logo
في سابقة هي الأولى.. الممثل الأردني مجد عيد ينافس على...

في سابقة هي الأولى.. الممثل الأردني مجد عيد ينافس على...

الوكيل٢٨-٠٤-٢٠٢٥

الوكيل الإخباري- ينافس الممثل الأردني مجد عيد على لقب أفضل ممثل سينمائي في مهرجان كان السينمائي، عن دوره المميز بشخصية أسامة في الفيلم الروائي الطويل "كان يا مكان في غزة".
وفي سابقة هي الأولى من نوعها على مستوى الممثلين الأردنيين، ينافس عيد في المهرجان ضمن مسابقة Un Certain Regard.
اضافة اعلان
الفيلم هو انتاج عالمي أردني فلسطيني مشترك، ومن إخراج الأخوين ناصر من قطاع غزة، وتم تصوير احداثه في العاصمة الأردنية عمان وبدعم من الهيئة الملكية الأردنية للأفلام.
سيُعرض الفلم أول مرة في مهرجان كان السينمائي الذي ينطلق في 13 أيار المقبل.
مجد عيد، لمع نجمه، من خلال عدد من الاعمال السينمائية العالمية المهمة ، ابرزها الفيلم الهوليودي "الميراث" Inheritance، للمخرج العالمي نيل بيرجر، بدور خليل جمال رجل الاعمال المصري، ويعرض حاليًا في دور السينما العالمية، بما في ذلك الأردن.
كما جسد الفنان عيد دور عبدالباسط المقرحي في مسلسل "لوكيربي"، الذي يتناول حادثة تفجير طائرة لوكيربي حيث من المتوقع ان يتم عرضه على الشاشات قريباً .
على المستوى المحلي والعربي ، شارك الفنان العيد في اهم الانتاجات الفنية ، ابرزها فلم الثورة العربية الكبرى وجسد فيه دور المجاهد الشيخ عودة أبو تايه بطل قبيلة الحويطات الأردنية ، في حين شارك بفلم فرحة الأردني والذي نافس على العديد من الألقاب العالمية على مستوى الأفلام .
درس عيد التمثيل في مصر في معاهد التمثيل الكبرى بالقاهرة، إضافة إلى دراسته الصحافة والإعلام في جامعة البترا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فوز المخرج الأردني حمزة حميدة بجائزة «الوثائقي قيد الإنجاز» عن فيلمه «أسفلت»
فوز المخرج الأردني حمزة حميدة بجائزة «الوثائقي قيد الإنجاز» عن فيلمه «أسفلت»

الدستور

timeمنذ 6 ساعات

  • الدستور

فوز المخرج الأردني حمزة حميدة بجائزة «الوثائقي قيد الإنجاز» عن فيلمه «أسفلت»

حسام عطيةفاز المخرج الأردني حمزة حميدة بجائزة «الوثائقي قيد الإنجاز» عن فيلمه الوثائقي الطويل «أسفلت»، من إنتاج محمود المساد، ضمن برنامج الوثائقيات (Cannes Docs) في سوق مهرجان كان السينمائي، فيما الفيلم حظي بدعم من الهيئة الملكية الأردنية للأفلام من خلال منحة إنتاج فيلم وثائقي طويل.ومحمود المساد، مخرج ومنتج ومصور أردني ولد عام 1969 في مدينة الزرقاء بالأردن، درس الفنون السينمائية في جامعة اليرموك بالأردن، وعندما بلغ 18 عاماً هاجر إلى أوروبا ليعمل في صناعة السينما بعدة دول منها ألمانيا وإيطاليا ورومانيا، أخرج ما يقرب من 12 فيلماً قصيراً، كان أبرزهم فيلمه الروائي الشهير (الشاطر حسن) الذي نال به إعجاب النقاد الدوليين كما حاز عنه عدة جوائز ورشح للعرض في مهرجان كان، بحلول عام 2002 عاد محمود إلى الأردن مرة أخرى وأخرج عدة أفلام منها، (الطبيعة الانسانية، الصوفية، الجدار، الأبيض، شهادة، الطقوس، جاكي والأربعين شرطي)، والمخرج المساد حائز على عدة جوائز عربية ودولية عن مجمل اعماله التي غلب عليها النوع التسجيلي كما احتفل بعرض نتاجاته في أكثر من 120 مهرجاناً سينمائيا موزعة في ارجاء العالم ، ومن بين الامور اللافتة في مسيرة المخرج المساد انه جرى عرض اثنين من أفلامه التسجيلية الطويلة في العديد من دور العرض الأوروبية ولاقت استحسان الحضور والنقاد مثل: (الشاطر حسن) و(اعادة تدوير) و(هذه صورتي وأنا ميت)، استخدمت أفلامه في العديد من البرامج التعليمية المتخصصة وفي معاهد وأكاديميات متخصصة بصناعة الافلام في اكثر من بلد عربي واوروبي، وبعد سنوات من العيش والدراسة استطاع «محمود مساد» أن يحقق بجهوده الذاتية أوّل فيلم تسجيلي له تحت عنوان» الشاطر حسن»، والذي حظي بالنجاح خاصّة وأنه أدمج فيه افتتاحية وخاتمة روائية، وهو أشبه ما يكون بسيرة ذاتية لـ «هاجر مغربي» في هولندا؛ وجاء فيلمه الثاني» إعادة خلق» كـ: سيرة ذاتية لرجل بسيط سبق له أن انخرط في صفوف المجاهدين في أفغانستان، أما فيلمه الثالث والأخير بعنوان «هذه صورتي وأنا ميّت» فيحتوي على سيرتين معا تخصان أباً وابنه.

