
انفجار جسم من مخلفات الجيش الإسرائيلي في تلال الدبشة في النبطية
انفجر جسم من مخلفات الجيش الإسرائيلي في شابين بينما كانا يقومان باستكشافه في تلال الدبشة - النبطية، وأصيبا على أثرها و تم نقلهما الى المستشفى، ولا صحة لما أشيع عن حصول غارة جوية إسرائيلية على المنطقة.
غارة على تلال الدبشة في النبطية أسفرت عن سقوط ضحية وإصابة شخص آخر pic.twitter.com/MI9WCPlPgQ
— Annahar النهار (@Annahar) May 13, 2025
وسبق أن أغار مساء اليوم من مسيرة على سيارة رابيد في بلدة شقرا وأفادت المعلومات الأولية بأن الصاروخ لم ينفجر.
وسبق أن شنت طائرة مسيرة اسرائيلية غارة على بلدة حولا في جنوبي لبنان. استهدفت الغارة دراجة نارية وذلك بعد ظهر اليوم.
وصدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة بيان أعلن أن "غارة العدو الإسرائيلي بمسيرة على دراجة نارية في حولا أدت إلى سقوط شهيد".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنار
منذ 3 أيام
- المنار
الاحتلال الإسرائيلي يستهدف سيارة مدنية جنوبي لبنان واستشهاد مواطن
استُشهد مواطن لبناني، صباح اليوم الأربعاء، إثر غارة جوية نفذها طيران الاحتلال الإسرائيلي واستهدفت سيارة مدنية في بلدة عين بعال، التابعة لقضاء صور في جنوب لبنان. وبحسب مصادر ميدانية، فقد أطلقت طائرة حربية تابعة للاحتلال الإسرائيلي صاروخًا موجهًا باتجاه السيارة، ما أدى إلى تدميرها بالكامل واستشهاد من كان بداخلها على الفور. وتأتي هذه الغارة ضمن سلسلة من الاعتداءات الجوية والمدفعية التي ينفذها الاحتلال الإسرائيلي بشكل متكرر على مناطق الجنوب اللبناني، رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي، بعد عدوان استمر 66 يومًا وخلّف خسائر بشرية ومادية جسيمة في القرى الحدودية اللبنانية. ورغم الاتفاق، يواصل الاحتلال الإسرائيلي منذ ذلك الحين تنفيذ عمليات قصف وغارات جوية بشكل متقطع، في خروقات صريحة للهدنة، ولسيادة لبنان، وللقرار الدولي 1701. وفي موازاة ذلك، يُسجَّل غياب أي تحرك فعّال من قبل اللجنة المعنية بمراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار. وتواجه هذه اللجنة انتقادات متزايدة في لبنان بسبب ما يُعتبر 'صمتًا مستمرًا' حيال اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي المتكررة، وعدم اتخاذها إجراءات عملية أو إصدار بيانات إدانة علنية، الأمر الذي يطرح تساؤلات حول جدوى آليات المراقبة القائمة. ويوم أمس الثلاثاء، نفذ الاحتلال الإسرائيلي، سلسلة اعتداءات متفرقة على مناطق عدة في جنوب لبنان، مستخدمًا الطيران المسيّر والمدفعية والذخائر الحيّة. فقد استهدف طيران مسيّر تابع للاحتلال دراجة نارية في بلدة المنصوري الساحلية. وفي بلدة كفركلا، أطلقت قوات الاحتلال الرصاص الحيّ من دشمة مستحدثة قرب الجدار الحدودي داخل الأراضي اللبنانية باتجاه عدد من أحياء البلدة، بالتزامن مع انفجار قنبلة ألقتها طائرة استطلاع إسرائيلية في المنطقة نفسها. وفي محيط كفرشوبا، قصفت مدفعية الاحتلال منطقة عزراييل، بينما أطلق موقع السماقة العسكري الإسرائيلي النار باتجاه أطراف البلدة، في تصعيد متكرر تشهده المنطقة منذ أسابيع. وعند ساحل رأس الناقورة، ألقت طائرة استطلاع معادية قنبلة باتجاه مجموعة من الصيادين، تلتها قنبلة ثانية بعد وقت قصير، ما أدى إلى تضرر آلية من نوع 'رابيد' من دون وقوع إصابات بشرية. كما ألقت محلقات إسرائيلية ثلاث قنابل صوتية في بلدتي البستان ويارين، في سياق الاستفزازات المتواصلة التي تستهدف المناطق الجنوبية. المصدر: موقع المنار


