
وزير البترول يبحث خطط "هاربور إنرجي" لزيادة إنتاج الغاز في مصر
بحث كريم بدوي، وزير البترول، مع ليندا كوك، الرئيس التنفيذي لشركة 'هاربور إنرجي' البريطانية، فرص تعزيز التعاون في مجالات البحث والاستكشاف، إلى جانب متابعة خطط الشركة لزيادة إنتاج الغاز الطبيعي من مناطق امتيازها في مصر.
جاءت المباحثات على هامش مؤتمر 'سيرا ويك' CeraWeek 2025 للطاقة في هيوستن الأمريكية، حيث استعرض الطرفان أحدث تطورات عمليات الحفر الناجحة في البحر المتوسط، خاصة شمال الإسكندرية، حيث تشارك الشركة مع 'بريتش بتروليوم' المشغل الرئيسي.
واتفق الجانبان على ضرورة تسريع عمليات تنمية الاكتشافات الجديدة وربطها سريعًا بالبنية التحتية القائمة، ما يساهم في تقليل تكاليف الإنتاج وتسريع دخول الآبار إلى مرحلة الإنتاج، لدعم السوق المحلي بالغاز الطبيعي.
كما تطرقا إلى النجاحات التي تحققت في حقل 'ريفين' بالبحر المتوسط، بالشراكة مع 'بريتش بتروليوم'، حيث أعربت 'هاربور إنرجي' عن رغبتها في توسيع استثماراتها في مصر، بما يتوافق مع استراتيجية وزارة البترول لتعزيز الإنتاج.
وأكد الوزير بدوي التزام الحكومة بتقديم الدعم الكامل للمستثمرين الدوليين، عبر توفير بيئة استثمارية مشجعة، وتسهيل الإجراءات، بما يضمن تحقيق المصالح المشتركة وتعظيم الاستفادة من موارد مصر الطبيعية. : الغازالغاز الطبيعىمصر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ ساعة واحدة
- تحيا مصر
البترول تبدأ مسحًا سيزميًا يغطي 33 ألف كيلومتر في غرب أسيوط والداخلة
في إطار إستراتيجية وزارة البترول والثروة المعدنية بالسعي إلى تعزيز أنشطة البحث والاستكشاف في جميع مناطق الجمهورية فقد تم الاتفاق مع شركة ARDISEIS EGYPT BRANCH لتنفيذ مسح سيزمي ثنائي الأبعاد بتكنولوجيا النودز الأرضية لأول مرة بأطوال ٥٢٣٣ كيلو متر طولي مقسمة علي منطقتين لتغطية الحوض الترسيبي غرب أسيوط والحوض الترسيبي الداخلة وسيتم البدء في المسح السيزمي خلال الاسابيع القليلة القادمة. المسح السيزمى و أعمال المعالجة الجدير بالذكر أن هذا المشروع سيستغرق ٩ أشهر متضمنا المسح السيزمى و أعمال المعالجة حيث سيساعد هذا المسح السيزمى فى فتح آفاق جديدة أمام المستثمرين واستكشاف مناطق جديدة لتعزيز معدلات الإنتاج. فتح آفاق جديدة للاستثمار في مناطق واعدة يمثل هذا المشروع خطوة استراتيجية تعكس رؤية وزارة البترول نحو تعظيم الاستفادة من الثروات الطبيعية لمصر، من خلال تبني أحدث تقنيات المسح السيزمي، وفتح آفاق جديدة للاستثمار في مناطق واعدة، بما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني وزيادة الإنتاج المحلي من البترول. تحول استراتيجي شامل يستهدف إعادة صياغة دور مصر في مجال التعدين أعلن المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، عن تحول استراتيجي شامل يستهدف إعادة صياغة دور مصر في مجال التعدين، من دولة مصدّرة للخامات إلى مركز إقليمي للصناعات التعدينية المتقدمة. نتائج أعمال العام المالي 2024 جاء ذلك خلال الجمعية العامة لشركة فوسفات مصر لاعتماد نتائج أعمال العام المالي 2024، بحضور كبار مسؤولي الوزارة وهيئتي البترول والثروة المعدنية. الوزارة تعمل على تحديث منظومة التعدين وأشار الوزير إلى أن مشروعات القيمة المضافة تأتي في صدارة أولويات الوزارة، حيث تسعى لتعظيم الاستفادة الاقتصادية من الثروات الطبيعية، وتوسيع دائرة الإنتاج المحلي القائم على التصنيع بدلاً من تصدير المواد الخام، مؤكدًا أن الوزارة تعمل على تحديث منظومة التعدين، بدءًا من تحويل هيئة الثروة المعدنية إلى هيئة اقتصادية، مرورًا برفع مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي إلى 5% أو 6% خلال السنوات القادمة. وشدد بدوي على أهمية إعداد خطة عمل خمسية تتضمن مشروعات واضحة وجداول زمنية دقيقة، كما وجه بإجراء حصر شامل للاحتياطيات الفوسفاتية، مؤكدًا على متابعة تنفيذ المشاريع ميدانيًا، ومنها زيارة مرتقبة لمنطقة أبو طرطور.


