logo
وفاة الممثلة الأميركية ميشيل تراكتنبرغ عن 39 عاماً

وفاة الممثلة الأميركية ميشيل تراكتنبرغ عن 39 عاماً

الشرق الأوسط٢٨-٠٢-٢٠٢٥

توفيت في نيويورك، أمس (الأربعاء) عن 39 عاماً، الممثلة الأميركية ميشيل تراكتنبرغ المعروفة بدوريها في مسلسلَي «بافي ذي فامباير سلاير (Buffy the Vampire Slayer)»، و«غوسيب غيرل (Gossip Girl)»، بحسب وسائل إعلام أميركية.
وأوضحت شرطة نيويورك، لوسائل إعلام عدة، أنها عثرت على الممثلة «فاقدة الوعي»، صباح الأربعاء، داخل شقة في مانهاتن بعد تلقيها بلاغاً هاتفياً قرابة الثامنة صباحاً (13.00 ت.غ).
وأكدت الأجهزة الطبية في وقت لاحق وفاة الممثلة، بحسب الشرطة التي لم ترد على استفسارات «وكالة الصحافة الفرنسية».
ويُفترَض أن يحدِّد الطبيب الشرعي لاحقاً سبب الوفاة، وتستبعد الشرطة حتى الآن وجود شبهة جنائية.
ونقلت محطة «إيه بي سي» التلفزيونية عن مصادر لم تسمّها أن ميشيل تراكتنبرغ خضعت في الآونة الأخيرة لعملية زرع كبد.
وبرزت الممثلة البالغة 39 عاماً خلال طفولتها في تسعينات القرن العشرين في أعمال مخصصة للصغار، لا سيما في فيلمَي «هارييت ذي سباي (Harriet the Spy)» عام 1996، و«إنسبيكتر غادجيت (Inspector Gadget)» عام 1999.
لكنها اكتسبت شهرتها من خلال مسلسل «بافي ذي فامباير سلاير»، الذي أدّت فيه دور الشقيقة الصغرى للممثلة الرئيسية سارة ميشيل غيلر بين عامَي 2000 و2003.
كذلك جسّدت الممثلة التي وُلدت في نيويورك دور جورجينا سباركس في مسلسل شهير آخر هو «غوسيب غيرل».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

7700 دولار غرامة أو السجن لسارقي 5000 نملة
7700 دولار غرامة أو السجن لسارقي 5000 نملة

المدينة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • المدينة

7700 دولار غرامة أو السجن لسارقي 5000 نملة

حكمت محكمة كينيَّة، على سارقي 5000 نملة كينيَّة بأقصى عقوبة، وخيَّرتهم بين غرامة قدرها 7700 دولار، أو السجن لمدة عام.وأوضحت صحيفة «Independent» البريطانيَّة، أنَّه في مطلع أبريل الماضي، تم القبض على المواطنَين البلجيكيَّين «لورنوي ديفيد»، و»سيبي لوديويكس -19 عامًا-»، في بيت ضيافة في مقاطعة ناكورو.ووفقًا للمحقِّقين، جمع الشابان 5 آلاف نملة من المتنزَّهات الوطنيَّة لبيعها لاحقًا في أسواق أوروبا وآسيا، ووجهت لهما الاتهامات في 15 أبريل.وزعم المتهمان أنَّهما كانا يمارسان جمع النمل كهواية عادية، ودون أيِّ نوايا تجارية أو غير قانونيَّة، لكن القاضي لم يصدق ذلك؛ لأنَّهما كانا مهتَّمين بنوع النمل الحاصد الأحمر (الاسم العلمي Pogonomyrmex barbatus) الذي هو نوع مميَّز وكبير وأحمر اللون، موطنه الأصلي شرق إفريقيا، ويعتبر الأكثر قيمة.وقضت المحكمة بأنَّ التصدير غير القانوني للنمل «لا يقوض حقوق كينيا السياديَّة على تنوعها البيولوجي فحسب، بل يحرم أيضًا المجتمعات المحليَّة ومؤسسات البحث من الفوائد البيئيَّة والاقتصاديَّة المحتملة».ونتيجة لذلك، تم الحكم على المتَّهمَين بأقصى عقوبة.