فيلم «كان يا ما كان في غزة» يُعرض في مهرجان كان السينمائي ويجسد مأساة الحياة في غزة
فيلم «كان يا ما كان في غزة» يُعرض في مهرجان كان السينمائي ويجسد مأساة الحياة في غزة

الدستور

timeمنذ 6 ساعات

  • الدستور

فيلم «كان يا ما كان في غزة» يُعرض في مهرجان كان السينمائي ويجسد مأساة الحياة في غزة

كان في حدث بارز ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي، تم عرض فيلم «كان يا ما كان في غزة» من إخراج الأخوين عرب وناصر طرزان، وهو عمل درامي يعكس واقع حياة شاب فلسطيني يدعى يحيى، حيث يندفع في عالم تجارة المخدرات بعد أن فقد الأمل في مستقبله، لتتحول حياته إلى دوامة من المعاناة والاضطرابات.تدور أحداث الفيلم عام 2007، في قطاع غزة وأماكن أخرى، ويرصد العلاقة التي تنشأ بين يحيى ورجل يُدعى أسامة، صاحب مطعم يتمتع بكاريزما عالية، حيث يتفقان على بيع المخدرات متخفين أثناء توصيل ساندويتشات الفلافل. غير أن الأمور تأخذ منحىً خطيراً مع تدخل شرطي فاسد يبتزهما ويزيد من تعقيدات حياتهما.اختار المخرج عرب ناصر أن يسلط الضوء على تلك الفترة بعد سيطرة حركة حماس على قطاع غزة، واصفاً إياها بـ»التحول القاتل» وبداية مرحلة «سوداء من العزلة والحروب والعقاب الجماعي»، في إشارة إلى ما عاناه القطاع من حصار وأحداث مأساوية.عرض الفيلم ضمن المسابقة الرسمية الثانية «نظرة ما» في الأسبوع الثاني من مهرجان كان السينمائي، حيث استُقبل بحفاوة كبيرة وتصفيق حار من الجمهور، وامتلأت قاعة العرض بالمشاعر الجياشة التي وصلت إلى دموع الحاضرين الذين نادوا بصوت عالٍ دعمًا لغزة، وفي خطاب مؤثر، وجه الأخوان طرزان الشكر لكل من ساهم في إنتاج الفيلم، مستعرضين معاناة غزة الحديثة، وقالا: «لا توجد كلمات تكفي للتعبير عن مشاعرنا كغزيين. مرت أكثر من سنة ولا تزال غزة تتعرض لأبشع وأفظع إبادة جماعية في التاريخ الحديث». وأشارا إلى قصة فاطمة حسونة، المصورة الفلسطينية التي فقدت حياتها، مؤكّدين أن آلاف مثلها سقطوا في ظل هذا النزاع، وأن الصمت تجاه هذه الجرائم يُعد جريمة أخرى.وأضافا: «نأمل أن تنتهي هذه الإبادة الجماعية قريباً. لدينا شقيقان نجيا مؤخراً وخرجا من شمال غزة، وهو المكان الذي لم يغادراه منذ بداية الحرب. التفاصيل مروعة، ولكن يومًا ما سيتوقف هذا العنف، وسيكون هناك حساب كبير للإنسانية»، و شهد عرض الفيلم حضورًا لافتًا من المواهب العربية ومختلف المشاركين في الإنتاج الذين لعبوا دورًا محورياً في تقديم هذا العمل السينمائي إلى الجمهور العالمي.تميز الفيلم بإخراج فني عالي المستوى، حيث أبدع الأخوان طرزان وناصر في استغلال تقنيات التصوير السينمائي، خاصة في تصوير شوارع وحارات غزة الضيقة والمكتظة. كما أضفيا لمسات إضاءة مبتكرة، استُخدمت بشكل خاص في مشاهد الحركة والعنف، مما أضفى على الفيلم أجواءً واقعية ومؤثرة.يُذكر أن فيلم «كان يا ما كان في غزة» هو إنتاج دولي مشترك بين فرنسا وألمانيا والبرتغال وفلسطين، إلى جانب قطر والأردن. ويضم الفيلم طاقمًا متميزًا من الممثلين من بينهم نادر عبد الحي ورمزي مقدسي ومجد عيد، ما عزز من جودة العمل وأثره الفني، هذا الفيلم لا يعد مجرد قصة درامية، بل هو شهادة حية على المعاناة الإنسانية في غزة، ويحمل رسالة قوية تدعو إلى التسامح والسلام ورفع الصوت ضد العنف والظلم.

