أبل تُطور نظام تبريد جديد لهاتف iPhone 17 Pro باستخدام حجرة بخار مبتكرة

في تسريب تقني جديد يسلط الضوء على توجهات آبل في تطوير هواتفها المستقبلية، كشف حساب Majin Bu الشهير على منصة X عن نظام تبريد جديد كليًا سيأتي في هاتف iPhone 17 Pro المرتقب، يعتمد على غرفة بخار (Vapor Chamber) متطورة مصممة خصيصًا لمعالجة الحرارة الناتجة عن شريحة A19 Pro الجديدة.
وبحسب المعلومات التي استندت إلى مصدر داخلي، فإن آبل تعمل على استخدام هذا التصميم الحراري المبتكر من أجل تحقيق أداء أعلى وكفاءة أكبر في تبديد الحرارة، وذلك بهدف دعم إمكانيات المعالجة المرتفعة التى ستقدمها الشريحة الجديدة دون التأثير سلبًا على حرارة الجهاز أو عمر البطارية.
الصورة المرفقة بالتسريب تُظهر لوحًا نحاسيًا دقيق التصميم، يُعتقد أنه يمثل جزءًا من غرفة التبخير، والتي ستنتشر أسفل المكونات الحساسة داخل الهاتف، بما في ذلك الكاميرا والمعالج، هذا النظام يعمل على امتصاص الحرارة وتوزيعها بشكل متوازن في الهيكل الداخلي، مما يساهم في تقليل ارتفاع درجات الحرارة، خاصة خلال الاستخدام المكثف مثل الألعاب أو تسجيل الفيديو بدقة عالية.
وتُعد هذه الخطوة تطورًا مهمًا في سلسلة هواتف آيفون، حيث ظلت آبل لفترة طويلة تعتمد على أنظمة تبريد سلبية، دون استخدام تقنيات تبخير متقدمة مثل تلك المعتمدة في بعض هواتف الأندرويد المتطورة.
وتأتي هذه التسريبات بالتزامن مع تصاعد التوقعات بأن iPhone 17 Pro سيحمل تحديثات كبيرة ليس فقط في الأداء، بل أيضًا في التصميم الداخلي والعتاد الحراري، بما يعكس توجه آبل نحو تحسين استقرار الجهاز وتجربة المستخدم، دون التضحية بالنحافة أو التصميم الأنيق.
حتى الآن، لم تؤكد آبل رسميًا هذه المعلومات، إلا أن حجم التسريبات ودقتها يشير إلى أن نظام التبريد الجديد قد يكون بالفعل قيد الاختبار داخل معامل الشركة، تمهيدًا للإطلاق في عام 2025.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

اليوم السابع

منذ 2 ساعات

• اليوم السابع

بياناتك في خطر؟ كيف تتعامل مع أكبر تسريب حسابات في تاريخ الإنترنت

كشف تقرير سابق، عن تفاصيل تسريب 16 مليار من بيانات تسجيل الدخول الأيام الماضية، في أكبر عملية اختراق في تاريخ الانترنت، وقد طُلب من مستخدمي الإنترنت تغيير كلمات مرورهم وتعزيز أمنهم الرقمي، حيث أعلن باحثون في Cybernews، وهي مجلة تقنية إلكترونية، أنهم عثروا على 30 مجموعة بيانات مليئة ببيانات اعتماد جُمعت من برمجيات خبيثة تُعرف باسم "سارقي المعلومات" وتسريباتها. وأوضح الباحثون أن مجموعات البيانات لم تُكشف إلا "لفترة وجيزة"، لكنها بلغت 16 مليار سجل تسجيل دخول، مع وجود عدد غير محدد من السجلات المتداخلة - مما يعني أنه من الصعب تحديد عدد الحسابات أو الأشخاص الذين تم كشفهم بشكل قاطع. وأضافت مجلة Cybernews ، أن بيانات الاعتماد قد تتيح الوصول إلى خدمات، بما في ذلك فيسبوك وآبل وجوجل، على الرغم من عدم وجود "اختراق مركزي للبيانات" في تلك الشركات. وقال بوب دياتشينكو، خبير الأمن السيبراني الأوكراني الذي يقف وراء البحث، إن مجموعات البيانات أصبحت متاحة مؤقتًا بعد تخزينها بشكل سيئ على خوادم بعيدة - قبل إزالتها مرة أخرى. كما صرح دياتشينكو بأنه تمكن من تنزيل الملفات، وسيسعى للتواصل مع الأفراد والشركات التي تعرضت للاختراق، وقال: "سيستغرق الأمر بعض الوقت بالطبع، نظرًا لكمية البيانات الهائلة". ومع ذلك، رجح خبراء آخرون في الأمن السيبراني أن تكون البيانات متداولة بالفعل، وتحتوي على تكرارات متعددة. وقال أحد الخبراء، "نحن متشككون في البيانات، وخاصةً فيما إذا كان جزء منها مجرد تكرار لنفس المعلومات و من الصعب التحقق منها دون امتلاك البيانات". ومن جانبه قال "دياتشينكو"، إن المعلومات التي اطلع عليها في سجلات سارقي المعلومات تضمنت عناوين URL لتسجيل الدخول إلى صفحات تسجيل الدخول الخاصة بـ Apple وFacebook وGoogle، وقد تم التواصل مع Apple وMeta، الشركة الأم لـ Facebook، للتعليق. وقد صرح متحدث باسم جوجل بأن البيانات التي أبلغت عنها Cybernews لم تكن نتيجة خرق بيانات من جوجل، وأوصى باستخدام أدوات مثل مدير كلمات المرور من جوجل لحماية حساباتهم. كما يمكن لمستخدمي الإنترنت أيضًا التحقق مما إذا كان بريدهم الإلكتروني قد تعرض للاختراق، في حين أوضح دياتشينكو أن البيانات يبدو أنها "85% من سارقي المعلومات"، وحوالي 15% من اختراقات البيانات السابقة، مثل التسريب الذي تعرض له LinkedIn. وأشار الخبراء إلى أن البحث أكد على ضرورة تحديث كلمات المرور بانتظام، واعتماد إجراءات أمنية صارمة، مثل المصادقة متعددة العوامل، أو دمج كلمة المرور مع شكل آخر من أشكال التحقق، مثل رمز يُرسل عبر رسالة نصية من الهاتف. وتشمل الإجراءات الأخرى الموصى بها مفاتيح المرور، وهي طريقة لا تتطلب كلمة مرور، وتدعمها جوجل وشركة Meta، مالكة فيسبوك. ونصح التقرير المستخدمون باتخاذ خطوات استباقية لتحديث كلمات المرور، واستخدام مدير كلمات المرور، وتوظيف المصادقة متعددة العوامل لتجنب مشاكل بيانات الاعتماد في المستقبل".

