
WWE تستحوذ على AAA وتعلن عن عرض مشترك مع NXT
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/5162884_1745149023.jpg
في خطوة مفاجئة، أعلنت WWE عن استحواذها على اتحاد المصارعة المكسيكي الشهير AAA، وذلك خلال عرض ما قبل الليلة الأولى من ريسلمانيا 41، في شراكة مع شركة "فيليب" المكسيكية للترفيه والرياضة.
وجاء الإعلان بحضور تريبل إتش، ورئيسة AAA ماريزيلا بينيا، والمدير العام دوريان رولدان، وعدد من نجوم المصارعة أبرزهم راي ميستريو، فينيكس، وبنتا، إلى جانب النجم المكسيكي فيكينغو.
وتم الإعلان أيضًا عن عرض "عوالم تتصادم" بين NXT وAAA، والمقرر إقامته في 7 حزيران في كاليفورنيا، في أول تعاون رسمي بين الطرفين منذ الاستحواذ.
ويمثّل هذا الحدث أول عملية استحواذ كبرى لـWWE منذ ضمّ WCW عام 2001، ويفتح الباب أمام مواجهات وعروض تجمع أبرز نجوم المدرستين الأميركية والمكسيكية على حد سواء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Elsport
منذ يوم واحد
- Elsport
بعد 37 عاماً… مدينة واحدة قد تستضيف WrestleMania wweلنسختين متتاليتين
أفادت تقارير أنّ عرض WWE WrestleMania 42 لن يُقام في نيو أورلينز كما كان مخططاً، بل سينتقل إلى لاس فيغاس في 2026، بعد نجاح النسخة السابقة هناك. التقرير اوضح أن القرار جاء من إدارة WWE الجديدة التي تأمل بتكرار النجاح الجماهيري في المدينة. وإذا تأكد ذلك، ستكون المرة الأولى منذ 37 عامًا التي تستضيف مدينة واحدة نسختين متتاليتين من WrestleMania، بعد أن فعلتها أتلانتيك سيتي مع النسختين الرابعة والخامسة. نيو أورلينز، التي كان مقرراً أن تستضيف الحدث في 11 و12 نيسان 2026، ستحصل على تعويض عبر استضافة Money In The Bank في نفس العام.


Elsport
منذ 3 أيام
- Elsport
بروك ليسنر بمظهر جديد وسط غيابه المتواصل عن WWE
لفت المصارع الأميركي الشهير بروك ليسنر الأنظار مؤخرًا بعد ظهوره بمظهر مختلف خلال مناسبة نادرة برفقة زوجته سابل، وسط غيابه المستمر عن عروض WWE منذ صيف 2023. وكان آخر ظهور ليسنر داخل الحلبة في عرض "سمرسلام" في آب 2023، حين خسر أمام كودي رودس. ورغم أن خطط WWE كانت تقتضي عودته في "رويال رامبل 2024"، فإن ارتباط اسمه بتقارير تتعلق بقضية الاعتداء الجنسي دفع الشركة إلى تجميد أي تحركات تخصه حتى إشعار آخر. الصور الجديدة التي انتشرت عبر مواقع التواصل أظهرت ليسنر بشعر أطول من المعتاد، ما أثار تكهنات جماهيرية حول قرب عودته إلى الحلبة. ومع ذلك، أفادت مصادر صحافية مثل "فايتفل" و"ديف ملتزر" أن WWE لا تنوي إعادة ليسنر حاليًا، وأن الأمر لا يزال بيد الفريق القانوني في الشركة.


الميادين
منذ 3 أيام
- الميادين
"BYPA": صوت غزة وفلسطين إلى العالم
في قلب مدينة لوس أنجلوس، وعلى بعد آلاف الأميال من غزة، نُصبت خيمة فلسطينية رمزية، على مدار يوميّ 25 و26 نيسان/أبريل الماضي، في جاكسون ماركت، كاليفورنيا - أكثر الأماكن صخباً، لكنها حملت صمتاً ثقيلاً ومشهداً لا يُنسى، ليقدم للزوار تجربة بصرية وإنسانية غير مسبوقة، تعبر عن معاناة غزة وشعبها من قلب المأساة إلى العالم. صُمّمت الخيمة من أقمشة بالية وأكياس طحين ممزقة تابعة للمساعدات الدولية، حيث عايش الزوار تفاصيل النزوح القسري الذي شهدته شواطئ غزة خلال حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة ضد القطاع المحاصر، وغُطيت أرضية الخيمة برمال البحر الحقيقي. هناك، عُرضت غزة كما لم تُعرض من قبل؛ لا عبر الشاشات ولا الأخبار العاجلة، بل من خلال تجربة حسّية كاملة، تحاكي الواقع بكل تفاصيله الموجعة. "ما بين السماء والبحر" ليس مجرد معرض فوتوغرافي تركيبي، بل شهادة بصرية، استخدمت الصور والصوت والفيديو ليقدم للزائرين تجربة متكاملة تربطهم مباشرةً بواقع أهالي غزة ولحظات النزوح: أزيز الطائرات، هدير البحر، وبشاعة الحرب، ووجوه النازحين التي حملت ذاكرة أوسع من الزمن. لكن خلف عدسة هذا المعرض، تقف قصة شخصية مؤثرة لمخرج ومصور فلسطيني عاش الحرب بجسده، لا بعدسته فقط. إنه إسماعيل أبو حطب، الذي أصيب إصابة خطيرة في 2 تشرين الثاني/نوفمبر عام 2023 خلال عمله الصحفي في برج الغفري في غزة، وقرر أن يقيم معرضاً مستوحى من تجربته الشخصية. لم تكن إصابة أبو حطب عابرة. إذ فقد القدرة على المشي لفترة طويلة، واضطر إلى خوض تجربة النزوح والتنقل داخل القطاع بنفسه، كمدني هذه المرة، لا كمصوّر ومخرج. رحلة إسماعيل من النزوح إلى التعافي، ومن الألم إلى تأسيس منصة "BYPA"، تلخّص روح المعرض: صوت لا يُخمد، وصورة لا تُكسر. هكذا تأسست منصة BYPA - By Palestine، لتكون منصة إبداعية فلسطينية مستقلة، متخصصة في رواية القصص الفلسطينية عبر الصورة، الفيديو، والفنون المتعددة. وتسعى لجعل الأصوات الفلسطينية مسموعة عالمياً، عبر نقل روايات الفلسطينيين بألسنتهم. أسس أبو حطب المنصة بعد أن بدأ يستعيد عافيته تدريجياً، لتكون صوتاً فلسطينياً حراً، ينقل القصص من الداخل الفلسطينين بوسائط متعددة، بعين من عاشها، لا من سمع بها. في هذا الإطار شكل معرض "ما بين السماء والبحر" أول إنتاجات هذه المنصة، وجاء كترجمة فنية لتجربة أبو حطب الشخصية ولواقع جماعي تعيشه غزة، وليس فقط شهادة على النزوح، بل للحديث عن النهوض بعد السقوط، واستعادة الكاميرا كأداة حياة، لا مجرد توثيق. نجح المعرض في تحويل الألم إلى صورة، والمأساة إلى ذاكرة بصرية حية، والانقطاع إلى وصال جديد بين غزة والعالم، هو رسالة أمل وصمود يحملها الفلسطينيون إلى العالم عبر الفنون. في تلك الخيمة، لم يكن البحر مجرد خلفية، بل شريك في الحكاية. أما غزة، فكما عهدناها، تحكي... وتُسمع. A post shared by ByPa | By Palestine (@