
أزياء العمل المرن: إطلالات مريحة وأنيقة
مفهوم العمل المرن وأثره على اختيار الأزياء
تشكل بيئات العمل الحديثة تحديات جديدة في مجال اختيار الملابس، حيث أصبح العمل المرن وانتشار العمل من المنزل نمطًا شائعًا. هذا الأمر دفع الكثيرين إلى البحث عن ملابس تجمع بين الراحة والأناقة، بما يتناسب مع طبيعة عملهم اليومية ومتطلباته المختلفة.
مواصفات إطلالات العمل المرن
تتميز إطلالات العمل المرن بعدة عناصر أساسية تجعلها مثالية لكل من الراحة والمظهر المهني، منها:
الراحة: اختيار أقمشة مرنة وطبيعية تسمح بحرية الحركة طوال اليوم، مثل القطن والكاتون المخلوط.
اختيار أقمشة مرنة وطبيعية تسمح بحرية الحركة طوال اليوم، مثل القطن والكاتون المخلوط. البساطة: تصميمات بسيطة وألوان هادئة تسهل تنسيق القطع المختلفة.
تصميمات بسيطة وألوان هادئة تسهل تنسيق القطع المختلفة. الأناقة العصرية: قطع ذات قصات جميلة وعصرية، تعكس احترافية دون التسبب في شعور بعدم الراحة.
أفكار لإطلالات تناسب العمل المرن
للنساء
بنطلون قماش مريح مع قميص أو بلوزة بألوان ناعمة.
فساتين ماكسي أو ميدي مصنوعة من أقمشة مرنة وإضافات بسيطة مثل حزام خفيف.
سترات خفيفة تُرتدى فوق القميص لتوفير مظهر أنيق ومهني.
للرجال
قميص بولو أو قميص قطني بألوان متعددة مع بنطلون جينز بدرجات داكنة أو بنطلون كاجوال.
كنزة صوف خفيفة يمكن ارتداؤها فوق القميص لإضفاء لمسة من الأناقة.
أحذية مريحة مثل الأحذية الرياضية الأنيقة أو الأحذية الجلدية الخفيفة.
نصائح للحفاظ على الإطلالة المريحة والأنيقة أثناء العمل المرن
اختيار الملابس التي تسمح بالتنفس ولا تسبب التعرق أو الضيق.
تجنب القطع الضيقة جدًا أو الفضفاضة جدًا لتعزيز المظهر والمشاعر الشخصية.
استخدام الإكسسوارات البسيطة التي تضفي لمسة من التميز دون المبالغة.
الاستثمار في الملابس متعددة الاستخدامات التي يمكن تنسيقها بسهولة.
الخاتمة
يمكن لإطلالات العمل المرن أن تكون مثالاً عمليًا ونموذجيًا على دمج الراحة مع الأناقة، مما ينعكس إيجابًا على الإنتاجية والمزاج العام أثناء ساعات العمل. بالاعتماد على قطع ملابس مدروسة ومتناسقة، يمكن لكل شخص تطوير أسلوبه الخاص ليعبر عن شخصيته ويواكب متطلبات العمل في العصر الحديث.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 6 دقائق
- بوابة الفجر
جامعة أسيوط تشارك في ورشة عمل الحوار العلمي الروسي المصري
شارك وفد من جامعة أسيوط فى ورشة عمل بعنوان الحوار العلمي الروسي المصري وسط ديناميكية دولية جديدة والتي نظمتها أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا بالتعاون مع معهد الدراسات الشرقية التابع للأكاديمية الروسية للعلوم، ومركز بريماكوف الروسي للتعاون الدولي، تحت إشراف الدكتورة جينا سامي الفقي القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، وذلك بمقر الأكاديمية وأكد الدكتور أحمد المنشاوي، أن مشاركة الجامعة في ورشة العمل "الحوار العلمي الروسي المصري وسط ديناميكية دولية جديدة" تأتي في إطار حرص الجامعة على تعزيز التعاون الدولي في مجالات البحث العلمي والتكنولوجيا والابتكار، خاصة مع