اليوم السابع

منذ 4 ساعات

• اليوم السابع

ما السر وراء كتابة حرف "i" في شعار iPhone؟

تساؤلات عديدة من قبل مستخدمى الهواتف عن معنى حرف "i" في iPhone ، ولطالما استخدمت آبل فئة "i" قبل منتجاتها، بما في ذلك iPod وiPad وiMac يُعتبر الحرف الواحد أمرًا مفروغًا منه، لكن بعض مستخدمي الإنترنت قدموا تفسيرات مختلفة لما قد يرمز إليه توقيع العلامة التجارية الصغير، وقبل وفاته عام 2011، كشف ستيف جوبز، المؤسس المشارك لشركة آبل، عن معنى هذا الحرف الغامض. معني استخدام حرف "i" في iPhone وأوضح "ستيف"، أن حرف "i" في الواقع يرمز إلى الإنترنت، الذي كان الوصول إليه هو الغرض الأساسي من الكمبيوتر عندما طُرح أول جهاز iMac من Apple في السوق عام 1998. وقد شرح جوبز المعنى اللاحق لحرف "i" - والذي طُبّق منذ ذلك الحين على اسم جميع منتجات Apple تقريبًا، فمع تزايد اهتمام المنافسين بالإنترنت، تحوّل مفهوم البيع الفريد لشركة Apple إلى مجالات أخرى، وبدأ حرف "i" يُمثّل عدة مفاهيم جديدة. وأوضح ستيف جوبز ، بأن حرف i يمثل العديد من مهام الشركة، بما في ذلك الإرشاد والإعلام والإلهام ومع ذلك، أشار إلى أن حرف i قبل كلمة "المنتجات" يحمل أيضًا معنىً شخصيًا آخر للمستهلكين، حيث يمكن أن يشير إلى ضمير المتكلم "أنا"، في إشارة إلى أن المنتجات ملكٌ شخصي ورفيقٌ أساسي . ولم يُستخدم حرف "i" فقط كاسم تسويقي. تستخدم شركة آبل أيضًا هذا الحرف للإشارة إلى مسمياتها الوظيفية.

نافذة على العالم

منذ 4 ساعات

• نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : ما السر وراء كتابة حرف "i" في شعار iPhone؟

الثلاثاء 24 يونيو 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - تساؤلات عديدة من قبل مستخدمى الهواتف عن معنى حرف "i" في iPhone، ولطالما استخدمت آبل فئة "i" قبل منتجاتها، بما في ذلك iPod وiPad وiMac يُعتبر الحرف الواحد أمرًا مفروغًا منه، لكن بعض مستخدمي الإنترنت قدموا تفسيرات مختلفة لما قد يرمز إليه توقيع العلامة التجارية الصغير، وقبل وفاته عام 2011، كشف ستيف جوبز، المؤسس المشارك لشركة آبل، عن معنى هذا الحرف الغامض. معني استخدام حرف "i" في iPhone وأوضح "ستيف"، أن حرف "i" في الواقع يرمز إلى الإنترنت، الذي كان الوصول إليه هو الغرض الأساسي من الكمبيوتر عندما طُرح أول جهاز iMac من Apple في السوق عام 1998. وقد شرح جوبز المعنى اللاحق لحرف "i" - والذي طُبّق منذ ذلك الحين على اسم جميع منتجات Apple تقريبًا، فمع تزايد اهتمام المنافسين بالإنترنت، تحوّل مفهوم البيع الفريد لشركة Apple إلى مجالات أخرى، وبدأ حرف "i" يُمثّل عدة مفاهيم جديدة. وأوضح ستيف جوبز، بأن حرف i يمثل العديد من مهام الشركة، بما في ذلك الإرشاد والإعلام والإلهام ومع ذلك، أشار إلى أن حرف i قبل كلمة "المنتجات" يحمل أيضًا معنىً شخصيًا آخر للمستهلكين، حيث يمكن أن يشير إلى ضمير المتكلم "أنا"، في إشارة إلى أن المنتجات ملكٌ شخصي ورفيقٌ أساسي . ولم يُستخدم حرف "i" فقط كاسم تسويقي. تستخدم شركة آبل أيضًا هذا الحرف للإشارة إلى مسمياتها الوظيفية.