
تعرّض لعملية نصب.. هذا ما حصل مع فنان مصري شهير
الوكيل الإخباري- بدأت نيابة قصر النيل، برئاسة المستشار عمرو عوض، التحقيق في البلاغ المقدم من الفنان المصري حكيم ضد إحدى شركات التشطيبات العقارية، يتهمها فيه بالنصب والاستيلاء على مبلغ 7 ملايين جنيه.
اضافة اعلان
وكان محامي حكيم قد تقدم ببلاغ إلى قسم شرطة قصر النيل، أوضح فيه أن موكله تعاقد مع الشركة لتنفيذ أعمال تشطيب داخل فيلته بمدينة الشيخ زايد، لكن الشركة أخلّت ببنود العقد، ولم تنفذ الأعمال المتفق عليها رغم تقاضيها المبلغ بالكامل.
وتواصل النيابة تحقيقاتها في الواقعة للوقوف على ملابسات القضية، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب اليوم
منذ يوم واحد
- العرب اليوم
ملاحقة جماعة «الإخوان» عالمياً
تأخرت أوروبا كثيراً في التحرك لمنع خطر جماعة «الإخوان»، وها هي فرنسا التي كانت متأخرةً هي الأخرى تبدأ في ملاحقة نشاط جماعة «الإخوان» اليوم، فهذا مجلس الدفاع في باريس برئاسة إيمانويل ماكرون يُحذّر من تنامي نفوذ جماعة «الإخوان المسلمين» في الضواحي الفرنسية، بل ويعدُّ الحركة تشكّل «تهديداً للتماسك الوطني»، ويطالب باتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من انتشار ما يُعرف بـ«الإسلام السياسي» وتأثيره على المجتمع الفرنسي. التقرير الفرنسي الذي وُصف بالسري حذَّر من تنامي نفوذ جماعة «الإخوان» في المجتمعات المحلية الفرنسية ومدى خطورته على «التآكل التدريجي للقيم العلمانية»، كما وصفها التقرير نصاً: «إنّ حقيقة هذا التهديد، حتى وإن لم يكن عنيفاً، تُشكّل خطراً على نسيج المجتمع وعلى نطاق أوسع، على التماسك الوطني»، فباريس تلاحق مؤسسة «ابن رشد» الإخوانية بعد أن تسللت جماعة «الإخوان» مستغلةً حكماً قضائياً مما يعقد المسألة على السلطات الفرنسية في ملاحقة الجماعة وتسللها داخل المجتمع. إن المساعي «الإخوانية» لإقامة خلافة أوروبية ضمن محاولات تنظيم جماعة «الإخوان» إيجاد حاضنة مجتمعية في المجتمعات المحلية الفرنسية هي محاولة اختراق دولة من خلال مجتمعها، وهي إحدى طرق الاختراق والتغلغل التي تستخدمها الجماعة بزرع خلاياها وعناصرها للانتشار والتوسع في المجتمعات، خصوصاً التي تعاني من اضطهاد أو تهميش، كما هو حاصل في الضواحي البارسية وغيرها، وهي نقطة ضعف ما لم تدرك سرعة معالجتها السلطات الفرنسية وإدماج المهمشين في المجتمع الفرنسي والتوقف عن النظرة الاستعلائية في التعاطي مع هؤلاء، سيكونون تربةً خصبةً لنمو نبتة جماعة «الإخوان» وتمدد سرطانها في المجتمع الفرنسي. لقد فشلت الجماعة في قيادة أي مجتمع تسللت إليه، ورغم مشاريع التمكين الضخمة، فإن منهج الإقصاء الذي تنتهجه الجماعة وتعاطيها كجماعة وحزب في أي بلد تمكنت من حكمه بسياسة التمكين، مثل مصر وليبيا وتونس، أفقدها أي حضور شعبي أو مجتمعي سبق أن تمتعت به بالخداع ولبس عباءة المظلومية سنوات طوالاً، فالتجارب المحدودة لجماعة «الإخوان» في السلطة تؤكد أن الولاء لديهم للجماعة فقط، وأنهم لن يستطيعوا تمثيل أمة أو شعب، لأنهم اعتادوا الولاء للجماعة والتنظيم، الأمر الذي أفقدهم الإحساس بالانتماء الجغرافي للوطن ضمن حدود جغرافية محددة، وذلك مرده لكونهم ينتمون لتنظيم وجماعة عابرة للحدود وللقارات. العالم لم يتوقف إنما تغيّر الداعم والمستخدم بعد أن تراجعت الإدارة الأميركية الجديدة في عهد