تحيا مصر
منذ 3 ساعات
- تحيا مصر
7 مليارات جنيه مبيعات و640 مليون دولار استثمارات.. خطة مصر لتحويل الفوسفات إلى كنز صناعي إقليمي
من قلب الصحراء وتحت أقدام جبال الفوسفات، تتحرك مصر بخطى واثقة نحو جديد، تصنع فيه من ثرواتها المدفونة روافع حقيقية للتنمية والصناعة. الجمعية العامة لشركة فوسفات مصر وفي مشهد يعكس تحوّل الرؤية إلى خطوات تنفيذية، أعلن وزير البترول والثروة المعدنية المهندس كريم بدوي، خلال الجمعية العامة لشركة فوسفات مصر، عن ملامح خطة استراتيجية طموحة تهدف لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للصناعات التعدينية. ولم يعد الفوسفات مجرد خام للتصدير، بل أصبح نقطة انطلاق لمشروعات صناعية كبرى، تبدأ بحامض الفوسفوريك ولا تنتهي عند الأسمدة الفوسفاتية. بإجراء حصر شامل للاحتياطيات الفوسفاتية أعلن المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، عن تحول استراتيجي شامل يستهدف إعادة صياغة دور مصر في مجال التعدين، من دولة مصدّرة للخامات إلى مركز إقليمي للصناعات التعدينية المتقدمة. نتائج أعمال العام المالي 2024 جاء ذلك خلال الجمعية العامة لشركة فوسفات مصر لاعتماد نتائج أعمال العام المالي 2024، بحضور كبار مسؤولي الوزارة وهيئتي البترول والثروة المعدنية. الوزارة تعمل على تحديث منظومة التعدين وأشار الوزير إلى أن مشروعات القيمة المضافة تأتي في صدارة أولويات الوزارة، حيث تسعى لتعظيم الاستفادة الاقتصادية من الثروات الطبيعية، وتوسيع دائرة الإنتاج المحلي القائم على التصنيع بدلاً من تصدير المواد الخام، مؤكدًا أن الوزارة تعمل على تحديث منظومة التعدين، بدءًا من تحويل هيئة الثروة المعدنية إلى هيئة اقتصادية، مرورًا برفع مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي إلى 5% أو 6% خلال السنوات القادمة. وشدد بدوي على أهمية إعداد خطة عمل خمسية تتضمن مشروعات واضحة وجداول زمنية دقيقة، كما وجه بإجراء حصر شامل للاحتياطيات الفوسفاتية، مؤكدًا على متابعة تنفيذ المشاريع ميدانيًا، ومنها زيارة مرتقبة لمنطقة أبو طرطور. من جانبه، استعرض المهندس محمد عبد العظيم، رئيس شركة فوسفات مصر، مؤشرات الأداء خلال 2024، مؤكدًا أن الشركة تعد من أكبر منتجي خام الفوسفات في مصر، من خلال مناطق امتياز متعددة أبرزها أبو طرطور، الشغب، والسباعية. كما أشار إلى أن الشركة تصدرت صادرات الفوسفات المصري بنسبة 50%، مع التركيز على توازن الإنتاج والمبيعات وتقليل التكاليف. وتسعى الشركة لتعزيز القيمة المضافة من خلال دخولها في شراكات استراتيجية، أبرزها مساهمتها بنسبة 24% في مشروع إنتاج حامض الفوسفوريك في أبو طرطور، باستثمارات تبلغ 640 مليون دولار، إلى جانب شراكة مع شركة أندوراما الهندية لإنشاء مصنع أسمدة فوسفاتية بالعين السخنة بتكلفة 500 مليون دولار. وأظهرت المؤشرات المالية أداءً استثنائيًا، حيث بلغت المبيعات 7.9 مليار جنيه بزيادة 149% عن العام السابق، وبلغ صافي الأرباح 3.3 مليار جنيه بنمو 194%. وتواصل الشركة تطوير بنيتها المؤسسية بالتعاون مع الوزارة وهيئة الثروة المعدنية، إلى جانب التوسع في خدماتها المجتمعية كجزء من مسؤوليتها الاجتماعية المتكاملة.