المنار
منذ 3 أيام
- المنار
الاحتلال الإسرائيلي يستهدف سيارة مدنية جنوبي لبنان واستشهاد مواطن
استُشهد مواطن لبناني، صباح اليوم الأربعاء، إثر غارة جوية نفذها طيران الاحتلال الإسرائيلي واستهدفت سيارة مدنية في بلدة عين بعال، التابعة لقضاء صور في جنوب لبنان. وبحسب مصادر ميدانية، فقد أطلقت طائرة حربية تابعة للاحتلال الإسرائيلي صاروخًا موجهًا باتجاه السيارة، ما أدى إلى تدميرها بالكامل واستشهاد من كان بداخلها على الفور. وتأتي هذه الغارة ضمن سلسلة من الاعتداءات الجوية والمدفعية التي ينفذها الاحتلال الإسرائيلي بشكل متكرر على مناطق الجنوب اللبناني، رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي، بعد عدوان استمر 66 يومًا وخلّف خسائر بشرية ومادية جسيمة في القرى الحدودية اللبنانية. ورغم الاتفاق، يواصل الاحتلال الإسرائيلي منذ ذلك الحين تنفيذ عمليات قصف وغارات جوية بشكل متقطع، في خروقات صريحة للهدنة، ولسيادة لبنان، وللقرار الدولي 1701. وفي موازاة ذلك، يُسجَّل غياب أي تحرك فعّال من قبل اللجنة المعنية بمراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار. وتواجه هذه اللجنة انتقادات متزايدة في لبنان بسبب ما يُعتبر 'صمتًا مستمرًا' حيال اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي المتكررة، وعدم اتخاذها إجراءات عملية أو إصدار بيانات إدانة علنية، الأمر الذي يطرح تساؤلات حول جدوى آليات المراقبة القائمة. ويوم أمس الثلاثاء، نفذ الاحتلال الإسرائيلي، سلسلة اعتداءات متفرقة على مناطق عدة في جنوب لبنان، مستخدمًا الطيران المسيّر والمدفعية والذخائر الحيّة. فقد استهدف طيران مسيّر تابع للاحتلال دراجة نارية في بلدة المنصوري الساحلية. وفي بلدة كفركلا، أطلقت قوات الاحتلال الرصاص الحيّ من دشمة مستحدثة قرب الجدار الحدودي داخل الأراضي اللبنانية باتجاه عدد من أحياء البلدة، بالتزامن مع انفجار قنبلة ألقتها طائرة استطلاع إسرائيلية في المنطقة نفسها. وفي محيط كفرشوبا، قصفت مدفعية الاحتلال منطقة عزراييل، بينما أطلق موقع السماقة العسكري الإسرائيلي النار باتجاه أطراف البلدة، في تصعيد متكرر تشهده المنطقة منذ أسابيع. وعند ساحل رأس الناقورة، ألقت طائرة استطلاع معادية قنبلة باتجاه مجموعة من الصيادين، تلتها قنبلة ثانية بعد وقت قصير، ما أدى إلى تضرر آلية من نوع 'رابيد' من دون وقوع إصابات بشرية. كما ألقت محلقات إسرائيلية ثلاث قنابل صوتية في بلدتي البستان ويارين، في سياق الاستفزازات المتواصلة التي تستهدف المناطق الجنوبية.


IM Lebanon
منذ 4 أيام
- IM Lebanon
للمرة الثانية.. إسرائيل تستهدف صيادين برأس الناقورة
أفادت الوكالة الوطنية للإعلام، اليوم الثلثاء، بان 'مسيرة إسرائيلية ألقت قنبلة ثانية باتجاه الصيادين عند شاطىء رأس الناقورة ما أدى إلى تضرر سيارة رابيد من دون وقوع إصابات'.