يقول المدعي العام الكبرى إن اثنين من السجن في نيو أورليانز قد يكونا في مدن أخرى: 'لا يمكنهم الاختباء إلى الأبد'

سجينان – أنطوان ماسي وديريك غروفز – الذين كانوا من بين 10 أشخاص هرب من سجن نيو أورليانز وقال ليز موريل ، المدعي العام في لويزيانا ليز موريل لـ CBS News في مقابلة يوم الأربعاء ، قبل ما يقرب من أسبوعين في مدن أخرى.
تم استعادة ثمانية من 10 من سجناء أبرشية أورليانز بعد 16 مايو لم يلاحظه أحد للاشتراكات السفرية. تم العثور على بعضهم داخل الحي الفرنسي الشهير في المدينة وآخرون في مكان آخر داخل ولاية لويزيانا ، ولكن تم العثور على اثنين منهم في تكساس بعد جهود المراقبة الواسعة من قبل المارشال الأمريكية ، قالت السلطات يوم الثلاثاء.
وقال المدعي العام موريل إن الشبكات الأولية للهروبات في نيو أورليانز ، وأن القضية البارزة تجعل من الصعب عليهم التجول دون أن يلاحظوا.
وقالت موريل: 'يمكنهم الاستمرار في الركض ، لكنهم لا يستطيعون الاختباء إلى الأبد' ، مضيفًا أنها واثقة من أن الاثنين اللذين ما زالا هاربين سيحتجزان.
إن التحقيقات في ما أطلق عليه حاكم لويزيانا جيف لاندري أسوأ جيل في تاريخ الولاية المستمر ، مع إلقاء القبض على 13 شخصًا على الأقل فيما يتعلق بالانهيار.
وقال المدعي العام الكبرى في الولاية إن هناك العديد من العوامل التي أدت إلى الهروب ، بما في ذلك نظام المحاكم ، وموظفي السجن والبنية التحتية. وأضافت موريل أن هناك مشكلة عالية الأولوية هي مسألة القضايا الجنائية البطيئة في نظام المحاكم في المقاطعة ، والتي تقول إنها أدت إلى الاكتظاظ في المرفق.
على الرغم من أن ثلث كاميرات الأمن في السجن لم تكن تعمل في ذلك الوقت ، وفقًا لمكتب أبرشية أورليانز ، واحد فيديو المراقبة استولت على العديد من السجناء الذين يجبرون على فتح باب الخلية في حوالي الساعة 12:22 صباحًا CDT وخرق جدار خلف مرحاض الخلية. في حوالي الساعة الواحدة صباحًا ، أظهر الفيديو ، هرب السجناء من المبنى من خلال رصيف التحميل القريب ، وفقًا لمكتب شريف أبرشية أورليانز.
لم يلاحظه الهروب من مكتب شريف حتى الساعة 8:30 صباحًا تقريبًا في ذلك اليوم. في وقت الهروب ، لم يتم تعيين أي نائب شريف إلى المنطقة التي بدأ فيها السجناء في كسر الحماية.
وقال مكتب شريف الأسبوع الماضي الأسبوع الماضي إن الأقفال على الخلايا كانت معيبة وأن يضم الهاربين في تلك الوحدة بالذات بسبب التجديدات المستمرة في وحدتهم السابقة ، بما في ذلك الأقفال الجديدة التي يتم تثبيتها.
قال موريل ، الذي زار السجن يوم الثلاثاء ، إن وحدة واحدة قد تم استبدالها بألعاب واحدة وأقفال ، بينما تحتاج 160 خلية أخرى إلى إنجاز نفس العمل.
وقال موريل يوم الأربعاء 'أعتقد أن هناك تصلبًا يجب أن يحدث في هذا المرفق ، وهو مجرد تغييرات مادية على أشياء مثل المصابيح الكهربائية والأقفال التي يجب أن تحدث'. 'لكن في نهاية كل هذا ، يجب أن تكون قادرًا على نقل الحالات بكفاءة ، أو لا تزال تواجه مشكلة مستمرة مع مجموعة عنيفة هناك لفترة طويلة جدًا ، وستواصل ضرب واستغلال أي نوع من الضعف الذي يمكن أن يجده في هذا المرفق.'
في منشور على x ، مكتب أبرشية أورليانز أعلنت عن مشكلات 'فيضان كبيرة' في السجن بعد الهروب ، والكتابة ، 'على الرغم من الإصلاحات الطارئة خلال عطلة نهاية الأسبوع ، لا تزال تحديات السباكة لا تزال قائمة ، والمياه مستمرة في تجميع في أجزاء من المنشأة.'
وأضاف مكتب شريف ، 'يعمل OPSO على إحضار إمدادات المياه الخارجية لاستيعاب مشكلة السباكة مؤقتًا'.
بعد ظهر يوم الأربعاء ، صرخ السجناء في المنشأة إلى CBS News Cameras خارج المنشأة ، 'نحن بحاجة إلى الماء'.
قالت النائب العام إنها تحدثت مع شريف عن تلك القضايا أيضًا.
يعود الخلل الوظيفي في المنشأة الإصلاحية إلى الأجيال. في عام 1970 ، أعلن قاضٍ فيدرالي أن الاكتظاظ بأنه غير دستوري في عام 1970. في عام 2005 ، تقطعت إعصار كاترينا بالسجناء في مياه عالية الصدر وغادر السجن دون قوة. في عام 2013 ، فيديو أظهر السجناء الذين يستخدمون المخدرات ، وشرب البيرة ويلوحون بندقية.
استمرت القضايا حتى بعد افتتاح عام 2015 لمركز أورليانز للعدل ، الذي يضم ما يقرب من 1400 سجين. كانت هناك مشكلات كبيرة في المبنى منذ البداية ، بما في ذلك الافتقار إلى الإشراف والإسكان الكافي للسجناء المصابين بأمراض عقلية ، حسبما ذكرت وكالة أسوشيتيد برس.
بعد الهروب منذ ما يقرب من أسبوعين ، أمر حاكم لاندري بإزالة جميع سجناء سجناء وزارة الخارجية المتبقية من المنشأة.
كما أن جيسون ويليامز ، محامي مقاطعة أورليانز باريش ، قد أوضح مخاوف بشأن قدرة مكتب شريف على إجراء أعمال تجارية آمنة ، وإخبار CBS News في مقابلة ليلة الاثنين أنه يخطط لطلب تفاصيل أمنية خاصة لتأمين محكمة نيو أورليانز مؤقتًا.
وقالت أبرشية أورليانز شريف سوزان هوتسون ، التي تشرف على السجن ، إنها 'تتولى المساءلة الكاملة' للهروب. هي أيضا أعلن كانت تعلق مؤقتًا حملتها لإعادة انتخابه ، قائلة ، جزئياً: 'لقد حان الوقت الآن للتركيز على الأمن والمساءلة والسلامة العامة'.
عندما سئل ما هي التغييرات التي يجب أن تحدثها السياسة لضمان عدم حدوث مكعبات أخرى ، قال موريل: 'أعتقد أن مسؤولي السجن يعرفون السكان في سجنهم ، وهم يعرفون ما إذا كان هذا مناسبًا للسكان الذين لديهم'.
وأضافت أن كل شخص في المجتمع يحتاج إلى الاهتمام و 'يشارك في الإصرار على أن القيادة والمرفق ونظام المحاكم يقومون جميعًا بدورهم لحمايتنا ونقل هذه القضايا'.
وكالة أسوشيتيد برس
ساهم في هذا التقرير.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