ترمب الأول خطوات إلى الوراء في علاقتها مع الجماعة، وصلت إلى درجة التلويح بالحظر واعتبار الجماعة منظمةً إرهابيةً، دون التقدم في ملف حظر الجماعة رغم ثقل ملف إدانتها بالإرهاب في أدراج المخابرات الأميركية، الأمر الذي يطرح تساؤلات كثيرة، هل فعلاً هناك إرادة دولية حقيقية للتخلص من هذا التنظيم، أم أنَّ هناك من لا تزال لديه رغبة في وجود التنظيم واستخدامه بندقيةً مستأجرةً. صحيح أن الإدارة الأميركية لا تزال تتردد في إدراج الجماعة على قائمة الإرهاب، رغم ما قاله رئيس لجنة الأمن القومي السابق، رون ديسانتس، من أن «الإخوان المسلمين هي منظمة مسلحة لها جماعات تتبعها في العالم، وسياسة واشنطن أخفقت في التصدي لنهج العنف لدى تنظيم الإخوان الإرهابي ودعمه لجماعات متشددة». الجماعة التي أسسها حسن البنا في مصر في مارس (آذار) عام 1928م بتمويل من السفير البريطاني قدره 500 جنيه في حينها باعتراف جون كولمان، وهو ضابط سابق ووكيل المخابرات البريطانية «MI6»، حيث كانت السياسة البريطانية في ذلك الوقت في حاجة لاختراق جماعة القوميين العرب. العالم تغير وحتى نعرة القوميات والإثنيات انخفضت مما أصبح استخدام جماعة أو تنظيم مثل جماعة «الإخوان» حتى استخباراتياً بندقيةً مستأجرةً ن الماضي، خصوصاً وأن التنظيم ليس دائماً يرغب في أن يكون بندقية مستأجرة، بل سقف طموحات قادته يكمن في دولة «الخلافة» للمرشد مما يعني أنها ستسعى حتى للانقلاب على من احتضنها، أو حتى قدم لها الدعم وصنع لها الأمان، والشواهد كثيرة فقد انقلبت الجماعة على كل من ساعدها وأخرجها من السجون ليجد نفسه أمام عفريت خرج من مصباح يفتك بمن حرره. فقد سبق للملك الراحل إدريس السنوسي أن أحسن وفادتهم بعد فرارهم من عبد الناصر، عقب ملاحقتهم بسبب حادثة المنشية، ولكنهم تآمروا عليه، وزرعوا نبتتهم البائسة في ليبيا رغم تعهدهم بعدم الدعوة للجماعة طيلة اللجوء في ليبيا، وسبق أن حررهم أنور السادات وانقلبوا عليه وقتلوه، وحررهم القذافي من السجون وقدموا مراجعات سرعان ما نكثوها ونالوا منه. هذه الجماعة المبتدعة دينياً والمفلسة سياسياً، ولاؤها خارج الجغرافيا والسيادة الوطنية، ولا يمكن الوثوق بها والتعاطي مع هدنتها، أو الاطمئنان لانكسار شوكتها، لأنها سرعان ما تعود وتنقلب متى توفرت لها الظروف الانتهازية، مما يؤكد أن الجماعة فكرها شاذ وتتبنى العنف للوصول إلى السلطة وهذا مما ينبغي أن يتصدَّى له


جو 24
منذ 2 أيام
- جو 24
"فيفا" يعلن إيقاف قيد الزمالك 3 فترات جديدة
جو 24 : تلقى نادي الزمالك صدمة جديدة بعد إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" قراره الرسمي بإيقاف النادي عن قيد اللاعبين لمدة3 فترات انتقال متتالية، بدءا منأمس الأربعاء. ولم يتم الكشف عن تفاصيل القضية التي أدت إلى هذا القرار. وكان الزمالك تسلم مؤخرا خطابا يفيد برفع اسمه من قائمة الأندية المحظور عليها القيد، إلا أن القرار الجديد فاجأ الإدارة، مما زاد من تعقيد أزماته الإدارية والفنية، لا سيما مع محاولاته المستمرة لإعادة بناء الفريق. وفي هذا السياق، أوضح عمرو أدهم، عضو مجلس إدارة النادي، أن سبب العقوبة الأخيرة يعود إلى مستحقات مالية متأخرة للاعب الفلسطيني السابق ياسر حمد، والتي تقدر بنحو مليون و700 ألف جنيه. وأشار إلى أن النادي يعتزم سداد المبلغ اليوم الخميس لإنهاء أزمة إيقاف القيد. يذكر