
BlueHalo صواريخ مضادة للطائرات بدون طيار لسد الثغرات في ترسانة الجيش الأمريكي
BlueHalo صواريخ مضادة للطائرات بدون طيار لسد الثغرات في ترسانة الجيش الأمريكي
في التاسع من يناير 2025، استعرضت شركة BlueHalo تطوراتها التكنولوجية خلال تمرين Desert Guardian 1.0 الذي . نظمته القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) في فورت دروم، نيويورك.
وقد سلط هذا الحدث الضوء على الحلول المتقدمة التي تقدمها الشركة لمواجهة تهديدات الأنظمة الجوية غير المأهولة (UAS). والتي تتميز بأجهزة استشعار متكاملة ومنصة القيادة والتحكم VigilantHalo (C2).
ومع الانتشار المتزايد للطائرات بدون طيار الانتحارية خفيفة الوزن، والتي تؤكدها الطلبية الأخيرة التي قدمتها الصين لتسليم . ما يقرب من مليون وحدة بحلول عام 2026، فإن تقنيات BlueHalo تلبي المتطلبات التشغيلية المتزايدة للقوات المسلحة الأمريكية. VigilantHalo BlueHalo صواريخ مضادة للطائرات بدون طيار لسد الثغرات في ترسانة الجيش الأمريكي
خلال التمرين، لعبت VigilantHalo دورًا حاسمًا من خلال دمج البيانات من أجهزة استشعار متعددة وتقديمها على واجهة موحدة. وتعمل هذه المنصة على تعزيز عملية اتخاذ القرار، وتقليل العبء المعرفي للمشغلين، وتمكين الاستجابة السريعة للتهديدات. بما في ذلك تلك التي تقع خارج خط الرؤية البصري (BVLOS).
و يسمح تصميمها المعياري وبنيتها الآمنة بالنشر في المنشآت الثابتة أو الوحدات المتنقلة أو بيئات السحابة، والتكيف . مع مهام متنوعة تتراوح من مراقبة الحركة الجوية إلى عمليات مكافحة الطائرات بدون طيار في السياقات العسكرية والمدنية.
بالإضافة إلى هذه العروض التوضيحية، قدمت BlueHalo مجموعة من حلول مكافحة الطائرات بدون طيار (C-UAS). بما في ذلك صاروخ Freedom Eagle-1 (FE-1).
وتم تصميم FE-1 خصيصًا لمعالجة الثغرات في ترسانة الجيش الأمريكي الحالية، ويستهدف طائرات بدون طيار من الفئة 3، وهي أكبر. من طائرات FPV أو الطائرات الرباعية المروحيات ولكنها أصغر من أنظمة مثل MQ-9 Reaper.
أكد جيمي جينكينز، رئيس محفظة القوات المسلحة لشركة BlueHalo والمدافع السابق عن الصواريخ الجوية في الجيش الأمريكي. أن الحلول الحالية غالبًا ما تكون غير مناسبة لهذه التهديدات المعينة، وتتطلب أحيانًا استخدام صواريخ باهظة الثمن لتحييد الطائرات بدون طيار غير المكلفة نسبيًا.
يوفر FE-1 بديلاً أكثر كفاءة، مع مدى يتجاوز 20 كيلومترًا والقدرة على اعتراض الأهداف على ارتفاعات . تصل إلى 10000 قدم. إنه يعمل باستخدام بيانات الشبكة، مما يلغي الحاجة إلى أنظمة رادار محددة، ويتكامل بسلاسة مع البنى التحتية الحالية. الطائرة FE-1
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد BlueHalo صواريخ مضادة للطائرات بدون طيار لسد الثغرات في ترسانة الجيش الأمريكي
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
وقد اختار الجيش الأمريكي الطائرة FE-1، التي تتميز بتصميم معياري وتستند إلى حد كبير على التقنيات التي تم تطويرها مسبقًا. كواحد من الحلول الأساسية لتعزيز قدراته في مواجهة الطائرات بدون طيار.
ويتماشى هذا القرار مع الجهود الأوسع التي يدعمها الكونجرس الأمريكي، الذي خصص 20 مليون دولار في قانون تفويض الدفاع الوطني . لعام 2025 لتسريع البحث والتطوير في هذا المجال.
وسلط جوناثان موني ماكر، الرئيس التنفيذي لشركة BlueHalo، الضوء على أهمية الجمع بين الأساليب المبتكرة. والاستثمارات التكنولوجية الحالية لمواجهة التهديدات الناشئة بشكل فعال.