وكالة نيوز

منذ 5 ساعات

• وكالة نيوز

عندما عانت جدته الكبرى من سقوط خطير ، تحدى صبي يبلغ من العمر 3 سنوات الظلام للمساعدة في إنقاذ حياتها

ستراسبورغ ، كولورادو – عندما بدأت ستيفاني بيبودي في النظر من خلال لقطات الأمن التي تم أخذها من كاميرا المرآب الخاصة بها في ستراسبورغ ، كولورادو ، كانت تحاول تجميع ما حدث بالضبط في ليلة فبراير. في النهاية ، لم تجد الإجابة فحسب ، بل كانت مفاجأة العمر. بدأ كل شيء عندما ترك ستيفاني وزوجها ابنهما بريدجر البالغ من العمر 3 سنوات مع جدته العظيمة ، شارون لويس البالغ من العمر 78 عامًا. كانت بريدجر وجدته تمشيان إلى منزل بيبودي عندما تعثرت لويس وضرب رأسها في خطوة ملموسة. لم تستطع النهوض ، كانت تنزف بغزارة ، وتركت هاتفها في السيارة. أولاً ، حاولوا الصراخ طلبًا للمساعدة من الجيران ، لكن ذلك لم ينجح. كان الحل الوحيد هو أن تعود بريدجر إلى سيارة لويس والحصول على هاتفها. ' قال لويس (Bridger) ، 'GG ، إنهم لا يسمعوننا ،' كان الليل ، ولم يكن الطريق إلى السيارة مضاءة. كان في الظلام التام. وقال بريدجر لـ CBS News: 'كنت خائفًا كثيرًا'. '… إنه مظلم للغاية.' وقال لويس: 'الظلام مجرد شيء مخيف لرجل صغير'. كان ذلك عندما همس بريدجر لنفسه هذه الكلمات الثلاث الصغيرة التي اشتعلت على الفيديو الأمني: 'لا تخف'. حتى هذه النقطة ، لم يفتح بريدجر أبدًا باب سيارة ، ناهيك عن مواجهة مثل هذا التحدي في الحياة والموت. لكنه كان قادرا على الشجاعة بشجاعة إلى سيارة لويس وفتح الباب. هزم الظلام. قالت بيبودي عن ابنها: 'كنت فخوراً به'. لقد مر حوالي ثلاثة أشهر منذ هذا الحادث. لقد تلتئم لويس ، وتم تثبيت أضواء جديدة في الفناء الخلفي. ولكن ربما ، كان التغيير الأكثر أهمية هو مواقف الأسرة الجديدة بلا خوف. وقالت بيبودي إن الحادث ألهمها لممارسة مهنة في التعليم الخاص. وقال بيبودي: 'إنه شيء أردت دائمًا القيام به ، لكن الآن يشبه اغتنام الفرصة للقيام بذلك:' لا تخف '. 'لدي وشم على ذراعي.' إنه تذكير للطفل بداخلنا جميعًا. في بعض الأحيان ، تكون الشجاعة الحقيقية خائفة وتتقاضى إلى الظلام على أي حال.