الدول ذات العلاقات الاستراتيجية كروسيا. وأضاف رئيس جامعة أسيوط أن هذه المشاركة تعكس التزام الجامعة بأن تكون جزءًا فاعلًا في الحوارات العلمية العالمية، لا سيما في ظل عضوية مصر وروسيا في مجموعة BRICS+، مشيرًا إلى أن الورشة تمثل فرصة مهمة لاستكشاف آليات تعاون جديدة، ومجالات تمويل مشترك، ومواجهة التحديات في قطاعات حيوية مثل الطاقة، والطب، والزراعة، وعلوم الحاسوب، والمياه، بما يخدم التنمية المستدامة ويواكب المتغيرات الدولية المتسارعة. استهدفت الورشة تعزيز التعاون العلمي والتكنولوجي بين مصر وروسيا، خاصة في ظل عضويتهما في مجموعة BRICS+، حيث ناقشت سبل تطوير آليات التعاون المشترك، واستكشاف فرص التمويل المتاحة، وتحديد الأولويات الاستراتيجية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والبحث والابتكار. كما تناولت أبرز التحديات التي تواجه هذا التعاون في قطاعات حيوية مثل الطاقة، والطب، وعلوم الحاسوب، والزراعة، وأبحاث المياه. وضم وفد الجامعة المُشارك في فعاليات ورشة العمل: الدكتور عادل عبده حسين عميد كلية تكنولوجيا صناعة السكر والصناعات التكاملية، والدكتور عاطف النقيب وكيل معهد علوم المواد والنانو تكنولوجي، ومنسق العلاقات بين جامعة أسيوط والجامعات الروسية، ومنسق جامعة أسيوط بشبكة جامعات البريكس، والدكتور صالح محمود إسماعيل رئيس قسم الأراضي بكلية الزراعة. وتضمنت فعاليات الورشة، مشاركة نحو 25 عالمًا وباحثًا من الخبراء وأعضاء هئية التدريس من المؤسسات والجامعات المصرية والروسية. وشملت جلستين رئيسيتين، تناولت الأولى "الحوار العلمي الروسي- المصري، وتعزيز التعاون في مجال الطب (الصناعات الدوائية) والطاقة"، أما الثانية ناقشت "الحوار العلمي الروسي-المصري، وتعزيز التعاون في علوم الحاسوب (التقنيات الرقمية) وأبحاث المياه". وقام الدكتور عادل عبده خلال الورشة، بعرض أوجه التعاون الممكنة بين الجانبين في مجالات البحوث التطبيقية، وخاصة في التخصصات البينية التي تتميز بها كلية تكنولوجيا صناعة السكر والصناعات التكاملية. وأشار إلى إمكانية التعاون في إجراء البحوث اللازمة لإنتاج صناعات يمكن تصديرها إلى الخارج أو استخدامها داخل مصر. بينما تحدث الدكتور عاطف النقيب، عن أهمية برامج الدراسات العليا المشتركة، مثل ماجستير علوم المواد والنانو تكنولوجي، بجانب تبادل أعضاء هيئة التدريس في صورة مهمات علمية قصيرة، واستضافة شباب الباحثين بالجامعات الروسية. وناقش الدكتور صالح محمود إسماعيل، عدة محاور منها: كفاءة استخدام المياه في القطاع الزراعي، والتعاون في مجال أنظمة ذكية يتم استخدامها في مناطق مختلفة في صحراء مصر. من جانبه، أعرب الجانب الروسي عن ترحيبه بالمقترحات التي تقدم بها وفد جامعة أسيوط المشارك، مؤكدًا على أهمية استمرار هذا الحوار العلمي البنّاء. كما تعهّد بتنظيم المزيد من اللقاءات والفعاليات المشتركة، سواء في مصر أو روسيا، إلى جانب عقد اجتماعات افتراضية بين الجانبين لبحث مجالات التعاون ووضع استراتيجية واضحة لتعزيزه، مع دعوة الجامعات المصرية والروسية إلى توسيع دائرة المشاركة الفعالة والمثمرة في هذا الإطار.