إنجاز أردني في مهرجان كان
إنجاز أردني في مهرجان كان

السوسنة

timeمنذ 11 ساعات

  • السوسنة

إنجاز أردني في مهرجان كان

عمان - السوسنة في إنجاز جديد يسلّط الضوء على الحضور المتنامي للسينما الأردنية في المحافل العالمية، فاز المخرج الأردني حمزة حميدة بجائزة "الوثائقي قيد الإنجاز" عن فيلمه الوثائقي الطويل "أسفلت"، وذلك ضمن برنامج Cannes Docs في سوق مهرجان كان السينمائي الدولي. وأكدت الهيئة الملكية الأردنية للأفلام عبر منصاتها الرسمية في بيانها أن الفيلم نال دعمًا مباشرًا منها من خلال منحة إنتاج الأفلام الوثائقية الطويلة، مشيرة إلى فخرها بهذا الإنجاز، فقد كتبت: نفخر بهذا الإنجاز ونتمنى لهما دوام التقدم والنجاح في مشوارهما الفني، في إشارة إلى كل من المخرج حمزة حميدة والمنتج محمود المساد.لم يكن التفاعل مع الفيلم مقتصرًا على قصته فقط، بل تجاوز ذلك إلى التفاعل مع إحدى شخصياته غير التقليدية، إذ لفتت أنظار الجمهور والنقاد "وردة"، وهي حمارة تلعب دورًا محوريًا في الفيلم إلى جانب الشخصية الرئيسية. وعلّق المخرج حمزة حميدة مازحًا خلال جلسة النقاش في كان: الكل عم يحكي عن وردة... مبسوطين كيف في حمارة عم تتفاعل قدام الكاميرا بهذا الشكل.يتناول الفيلم قصة الشاب الفلسطيني "ديبس"، البالغ من العمر 20 عامًا، ويعيش في مخيم البقعة في الأردن. ويحلم ديبس بالزواج بحبيبته، لكن فقدان عدد من أقاربه في غزة يغير مجرى حياته، فيضطر إلى تأجيل الزفاف. الفيلم لا يروي القصة بأسلوب مأساوي تقليدي، بل يدمج بين الواقعية الساخرة والبساطة الإنسانية، ليعكس وجع جيل فلسطيني نشأ في المنافي والمخيمات، يواجه الأزمات بأسلوب يومي عفوي ومليء بالتناقضات. الفيلم من إنتاج محمود المساد، الذي يشتهر بإنتاج أعمال ذات بعد إنساني وواقعي تترك أثرًا في المهرجانات الدولية. ويعد "أسفلت" ثمرة تعاون فني يجمع بين حميدة والمسّاد، ويؤكد نضوج جيل جديد من السينمائيين الأردنيين القادرين على مخاطبة العالم بلغة فنية معاصرة وجريئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store