وكالة نيوز

منذ 11 ساعات

• وكالة نيوز

يُزعم أن رجلاً لديه ثروة من عملة البيتكوين تعرض للتعذيب لأسابيع في منزل في مدينة نيويورك. هذا ما نعرفه.

كشف التحقيق في قضية تعذيب البيتكوين في مدينة نيويورك عن تفاصيل شنيعة حول الخطف المزعوم والضرب لرجل إيطالي بسبب ثروته في العملة المشفرة. ما نعرفه عن قضية تعذيب البيتكوين تمكن الرجل البالغ من العمر 28 عامًا من الهوية من الفرار من خاطفيه المزعومين في 23 مايو في حي سوهو الأثرياء في مانهاتن ، وفقًا لإدارة شرطة نيويورك. بعد ذلك ، عثر الرجل على حذاء ملطخ بالدماء ، ثم عثر على عميل حركة المرور في شرطة نيويورك ، الذي نبه الشرطة ، وفقًا لمكتب محامي مقاطعة مانهاتن. اثنان من المستثمرين عملة مشفرة ، يبلغ من العمر 37 عامًا جون وويلتز و 33 عامًا وليام دوبليسي ، واتُهمت بالاختطاف والاعتداء والسجن غير القانوني في القضية. انهم يجري عقدت بدون كفالة ولم يرد محاموهم على طلبات التعليق من CBS News. عندما ذهب المحققون إلى منزل مدينة سوهو حيث قال الرجل إنه محتجز ، عثروا على منشار ، كوكايين ، سلك الدجاج ، درع الجسم ، نظارات الرؤية الليلية ، صور للرجل بمسدس أشار إلى رأسه وذخيرة ، وفقًا للمدعين. تم القبض على وويلتز ، الذي هو في الأصل من كنتاكي ، عندما ذهبت الشرطة إلى منزل المدينة. وقال ممثلو الادعاء إن المنزل الكبير يحتوي على ثماني غرف نوم وأن Woeltz لديه وسيلة للفرار من الولاية القضائية إذا تم منحها بكفالة ، مع إمكانية الوصول إلى طائرة خاصة وطائرة هليكوبتر. وقالت شرطة نيويورك إن دوبلسي سلم نفسه إلى الشرطة في 27 مايو. قال محاميه في المحكمة إن تورط Duplessie في القضية متنازع عليها بشدة وقرر تسليم نفسه عندما اكتشف توقيف Woeltz ، حسبما ذكرت CBS News New York. وصل الرجل الإيطالي إلى منزل المدينة في 6 مايو ، وفقًا للمدعين العامين. وقال ممثلو الادعاء إن المشتبه بهم متهمون بالتهديد سابقًا بقتل عائلة الرجل ما لم يدفعهم في البيتكوين ، ويزعم أن المشتبه بهم جذبوه إلى نيويورك بعرض إعادة البيتكوين إليه شخصيًا. ثم زُعم أن المشتبه بهم احتجزوا الرجل الأسير لأكثر من أسبوعين لأنهم حاولوا حمله على التخلي عن كلمة المرور لمحفظة بيتكوين. خلال ذلك الوقت ، يتهم المشتبه بهم بصدمة الرجل بأسلاك كهربائية ، وضربوه على رأسه بمسدس ويشيرون إلى رأسه عدة مرات ، على حد قول ممثلو الادعاء. تم ربط جهاز تتبع السمك الجوي حول رقبة الرجل ، ويزعم أن المشتبه بهم أخبروه أنهم سيجدونه إذا غادر المنزل. وقال ممثلو الادعاء أيضًا إن المشتبه بهم شنقوا الرجل على حافة المبنى وهددوا بقتله إذا لم يتخلى عن كلمة المرور الخاصة به. وقال ممثلو الادعاء إن المشتبه بهم هددوا أيضًا بقتل عائلة الرجل إذا لم يعطهم ما يريدون. أخبر الرجل السلطات أن المشتبه بهم قاموا بقطع ساقه بمشاهدة ، وأجبروه على تدخين الكوكايين والتبول عليه أثناء أسره ، وفقًا للمدعين العامين. وقال رئيس وزارة NYPD ، وهو رئيس قسم NYPD ، وهو عضو في إدارة شرطة نيويورك ، لـ CBS News: 'أن تتعرض للتعذيب لمدة 17 يومًا من حيث المنشار الذي يقطع ساقك ، من حيث وضع قدميك في الماء والكهرباء ، فيما يتعلق بجعل الشخص الذي يبتلع المخدرات ، وجريمة فظيعة'. قال ممثلو الادعاء إن الرجل هرب بعد إخبار وويلتز بأنه سيعطيه كلمة المرور ، لكنه كان على جهاز الكمبيوتر المحمول. عندما ذهب Woeltz للحصول على الكمبيوتر المحمول ، ذهب الرجل إلى الطابق السفلي وانتقل من المنزل. أخبرت مصادر الشرطة CBS News New York أن اثنين من المحققين NYPD هل عمل الأمن الخاص بالنسبة للمشتبه بهم ، ولكن لا يوجد أي مؤشر على أن المحققين يعرفون الخطف المزعوم. وقال مصدران لـ CBS News New York إن أحد المحققين التقطوا الرجل الإيطالي في المطار وأحضره إلى منزل مدينة Soho. تم وضع المحققين في الخدمة المكتبية في 28 مايو وأخذت بنادقهم وشاراتهم في انتظار تحقيق في الشؤون الداخلية في العمل خارج الخدمة ، والتي قالت NYPD لم يكن مخولًا. تم تعيين أحد المحققين في التفاصيل الأمنية لمدينة مدينة نيويورك إريك آدمز. وقالت كايلا ماميلاك ألتوس ، السكرتيرة الصحفية لآدمز ، في بيان 'من المتوقع أن يتبع كل موظف في المدينة القانون ، بما في ذلك ضباطنا ، على حد سواء داخل وخارج الخدمة'. 'نحن منزعجون من هذه الادعاءات ، وبمجرد أن لفت انتباهنا ، تم وضع الضباط في واجب معدّل'. ساهم في هذا التقرير.