أن الزمالك أنهى مؤخرا عددا من الملفات المتعلقة بمستحقات مالية متراكمة، أبرزها سداد نحو مليون يورو للمدرب البرتغالي الأسبق جايمي باتشيكو، و983 ألف دولار للمغربي خالد بوطيب، لاعب الفريق السابق. كما شملت المدفوعات الأخرى: * 2.8 مليون دولار للمغربي خالد بوطيب. * 1.1 مليون دولار للمدرب جايمي باتشيكو. * 1.5 مليون دولار لنادي سبورتينغ لشبونة. * 512 ألف دولار لنادي كاراكاس الفنزويلي. * 340 ألف دولار للغاني بنجامين أتشيمبونج. * 83 ألف دولار لمساعدي المدرب فيريرا. * 68 ألف دولار للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". وبلغ إجمالي الغرامات التي سددها مجلس الإدارة حوالي 6.5 مليون دولار، في إطار جهود النادي لتفادي المزيد من العقوبات. ومع ذلك، لا تزال بعض القضايا الجديدة تهدد استقرار النادي على الصعيدين الإداري والرياضي. المصدر: "وسائل إعلام" تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 2 أيام
- جو 24
مصر.. مقاطع فيديو تكشف لحظات مرعبة قبل انتحار حفيد نوال الدجوي
جو 24 : انتشرت في مصر مقاطع فيديو تظهر قيام مجموعة من الأشخاص بطرد الدكتور أحمد الدجوي الذي أثارت واقعة انتحاره جدلا واسعا في أعقاب السرقة الأكبر في مصر لجدته نوال الدجوي. ووفقا لما نشره الناشط خالد رسمي على صفحته بفيسبوك، فإن الحادث لم يكن مجرد خلاف عائلي عابر، بل جاء ضمن حملة ممنهجة استمرت لشهور، ووصفها بـ"الاغتيال النفسي والمعنوي". وأضاف أن الحملة بدأت بتصرفات بسيطة ثم تصاعدت إلى حد استئجار بلطجية من قبل بعض أقاربه (بنات عمته وزوج إحداهن) لاقتحام الجامعة وطرده قسرا. وأكد رسمي أن الدجوي منع بعد ذلك من دخول الجامعة التي ارتبط بها علميا ومهنيا لسنوات، مما حال دون استكماله مسيرته الأكاديمية. ولم تذكر تفاصيل دقيقة حول أسباب النزاع أو الجهة المسؤولة عن الحادث. وتداول نشطاء الفيديو بكثافة، مع تعاطف كبير مع الدكتور الدجوي، بينما طالب آخرون بالتحقيق في الواقعة لمعرفة الحقائق وكشف أي تجاوزات. ولا تزال الجهات المعنية لم تعلق رسميا على الحادث حتى الآن. وكشفت الأجهزة الأمنية المصرية ملابسات وفاة الشاب المصري أحمد الدجوي حفيد سيدة الأعمال المصرية الشهيرة نوال الدجوي بعد العثور على جثمانه داخل مسكنه مصابا بطلق ناري. وأكدت وزارة الداخلية المصرية أنه في ضوء ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن ملابسات وفاة أحمد الدجوى حفيد سيدة الأعمال نوال الدجوى، تبلغ لقسم شرطة أول أكتوبر بالجيزة من أسرة المذكور بقيامه بإطلاق عيار ناري على نفسه. وكانت أجهزة الأمن تلقت بلاغا من سيدة الأعمال الشهيرة تدعي اكتشافها تغيير أرقام عدد من الخزائن الخاصة بها والموجودة داخل مسكن تمتلكه في منطقة أكتوبر، كان بها مبلغ 50 مليون جنيه و3 ملايين دولار، إضافة إلى 350 ألف جنيه إسترليني و15 كيلو ذهب. ووجهت سيدة الأعمال المصرية الاتهامات في واقعة سرقتها لحفيدها، بسبب خلافات ميراث بينهما، كانت قد شهدت من قبل العديد من القضايا في المحاكم من بينها قضية حول أهلية الدكتورة نوال الدجوي بشأن وضعها العقلي والنفسي. وفي نفس السياق أنكر أحفادها الاتهامات برمتها وكشفا عن وجود خلافات وصلت إلى بلاغات ودعاوى قضائية بين الطرفين، ومن بينها دعوى حجر تم رفضها وتقدم بطلب استئناف على الحكم. المصدر: مصر تايمز تابعو الأردن 24 على