logo
لاعب يدخل في حالة "موت دماغي" بعد إصابة مروعة خلال مباراة بمدريد

لاعب يدخل في حالة "موت دماغي" بعد إصابة مروعة خلال مباراة بمدريد

أعلن الاتحاد الصيني لكرة القدم، عن توصله لاتفاق مع عائلة لاعب فريق بكين غوان، جو جياكسوان، لتسهيل عملية عودته إلى بلاده لتلقي العلاج عقب وفاته دماغيا بعد تعرضه لإصابة خطيرة بالرأس.
وتلقى جو جياكسوان إصابة مروعة بعد اصطدامه خلال مباراة ودية بأحد لاعبي فريق آر سي ألكوبينداس الإسباني في العاصمة مدريد.
وتم تشخيص إصابة المدافع الشاب البالغ من العمر 18 عاما، يوم السبت الماضي، بأنها نزيف في الجمجمة.
ولم يكشف الاتحاد الصيني لكرة القدم عن الجهة المنوط بها تحمل التكاليف الخاصة بالرعاية الطبية للاعب لكنه أكد أنه سيتمتع بكل الدعم بحسب ما نشرت صحيفة "ساوثرن متروبوليس ديلي" الصينية.
وكشف شقيق اللاعب أن: "جياكسوان دخل في حالة موت دماغي وباتت فرص بقائه على قيد الحياة ضئيلة للغاية".
بينما رفض والد اللاعب عملية تشريح الجثة تماما، حيث أصر على إعادته للصين لتلقي العلاج.
ولعب جو جياكسوان، وهو من مواليد 20 مارس 2006، لفريق بكين غوان تحت 19 سنة، واختير كأفضل لاعب في دوري الشباب الصيني تحت 17 سنة في عام 2023.
وتسبب هذا الأمر في حصوله على فرصة للتدريب مع بايرن ميونخ الألماني، بطل دوري أبطال أوروبا 6 مرات، في صيف 2023.
وقد اتهمت عائلة اللاعب ناديه بالامتناع عن تغطية نفقات علاجه الطبية بعد الإصابة المروعة التي جرت له وقد تؤدي لوفاته.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دي بروين يعلّق على إضاعة فرصة مرموش "الذهبية"
دي بروين يعلّق على إضاعة فرصة مرموش "الذهبية"

البلاد البحرينية

timeمنذ 15 ساعات

  • البلاد البحرينية

دي بروين يعلّق على إضاعة فرصة مرموش "الذهبية"

أبدى البلجيكي كيفن دي بروين اعتزازه بدوره في جعل مانشستر سيتي قوية مهيمنة في كرة القدم الإنجليزية خلال العقد الماضي، وذلك بعد مشاركته في مباراته الأخيرة على ملعب الاتحاد الثلاثاء. وكُرّم دي بروين قبل المباراة مع بورنموث وبعدها، والتي انتهت بفوز فريقه 3-1 في المرحلة 37، ما قرّب مانشستر سيتي من ضمان التأهل إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل. وحقق لاعب الوسط الدولي خلال مسيرته مع سيتي ستة ألقاب دوري، وخمسة ألقاب كأس الرابطة، ولقبين في مسابقة كأس إنجلترا، بالإضافة إلى لقب دوري الأبطال عام 2023 في فترة حافلة بالإنجازات. وسجل دي بروين 108 أهداف وقدم 177 تمريرة حاسمة في أكثر من 400 مباراة، تاركا بصمة خالدة كأحد أعظم لاعبي الدوري الإنكليزي عبر التاريخ. وقال دي بروين لشبكة "سكاي سبورتس": "كانت رحلة لا تصدق، متعة مطلقة". وأضاف: "أريد أن أسعد الناس، أن ألعب كرة قدم هجومية، أن أكون مبدعا، لهذا أنا على أرض الملعب وأريد أن أستمتع. أعتقد أننا استمتعنا كثيرا في السنوات العشر الماضية". وتابع ابن الـ33 عاما: "تفوز أحيانا وتخسر أحيانا. كان من دواعي سروري أن نعمل بجد ونبني شيئا لهذا النادي، جعله في مكان أفضل بكثير مما كان عليه. أنا فخور جدا". ولم تكن ليلة وداع دي بروين مثالية، إذ أضاع فرصة محققة للتسجيل بعدما قدّم له المصري عمر مرموش تمريرة على طبق من ذهب ووضعه أمام المرمى، لكن البلجيكي سدد في العارضة. وألقى دي بروين باللوم على نفسه قائلا إنه لا يوجد عذر حتى لو ارتدت الكرة قليلا قبل التسديد، مضيفا "كان أمرا فظيعا. لا أعذار. ابني (الذي كان حاضرا في المدرجات) سيكون قاسيا جدا معي اليوم".

