logo
فياريال يفسد احتفالات برشلونة ويضمن تأهله لأبطال أوروبا

فياريال يفسد احتفالات برشلونة ويضمن تأهله لأبطال أوروبا

سودارسمنذ 2 أيام

وأحرز آيوزي بيريز وسانتي كوميسانيا وتاجون بوكانان، أهداف فياريال في الدقائق 4 و50 و80.بينما سجل لامين يامال وفيرمين لوبيز، هدفي البارسا في الدقيقتين 38 و(45+6).وبهذه النتيجة، يتجمد رصيد برشلونة عند 85 نقطة في الصدارة، بينما رفع فياريال رصيده إلى 67 نقطة في المركز الخامس، ويضمن رسميا التأهل لدوري أبطال أوروبا. كما رد فريق الغواصات الصفراء، اعتباره من الخسارة على ملعبه في مباراة الدور الأول أمام برشلونة بنتيجة 1-5.
كووورة
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الدويش" يوجه رسالة للمسؤولين في نادي النصر!
"الدويش" يوجه رسالة للمسؤولين في نادي النصر!

المرصد

timeمنذ 35 دقائق

  • المرصد

"الدويش" يوجه رسالة للمسؤولين في نادي النصر!

"الدويش" يوجه رسالة للمسؤولين في نادي النصر! المرصد الرياضية:وجه الإعلامي الرياضي محمد الدويش ، رسالة للمسؤولين في نادي النصر. وكتب الدويش عبر حسابه بمنصة إكس قائلا:نصيحة للمسؤولين في ‎النصر : ابحثوا عن مدرب دفاعي فهذا برشلونة رغم قوته الهجومية خرج من دوري الأبطال وكاد يخسر الدوري بسبب ضعفه الدفاعي ،أو على الأقل مساعد دفاعي.

الهلال يجدد عقد سالم الدوسري حتى 2027
الهلال يجدد عقد سالم الدوسري حتى 2027

الشرق السعودية

timeمنذ 15 ساعات

  • الشرق السعودية

الهلال يجدد عقد سالم الدوسري حتى 2027

أعلن الهلال السعودي اليوم الاثنين تجديد عقد قائده وجناحه سالم الدوسري لمدة عامين. وقضى الدوسري (33 عاماً) مسيرته بأكملها في الهلال، باستثناء فترة إعارة قصيرة إلى فياريال الإسباني في 2018. وخلال مسيرته توج الدوسري بلقب الدوري السعودي 6 مرات، وبكأس خادم الحرمين الشريفين 5 مرات، وبدوري أبطال آسيا مرتين ضمن ألقاب أخرى، كما نال جائزة أفضل لاعب في آسيا عام 2022. وقال الهلال عبر حسابه في إكس: "سالم الدوسري هلالياً حتى 2027"، ونشر فيديو يستعرض بعضاً من أهم لقطات مسيرته مع الفريق الأزرق والمنتخب السعودي، تحت عنوان "سطور المجد.. يواصل كتابتها القائد". وخاض الدوسري أكثر من 440 مباراة مع الهلال، وسجل 130 هدفاً بجانب 95 تمريرة حاسمة. جاء الإعلان عن التجديد بالتزامن مع ترشيح الدوسري لجائزتي أفضل لاعب وأفضل لاعب محلي في موسم دوري روشن.