تبادل إطلاق نار يسفر عن مقتل شاب في تعز
تبادل إطلاق نار يسفر عن مقتل شاب في تعز

الموقع بوست

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • الموقع بوست

تبادل إطلاق نار يسفر عن مقتل شاب في تعز

باشرت شرطة محافظة تعز التحقيق في حادثة تبادل إطلاق نار وقعت بين طرفين في مديرية الشمايتين، وأسفرت عن مقتل أحد المشاركين في الاشتباك. ووفقاً لتقرير الأجهزة الأمنية بتعز ، فقد وقع الاشتباك بين الطرف الأول: (و، س، ع، ق) ، يبلغ من العمر 30 عاماً، (و، ع، ع) (25 عاماً)، و(أ، م، س) (30 عاماً)و(ت، ن، مس)، والطرف الثاني: (م، م، س، أ) (32 عاماً). ونتج عن الاشتباك إصابة أحد المشاركين بطلقة نارية في الرأس، ما أدى إلى وفاته حيث وتشير التحقيقات الأولية إلى أن الحادثة وقعت بسبب خلافات أسرية.

ميليشيات يمينية إسرائيلية تعتدي على نشطاء سلام يهود
ميليشيات يمينية إسرائيلية تعتدي على نشطاء سلام يهود

الشرق الأوسط

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

ميليشيات يمينية إسرائيلية تعتدي على نشطاء سلام يهود

في السنوات الأخيرة، بات الحديث في إسرائيل عن السلام مع الفلسطينيين موضوعاً نادراً، وإزاء استفحال العداء يسعى نشطاء إلى إطلاق صرخة سلام، رغم أن الثمن الذي يدفعونه بات أغلى وأعنف. وتعرض نشطاء سلام فلسطينيون وإسرائيليون، مساء الثلاثاء، لاعتداء دموي نُقل على أثره نحو عشرة أشخاص غالبيتهم نساء مسنات للعلاج في المشفى. وتحدث مصابون عن «تآمر» الشرطة الإسرائيلية عليهم، وتركها «ميليشيات اليمين» تقذف الحجارة وتضرب بالهراوات وتحطم السيارات، وحتى زجاج المعبد الديني الذي جرى فيه اللقاء. وبحسب أوريت رزنكوف، ابنة الـ69 عاماً، فإن «أعجوبة فقط منعت وقوع مذبحة». وقالت من غرفتها في المستشفى، الأربعاء، إن «الكراهية التي ظهرت في عيون المعتدين، وهم مجموعة من النشطاء السياسيين من حزب (الليكود) الحاكم، لم تشهدها لدى أعدى أعداء إسرائيل». صبي إسرائيلي يحمل لعبة على هيئة بندقية في مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة... مارس الماضي (أ.ف.ب) وكانت إسرائيل شهدت في يومي الثلاثاء والأربعاء، نحو 60 مهرجاناً لإحياء ذكرى ضحايا الحرب، الذين بلغ عددهم 25 ألفاً منذ بدء الصراع الإسرائيلي - العربي. وشارك في المهرجانات القادة السياسيون من رئيس الدولة، إسحاق هرتسوغ، ورئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، وجميع الوزراء والنواب وقادة الجيش وغيره من الأجهزة الأمنية. وأجمع المشاركون على أن الخطر الذي يواجه إسرائيل يأتي من «حماس» وإيران و«حزب الله». ودعوا إلى ضرورة توحيد «الشعب اليهودي» في مواجهة الخطر وتحقيق الانتصار. وقد عرقلت عائلات المحتجزين الإسرائيليين لدى «حماس» الاحتفالات، وراحوا يصرخون بأن قادة الدولة كاذبون ولا يقولون الحقيقة عندما يتحدثون عن وحدة «الشعب اليهودي» وكفاحه ضد الأعداء، وذلك لأن الدولة تترك 59 أسيراً لدى «حماس» في حالة مأساوية وترفض التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراحهم مقابل وقف الحرب. لكن من جهة أخرى، جاءت مجموعة مؤلفة من نحو ألفي شخص من أنصار السلام اليهود، الذين ثكلوا أبناءهم في الحروب، وأقاموا مهرجاناً مشتركاً إسرائيلياً - فلسطينياً لإحياء ذكرى ضحايا الحرب من الجهتين. وكان يفترض أن يُقام المهرجان في تل أبيب، لكن ميليشيات اليمين راحت تلاحقهم ووعدتهم بتفجير المهرجان، ونشرت بياناً اتهمت فيه هذه العائلات بإحياء ذكرى «النخبة الحمساوية». وقررت الشرطة عدم السماح لمندوبي العائلات الثكلى الفلسطينية بالوصول إلى تل أبيب، في محاولة لإجهاض هذا النشاط. نشطاء سلام إسرائيليون وفلسطينيون يرفعون لافتات خلال مظاهرة ضد إخلاء الفلسطينيين من منازلهم في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية سبتمبر 2023 (أ.