بالإضافة إلى FE-1، عرضت BlueHalo أنظمة أخرى مثل نظام LOCUST Directed Energy Laser Weapon System. الذي يجمع بين أجهزة الليزر الدقيقة والذكاء الاصطناعي لتحييد مجموعة متنوعة من الأهداف.
ويوفر نظام Titan-SV الكشف المستقل عن الترددات الراديوية (RF) والتتبع الدقيق للطائرات بدون طيار الصغيرة، في حين. أن نظام Titan قادر على اكتشاف الطائرات بدون طيار وتتبعها وتحييدها بأمان دون تعطيل الاتصالات أو الإلكترونيات القريبة. توضح هذه الحلول نهج الشركة المتعدد الطبقات لحماية القوات في البيئات التشغيلية الصعبة. مناورة Desert Guardian 1.0
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد BlueHalo صواريخ مضادة للطائرات بدون طيار لسد الثغرات في ترسانة الجيش الأمريكي
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
وقد أتاحت مناورة Desert Guardian 1.0 لشركة BlueHalo فرصة لاختبار هذه التقنيات في سيناريوهات واقعية. مع تسهيل التعاون مع قادة الصناعة والوكالات الحكومية لتوقع التهديدات المستقبلية.
وأكدت ماري كلوم، رئيسة محفظة الفضاء والمنتجات في BlueHalo، التزام الشركة بتزويد القوات العسكرية بالأدوات. اللازمة لمواجهة التحديات الفريدة، وخاصة في المناطق الحرجة الخاضعة لسلطة القيادة المركزية الأمريكية.
ويؤكد صاروخ Freedom Eagle-1، بالاشتراك مع أنظمة مثل VigilantHalo، قدرة BlueHalo على تلبية الاحتياجات العسكرية. العاجلة فيما يتعلق بقدرات مكافحة الطائرات بدون طيار.
ومن خلال دمج التقنيات المثبتة مع الابتكارات المتطورة، تضع الشركة نفسها كمساهم رئيسي في حماية المجال الجوي. والمتطلبات المتطورة لميادين القتال الحديثة.
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 6 أيام
- العربية
الذكاء الاصطناعي يختار التوقيت
في خطوة جديدة قد تُغيّر تجربة المشاهدة على منصة "يوتيوب"، أعلنت الشركة عن إطلاق صيغة إعلانية مبتكرة تُدعى "نقاط الذروة"، يتم فيها عرض الإعلانات مباشرة بعد أكثر اللحظات تأثيراً أو تشويقاً في مقاطع الفيديو. وتعتمد هذه التقنية الجديدة، التي تم الكشف عنها خلال فعالية "Upfront" في نيويورك، على الذكاء الاصطناعي جيميني من شركة غوغل. حيث يقوم الذكاء الاصطناعي بتحليل الفيديوهات لتحديد اللحظات التي تحظى بأعلى تفاعل أو تأثير عاطفي لدى المشاهدين، ليتم بعدها عرض الإعلان فوراً، مستهدفاً تلك اللحظات المشحونة بالمشاعر، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". وتهدف هذه الآلية إلى تحقيق أقصى تأثير للإعلانات، من خلال استغلال التركيز العاطفي للمشاهدين، في استراتيجية يُطلق عليها اسم "الاستهداف العاطفي". ويعتقد الخبراء أن الإعلان بعد اللحظات المؤثرة يُعزز من فرص تذكره وتفاعل الجمهور معه. ورغم الفكرة التسويقية الذكية، إلا أن هذه الخطوة أثارت بعض الجدل، إذ عبّر عدد من المستخدمين عن استيائهم من توقيت الإعلانات الجديد، خاصةً حين تكون اللحظة المنتظرة هي ذروة الفيديو. وفي سياق متصل، أعلنت المنصة عن ميزة إعلانية جديدة قد تحظى بقبول أوسع، وهي "موجز المنتجات"، والتي تتيح للمستخدمين تصفح وشراء المنتجات مباشرة أثناء عرض الإعلان، مما يمهد الطريق لتجربة تسوق أكثر تفاعلاً وسلاسة داخل المنصة. خطوات يوتيوب الجديدة تعكس اتجاهاً واضحاً نحو دمج الإعلانات بشكل أكثر ذكاءً داخل المحتوى، معتمدة على قوة الذكاء الاصطناعي وفهم أعمق لسلوك المشاهد.