حين يصنع الإيمان ما تعجز عنه الأرقام
حين يصنع الإيمان ما تعجز عنه الأرقام

الوطن

timeمنذ 15 ساعات

  • الوطن

حين يصنع الإيمان ما تعجز عنه الأرقام

لست كاتبًا رياضيًا، ولا أزعم أنني ملمٌّ بكواليس الأندية ولا بدهاليز الخطط التكتيكية، ولكن ما فعله فريق الاتحاد هذا الموسم في دوري روشن السعودي 2025، يجعلني أعيد النظر في مفهومي لكرة القدم، بل أتأمل اللعبة من زاوية مختلفة تمامًا، تتجاوز الأرقام والإحصاءات وخطط اللعب إلى أشياء أكثر عمقًا وأشد تأثيرًا (الروح، الإيمان، والقدرة على الصمود). الاتحاد لم يكن الأقوى هجومًا، ولا الأرسخ دفاعًا، ولم يكن محل إجماع من المحللين ولا الصحفيين الرياضيين. على العكس، كانت أصوات كثيرة ترى أن الفريق لا يملك تكتيكًا واضحًا، وأن مدربه ليس من النخبة، وأن أداءه الفني لا يؤهله لأن يكون بطلًا. ومع ذلك، ومن الجولة السادسة حتى الجولات الأخيرة، ظل الاتحاد متقدمًا، متمسكًا بالصدارة بثقة وصمت وثبات. ما الذي يجعل فريقًا يُوصف بالضعف الفني، يتصدر دوريًّا شرسًا كل هذه الجولات، وأن يجمع أكثر من 21 نقطة بعد الدقيقة التسعين؟ هذه ليست صدفة، وليست حظًا عابرًا، بل انعكاس لهوية داخلية، لشخصية فريق، ولإيمان عميق بأن المباراة لا تنتهي إلا بعد صافرة الحكم، وبأن الفوز ممكن حتى في أصعب اللحظات. هذا الإيمان، في نظري، هو جوهر الحكاية كلها. كريم بنزيما، على سبيل المثال، لم يكن هداف الفريق في أكثر المباريات أهمية، لكنه كان حاضرًا بقوة، يصنع، يمرر، يفتح المساحات، يسحب المدافعين، ويوزع الثقة على زملائه. لم يكن نجمًا بالمعنى الفردي، بل كان جزءًا من نجم أكبر: فريق لا يركن للفرد بل يؤمن بالكل. كل هذا يدفعني إلى تأمل ما هو أبعد من كرة القدم. يدفعني للربط بين ما فعله الاتحاد وما يفعله الإنسان عندما يؤمن بذاته. حين يؤمن الإنسان بنفسه، حين يمتلك يقينًا عميقًا بقدرته، تولد داخله طاقة نصر لا تقهر. تلك الطاقة غير المرئية، التي لا تُقاس بالأرقام، هي التي تدفعه للاستمرار حين ينهار غيره، وتدفعه للتقدم حين يتراجع الآخرون. هكذا بدأ الاتحاد هذا الموسم: فريق لا ينهار نفسيًا، لا يستسلم للظروف، لا ينتظر من يصفق له، بل يصنع مجده بإرادته. وهذا، في جوهره، يشبه تمامًا رحلة الإنسان الذي يواجه الحياة بثقة داخلية. ليس شرطًا أن يكون الأقوى، لكن يكفيه أن يكون الأصدق مع نفسه، وأن يستدعي طاقته الداخلية في اللحظة الحاسمة. شهدنا في الكرة العالمية فرقًا تملك الأسماء والمدربين والخطط، لكنها تنهار لأن الروح غابت. في موسم 2020، خرج برشلونة بهزيمة قاسية من بايرن ميونيخ بنتيجة 8-2 في دوري أبطال أوروبا، رغم امتلاكه أسماء ثقيلة وتاريخًا كبيرًا، لكنه افتقد الروح وسقط أمام أول اختبار نفسي. وفي المقابل، شهدنا فرقًا تتقدم رغم النقص، لأنها امتلأت بالإيمان. ليفربول، في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 2019، لعب أمام برشلونة دون نجميه محمد صلاح وفيرمينو، وكان مهزومًا في الذهاب بثلاثية نظيفة، لكنه عاد وفاز 4-0 على أرضه، بفضل إيمان غير عادي وروح قتالية اجتاحت الملعب. وكذلك ريال مدريد في موسم 2022، حين كان يُهزم في أكثر من مباراة خلال الأدوار الإقصائية، أمام باريس سان جيرمان، وتشيلسي، ثم مانشستر سيتي، لكنه عاد في كل مرة بأداء مملوء بالثقة والعزيمة، وسجل أهدافًا حاسمة في الدقائق الأخيرة ليحقق اللقب الأوروبي الرابع عشر. كل هذه الأمثلة الحية تؤكد أن اللعبة ليست مجرد حسابات منطقية، بل هي مزيج من العزم، والذكاء، والثقة، وقبل كل شيء... الإيمان. في زمن باتت فيه كرة القدم تُقرأ من خلال الإحصاءات الباردة، جاء الاتحاد ليذكرنا أن البطولات الكبرى لا يصنعها المنطق فقط، بل تصنعها النفوس المؤمنة، وتلك الأرواح التي تعرف كيف تصمد حتى اللحظة الأخيرة. الاتحاد لم يفز لأنه الأفضل فنيًّا، بل لأنه الأقوى في لحظات الحقيقة. وهذه هي المعادلة التي تصنع البطل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store