ف.ب) وبناء عليه، قرر المنظمون أن يقيموا مهرجانين، في موقعين سريين، الأول في كنيس يهودي تابع للحركة الدينية الإصلاحية في مدينة رعنانا، والثاني في يافا. وبالمقابل، تجمع الفلسطينيون في دير تابع للكنيسة في بيت جالا، قرب بيت لحم وأقاموا مهرجاناً مشتركاً بتطبيق «زووم». وقالت ليئات اتسيلي، التي قتل زوجها في هجوم «حماس» في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، وهي نفسها خطفت إلى غزة وتم إطلاق سراحها في الصفقة الأولى: «أنا شهدت دماراً لبيتي ولعائلتي. ولكنني اخترت أن أناضل لأجل الأجيال القادمة. لا يجوز لنا أن نرث العداء والكراهية فحسب». وقال موسى الحتاوي، الذي قتل ابن عمه في مطلع سنة 2023، أي قبل هجوم «حماس»، وبعدئذ قتل 28 شخصاً من عائلته في غزة خلال الحرب: «نحن نبكي ليل نهار لكننا قررنا ألا نفقد إنسانيتنا. علينا أن نبث شيئاً من الأمل». وحرص الفلسطينيون على إظهار التعاطف مع آلام سكان غلاف غزة اليهود، فيما أبدى الإسرائيليون تعاطفاً مماثلاً مع أطفال غزة. وفي مرحلة من المهرجان، داهمت عناصر من اليمين الإسرائيلي اللقاء في المعبد اليهودي في رعنانا، وراحوا يعتدون على كل من يجدونه في طريقهم ويشتمون ويضربون الناس وبينهم رجال الدين الإصلاحيون، الذين استضافوا اللقاء في رعنانا. ونقل مشاركون أن الكثير ممن كانوا ينوون المشاركة في الكنيس لم يستطيعوا الوصول إليه، ومنهم من اختار الهرب، وخاصة النشطاء العرب، بحسب ما ورد في موقع «واينت» الإخباري. وقالت التقارير، إنه «على الرغم من نيات المتطرفين الإسرائيليين المعلنة سابقاً بمهاجمة المؤتمر؛ فإن الشرطة وجدت بأعداد قليلة في المكان، ولاحقاً أرسلت قوة أكبر، وطلبت من الموجودين في الكنيس عدم الخروج منه حفاظاً على أرواحهم»، بينما واصل المتطرفون هجومهم. احتجاجات لنشطاء سلام إسرائيليين وفلسطينيين ضد احتلال الأقصى (أ.ف.ب) وأظهر بيان أصدرته الشرطة الإسرائيلية، بعد الاعتداءات مساواتها بين المهاجمين والمعتدى عليهم، قالت فيه: «بدأت مواجهات بين متظاهرين وموجودين. وعناصر الشرطة التي كانت في المكان فصلت بين الجانبين، واعتقلت ثلاثة مشبوهين بالاعتداءات، كما أن 4 عناصر شرطة أصيبوا بإصابات طفيفة، وتمت معالجتهم في الموقع». ونشرت «جمعية بتسلمو»، وهي يمينية متطرفة، تحظى بدعم من أذرع الحكومة، وأجهزة الحكم، منشوراً على صفحاتها في شبكات التواصل، قالت فيه: «لن نسمح لداعمي الإرهاب بالدخول إلى رعنانا». وقال منظمو حفل «العائلات الثكلى الإسرائيلية الفلسطينية»، في بيان لوسائل الإعلام: «مؤسف أنه في يوم كهذا، الذي نخلد فيه ذكرى أعزائنا، الذين فقدوا حياتهم في دائرة سفك الدماء، هناك من يختار إسكاتنا بوسائل عنف. لن نتوقف عن كفاحنا من أجل السلام العادل والأمن للشعبين»، بحسب تعبير البيان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store