تحيا مصر
منذ 3 ساعات
- تحيا مصر
مصر على أعتاب ثروة غازية جديدة باحتياطي ضخم وتحقيق إنتاج يفوق التوقعات
في زمنٍ تتسارع فيه وتيرة البحث عن موارد تقنيات حديثة وشراكات دولية محكمة وبين مؤشرات إنتاجية تجاوزت التوقعات، والتزام حكومي يراهن على الاستقرار والشراكة، تبرز شركة "الفرعونية للبترول" كلاعب رئيسي في هذه المرحلة الجديدة، مستندة إلى تقنيات حديثة وشراكات دولية محكمة، إنها لحظة مفصلية تُعزز الطموحات المصرية في أن تكون قوة طاقة إقليمية، بل وعالمية. مؤشرات أداء قياسية واكتشافات واعدة خطوة جديدة تخطوها مصر نحو ترسيخ مكانتها في خارطة الطاقة العالمية، إذ أعلنت شركة "الفرعونية للبترول" عن مؤشرات أداء قياسية واكتشافات واعدة قد تُحدث نقلة نوعية في قطاع الغاز الطبيعي. إنتاج يومي من المكثفات وصل إلى 9,370 برميلًا فبحسب نتائج العام المالي 2024-2025، تمكنت الشركة من بلوغ معدل إنتاج يومي بلغ 388 مليون قدم مكعبة من الغاز الطبيعي، بنسبة إنجاز تجاوزت 115% من خطتها المستهدفة، إلى جانب إنتاج يومي من المكثفات وصل إلى 9,370 برميلًا، متجاوزة الخطة بنسبة 132%. وفي اجتماع الجمعية العامة للشركة، الذي رأسه وزير البترول والثروة المعدنية المهندس كريم بدوي، تم استعراض الخطة الحالية والتصورات المستقبلية للعام المالي المقبل. الشراكة المتوازنة تعزز الثقة وتجذب المزيد من الاستثمارات وشدد بدوي على أهمية التزام الدولة تجاه شركائها الأجانب في قطاع الطاقة، مؤكدًا أن الشراكة المتوازنة تعزز الثقة وتجذب المزيد من الاستثمارات، خاصة في ظل الجهود المبذولة لتوسيع نطاق الإنتاج ورفع كفاءته التشغيلية. وعن أبرز الإنجازات، كشف المهندس حسام زكي، رئيس شركة الفرعونية، عن تقديرات مبدئية تفيد باحتمال وجود احتياطي ضخم في خزان الألوجوسين يقدر بـ1.5 تريليون قدم مكعبة، وهو ما اعتبره مؤشراً مشجعاً على قدرة الشركة على التوسع. وتمت الإشارة إلى نجاح الشركة في استكمال معالجة بيانات سيزمية حديثة باستخدام تقنية OBN المتطورة، مما يعزز من فرص الاستكشاف في المستقبل القريب. ورغم تحديات طبيعية وتقنية، منها انخفاض ضغط الآبار القديمة، استطاعت الشركة الحفاظ على معدلات إنتاج مرتفعة من خلال إدارة رشيدة للموارد، وتقليل تكلفة الإنتاج. كما نالت جهود الشركة إشادة من ممثلي الشركاء الدوليين، وفي مقدمتهم فرانشيسكو جاسباري، رئيس شركة "إيوك برودكشن" التابعة لـ"إيني" الإيطالية، الذي أثنى على الأداء الفني والالتزام البيئي، لا سيما في ما يخص تقليل حرق الغاز والانبعاثات. وأوضح أن هذه النتائج تعكس تطور أداء مصر في مجال إدارة الطاقة وتعزز من مكانتها كشريك موثوق في صناعة الغاز. كما أشاد بانخراط الشركة في مبادرات دولية مثل "شراكة خفض انبعاثات الميثان"، والتي تعد خطوة مهمة نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة والحياد الكربوني. وفي ختام الاجتماع، تم التأكيد على ضرورة استمرار التنسيق بين مختلف الأطراف، ووضع خارطة طريق تنفيذية واضحة للعامين المقبلين، تضمن الحفاظ على الزخم وتحقيق أقصى استفادة من الموارد المكتشفة، بما يواكب الطموح المصري في قطاع الطاقة.