
إنجاز قياسي لثاندر
لوس انجليس - (أ ف ب): واصل الكندي شاي غلجيوس-ألكسندر تألق بتسجيله 37 نقطة قاد بها فريقه ثاندر، الفريق الوحيد الذي ضمن حتى الآن تأهله إلى الـ«بلاي أوف» في الغرب، إلى فوزه القياسي الحادي والستين وذلك على حساب غريزليز 125-104 في دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين (أن بي أيه).
وفي أول مشاركة له بعد غياب لسبع مباريات بسبب إصابة في الورك، ساهم جايلن وليامس في الفوز الثامن تواليا لثاندر والخامس عشر في آخر 16 مباراة بتسجيله 20 نقطة، وأضاف الألماني أيزياه هارتنشتاين 18 مع 11 متابعة.
وقال الكندي الآخر لوغينتز دورت بعد الفوز الجديد لفريقه الذي لم يتجاوز الدور الثاني من الـ«بلاي أوف» منذ 2016، إنه «شعور جيد. هذا يظهر مدى تحسننا مع مرور الأعوام».
وبفوزه الحادي والستين في 73 مباراة، بقي ثاندر الذي سبق له حسم صدارة المنطقة الغربية، متقدما بفارق مباراتين على كافالييرز في صراعهما على صدارة الترتيب العام، وذلك بعد فوز الأخير على ضيفه سبيرز 124-116 بفضل 29 نقطة و15 متابعة لجاريت ألن و25 نقطة مع 8 متابعات و14 تمريرة حاسمة لدونوفان ميتشل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار الخليج
منذ 19 ساعات
- أخبار الخليج
ثانـــــدر يسحــق ناغــتس
لوس أنجلوس – (أ ف ب): سجل النجم الكندي شاي غلجيوس-ألكسندر 35 نقطة لفريقه أوكلاهوما سيتي ثاندر وقاده إلى فوز ساحق على دنفر ناغتس 125-93، في المباراة السابعة الحاسمة لنصف نهائي المنطقة الغربية في دوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين، ليحسم السلسلة بينهما 4-3 ويبلغ نهائي المنطقة حيث سيواجه مينيسوتا تمبروولفز. وهي المرة الأولى يبلغ فيها ثاندر نهائي المنطقة الغربية منذ عام 2016. وأضاف جايلن وليامس 24 نقطة للفائز، في حين كان الصربي نيكولا يوكيتش أفضل مسجل في صفوف دنفر مع 20 نقطة مع 9 متابعات و7 تمريرات حاسمة، وأضاف كريستيان براون 19 نقطة والكندي جمال موراي 13 نقطة. وقال غلجيوس-ألكسندر الذي يتنافس مع يوكيتش على لقب أفضل لاعب في الموسم «التأهل أمر جيد لكن هدفنا لا يقتصر على نهائي المنطقة». وأوضح «كنا نريد مواصلة الضغط في نهاية الشوط الأول لاننا لم نكن جيدين في الربع الثالث طوال هذه السلسلة. كنا نريد توجيه رسالة من هذه الناحية وهذا ما قمنا به». وتابع «لعبنا بطريقة رائعة الليلة والآن لدينا مواجهة قوية ضد مينيسوتا وهو ما نركز عليه في الوقت الحالي».


أخبار الخليج
منذ 5 أيام
- أخبار الخليج
تمبروولفز يبلغ نهائي الغربية
لوس انجليس - (أ ف ب): بلغ مينيسوتا تمبروولفز نهائي المنطقة الغربية بفوزه على غولدن ستايت ووريرز 121-110 ليحسم السلسلة 4-1. على ملعب «تارغيت سنتر» في مينيابوليس، أثبت تمبروولفز مرة جديدة تفوقه على بطل الدوري 7 مرات، ليتأهل إلى نهائي الغربية للموسم الثاني تواليا حيث ضرب موعدا مع الفائز من سلسلة دنفر ناغتس وأوكلاهوما سيتي ثاندر، علما أن الاخير يتقدم 3-2 قبل المواجهة السادسة في دنفر. في المقابل، عانى ووريرز لإيجاد ايقاعه الهجومي في ظل غياب نجمه ملك الرميات الثلاثية ستيفن كوري الذي تعرض للإصابة في المباراة الأولى من السلسلة، ما اعتبر ضربة قاسية للفريق. وكعادته، بسط تمبروولفز سيطرته منذ البداية في الربع الأول بفضل دقة رميات لاعبيه، ليتقدم بفارق 25 نقطة قبل نهاية الربع الثالث. وعلى الرغم من عودة ووريرز إلى أجواء اللقاء وتقليصه الفارق إلى 9 نقاط قبل 7 دقائق من النهاية، إلّا أن أصحاب الارض استجمعوا قواهم وانهوا المباراة بفوز مستحق. وبرز في صفوف الفائز جوليوس راندل بتسجيله 29 نقطة أضاف إليها 8 متابعات و5 تمريرات حاسمة، فيما ساهم أنتوني إدواردز بـ 22 نقطة إلى 12 تمريرة حاسمة و7 متابعات. قال راندل «لقد مررنا بموسم مليء بالتحديات، ولكن كما قال المدرب في نهاية الموسم المنتظم، لم نقم بأي شيء في ما يتعلق بالانتقالات أو إقالة المدربين». وأضاف «لقد تماسكنا وتجاوزنا المحنة معا. أنا فخور جدا بفريقنا، فقد ساهم الجميع بشكل أو بآخر هذا العام. والآن علينا مواصلة العمل».


