
سرقة منزل النجم الفرنسي أوليفييه جيرو
تعرض منزل مهاجم لوس أنجليس إف سي الأمريكي، الفرنسي أوليفييه جيرو، إلى سرقة مجوهرات وأغراض فارهة من منزله تقدر قيمتها بنصف مليون دولار تقريبًا، وفقًا لما ذكرته وسائل إعلام محلية.
سرقة منزل النجم الفرنسي أوليفييه جيرو
وقالت قناة (إي إس بي إن) إن السرقة وقعت هذا الشهر، ولم يكن جيرو أو أي من أفراد عائلته موجودين في البيت في وقت السرقة.
وتحقق شرطة لوس أنجليس في السرقة من دون الإعلان عن أي تفاصيل حتى الآن.
يذكر أن جيرو انتقل إلى الدوري الأمريكي في عام 2024.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
منذ ساعة واحدة
- وكالة نيوز
تصل بوينغ إلى 1.1 مليار دولار مع وزارة العدل لتجنب المقاضاة أكثر من 737 كحد أقصى
وصلت بوينج إلى صفقة بقيمة 1.1 مليار دولار مع وزارة العدل التي ستسمح لها بتجنب المقاضاة للاشتعالين التي تنطوي على 737 Max Jetliners التي قتلت ما مجموعه 346 شخصًا. وقالت وزارة العدل إن شركة بوينغ ستُطلب من بوينغ استثمار هذه الأموال في تحسين برنامج امتثال عملاق الطيران وسلامته وجودةها ، بينما سيتم تخصيص 445 مليون دولار لتقديم تعويض لعائلات الضحايا الذين قتلوا في الحوادث. تنبع الاتفاقية من حوادث Lion Air Flight 610 في عام 2018 ورحلة الخطوط الجوية الإثيوبية 302 في عام 2019. ستسمح الصفقة للشركة بتجنب الادعاء الجنائي بزعم ضلال المنظمين الأمريكيين بشأن 737 ماكس جيتلينر قبل الحوادث ، وفقا لأوراق المحكمة المقدمة يوم الجمعة. بيان صدر نيابة عن بعض أقارب القتالين الذين قتلوا في الحوادث انتقد صفقة الحكومة مع بوينج ، قائلاً إن العائلات شعرت 'بالحزن الهائل وحتى الغضب' في الاتفاقية. وقال بول كاسيل ، أستاذ في كلية سي جي كويني في جامعة يوتا التي تمثل العائلات ، في البيان: 'هذا النوع من الصفقة غير المحتملة غير مسبوق ومن الواضح أنه مخطئ في أكثر جرائم الشركات في تاريخ الولايات المتحدة. سوف تعترض أسرتي على إقناع المحكمة برفضها'. دافعت وزارة العدل عن الاتفاقية. 'بعد النظر بعناية في آراء العائلات ، والحقائق والقانون ، ومبادئ الوزارة المتمثلة في الادعاء الفيدرالي والالتزامات المهنية والأخلاقية للمدعين العامين ، فإن حكم الحكومة هو أن الاتفاق هو قرار عادل وعادل يخدم المصلحة العامة ،' ذكرت أوراق المحكمة. ورفض بوينغ التعليق. قضى العديد من أقارب الركاب الذين ماتوا في الحوادث سنوات في دفع محاكمة علنية ، ومحاكمة مسؤولي الشركة السابقين والعقاب المالي الأكثر شدة على بوينغ. وقالت وزارة العدل في بيان 'لا شيء لن يقلل من خسائر الضحايا ، لكن هذا القرار يتحمل مسؤولية مالياً ، ويوفر نهائيًا وتعويضًا للعائلات ويؤثر على سلامة المسافرين الجويين في المستقبل'. وكالة أسوشيتيد برس ساهم في هذا التقرير.


وكالة نيوز
منذ 6 ساعات
- وكالة نيوز
أكثر من 400 من الروهينجا يخشى غرق في حطام السفينة قبالة ساحل ميانمار: الأمم المتحدة
تقول المفوضية إن اثنين من حطام السفن في 9 و 10 مايو يمكن أن يكونا 'أكثر مأساة دموية في البحر' التي تشمل الروهينجا حتى الآن هذا العام. 427 على الأقل الروهينجا وقالت الأمم المتحدة إن الأقلية المسلمة في ميانمار ، ربما هلكت في البحر في حطام السفن في 9 و 10 مايو ، كما قالت الأمم المتحدة ، فيما سيكون حادثًا مميتًا آخر للمجموعة المضطهدة. قال المفوض السامي للأمم المتحدة للاجئين (مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين) في بيان يوم الجمعة إنه – إذا أكد – فإن الحادثين سيكونان 'المأساة الأكثر دموية في البحر' التي تضم لاجئو الروهينجا حتى الآن هذا العام. وقالت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في البيان: 'تشعر وكالة اللاجئين الأمم المتحدة بالقلق إزاء تقارير عن مآسي قارب قبالة ساحل ميانمار في وقت سابق من هذا الشهر' ، مضيفًا أنه لا يزال يعمل على تأكيد الظروف الدقيقة المحيطة بحطام السفن. وفقًا للوكالة ، أشارت المعلومات الأولية إلى أن سفينة تحمل 267 شخصًا غرقوا في 9 مايو ، مع بقاء 66 شخصًا فقط ، وسفينة ثانية مع 247 على متن الروهينجا على متنها في 10 مايو ، مع 21 ناجين فقط. وقال البيان إن الروهينجا على متن الطائرة كانت إما أن تغادر معسكرات بازار الضخمة في بنغلاديش أو فرار من ولاية راخين