وكالة نيوز

منذ يوم واحد

• وكالة نيوز

تحقق مكتب التحقيقات الفيدرالي الجهد لانتحال شخصية رئيس أركان البيت الأبيض سوزي ويلز ، كما تقول المصادر

وقالت مصادر لـ CBS News يوم الخميس إن أحد الأشخاص غير المعروفين أو أكثر من شخص غير معروف وصلوا إلى رئيس أركان البيت الأبيض سوزي ويلز واستخدمت ملف الاتصالات الخاصة بها للوصول إلى كبار المسؤولين الآخرين وانتحال شخصية CBS News. وقالت المصادر إن بعض المستفيدين أدركوا أن الرسائل كانت مشبوهة لأن النصوص والمكالمات جاءت من رقم غير معروف ، وسأل المصادر ، وسوء الانتحار أو المنتحلون عما إذا كان يمكن استمرار المحادثات في منصة أخرى ، مثل Telegram. وقالت المصادر إن الرسائل المشبوهة ضربت الصناديق على مدى فترة زمنية غير معروفة. أوضحت ويلز للأشخاص أن هاتفها قد تم اختراقه. ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال في وقت سابق يوم الخميس عن الحادث وتم إطلاق التحقيق الفيدرالي رداً على ذلك. وقال متحدث باسم البيت الأبيض لشركة CBS News عندما سئل عن تفاصيل الوضع 'البيت الأبيض يأخذ الأمن السيبراني لجميع الموظفين على محمل الجد ، ولا يزال هذا الأمر في التحقيق'. وقال مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل في بيان مشترك مع CBS News: 'يأخذ مكتب التحقيقات الفيدرالي جميع التهديدات ضد الرئيس وموظفيه وأمننا السيبراني بأقصى قدر من الجدية ؛ إن حماية قدرة مسؤولي الإدارة لدينا على التواصل بشكل آمن لإنجاز مهمة الرئيس أولوية قصوى'.