الرجل
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الرجل
الصين تطوّر طائرة أسرع من الصوت تقطع العالم في 7 ساعات
في خطوة تعكس طموحاتها في الريادة التكنولوجية، تُسابق الصين الزمن لتطوير طائرة ركاب أسرع من الصوت قادرة على التحليق حول الكرة الأرضية خلال 7 ساعات فقط، ما يُعد نقلة نوعية في عالم النقل الجوي. وتتولى هذه المبادرة شركة Lingkong Tianxing Technology، التي تتخذ من بكين مقرًا لها، والتي نجحت بالفعل في اختبار نموذج أولي من طائرتها المسماة Yunxing، بسرعة بلغت 4 ماخ (نحو 3,069 ميل في الساعة، أي أكثر من 4,900 كيلومتر/ساعة). رحلة من لندن إلى نيويورك في 90 دقيقة تسعى الشركة إلى دمج هيكل الطائرة بمحرك متقدم يعمل بوقود الكيروسين، يُعرف باسم "محرك الاحتراق المائل Oblique-Detonation Engine"، والذي تم تطويره بالتعاون مع معهد بكين لآلات الطاقة. ووفقًا للتقديرات، فإن هذا المحرك قادر على دفع الطائرة إلى سرعة تصل إلى 16 ماخ، أي نحو 19,700 كيلومتر في الساعة، ما يعني تقليص زمن الرحلات من لندن إلى نيويورك إلى 90 دقيقة فقط. أول رحلة تجارية في الأفق تخطط الشركة لإطلاق أول رحلة تجارية لهذه الطائرة بحلول عام 2027، في حال نجحت التجارب المستقبلية، وإن تم تحقيق ذلك، ستصبح هذه الطائرة الأسرع في تاريخ الطيران المدني، متجاوزة حتى طائرات الكونكورد السابقة، ومُحدثة ثورة حقيقية في التنقل بين القارات. اقرأ أيضاً تعرف على مواصفات طائرة Bombardier Global 7500 التي يمتلكها جيه زي وبيونسيه رغم الحماس الكبير لهذا المشروع، يبقى أمام الشركة العديد من التحديات التقنية والهندسية، خاصة فيما يتعلق بسلامة الركاب، وقدرة التحمل الحراري، والتكلفة التشغيلية. كما أن تأثير الصوت المفرط وقيود الأجواء الجوية الدولية قد يشكلان عقبات أمام التشغيل الفعلي. ومع ذلك، فإن المشروع يعكس رؤية الصين الاستراتيجية لتقنيات النقل الجوي المستقبلية، ويضعها في سباق مباشر مع الولايات المتحدة الأمريكية ودول أخرى تسعى بدورها لتطوير طائرات فرط صوتية.

العربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- العربية
" بيربلكسيتي" تسعى لجمع تمويل بـ500 مليون دولار
تجري شركة الذكاء الاصطناعي بيربلكسيتي (Perplexity AI) محادثات في مرحلة متقدمة لجمع 500 مليون دولار في جولة تمويلية، من شأنها أن ترفع قيمة الشركة الناشئة إلى 14 مليار دولار. جاء ذلك وفقًا لما نقله تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال عن مصادر مطلعة، وأشار التقرير إلى أن شركة رأس المال المخاطر "Accel" تستعد لقيادة جولة التمويل. وكانت وكالة رويترز ذكرت في مارس أن "بيربلكسيتي" تُجري محادثات لجمع ما بين 500 مليون دولار ومليار دولار، بتقييم يبلغ 18 مليار دولار. وجمعت "بيربلكسيتي" العام الماضي تمويلًا بقيمة 9 مليارات دولار. وتوفر الشركة الناشئة، المدعومة من رائدة صناعة الرقائق "إنفيديا"، أدوات بحث تعتمد على الذكاء الاصطناعي تُقدم ملخصات معلومات للمستخدمين، على غرار روبوتي الدردشة "شات جي بي تي" من "OpenAI"، و"Gemini" من "غوغل". وأدى التطور السريع لروبوتات الدردشة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي خلال العام الماضي إلى زيادة حماس المستثمرين تجاه الشركات الناشئة والأدوات التي توفرها في هذا المجال، والتي تعد بتقديم ردود أسرع وأكثر تفصيلًا لأسئلة المستخدمين. وتشير التقارير أيضًا إلى أن شركة أبل تخطط لإضافة أدوات بحث مدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل "بيربلكسيتي" كخيارات بحث داخل متصفح سفاري الخاص بها، وهي خطوة يمكن أن تتيح انتشار أدوات "بيربلكسيتي" على نطاق واسع عن طريق إتاحتها لشريحة كبيرة من المستخدمين.