الغربية في ميانمار. تعرض الآلاف من الروهينجا للاضطهاد في ميانمار لعقود من الزمن ، حيث يخاطرون بحياتهم كل عام للفرار من القمع والحرب الأهلية في بلدهم ، وغالبًا ما يذهبون إلى البحر على متن القوارب المؤقتة. في منشور على X ، قال المفوض السامي في فيليبو غراندي إن أخبار المأساة المزدوجة كانت 'تذكيرًا بالوضع اليائس' من الروهنجيا 'والمصاعب التي يواجهها اللاجئون في بنغلاديش مع تضاءل المساعدات الإنسانية'. في عام 2017 ، هرب أكثر من مليون روهينغيا إلى بنغلاديش المجاورة من ولاية راخين في ميانمار بعد حملة وحشية من قبل جيش ميانمار. ما لا يقل عن 180،000 من الذين فروا يواجهون الآن الترحيل إلى ميانمار بينما تحمل أولئك الذين بقوا في راخين ظروفًا رهيبة محصورة في معسكرات اللاجئين. في عام 2021 ، أطلق الجيش انقلابًا في ميانمار ، طرد الحكومة المنتخبة بقيادة أونغ سان سو كي. منذ ذلك الحين ، كان راخين مسرحًا للقتال الشرسة بين الجيش والجيش أراكان ، وهي مجموعة متمردة من الأقلية العرقية ، للسيطرة على الدولة وسط حرب أهلية متوسطة في البلاد. وقال هاي كيونج جون ، الذي يقود مكتب الأمم المتحدة للسيارات في آسيا والحيائق: 'الوضع الإنساني الرهيب ، الذي تفاقم بسبب تخفيضات التمويل ، له تأثير مدمر على حياة الروهينجا ، مع المزيد والمزيد من اللجوء إلى الرحلات الخطرة للبحث عن السلامة والحماية والحياة الكريمة لأنفسهم وعائلاتهم'. في عام 2024 ، توفي حوالي 657 روهينغيا في مياه المنطقة ، وفقا لمفوضية الأمراض الأوروبية. لقد تعرضت المنظمات الإنسانية بشدة تخفيضات التمويل من المانحين الرئيسيين ، بقيادة إدارة الولايات المتحدة للرئيس دونالد ترامب والدول الغربية الأخرى ، حيث يعطون الأولوية للإنفاق الدفاعي الذي دفعته مخاوف متزايدة من روسيا والصين. تسعى المفوضية إلى الدعم المالي لتحقيق الاستقرار في حياة لاجئي الروهينجا في البلدان المضيفة ، بما في ذلك بنغلاديش ، وتلك التي تم النزول داخل ميانمار. وقالت الوكالة إن طلبها مقابل 383 مليون دولار للحصول على الدعم في عام 2025 لا يمول 30 في المائة فقط.

بوابة ماسبيرو
منذ 7 ساعات
- بوابة ماسبيرو
عائلة ثرية تحصل على تعويض مالى بعد اتهامها بمغادرة المطعم دون حساب
حصلت عائلة مرموقة فى المملكة المتحدة مؤخرا على تعويض قدره 100 ألف دولار من مطعم اتهمها علنا بمغادرة المطعم دون سداد الفاتورة، ففى يوليو من العام الماضى، زار بيتر وآن ماكجير، برفقة ابنيهما بيتر الابن وكارول، أحد الفنادق فى منطقة بيك ديستريكت بإنجلترا، حيث كانت الزيارة هادئة نسبيا، فقد طلبت العائلة الطعام، قبل مغادرتها إلى منزلهم، وبعد مغادرتهم بفترة وجيزة، نشرت صفحة الفندق على فيس بوك مقطع فيديو يزعم أن عائلة ماكجيرز غادرت المطعم دون سداد الفاتورة البالغة 200 دولار، وسرعان ما تصدرت العائلة عناوين الصحف الوطنية بزعم تناولها الطعام والسهر، مما أثر سلبا على سمعتهم الطيبة، فلم يجدوا أمامهم خيارا سوى مقاضاة االنزل لتبرئة ساحتهم. كما اتضح، فقد تسرع المطعم عندما نشر تسجيلات كاميرات المراقبة لعائلة ماكجيرز على صفحته على فيس بوك، واتهمهم بالتهرب من دفع الفاتورة، دفعت العائلة بالفعل ببطاقة الائتمان، لكن أحد الموظفين نسى وضعها فى الصندوق، ورغم المحاولات للاعتذار عن خطئهم وإقناع العائلة بالتنازل عن دعواهم القضائية، إلا أن ما ينتظرهم كان أكبر بكثير مما كانوا يتوقعونه، فلم تجد محاولات المالك لإرضاء عائلة ماكجيرز باعتذار ووجبات مجانية وإقامة مجانية ، بحسب oddity central. وقد تبين أن العائلة هى مالكة شركة ماكجير للهندسة، وهى شركة معروفة عالميا متخصصة فى تصنيع آلات بناء الكتل، تبلغ قيمتها مليونى جنيه إسترلينى، وتُقدر احتياطياتها النقدية بنحو 1.3 مليون جنيه إسترلينى، ولم يكونوا من النوع الذى يتجاهل فاتورة بقيمة 150 جنيها إسترلينيا لتناول وجبة، لكن الاتهامات الخطيرة والتشهيرية التى وجهها نزل الفندق ألحقت ضررا بالغا بسمعة العائلة، ونتيجة لذلك، اضطروا إلى رفع دعوى قضائية. فى النهاية، انتهى الأمر إلى تسوية بقيمة 75 ألف جنيه إسترلينى ما يعادل 100 ألف دولار قبل تقديم أى أدلة فى المحكمة، كما اعتذروا عن المأساة التى وصفوها بعائلة ماكجيرز، بالنظر إلى الماضى، ربما كان عليهم تقبّل خسارة الـ 150 جنيها إسترلينيا.