في وداع دي بروين.. مانشستر سيتي يقترب من دوري الأبطال بتخطي بورنموث
في وداع دي بروين.. مانشستر سيتي يقترب من دوري الأبطال بتخطي بورنموث

البلاد البحرينية

timeمنذ يوم واحد

  • البلاد البحرينية

في وداع دي بروين.. مانشستر سيتي يقترب من دوري الأبطال بتخطي بورنموث

اقترب مانشستر سيتي، من التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، بفوزه مساء الثلاثاء على ضيفه بورنموث 3-1، ضمن الجولة السابعة والثلاثين من الدوري الإنجليزي الممتاز. وسجل أهداف مانشستر سيتي كل من عمر مروش (ق14) وبرناردو سيلفا (ق38) ونيكو جونزاليس (ق89)، فيما أحرز دانييل جيسبسون هدف بورنموث الوحيد في الدقيقة 90+6. وارتفع رصيد مانشستر سيتي بهذا الفوز إلى 68 نقطة في المركز الثالث، بفارق نقطتين عن أستون فيلا صاحب المركز السادس قبل جولة واحدة على النهاية، فيما تجمد رصيد بورنموث عند 53 نقطة في المركز الحادي عشر. قرار مدمر ووعد.. فاردي يودع ليستر سيتي برسالة مؤثرة Play Video بدأت المباراة بضغط مبكر من مانشستر سيتي، وكاد أن يفتتح التسجيل في الدقيقة السادسة بعد تبادل تمريرات مميزة أنهاها برناردو سيلفا بعرضية خطيرة لم تجد من يترجمها في منطقة الجزاء. وبعد دقيقتين، كاد ماتيو كوفاسيتش أن يسجل من خارج المنطقة لكن تسديدته ذهبت بعيداً بعد أن انزلق لحظة التنفيذ. هدف عالمي وفي الدقيقة 14، خطف عمر مرموش الأنظار بهدف عالمي، عندما استلم الكرة في وسط الملعب، وتقدّم دون مضايقة من الدفاع، قبل أن يطلق صاروخية لا تصد ولا تُرد، ارتطمت بالقائم ودخلت مرمى الحارس كيبا. وواصل سيتي ضغطه وكاد أن يضيف الهدف الثاني في الدقيقة 22 بعد عرضية مذهلة من دي بروين وصلت إلى هالاند الذي حاول التسجيل بطريقة أكروباتية، لكنها كانت ضعيفة في يد الحارس. وجاءت واحدة من أكثر اللقطات إثارة في الدقيقة 25، عندما صنع مرموش فرصة محققة للبلجيكي دي بروين، الذي وجد نفسه أمام مرمى خالٍ من الحارس، لكنه سدد الكرة في العارضة. ورغم سيطرة السيتي، لم يكن بورنموث غائباً تماماً، حيث اقترب من التعديل في الدقيقة 33 عندما ارتدت تسديدة إيفانيلسون من القائم، بعد هجمة منظمة وسريعة. لكن الرد جاء سريعاً من سيتي، حيث أضاف بيرناردو سيلفا الهدف الثاني في الدقيقة 38 بعد تمريرة ذكية من إلكاي جوندوجان، أنهاها البرتغالي بتسديدة أرضية زاحفة مرت من الحارس عند القائم القريب. وكاد سيتي أن يعزز النتيجة مجدداً قبل نهاية الشوط الأول، لكن الحارس كيبا أنقذ مرماه مرتين متتاليتين من تسديدة لدي بروين وأخرى منخفضة من جوندوجان تصدى لها ببراعة. في الشوط الثاني، استمر بورنموث بمحاولاته لتقليص الفارق، وكان أخطرها كرة عرضية في الدقيقة 57 لم يُحسن بروكس التعامل معها، ثم تسديدة من سيمينيو في الدقيقة 59 مرت بعيدة عن المرمى، تلاها تسديدة جديدة من مرموش في الدقيقة 65 لكنها اصطدمت بالدفاع وذهبت خارج المرمى. نقطة تحول وشهدت الدقيقة 67 نقطة تحول في المباراة، بعد أن ارتكب كوفاسيتش خطأ فادحاً بعرقلة إيفانيلسون المنطلق نحو المرمى عقب تمريرة خاطئة من جفارديول، ليشهر الحكم بطاقة حمراء مباشرة للاعب الكرواتي ويكمل السيتي اللقاء منقوصاً. مع دخول المباراة مراحلها الحاسمة، شهدت الدقيقة 69 لحظة مؤثرة في ملعب الاتحاد، حيث قام المدرب بيب جوارديولا بإجراء تغيير اضطراري بخروج النجم كيفن دي بروين، الذي غادر أرضية الملعب وسط تصفيق حار من جماهير السيتي، في وداع مؤثر قد يكون الأخير له على هذا الملعب بقميص السيتي، وشارك نيكو جونزاليس بدلاً منه. لكن الإثارة لم تتوقف عند هذا الحد، فبعد أربع دقائق فقط، تلقى بورنموث ضربة موجعة بطرد قائده لويس كوك في الدقيقة 73، بعد تدخل عنيف على جونزاليس. في الدقيقة 82، حاول عمر مرموش مجدداً هز الشباك بتسديدة قوية لكنها علت العارضة، في وقت بدأت فيه جماهير السيتي بالاحتفال مبكراً والتركيز على خبر سار آخر طال انتظاره. وشهدت الدقيقة 83 اللحظة الأبرز لجماهير سيتي في الشوط الثاني، حيث دوى تصفيق صاخب في أرجاء الملعب مع دخول رودري، في ظهوره الأول منذ إصابته بقطع في الرباط الصليبي الأمامي، بدلاً من هالاند. وأضاف سيتي ثالث الأهداف في الدقيقة 89، عن طريق البديل جونزاليس، الذي استغل المساحات وانطلق من وسط الملعب في هجمة منظمة، وراوغ بمهارة ثم سدد كرة رائعة بقدمه اليمنى باغتت الحارس كيبا.

