عشرين عاماً من التراجع الحاد، قبل وصول برونسون واللاعبين الآخرين، إنه شعور رائع". تمتلأ المدينة في أسفل مبانيها الشاهقة بملاعب وحدائق عامة حيث يمكن بوضوح رؤية العدد الهائل من محبي كرة السلة من مختلف الاعمار. أحد أبرز هذه الاماكن هو "روكر بارك" الملاصق لابنية الهارلم حيث مر العديد من أساطير اللعبة البارزين وعلى رأسهم الراحل كوبي براينت. رغم ذلك، غابت المدينة عن مسرح الألقاب منذ فترة طويلة جداً، وتدين بتتويجها الأخير الوحيد إلى فريق ليبرتي الحائز على لقب دوري السيدات "دبليو أن بي ايه" في عام 2024، في حين يعود الزمن بنيكس الى تتويجه الأخير عام 1973. وعلقت كان قائلة: "لقد مر وقت طويل". حنين إلى الماضي يقول توماس باتسيلاس (41 عاماً) معرباً عن شعوره بالحنين إلى فترة التسعينيات التي شهدت عصر باتريك إيوينغ، تشارلز أوكلي وجون ستاركس، عندما بلغ نيكس النهائي مرتين لكنه خسرهما (1994 و1999): "أستعيد ذكريات طفولتي عندما أرى هذا الفريق التنافسي والمتحد". يشبّه باتسيلاس الذي يعمل في مجال المحاسبة، شغف المدينة بفريق نيكس إلى تلك الموجودة في مدينة مانشستر الإنكليزية تجاه رياضة كرة القدم. ويعبر العديد من المشجعين عن سرورهم برؤية هذه الروح الشعبية لمدينة نيويورك في فريق نيكس، حيث ينتقل هذا الحماس عبر الأجيال، على الرغم من أن أرخص قيمة تذاكر لمشاهدة نهائي المنطقة تبلغ حوالى 1000 دولار أميركي. ويتابع بيوكونجيتش الذي يقطن ايضا في حي كوينز الشعبي: "إنه فريق يتفاعل معه الناس. يلعبون بجدية، ويلعبون معا. إنهم أقوياء، والمدينة صلبة جداً". وأضاف: "لا شيء يأتي بسهولة لسكان نيويورك، إلا إذا كانوا أثرياء. عليهم دائما العمل من أجل ما يتوفر لديهم هنا. اعتقد انه يمكننا ان نرى ذلك فيهم". وتضيف كريستينا سان لويس وهي مشجعة تبلغ من العمر 37 عاماً ونشأت في هارلم: "إنها أكثر من مجرد كرة سلة". وتتابع: "إنها ببساطة القوة والشجاعة وروح القتال والمرونة (...). إنها جزء من ثقافة سكان نيويورك".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store