الشرق الأوسط
منذ 6 دقائق
- الشرق الأوسط
الرئيس السيسي يرحب بالتعاون القائم بين شركة شل العالمية ومصر
رحب السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي بالتعاون القائم بين شركة شل العالمية ومصر، مثنياً على الدور الذي تقوم به الشركة بالشراكة مع قطاع البترول المصري . جاء ذلك خلال استقبال السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، السيد وائل صوان، الرئيس التنفيذي لشركة "شل" العالمية، وذلك بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والمهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية، السيدة/ داليا الجابري، رئيس مجلس الادارة والمدير التنفيذي لشركة شل مصر. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن، الرئيس التنفيذي للشركة وجه الشكر للسيد الرئيس على دعمه الدائم للتعاون بين الجانبين، مؤكداً على حرص شركة "شل" على الشراكة الإستراتيجية مع قطاع البترول والغاز المصري. وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن اللقاء تناول سبل تعزيز التعاون القائم بين الجانبين، حيث أكد السيد الرئيس على الجهود التي تقوم بها مصر لتطوير مناخ الإستثمار وتذليل أية عقبات تواجه المستثمرين، مشيراً إلى حرص مصر على سداد مستحقات الشركات بما يعزز الثقة بين الجانبين، ومؤكداً على أهمية قيام شركة "شل" بتكثيف أنشطة الاستكشاف والتنمية بمناطق الإمتياز التابعة لها، وذلك لزيادة معدلات الإنتاج بما يسهم في إطلاق الإمكانات الكاملة لقطاع البترول والغاز المصري، تحقيقاً للمنفعة المشتركة. و ذكر المتحدث الرسمي أن الرئيس التنفيذي للشركة أكد من جانبه على حرص الشركة على الإستمرار في التعاون مع مصر، واستكشاف المزيد من الفرص في قطاع الطاقة المصري الواعد، بما يحقق المصلحة المشتركة للطرفين، مشيداً بالدور الذي تقوم به الحكومة المصرية لتذليل العقبات في هذا الإطار.


الشرق الأوسط
منذ 6 دقائق
- الشرق الأوسط
مصر ترحب بالتطور في موقف الأطراف الدولية إزاء الوضع في غزة
القاهرة فى 22 مايو/ ا ش ا/ رحبت جمهورية مصر العربية بالتطور الملحوظ في موقف الأطراف الدولية الفاعلة من حيث الرفض الكامل للانتهاكات الإسرائيلية المشينة في قطاع غزة، والاستخدام للقوة العسكرية الغاشمة ضد المدنيين الأبرياء العزل في القطاع، وما صاحب ذلك من تطبيق سياسة تجويع غير مسبوقة في النزاعات الدولية. وذكرت وزارة الخارجية والهجرة - فى بيان صحفى اليوم الخميس- ان تطور المواقف الدولية تجسد في تبني خطوات إيجابية مؤخراً، ومنها البيان الثلاثي لقادة دول فرنسا والمملكة المتحدة وكندا، بالإضافة إلى القرار الأوروبي الخاص بمراجعة مدى امتثال إسرائيل للمادة الثانية من اتفاقية المشاركة مع الاتحاد الأوروبي، فضلاً عن الخطوات الجارية نحو الاعتراف المشترك لعدد من الدول بالدولة الفلسطينية . وتعتبر جمهورية مصر العربية أن تلك الخطوات تعكس التفافاً صائباً ودعماً مستحقاً من المجتمع الدولي للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والتي تم حرمانه ظلماً منها على مدار عقود طويلة، وبما يشكل نواة لتحرك دولي أوسع مطلوب لتصحيح المسار، ووضع حد لتاريخ طويل من الانتهاكات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني. وتعرب مصر عن دعمها لتلك الخطوات وتطلعها لاتخاذ مزيد منها لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة، كما تشجع الدول الأخرى على مواكبة هذا الحراك دعماً وتعزيزاً لمصداقية النظام الدولي القائم على القواعد وترسيخاً لعالمية مبادئ القانون الدولي الإنساني. وتؤكد مصر على استمرار مساعيها في مختلف المحافل ومع كافة الشركاء الإقليميين والدوليين من أجل التعامل مع الأسباب الجذرية للصراع الفلسطيني- الإسرائيلي المتمثلة في احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية وحرمان الشعب الفلسطيني من حقوقه المشروعة، وبما يكفل تحقيق تطلعاته، وعلى رأسها حقه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على خطوط 4 يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. وتشدد مصر على أن تنفيذ حل الدولتين يعد السبيل الوحيد نحو استعادة الاستقرار والأمن وتحقيق السلام الدائم في الشرق الأوسط، وأن التعايش المشترك المبني على الاحترام المتبادل والحقوق المتساوية هو الطريق الأمثل لانطلاق المنطقة نحو آفاق جديدة من الازدهار والتكامل بين دولها على أسس صلبة ومتماسكة. س.ع أ ش أ