صلاح يدافع عن أرنولد: لا يستحق صافرات الاستهجان
صلاح يدافع عن أرنولد: لا يستحق صافرات الاستهجان

البلاد البحرينية

timeمنذ 4 أيام

  • البلاد البحرينية

صلاح يدافع عن أرنولد: لا يستحق صافرات الاستهجان

أعرب النجم المصري محمد صلاح، مهاجم ليفربول وهداف الدوري الإنجليزي هذا الموسم، عن خيبة أمله من تعامل جماهير الفريق مع زميله ترينت ألكسندر أرنولد، الذي يستعد للرحيل عن النادي بعد 20 عامًا من العطاء. صلاح ينتقد الجماهير ويدعو لتقدير تاريخ ألكسندر أرنولد في مقابلة مع شبكة "سكاي سبورتس"، قال صلاح: "أعتقد أن الجماهير كانت قاسية عليه، ترينت قدّم كل شيء للنادي، وكان يستحق الاحترام والتقدير، لا صافرات الاستهجان." وجاءت تصريحات صلاح تعليقًا على تعرض ألكسندر أرنولد لهتافات سلبية من بعض جماهير "أنفيلد" خلال مباراة الفريق أمام آرسنال، والتي انتهت بالتعادل 2-2. صلاح أكد أنه تفاجأ برد الفعل، مشيرًا إلى أن هذا لا يشبه ما اعتادت عليه جماهير ليفربول. وقال: "تخيل أن يمنحك شخص 20 عامًا من حياته، ثم يُقابل بهذه الطريقة، أتمنى أن نُصحح هذا الخطأ في المباراة القادمة أمام برايتون أو في آخر مباريات الموسم." رحلة ألكسندر أرنولد مغ ليفربول ترينت ألكسندر أرنولد، المولود في مدينة ليفربول، التحق بأكاديمية النادي وهو في السادسة من عمره ومنذ ذلك الحين، صعد تدريجيًا ليصبح أحد أفضل الأظهرة اليمنى في العالم. حقق مع "الريدز" ألقابًا بارزة، أبرزها الدوري الإنجليزي الممتاز، دوري أبطال أوروبا، وكأس العالم للأندية. وشارك في 353 مباراة مع الفريق الأول. وقال ألكسندر-أرنولد في تصريح سابق هذا الشهر: "ليفربول كان عالمي طوال 20 عامًا." صلاح: "ترينت من أفضل من لعبوا في تاريخ النادي" لم يُخفِ صلاح مشاعره تجاه زميله قائلاً: "أحب ترينت كثيرًا، هو أحد أعظم من ارتدوا قميص ليفربول، قلت له: لا تنظر في عيني عند وداعك، لأنني لا أتحمل ذلك." وأكد أن ألكسندر أرنولد يشعر بحاجة إلى خوض تحدٍ جديد بعد أن حقق كل شيء تقريبًا مع النادي: "هو في سن 25 أو 26، وفاز بكل البطولات مرتين أو ثلاث، تحدثنا عن رغبته في تجربة جديدة، وكان قراره مدروسًا". مع اقتراب نهاية الموسم، يأمل محمد صلاح وجماهير ليفربول أن تشهد المدرجات تحية تليق برحيل لاعب قضى عمره بين جدران النادي، وكتب اسمه بحروف من ذهب في تاريخه. تم نشر هذا المقال على موقع

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store