أخبار الخليج
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار الخليج
يونايتد وتوتنهام نحو مواجهة إنجليزية في النهائي
بلباو – (أ ف ب): يبدو أن نهائي «يوروبا ليغ» لكرة القدم سيكون إنجليزيا بحتا للمرة الثالثة في التاريخ، بعدما قطع مانشستر يونايتد وتوتنهام شوطا كبيرا نحو مواجهة اللقب بفوز الأول على مضيفه أتلتيك بلباو الإسباني 3-0 مستغلا التفوق العددي والثان ي على ضيفه بودو/غليمت النروجي 3-1 الخميس في ذهاب نصف النهائي. على ملعب «سان ماميس» حيث يقام النهائي في 21 مايو الحالي، استغل يونايتد النقص العددي في صفوف مضيفه بلباو منذ الدقيقة 35 لطرد داني فيفيان، وعاد من الباسك بانتصار كبير بفضل ثنائية لقائده البرتغالي برونو فرنانديش (37 من ركلة جزاء و45) وهدف للبرازيلي كاسيميرو(30) . وتقام مباراة الإياب الخميس المقبل في «أولد ترافورد» حيث سيسعى يونايتد إلى البناء على النتيجة الكبيرة التي حققها الخميس من أجل العودة مجددا إلى «سان ماميس» وخوض نهائي المسابقة للمرة الثالثة، بعد أولى عام 2017 حين أحرز اللقب وثانية عام 2021 حين خسر أمام فياريال الإسباني. وتشكل «يوروبا ليغ» خشبة الخلاص بالنسبة لفريق المدرب البرتغالي روبن أموريم لأن الفوز بلقبها سيسمح له بالمشاركة في دوري الأبطال الموسم الموسم المقبل وانقاذ موسمه المخيب محليا كونه يقبع في المركز الرابع عشر في الدوري الممتاز بعد فشله في تحقيق الفوز خلال المراحل الخمس الأخيرة. في الجهة المقابلة وخلافا لمشواره الكارثي في الدوري الممتاز، يبقى يونايتد الفريق الوحيد الذي لم يهزم قاريا هذا الموسم بين الفرق التي خاضت يوروبا ليغ أو دوري الأبطال. وقدم الفريقان بداية مفتوحة ونجح يونايتد خلافا لمجريات اللعب في افتتاح التسجيل بعد مجهود فردي مميز لقلب دفاع هاري ماغواير على الجهة اليسرى حيث تلاعب بالدفاع قبل أن يلعب كرة عرضية حولها الأوروغوياني مانويل أوغارتي برأسه، لتجد كاسيميرو الذي لعبها برأسه في الشباك(30) . سبيرز لإنقاذ الموسم أيضا وعلى غرار يونايتد، قطع الفريق الإنكليزي الآخر توتنهام أكثر من نصف الطريق نحو النهائي الأول له في المسابقة منذ 1984 حين أحرز لقبها للمرة الثانية، والثالث في تاريخه، وذلك بفوزه على ضيفه بودو/غليمت الذي يصل إلى نصف النهائي لأول مرة في تاريخه، بثلاثية للويلزي برينان جونسون (1) وجيمس ماديسون (34) ودومينيك سولانكي (61 من ركلة جزاء)، مقابل هدف لأولريك سالتنيس(83) . ويسعى سبيرز أيضا إلى إنقاذ موسمه الكارثي أيضا وقد خاض ومدربه الأسترالي أنج بوستيكوغلو المواجهة في أسوأ ظروف ممكنة بعد الهزيمة المذلة الأحد على يد ليفربول 1-5، ما سمح للأخير بحسم لقب الدوري. ويقبع الفريق اللندني في المركز السادس عشر في الدوري الممتاز ويبدو في طريقه لتقديم أسوأ موسم له بين الكبار منذ عام 1977 حين هبط إلى الدرجة الثانية. لكن سبيرز ضمن بقاءه في الدوري الممتاز بعدما حُسِمت هوية الفرق الثلاثة الهابطة، من دون أن يخفف ذلك الضغط على بوستيكوغلو المرشح للرحيل في نهاية الموسم، لاسيما في حال فشل الفريق في إحراز اللقب القاري للمرة الثالثة بعد عامي 1972 و1984. وفي حال عرف يونايتد وسبيرز كيف يحافظان على الأفضلية الكبيرة، سيكون النهائي إنكليزيا بحتا للمرة الثالثة، بعد أولى تعود إلى النسخة الأولى عام 1972 حين فاز توتنهام بالذات على ولفرهامبتون (كأس الاتحاد في حينها) و2019 حين فاز تشلسي على جاره أرسنال.